logo
بوتين: الرؤوس الحربية لمنظومة صواريخ #أوريشنيك تتحمل حرارة تعادل سطح الشمس.

بوتين: الرؤوس الحربية لمنظومة صواريخ #أوريشنيك تتحمل حرارة تعادل سطح الشمس.

اليمن الآن٢١-٠٢-٢٠٢٥

قال بوتين خلال كلمته في الجلسة العامة لمنتدى 'تقنيات المستقبل': 'العالم كله يتحدث عن 'أوريشنيك'، وما هي المواد المستخدمة في تصنيعه، درجات الحرارة التي يتحملها مساوية لدرجة حرارة سطح الشمس'.
وأضاف: 'نحن منذ الثمانينيات بدأنا العمل على تطوير كتلة طائرة منزلقة فائقة السرعة، أطلقنا عليها اسم 'أفانغارد'. درجات الحرارة التي تتحملها أقل بقليل من حرارة سطح الشمس'.
وأشار بوتين إلى أنه في أواخر الثمانينيات كانت هناك أفكار لتصنيع مثل هذه الأنظمة، مضيفا أنهم 'لم يتمكنوا من ذلك، لأن المواد اللازمة لم تكن موجودة. كانت هذه هي المشكلة'، مشيرا إلى أن الابتكارات الجديدة 'هي نتيجة العمل على مواد جديدة'.
وتابع: 'بفضل متخصصي 'روساتوم'، صنعنا مواد لكل من الجناح وهيكل الصاروخ. نعم، تأخر المشروع قليلا. لكننا فعلنا كل شيء بأيدينا وعقولنا، وسار كل شيء على ما يرام. يجب أن نعمل بنفس النشاط والإبداع في جميع المجالات الأخرى'.
وكانت القوات المسلحة الروسية قد أطلقت صاروخ 'أوريشنيك' صباح يوم 21 نوفمبر الماضي، من أراضي موقع اختبار كابوستين يار بمنطقة أستراخان الروسية على مصنع 'يوجماش' بمدينة دنيبروبتروفسك، وانتشر مقطع الفيديو للهجوم بسرعة عبر الإنترنت وأثار مناقشات واسعة النطاق في مجتمع الخبراء، فيما أكد المسؤولون الروس في وقت لاحق أن المصنع المذكور كان من أكبر مؤسسات الاتحاد السوفيتي لإنتاج معدات الصواريخ والفضاء، وبعد بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة بأوكرانيا استخدم الجانب الأوكراني ورش المصنع في محاولات لإجراء صيانة وإصلاح المدرعات الثقيلة الغربية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوتين: الرؤوس الحربية لمنظومة صواريخ #أوريشنيك تتحمل حرارة تعادل سطح الشمس.
بوتين: الرؤوس الحربية لمنظومة صواريخ #أوريشنيك تتحمل حرارة تعادل سطح الشمس.

اليمن الآن

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

بوتين: الرؤوس الحربية لمنظومة صواريخ #أوريشنيك تتحمل حرارة تعادل سطح الشمس.

قال بوتين خلال كلمته في الجلسة العامة لمنتدى 'تقنيات المستقبل': 'العالم كله يتحدث عن 'أوريشنيك'، وما هي المواد المستخدمة في تصنيعه، درجات الحرارة التي يتحملها مساوية لدرجة حرارة سطح الشمس'. وأضاف: 'نحن منذ الثمانينيات بدأنا العمل على تطوير كتلة طائرة منزلقة فائقة السرعة، أطلقنا عليها اسم 'أفانغارد'. درجات الحرارة التي تتحملها أقل بقليل من حرارة سطح الشمس'. وأشار بوتين إلى أنه في أواخر الثمانينيات كانت هناك أفكار لتصنيع مثل هذه الأنظمة، مضيفا أنهم 'لم يتمكنوا من ذلك، لأن المواد اللازمة لم تكن موجودة. كانت هذه هي المشكلة'، مشيرا إلى أن الابتكارات الجديدة 'هي نتيجة العمل على مواد جديدة'. وتابع: 'بفضل متخصصي 'روساتوم'، صنعنا مواد لكل من الجناح وهيكل الصاروخ. نعم، تأخر المشروع قليلا. لكننا فعلنا كل شيء بأيدينا وعقولنا، وسار كل شيء على ما يرام. يجب أن نعمل بنفس النشاط والإبداع في جميع المجالات الأخرى'. وكانت القوات المسلحة الروسية قد أطلقت صاروخ 'أوريشنيك' صباح يوم 21 نوفمبر الماضي، من أراضي موقع اختبار كابوستين يار بمنطقة أستراخان الروسية على مصنع 'يوجماش' بمدينة دنيبروبتروفسك، وانتشر مقطع الفيديو للهجوم بسرعة عبر الإنترنت وأثار مناقشات واسعة النطاق في مجتمع الخبراء، فيما أكد المسؤولون الروس في وقت لاحق أن المصنع المذكور كان من أكبر مؤسسات الاتحاد السوفيتي لإنتاج معدات الصواريخ والفضاء، وبعد بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة بأوكرانيا استخدم الجانب الأوكراني ورش المصنع في محاولات لإجراء صيانة وإصلاح المدرعات الثقيلة الغربية.

بوتين: رؤوس صواريخ "أوريشنيك" تصل درجة حرارتها لتلك الموجودة على الشمس
بوتين: رؤوس صواريخ "أوريشنيك" تصل درجة حرارتها لتلك الموجودة على الشمس

وكالة الأنباء اليمنية

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • وكالة الأنباء اليمنية

بوتين: رؤوس صواريخ "أوريشنيك" تصل درجة حرارتها لتلك الموجودة على الشمس

موسكو - سبأ: اعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين أن الرؤوس الحربية لمنظومة صواريخ "أوريشنيك" يمكن أن تتحمل درجات حرارة مساوية لدرجة حرارة سطح الشمس. ونقل موقع روسيا اليوم عن بوتين قوله خلال كلمته في الجلسة العامة لمنتدى "تقنيات المستقبل"اليوم الجمعة : "العالم كله يتحدث عن "أوريشنيك"، وما هي المواد المستخدمة في تصنيعه، درجات الحرارة التي يتحملها مساوية لدرجة حرارة سطح الشمس". وأضاف: "نحن منذ الثمانينيات بدأنا العمل على تطوير كتلة طائرة منزلقة فائقة السرعة، أطلقنا عليها اسم "أفانغارد". درجات الحرارة التي تتحملها أقل بقليل من حرارة سطح الشمس". وأشار بوتين إلى أنه في أواخر الثمانينيات كانت هناك أفكار لتصنيع مثل هذه الأنظمة، مضيفا أنهم "لم يتمكنوا من ذلك، لأن المواد اللازمة لم تكن موجودة. كانت هذه هي المشكلة"، مشيرا إلى أن الابتكارات الجديدة "هي نتيجة العمل على مواد جديدة". وتابع: "بفضل متخصصي "روساتوم"، صنعنا مواد لكل من الجناح وهيكل الصاروخ. نعم، تأخر المشروع قليلا. لكننا فعلنا كل شيء بأيدينا وعقولنا، وسار كل شيء على ما يرام. يجب أن نعمل بنفس النشاط والإبداع في جميع المجالات الأخرى". وكانت القوات المسلحة الروسية قد أطلقت صاروخ "أوريشنيك" صباح يوم 21 نوفمبر الماضي، من أراضي موقع اختبار كابوستين يار بمنطقة أستراخان الروسية على مصنع "يوجماش" بمدينة دنيبروبتروفسك، وانتشر مقطع الفيديو للهجوم بسرعة عبر الإنترنت وأثار مناقشات واسعة النطاق في مجتمع الخبراء، فيما أكد المسؤولون الروس في وقت لاحق أن المصنع المذكور كان من أكبر مؤسسات الاتحاد السوفيتي لإنتاج معدات الصواريخ والفضاء، وبعد بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة بأوكرانيا استخدم الجانب الأوكراني ورش المصنع في محاولات لإجراء صيانة وإصلاح المدرعات الثقيلة الغربية.

قصص غريبة لحيوانات في الفضاء: من قط هارب إلى ضحايا لم يعودوا
قصص غريبة لحيوانات في الفضاء: من قط هارب إلى ضحايا لم يعودوا

اليمن الآن

time٠٤-١١-٢٠٢٤

  • اليمن الآن

قصص غريبة لحيوانات في الفضاء: من قط هارب إلى ضحايا لم يعودوا

آ شهدت رحلات الفضاء الأولى تجارب مثيرة وغريبة باستخدام الحيوانات كجزء من الأبحاث العلمية لدراسة تأثير انعدام الجاذبية، حيث لعبت بعض الحيوانات دور رواد فضاء مجهولين. في تجربة فرنسية مبكرة، كان من المفترض أن يصعد قط يُدعى "فيليكس" إلى الفضاء، لكنه هرب قبل لحظات من الإطلاق، ولم يعثر عليه لاحقاً. فاختار الفريق العلمي قطّة أخرى تدعى "فيليسيت" كبديلة له، والتي انطلقت على متن الصاروخ "فيرونيك آجي 47" من صحراء الجزائر يوم 18 أكتوبر 1963، وقضت 5 دقائق في حالة انعدام الوزن قبل أن تهبط بسلام بعد 13 دقيقة من إطلاقها. آ وكانت "فيليسيت" واحدة من العديد من الحيوانات التي أُرسلت إلى الفضاء، حيث انضم الفرنسيون إلى كل من السوفييت والأمريكيين في تجارب مشابهة، إذ استخدموا الكلاب، القطط، القرود، وحتى الجرذان لاختبار تأثيرات الفضاء. آ ومن أبرز قصص هذه التجارب الكلبة "لايكا"، أول كائن حي أرسلته روسيا إلى مدار الأرض عام 1957 على متن المركبة "سبوتنيك 2". ورغم التخطيط لبقائها أسبوعاً في الفضاء، توفيت "لايكا" بعد بضع دقائق من إطلاقها بسبب الإجهاد وارتفاع الحرارة. آ ورغم التحديات التقنية، وُضعت لاحقاً تماثيل ونُصب تذكارية لها في موسكو لتخليد ذكراها. آ وكان اختيار الحيوانات للرحلات الفضائية يتطلب أن تكون صغيرة الحجم وسهلة التدريب على تحمل الاهتزازات الشديدة والدوران المتكرر أثناء الصعود. آ فقد أرسل الاتحاد السوفيتي الكلاب إلى الفضاء، بينما فضلت الولايات المتحدة إرسال القرود، التي شاركت في حوالي 30 رحلة فضائية بين عامي 1948 و1985. آ ومع أن هذه التجارب أسهمت في تمهيد الطريق للبشرية نحو الفضاء، إلا أنها كانت محفوفة بالخطر، حيث واجهت الحيوانات معدلات وفاة عالية، خاصة في الأربعينات والخمسينات، إذ فقدت الولايات المتحدة أكثر من نصف الحيوانات التي أرسلتها في تلك الحقبة أثناء الانطلاق أو بعده بوقت قصير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store