
بالفيديو - سيدة وأطفالها الثلاثة ضحايا انهيار منزل قديم بالإسكندرية
لقي أربعة أشخاص مصرعهم، بينهم 3 أطفال في حادث انهيار منزل قديم من طابقين بمنطقة بحري بالإسكندرية.
وأسفر انهيار المنزل عن وفاة سيدة وأطفالها الثلاثة، فيما الأب حالته حرجة.
بدأت الواقعة عندما تلقى مديرية أمن الإسكندرية، برئاسة اللواء محمود عطية إخطارا من شرطة النجدة يفيد بورود بلاغ بانهيار منزل في منطقة بحري بشارع إسماعيل صبري، والمنزل مأهول بالسكان.
على الفور انتقلت قوة من مباحث قسم الجمرك، وتم الدفع بسيارات الإسعاف، وانتقلت قوات الحماية المدنية وتمكنوا من انتشال الجثامين.
وتم نقل الجثامين لمشرحة كوم الدكة، وهم أم تدعى أسماء وأبنائها تمارا 8 سنوات، محمود 4 سنوات، ويونس 3 سنوات. وتم نقل الأب للمستشفى في حالة خطرة.
تحرّر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة لتباشر التحقيقات في الواقعة.
مصرع أم وأبنائها الثلاثة في انهيار منزل بالإسكندرية #تليجراف_مصر pic.twitter.com/t7jLqrRk5j
— Egypt Telegraph - تليجراف مصر (@EgyptTelegraph) April 3, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- الميادين
أكثر من 200 بين شهيد وجريح خلال 24 ساعة في قصف الاحتلال على قطاع غزة
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، في تقريرها الإحصائي، الخميس، وصول 50 شهيداً، بينهم اثنان تمّ انتشال جثامينهم، و152 جريحاً إلى المستشفيات خلال الساعات الـ24 الماضية. وأحصت الوزارة ارتفاع حصيلة الضحايا منذ 18 آذار/مارس 2025 إلى 1978 شهيداً و5207 جرحى، فيما وصلت حصيلة ضحايا الإبادة الجماعية منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إلى 51355 شهيداً و117,248 جريحاً. ولفتت الوزارة إلى أنّ عدداً من الضحايا لا يزال تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. ونشرت الوزارة هذه الأرقام في وقتٍ يواصل فيه الاحتلال الإسرائيلي قصفه على مختلف مناطق قطاع غزة، مُمعناً في استهداف وقتل المدنيين، فارتقى أكثر من 26 شهيداً في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم، بينهم 18 في مدينة غزة وشمال القطاع، وفق ما أفاد مراسل الميادين. "13 شهيداً من جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي مناطق مختلفة من قطاع #غزة منذ فجر اليوم".مراسل الميادين محمود العوضية.#الميادين #فلسطين المراسل إلى استشهاد 10 مواطنين وإصابة العشرات من جرّاء قصف طائرات الاحتلال لمركز شرطة جباليا القديم في بلدة جباليا شمال القطاع، إضافة إلى غارات قرب شارع بيت لاهيا العام. اليوم 06:10 23 نيسان وركّز الاحتلال قصفه على مدينة غزّة شمال القطاع، حيث استهدف مجموعة من المواطنين في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد 4 وإصابة آخرين، بالإضافة إلى استهداف حي التفاح. وفي حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة، استشهد الأسير المحرّر علي الصرافيتي وزوجته وأطفاله الأربعة من جرّاء قصف منزلهم. وفي دير البلح وسط القطاع، استشهد مواطن وأصيب آخرون من جرّاء قصف من طائرة مسيّرة إسرائيلية على شارع البركة، كما أُصيب عدد من الأشخاص في قصف إسرائيلي على تكية لتوزيع الطعام للنازحين في بلدة الزوايدة. وفي جنوب القطاع، شن طيران الاحتلال غارات على بلدة عبسان الكبيرة شرق خان يونس، بالتزامن مع قصف مدفعي على شمال غرب رفح. وفجر اليوم، استهدفت طائرات الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في منطقة السوارحة بمدينة خان يونس، ما أدى إلى سقوط شهداء وإصابات. متداول|شهداء وإصابات من جراء قصف طائرات الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في منطقة #السوارحة وسط قطاع #غزة.#الميادين وفي سياق آخر، وصل 12 أسيراً إلى مستشفى شهداء الأقصى بعد الإفراج عنهم من سجون الاحتلال عبر حاجز "كوسوفيم" شرقي المحافظة الوسطى.


الميادين
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- الميادين
منظمات حقوقية ترفض مزاعم الاحتلال حوله قتله المسعفين في غزة
رفضت منظمات إنسانية تابعة للأمم المتحدة، وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، وجهاز الدفاع المدني في غزة، نتائج "تحقيق" عسكري إسرائيلي خلص إلى أنّ مقتل 15 من المسعفين وعمال الإنقاذ الفلسطينيين في مدينة رفح بفلسطين المحتلة خلال شهر آذار/مارس الماضي، كان نتيجة "أخطاء مهنية". وفي التفاصيل كان ثمانية من مسعفي الهلال الأحمر الفلسطيني، وستة من أفراد الدفاع المدني، وموظف واحد من وكالة الأونروا (وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين)، يقومون بمهمتين إنقاذيتين عندما أطلق جنود من "الجيش" الإسرائيلي النار عليهم في جنوب غزة في ساعات الأولى من فجر 23 آذار/مارس الماضي. في البداية، زعم "الجيش" الإسرائيلي أنّ "مركبات المسعفين لم تكن تستخدم إشارات الطوارئ عند إطلاق النار"، لكن وبعد ظهور مشاهد مصوّرة من هاتف محمول لأحد المسعفين تناقض هذه الرواية، تراجع "الجيش" عن مزاعمه، وقال إنه "يجري تحقيقاً داخلياً حددت خلاله عدة إخفاقات مهنية، وانتهاكات للأوامر، وفشلاً في الإبلاغ الكامل عن الحادث". بدوره، رفض جهاز الدفاع المدني في غزة، والذي يعمل على إنقاذ ضحايا الغارات الجوية الإسرائيلية، تقرير "الجيش" الإسرائيلي، متهماً إياه بـ"الكذب" في محاولة لتبرير استهدافه لقوافل الإنقاذ. الدفاع المدني يتعرّض لجرائم إعدام تهدّد خدماته في #غزة.تقرير: محمود العوضية.#الميادين #فلسطين محمد المغاري، مسؤول في الدفاع المدني، لوكالة (فرانس برس) أمس الاثنين: "الفيديو الذي صوّره أحد المسعفين يثبت أنّ رواية الاحتلال الإسرائيلي كاذبة ويُظهر أنه نفذ إعدامات ميدانية"، متهماً "إسرائيل" بمحاولة "التحايل" على التزاماتها بموجب القانون الدولي. بدورها قالت نبال فارسخ، المتحدثة باسم الهلال الأحمر الفلسطيني: "التقرير مليء بالأكاذيب.. إنه غير صالح وغير مقبول، لأنه يبرر القتل ويلقي باللوم على خطأ فردي ميداني بينما الحقيقة مغايرة تماماً". 2 تموز 2024 6 حزيران 2024 وكانت جمعية الهلال الأحمر قد دعت في وقت سابق إلى فتح تحقيق دولي في الحادث. ومن جانبه قال جوناثان ويتال، كبير مسؤولي الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة في غزة، إنّ "التحقيق لم يذهب بعيداً بما يكفي"، مضيفاً أنّ "غياب المساءلة الحقيقية يقوّض القانون الدولي ويجعل العالم مكاناً أكثر خطورة". وتابع ويتال: "من دون محاسبة، سنواصل مشاهدة الفظائع التي تتكشف، وستتآكل المعايير الموضوعة لحمايتنا جميعاً". ووفقاً للمشاهد التي بثّت على الوسائل الاعلامية، ومنصات التواصل الاجتماعي يتبيّن جلياً أنّ الجنود الإسرائيليين أطلقوا النار على العاملين الإنسانيين الذين كانوا يستقلون سيارات إسعاف وشاحنة إطفاء بسبب "ضعف الرؤية الليلية"، ثم انتهك "الجيش" الأوامر بإطلاق النار على مركبة تابعة للأمم المتحدة مرّت بعد 15 دقيقة، ما أدّى إلى مقتل السائق. كذلك أظهرت المشاهد أنه تمّ دفن الجثث والمركبات في مقبرة جماعية رمليّة لم تتمكن فرق الأمم المتحدة من الوصول إليها إلا بعد عدة أيام. وبعد ذلك، قالت الأمم المتحدة إنّ "المسعفين قُتلوا واحداً تلو الآخر"، بينما ذكر شاهدان أنّ أحد الضحايا على الأقل كان مقيّد اليدين والقدمين. وفي وقت لاحق، أظهرت نتائج التشريح لجثث الضحايا، التي صدرت الأسبوع الماضي، أنّهم "قُتلوا غالباً بإطلاق النار على الرأس والجذع، بالإضافة إلى إصابات ناتجة عن متفجرات، ولم يكن لدى أي من الضحايا علامات واضحة على التقييد". #صورة تُوثق مجزرة إعدام الاحتلال لطواقم ومسعفي الهلال الأحمر والدفاع المدني في رفح جنوب قطاع غزة المديرية العامة للدفاع المدني في قطاع غزة، قد أكّدت في وقت سابق، أنّ الاحتلال الإسرائيلي ارتكب جريمة إبادة جماعية بحق طواقمها في رفح جنوب القطاع في 23 آذار/مارس الماضي، ما أدّى إلى استشهاد 6 من طواقم الدفاع المدني و6 من طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني.


صوت بيروت
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صوت بيروت
غزة تودع 7 شهداء.. إسرائيل تقضي على عائلة في ضربة واحدة
في قطاع غزة، حيث تتشابك الحياة والموت يومياً، استهدفت إسرائيل اليوم الأحد سيارة مدنية في منطقة دير البلح، مما أسفر عن استشهاد ستة إخوة دفعة واحدة. الإخوة الشهداء هم: أحمد، محمود، محمد، مصطفى، زكي، عبد الله أبو مهادي، ورحل معهم صديقهم عبد الله الهباش، فكانوا 7 شهداء، متحدين في الدم وفي الرحيل. كانت السيارة تمضي بهم نحو الحياة، نحو أحلام بسيطة رسموها لأنفسهم، لكن صواريخ الاحتلال اختارت لهم الموت على طريق شارع الرشيد في دير البلح. الخبر وحده كفيل بإحداث صدمه لدى جمهور منصات التواصل، فكيف بالأم التي فجعت برحيل فلذات كبدها الست دفعة واحدة؟ كيف لناظريها أن ينتظرا صباحًا جديدًا بعد هذا اليوم المكلوم؟ وقد وصفتهم تغريدة بأنهم '6 إخوة، شباب في مقتبل العمر، يشبهون القمر في جمالهم، قتلتهم آلة الحرب الإسرائيلية بلمح البصر، بدم بارد، وعلى أرض وطنهم. في لحظات قصيرة، فقد الحاج إبراهيم أبو مهادي كل أبنائه، جميعهم، بلا استثناء'. ستة إخوة ارتقوا في قصف إسرائيلي استهدف سيارتهم في دير البلح كيف شعور أمهم الآن وهي تودع فلذات أكبادها الستة دفعة واحدة ! واللهِ ما يحدث ظلم ووجعٌ لا يُحتمل . — 𝑇𝐴𝑆𝑁𝐼𝐼𝑀 𓂆 (@7_SEM0_) April 13, 2025 أصبحت الصورة التي جمعتهم كأنها ألم متجدد، فأبناؤه الذين كانوا عن يمينه وعن شماله في الصورة رحلوا دفعة واحدة، وأصبح الكسر أكبر من قدرة أي كلمات على مواساته. وتساءل مغردون: 'كيف لأمهم أن تتحمل وداع ستة أبناء معًا؟ كيف لقلبٍ أن يواجه هذا الجحيم العاطفي؟ كل لحظة فقد تُقتل فيها الأم والأب نفسيا، يُعاد ذبحهم مرارًا وتكرارًا. هذا المصاب يفوق الوصف'. عن أي وجع تتحدثون؟ كيف لقلب أمٍ أن يتحمل خبر استشهاد فلذات كبدها الستة دفعة واحدة؟ لم يتبقَ لها أحد… ستة إخوة ارتقوا في قصف إسرائيلي استهدف سيارتهم في دير البلح#غزة_تُباد — 🔻أسماء | Asma'a 🔻 (@asm42444) April 13, 2025 وقال مدونون 'أن تفقد ستة من أبنائك في لحظة واحدة يعني أن عمرك كله قد أُخذ منك قسرًا. يعني أنك تُقتل ست مرات دفعة واحدة، وأن حياتك تُهدم وتُحرق بالكامل. أم وأب فقدا الأمل، فقدا المستقبل، فقدا كل ما يمتلكانه في لحظة مروعة'. وكتب آخر 'هذا صباح أسود جديد في غزة، صباح يحمل قهرًا وألمًا لا يُحتمل. يبقى السؤال دومًا: من يجبر كل هذا الكسر؟ من يعيد لوالديهم المكلومين ولو ذرة من السكينة؟ ومن يوقف هذا الظلم الذي تجاوز كل حدود الإنسانية؟'.