logo
وجهة حيوية رائدة: المملكة تُثبت مكانتها كعاصمة الثقافة والسياحة والرياضة عالميًا

وجهة حيوية رائدة: المملكة تُثبت مكانتها كعاصمة الثقافة والسياحة والرياضة عالميًا

صحيفة سبق٢٥-٠٤-٢٠٢٥

تسير المملكة العربية السعودية بخطى واثقة نحو ترسيخ مكانتها كـ'وجهة حيوية رائدة'، ليس فقط على مستوى الإقليم، بل على خارطة العالم. وشهد عام 2024 مجموعة من الإنجازات اللافتة التي تدعم هذا التحول النوعي، ومن أبرزها:
•ارتفاع الإيرادات السياحية الدولية بنسبة 148% مقارنة بعام 2019.
•المملكة حازت على لقب أفضل وجهة سياحية عالمية لعام 2024.
•توسعت خدمات التأشيرة السياحية لتشمل 66 دولة بنهاية العام.
•المملكة تصدّرت دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الوجهات السياحية 'المفضلة للسائحين الدوليين'.
•نسبة اكتمال الأعمال في مشاريع الترفيه الكبرى بلغت:
•81% في منتزه 'أكوا ريبيا'
•87% في مدينة الملاهي العالمية 'Six Flags'
الفعاليات والرياضات العالمية
•المملكة تستعد لاستضافة كأس العالم 2034 لتكون أول دولة في التاريخ تنظم المونديال شتاءً.
•استضافة المملكة لـكأس العالم للرياضات الإلكترونية لأول مرة عالميًا.
•تنظيم أكثر من 76.9 مليون زيارة للفعاليات الترفيهية في 2024.
•استضافة المملكة لـأكبر عدد من الفعاليات الثقافية والفنية عالميًا بحسب تقارير أممية.
•تسجيل 16 عنصرًا ثقافيًا سعوديًا في قائمة اليونسكو للتراث غير المادي.
•تدشين أول كلية متخصصة في الفنون بجامعة الملك سعود.
•إطلاق كلية الفنون الرقمية المتخصصة في المحتوى التفاعلي والإبداعي.
•دخول السعودية في أفضل نماذج الذكاء الاصطناعي في الترجمة الثقافية بالشراكة مع IBM Watson.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيارة ترمب والتخطيط الاستراتيجي
زيارة ترمب والتخطيط الاستراتيجي

سعورس

timeمنذ 3 أيام

  • سعورس

زيارة ترمب والتخطيط الاستراتيجي

وكممارسة شغوفة بمفاهيم الجودة، لم أرَ هذه الزيارة حدثاً دبلوماسياً عابراً، بل شكّلت نموذجاً حياً لحدث غير اعتيادي، بُني على استراتيجية دقيقة، تجسدت فيها مفاهيم القيادة الفذّة، والجاهزية العالية، والتميّز المؤسسي، حيث اتسمت مراسم الاستقبال بالدقة والانضباط، مما يعكس فهماً عميقاً لأهمية التخطيط الاستراتيجي في إنجاح الملتقيات الرسمية. ومن خلال استعراض مجريات الزيارة، يمكن الوقوف على عدد من المحاور التي تبرهن على أن الجودة لم تكن غائبة، بل كانت حاضرة في كل المراحل؛ حيث تعزيز الهوية الوطنية وبناء الصورة الذهنية، فمن أبرز معالم هذه الزيارة الفريدة، ما رافقها من تجسيد للهوية الثقافية السعودية، حيث كان الموكب المهيب للخيول العربية والفرسان مشهداً بصرياً يعكس القوة والانضباط، كما رمز سجاد الخُزامى إلى التفرّد والخصوصية الثقافية. وقد أُدرج ضمن برنامج الزيارة التوجّه إلى المواقع التراثية في الدرعية، مما يعكس الالتزام بالهوية والرموز الوطنية، وهو ما يُعد من أبرز ممارسات الجودة في الاتصال المؤسسي. كذلك التواصل الذكي والوعي بالجمهور؛ فمن أبرز ما لفت الانتباه هو استخدام أشهر الأغاني المرتبطة بالحملات الانتخابية لترمب، وهي أغنية «YMCA». هذا الاستخدام لم يكن اعتباطياً، بل يعكس فهماً دقيقاً لمبدأ «معرفة الجمهور»، وهو من مبادئ الجودة الأساسية في الاتصال. فالأغنية تحمل إيقاعاً واسع الانتشار، يسهم في تحفيز التفاعل الجماهيري، مما يعزز من تجربة الحضور، بنفس الطريقة التي تحققها الجودة في رضا العميل. وعلى وتيرة هذا الحس التفاعلي، ضمّت قائمة الضيافة التي قُدّمت للرئيس الأميركي عربة طعام من سلسلة ماكدونالدز، في خطوة رمزية تُدرك أبعاد الذوق الشخصي للضيف، مما يعكس قدرة عالية على تجاوز التوقعات، وهي عناصر حيوية في إدارة الجودة. أما مخرجات الزيارة وقياس الأثر؛ فلم تكن مخرجات الزيارة محصورة في الجانب البروتوكولي، بل امتدت إلى تحقيق أثر فعلي واضح على المستويين الوطني والدولي، ومن أبرز هذه المخرجات، تعزيز الشراكات الاقتصادية من خلال المنتدى الاستثماري الذي أُقيم على هامش الزيارة، حيث جرى توقيع العديد من الاتفاقيات الكبرى التي تدعم رؤية المملكة 2030. وكذلك استثمار الحدث كفرصة سياسية وإنسانية، من خلال المساهمة في جهود فك الحصار عن سوريا الشقيقة، ما يعكس أبعاداً إنسانية متقدمة للدبلوماسية السعودية. كذلك تعزيز العلاقات الدولية عبر تنسيق نوعي وفعّال يُبرز جاهزية المملكة كمركز محوري للقرار والتأثير. ثم التحسين المستمر وبناء المقارنات المرجعية؛ إذ لا تنتهي قيمة هذه الزيارة بختام مراسيمها، بل تُعد مرجعاً للممارسات المثلى، وتفتح المجال أمام تحليل الأداء وتطبيق مبدأ التحسين المستمر. لقد كانت زيارة ترمب للمملكة أكثر من مجرد مناسبة سياسية؛ لقد كانت منظومة متكاملة لممارسات الجودة الإدارية والتخطيط الاستراتيجي، جسّدت فيها المملكة رؤيتها الطموحة ورسالتها السامية وقدرتها على التنظيم الفعّال وصناعة التأثير. ونحمد المولى على نعمة هذا الوطن العظيم، ونفخر بقيادته الرشيدة التي جعلت من الجودة منهجاً راسخاً، ومن التميّز سمةً مؤسسية. *وكيل عمادة التطوير والجودة بجامعة الملك سعود

مسؤول بـ'القدية' لـ'الوئام': 'أكواريبيا' و'سكس فلاجز' تفتحان أبوابهما نهاية العام.. ونسبة الإنجاز فاقت 87%
مسؤول بـ'القدية' لـ'الوئام': 'أكواريبيا' و'سكس فلاجز' تفتحان أبوابهما نهاية العام.. ونسبة الإنجاز فاقت 87%

الوئام

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الوئام

مسؤول بـ'القدية' لـ'الوئام': 'أكواريبيا' و'سكس فلاجز' تفتحان أبوابهما نهاية العام.. ونسبة الإنجاز فاقت 87%

القدية، المدينة الواعدة التي تنبض بالرؤية والطموح، إحدى الركائز الأساسية لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. تتميز المدينة بكونها أول مشروع عالمي يُصمّم خصيصًا لغرض 'اللعب'، في تجربة حضرية متكاملة تمزج بين الترفيه والرياضة والثقافة، بهدف الارتقاء بجودة الحياة وتوليد فرص اقتصادية مبتكرة. وفي مشهد إعلامي عالمي اجتمع فيه ممثلو الصحافة الدولية لتغطية زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، حضرت شركة القدية ضمن 'واحة الإعلام'، حيث استعرضت ملامح التقدّم المتسارع في المشروع. وأوضح خالد السليم، مسؤول العلاقات العامة بالشركة، أن هذه المشاركة تسلط الضوء على الإنجازات المتحققة، وتعكس الزخم الذي يشهده أحد أكثر المشاريع طموحًا في المملكة. وأضاف السليم، في تصريحاته لـ 'الوئام': 'اليوم فرصة عظيمة لتسليط الضوء واستعراض نجاحات المشاريع الكبرى المنبثقة عن رؤية سمو سيدي ولي العهد حفظه الله، وتجسيد للتحول الوطني الطموح الذي تشهده المملكة العربية السعودية'. وأشار السليم إلى أن القدية أطلقت وأعلنت عن أكثر من ثمانية أصول رئيسية حتى الآن. بينما كشف عن بشرى سارة لمحبي الترفيه والمغامرات، قائلًا: 'لدينا أصلان من هذه الثمانية سيتم افتتاحهما إن شاء الله في نهاية هذا العام، وهما أكواريبيا، أكبر مدينة مائية ترفيهية في المنطقة، وكذلك مدينة سكس فلاجز القدية'. وحول سير العمل في هذه المشاريع الضخمة، أكد السليم: 'بلغت نسبة الإنجاز اليوم في سكس فلاجز وأكواريبيا ما يفوق 87% فيما يخص اكتمال البنى التحتية فيها. بإذن الله نشهد افتتاحها في نهاية هذا العام'. ويُعد متنزه 'أكواريبيا' المائي الأكبر من نوعه في الشرق الأوسط، إلى جانب مدينة ملاهي 'سكس فلاجز' العالمية، ليكونا من أبرز وجهات الجذب في مدينة القدية عند افتتاحهما.

الموسيقى "أكاديميا"... حلم سعودي لا يزال في المهد
الموسيقى "أكاديميا"... حلم سعودي لا يزال في المهد

Independent عربية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • Independent عربية

الموسيقى "أكاديميا"... حلم سعودي لا يزال في المهد

هناك مقولة شهيرة لعازف الجيتار الأميركي الراحل جيمي هندركس "الموسيقى لا تكذب، فإن كان ثمة تغيير يمكن إحداثه في العالم فالطريقة الوحيدة هي الموسيقى"، وعلى رغم تنوع الفنون الموسيقية في السعودية، فإنها لا تزال تخطو نحو إيجاد مكانة فنية علمية، إذ تعول على الموسيقى كأداة ناقلة لعملية التحول والحداثة المجتمعية، لما تلعبه من دور بارز في الارتقاء بالذوق العام والحس الثقافي عبر تنشئة المواهب من أجيال المستقبل بطريقة علمية وأكاديمية. وركزت السعودية في رؤيتها لعام 2030 على خلق تنوع ينمي المشهد الثقافي ومنه إدخال مجال الفنون إلى القطاع الأكاديمي، وتسارعت الجهود لدعم هذا التوجه عبر تدشين أول كلية متخصصة بالفنون في جامعة الملك سعود تُعنى بدراسة الموسيقى أكاديمياً، وكذلك معهد البيت الموسيقي العالي للتدريب (ميوزك هوم) لتدريب العازفين علمياً وتطبيقياً. وأخيراً، شهدت جامعة الملك سعود حفل "كورال طويق" للموسيقى العربية، الذي أقيم بالشراكة بين معهد البيت الموسيقي العالي للتدريب (ميوزك هوم) وكلية الفنون بجامعة الملك سعود، والذي عده فنانون وأكاديميون خطوة مهمة نحو تأصيل الثقافة الفنية في السعودية، ودعم المواهب والأصوات المبدعة، وفق أهداف رؤية السعودية 2030 الساعية إلى تعزيز الفنون والموسيقى. وقدمت الفرقة الموسيقية الناشئة عدداً من الأغاني السعودية التي تمزج الطابع الحجازي والنجدي والجنوبي، كما قدمت أكثر من وصلة للمطربين السعوديين من بينهم محمد عبده وطلال المداح، وكذلك مقطوعات غنائية لعبدالحليم حافظ ومحمد عبدالوهاب وفيروز. تعليم الموسيقى في السعودية كان مقصوراً على الموسيقى العسكرية ممثلة في مدرسة موسيقى الجيش السعودي التي تأسست عام 1954، وكان عملها مقصوراً على تدريب الفرق الموسيقية العسكرية، إذ تأسست بعد جهود كبيرة من عميد الفن السعودي طارق عبدالحكيم، استطاع بعدها أن يدرب 14 فرقة لمسيرة عسكرية كاملة تم توزيعها على مدن ومناطق مختلفة في السعودية، كما أسهم في سبعينيات القرن الماضي في تأسيس الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون، التي لا تزال موجودة إلى اليوم. وفي 2019 ولدت أول فرقة موسيقية سعودية كاملة لعزف أوركسترا خلال فعاليات سوق عكاظ، وبعدها بنحو ثلاثة أعوام أدرجت وزارة التعليم السعودية الموسيقى في المناهج الدراسية، قبل أن تعلن الحكومة عن تدشين أول كلية للفنون الموسيقية بجامعة الملك سعود. ويعد إطلاق كورال موسيقي عبر جهة أكاديمية منجزاً في عملية إطلاق العنان للمواهب السعودية للدراسة والتطوير وصقل وتنمية قدراتهم، وهو ما أكدته عميدة كلية الفنون بجامعة الملك سعود منى المالكي التي قالت إن "الفكرة الأساسية من كورال طويق هي الوصول إلى إطلاق برنامج موسيقي كامل في جامعة الملك سعود"، مشيرة إلى أن البداية ستكون بإطلاق دورات حرة، بعد ذلك الحصول على دبلوم عال، وفي 2027 يكون الإطلاق الأكاديمي لبرنامج الموسيقى الذي سيتم تدريسه على مدى أربعة أعوام". وحول الفرص المتاحة لوجود فرق موسيقية أهلية وأكاديمية وخاصة، قالت منى لـ"اندبندنت عربية"، إنه عندما يكون هناك حراك أكاديمي لتدريس الموسيقى بالتأكيد سيكون هناك فرق، مؤكدة أن بداية الانطلاق حالياً هي تدريس الموسيقى وإنشاء فرقة موسيقية خاصة بجامعة ملك سعود، مشيرة إلى الخطة التي وضعتها الكلية والتي تتضمن حالياً الشراكة بين معهد البيت الموسيقي العالي للتدريب وكلية الفنون في جامعة الملك سعود بهدف التدريب، وصولاً إلى تخريج أول فرقة موسيقية للجامعة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأكدت منى أن كلية الفنون تطبيقية أكثر منها نظرية، وهو ما يمنح الفرصة للمواهب لاكتساب التأهيل بالدراسة الأكاديمية، لافتة إلى أن هناك عملاً دؤوباً للاستفادة من المواهب الموسيقية سواء في تدريس الموسيقى أو الأداء أو الصوتيات عبر استقطاب الخبرات والكفاءات العملية، حتى لو لم يكونوا أكاديميين لتدريس وتعليم وتدريب الطلاب، مثلما يحدث في كل برامج كلية الفنون السينما والمسرح والفنون البصرية. من جهته، يرى الفنان والملحن خالد عبدالرحيم في تصريح خاص لـ"اندبندنت عربية" أن انطلاقة كورال طويق للموسيقى العربية محطة مهمة في مسار التطور الفني والموسيقي الذي تعيشه السعودية خلال الأعوام الأخيرة، مشيداً بدور الشراكة المثمرة بين كلية الفنون بجامعة الملك سعود ومعهد البيت الموسيقي العالي للتدريب في تدريب وتنمية مستوى الفنانين الشباب أعضاء الكورال، وتمكنهم من أداء باقة من أهم الأعمال الغنائية والموسيقية في التراث العربي بصورة مميزة. وأكد عبدالرحيم أن الكورال الذي أطلقته الجامعة يعد منصة واعدة لاكتشاف المواهب الشابة في مجال الموسيقى ورعايتهم، وتأهيلهم لأعلى المستويات الاحترافية، بما يفتح آفاقاً رحبة أمامهم في عالم الموسيقى، ويسهم في إثراء المجال الفني بجميع التخصصات الموسيقية من أداء وصوتيات وطرب. بدوره، قال مؤسس معهد البيت الموسيقي العالي أيمن تيسير، إن كورال طويق للموسيقى العربية يهدف إلى تقديم برنامج غنائي شامل يعرض الموروث الموسيقي الغنائي السعودي والعربي، من خلال عروض أدائية أمام الجمهور، مبيناً أن برامج الكورال المتنوعة تسهم في تعزيز ذائقة المجتمع الموسيقي، وإثراء المشهد الثقافي والفني في السعودية، مشيراً إلى أن الكورال تأسس عام 2024 ويضم مجموعة من المواهب السعودية والعربية يتجاوز عددهم 100 موهبة من الشباب والشابات يمتلكون مواهب غنائية مميزة. وذكر تيسير أن المعهد يقوم بتعليم الموسيقى ضمن برامج تنتهي بشهادات أكاديمية معتمدة وتتوافق مع أفضل المناهج التعليمية العالمية، وتدريب وتأهيل الفرق الموسيقية وإدارتها، وتقديم الاستشارات الموسيقية، إضافة إلى إقامة الفعاليات والعروض الموسيقية، وصناعة الهوية الصوتية، وإعداد الحقائب التدريبية، وكذلك تقديم الدورات الموسيقية الحرة. من جهته، صرح المدير التنفيذي لمعهد البيت الموسيقي العالي معتز الشبانة بأن المعهد هو الأول من نوعه لتعليم الموسيقى في السعودية، ويقدم حزمة من البرامج والدورات وورش العمل التدريبية في مجال الموسيقى ضمن أفضل المعايير المعتمدة عالمياً، ومنها برامج منتهية بشهادات معتمدة من وزارة الثقافة ومؤسسة التدريب التقني والمهني، كدبلوم الموسيقى الأول من نوعه في المملكة، لافتاً إلى أن المعهد يضم نخبة من الأساتذة المتخصصين في الموسيقى من مختلف دول العالم، يقدمون أفضل طرق التدريس الأكاديمي، موضحاً أن المعهد يبذل جهوداً مميزة برؤية رائدة في تعزيز الثقافة الموسيقية. وأكد أن المعهد يقدم مجموعة واسعة من الدورات والبرامج الموسيقية الأكاديمية التطويرية والتأهيلية للمواهب السعودية، مما يسهم في تطوير مجال تعليم الموسيقى، ونشر ثقافة التعليم الموسيقي محلياً، وكذلك تطوير التشريعات المتعلقة بتراخيص المراكز والمعاهد الموسيقية في السعودية، ونشر الوعي بأهميتها وتأثيرها الإيجابي على المجتمع. ونوه الشبانة بالمنجزات التي حققها المعهد في مجال تطوير الموسيقى وتعليمها، مثل تدريب وتأهيل الفرقة الوطنية السعودية والكورال الوطني لتمثيل السعودية في المحافل الوطنية والدولية، وتقديم مجموعة كبيرة من المواهب والفنانين والموسيقيين والفرق الموسيقية، والإسهام في إعداد مادة الموسيقى في المدارس والجامعات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store