
وزير الدفاع الأميركي: السفن الحربية الأميركية مارست حرية الملاحة في البحر الأحمر دون أي اعتراض
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أعلن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث إن السفن الحربية الأميركية نفذت عدة عمليات ملاحة في البحر الأحمر خلال الأيام الأخيرة، مؤكدًا أنها لم تواجه أي اعتراض. وأشار إلى أن ذلك يعكس نجاح أجندة الرئيس دونالد ترامب التي تقوم على تحقيق السلام من خلال القوة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ 33 دقائق
- سيدر نيوز
هل تهدد أزمة كاليفورنيا أسس النظام الفدرالي الأمريكي؟
منذ دخوله البيت الأبيض مطلع العام الجاري، تتصدر قرارات الرئيس الأميركي دونالد ترامب السياسية وتصريحاته الأخبار وتثير ردود فعل إن كانت إيجابية أو سلبية، داخل الولايات المتحدة أو خارجها. لكن هل تحمل الأحداث الأخيرة الرئيس على إعادة النظر في قرارته على ضوء الأزمات الداخلية التي يواجهها وهل تخرج الولايات المتحدة سالمة من أزمة دستورية وشيكة؟ خلال حملته الرئاسية، قطع ترامب عدة تعهدات على رأسها الترحيل الجماعي للمهاجرين غير النظاميين، ووقف الحرب في أوكرانيا، وإنهاء التضخم وإدراج تخفيضات ضريبية شاملة، وفرض تعريفات جمركية جديدة لا تقل عن 10 في المئة على معظم السلع الأجنبية. غير أن شهر العسل بين الرئيس وناخبيه لم يدم طويلا فقد تراجعت نسبة شعبيته من 47% في يناير الماضي إلى 43% فقط اليوم. كما دب الخلاف في الآونة الأخيرة، بينه وبين حليفه الملياردير ايلون ماسك. وفيما انشغلت وسائل الإعلام الدولية بمتابعة أطوار الخلاف بين الرجلين الأقوى سياسيا والأغنى ماليا، أصدر ترامب قراره للسلطات الفدرالية في ولاية كاليفورنيا، أكبر وأغنى الولايات الأمريكية، بالشروع في عمليات مداهمة واعتقال المهاجرين غير النظاميين في الولاية استعدادا لترحيلهم عن البلاد. غير أن آلافا من المهاجرين ومواطني مدينة لوس أنجلوس لم يقبلوا قرار الرئيس فخرجوا في مظاهرات سلمية تندد بسياسة الترحيل ما فتئت أن تحولت إلى أعمال شغب طالت حرق سيارات الشرطة والاعتداء على المحال التجارية. وتوعد الرئيس ترامب المتظاهرين بمواجهة العواقب. ومع تصاعد الاحتجاجات نشرت وزارة الدفاع 700 عنصر من قوات مشاة البحرية في شوارع لوس أنجلوس لدعم 2100 جندي من الحرس الوطني سبق أن انتشرت في المدينة بأمر من الرئيس. وتقول وزارة الدفاع إن نشر مشاة البحرية يهدف لاستعادة النظام وحماية الموظفين والمقار الفدرالية. في هذه الأثناء ندّد حاكم كاليفورنيا الديمقراطي غافين نيوسم بقرار نشر عناصر المارينز في لوس أنجلوس. وكتب على حسابه على منصة إكس 'لا ينبغي نشر قوات المارينز على الأراضي الأميركية لتحقيق خيال مضطرب لرئيس دكتاتوري'. واتهم الحاكم نيوسم الرئيس بمحاولة زرع الانقسام والسعي لاستخدام الجيش ضد المواطنين، وإرضاء غرور خطير للرئيس على حد تعبيره. وقال إن سحب قوات الحرس الوطني من شوارع لوس أنجلوس كفيل بحل المشكلة فورا. ورد الرئيس ترامب على تصريحات الحاكم بأنه سيؤيد قرار اعتقال حاكم الولاية إن هو عرقل 'إجراءات تنفيذ قوانين الهجرة'. ووصف حاكم الولاية بأنه يفتقر للكفاءة وأن وزارات الأمن الداخلي والدفاع والعدل ستعمل على 'تحرير مدينة لوس أنجلوس من غزو المهاجرين.' وبينما يستمر الجدل بين الرئيس الجمهوري والحاكم الديمقراطي انتقلت عدوى الاحتجاجات إلى مدن سان فرانسيسكو ونيويورك ودالاس وأتلانتا رفضا لإجراءات ترحيل مهاجرين غير النظاميين وقرار ترامب نشر قوات الحرس الوطني في لوس أنجليس. وبدأ الحديث عن أزمة دستورية غير مسبوقة في التاريخ الأمريكي لا يدري أحد كيف ستجري أطوارها أو ينتهي أمرها. يمثل تجاوز الأزمة بين كاليفورنيا والبيت الأبيض تحديا كبيرا للرئيس. فمن جهة تعتبر هذه الولاية الأهم والأكبر من حيث الدخل القومي، وتساهم بخمسين مليار دولار كضرائب للحكومة الفدرالية. من جهة أخرى أكثر من ثلث عدد سكان الولاية ولدوا خارجها وغالبيتهم يتحدثون اللغة الإسبانية، وهو ما يجعل من كاليفورنيا رمزا لتعدد الثقافات في الولايات المتحدة الواقع الذي لا ترضى عنه أيديولوجية الرئيس ترامب. برأيكم سنناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الأربعاء 11 يونيو/حزيران. خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989. إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message كما يمكنكم المشاركة بالرأي في الحوارات المنشورة على نفس الصفحة، وعنوانها: أو عبر منصة إكس على الوسم @Nuqtat_Hewar


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
الجيش الأميركي يتأهب لضرب إيران... والقرار بيد ترامب!
قال قائد القيادة الوسطى الأميركية، الجنرال مايكل كوريلا، يوم الثلاثاء، إنه قدّم للرئيس دونالد ترامب "مجموعة واسعة من الخيارات للقيام بعمل عسكري ضد إيران إذا فشلت المفاوضات النووية". وأكد كوريلا، خلال جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب الأميركي حول الوضع العسكري وتحديات الأمن القومي في الشرق الأوسط، جهوزية القوات الأميركية لضرب إيران في حال صدور أمر رئاسي بذلك. وأوضح الجنرال أنه قدّم لوزير الدفاع بيت غاسيث، والرئيس ترامب، ما وصفها بـ"مجموعة واسعة من الخيارات العسكرية"، وأضاف، ردًا على سؤال مباشر بشأن جاهزية القوات: "نعم، نحن مستعدون". يأتي ذلك في وقت أشار فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى أن إيران أصبحت "أكثر تشدداً" في المحادثات النووية، بحسب ما نقلت شبكة "فوكس نيوز". وكان ترامب قد صرّح بأن الجولة المقبلة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران ستُعقد يوم الخميس، فيما أفاد مسؤول إيراني كبير وآخر أميركي بعدم ترجيح انعقادها في ذلك اليوم، ما يعكس حالة من الغموض بشأن مصير المحادثات. وشدد ترامب على أن "الخيار البديل عن التفاوض سيكون سيئًا جدًا"، في إشارة إلى العمل العسكري المحتمل. من جهته، أكد المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، ديفيد مينسر، في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية"، أن إسرائيل لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي، وقال: "نحن قادرون على حماية أنفسنا وسنتخذ كل الخطوات اللازمة". وأضاف: "نجحنا في حماية أنفسنا من النظام الإيراني، وسنواصل سياسة الضغط القصوى ضد طهران. نحن ندعم السلام، وليست لدينا أي مشكلة مع الشعب الإيراني". في المقابل، توعدت إيران بالرد على أي تهديد يمسّ مصالحها الوطنية، في وقت تتصاعد فيه نبرة الخطاب العسكري من الطرفين مع تعثّر المسار الدبلوماسي.


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
إيران: اعدام عناصر من تنظيم الدولة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت إيران تنفيذ حكم الإعدام بحق 9 عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية، بعد إدانتهم بالتخطيط لهجمات ضد مدنيين داخل البلاد عام 2018. وذكر موقع "ميزان أونلاين" التابع للسلطة القضائية الإيرانية أن أحكام الإعدام نُفذت بعدما صادقت عليها المحكمة العليا الإيرانية، موضحا أن المتهمين نالوا محاكمات "عادلة" وأدينوا استنادا إلى "أدلة واعترافات وشهادات". وبحسب المعلومات، فإن العناصر التسعة أوقفوا بعد اشتباك دام مع قوات الحرس الثوري الإيراني في المناطق الغربية من البلاد في كانون الثاني 2018. وقال قائد القوات البرية في الحرس الثوري حينها، محمد باكبور، إن هذه الخلية كانت "تنوي التسلل إلى إيران وتنفيذ هجمات متزامنة في المدن الحدودية والوسطى". وأضاف أن بعض عناصر الخلية فجروا ستراتهم الناسفة أثناء المواجهات، مما أسفر عن مقتل 3 من عناصر الحرس الثوري. وقالت الشرطة الأحد الماضي إنها اعتقلت 13 عضوا في التنظيم في عمليات دهم منسقة بـ4 ولايات، حسب ما نقلت وسائل إعلام محلية. وتأتي هذه الإعدامات في سياق جهود مستمرة تبذلها السلطات الإيرانية لمواجهة تهديدات تنظيم الدولة الذي سبق أن أعلن مسؤوليته عن هجمات كبرى داخل البلاد. وفي حزيران 2017، نفّذ عناصر من التنظيم هجوما مزدوجا استهدف مبنى البرلمان الإيراني وضريح آية الله الخميني في طهران، مما أسفر عن مقتل 18 شخصا وإصابة أكثر من 50 آخرين. وفي عام 2024، تبنى التنظيم هجومين انتحاريين استهدفا مراسم تأبين للجنرال الإيراني قاسم سليماني الذي قُتل في غارة جوية أميركية بطائرة مسيّرة في كانون الثاني 2020. وأودى ذلك الهجوم بحياة 94 شخصا على الأقل.