
نجاة الرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد من محاولة اغتيال بعد اكتشاف تلاعب متعمد بسيارته
نفى مكتب الرئيس الإيراني الأسبق، محمود أحمدي نجاد الأنباء المتداولة بشأن اغتياله.
وقال مكتب الرئيس الإيراني الأسبق في بيان له: 'الحديث حول اغتيال أحمدي نجاد غير صحيح وهو كذبة كاملة'.
وكان قد أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد نجا من محاولة اغتيال، بعد اكتشاف تلاعب متعمد بسيارته قبيل انطلاقه في رحلة رسمية.
ووفقًا لما نقله موقع "نيوز.آز" عن مجلة "نيوزويك"، تم إحباط المحاولة بفضل يقظة فريقه الأمني، الذي رصد عطلًا غير معتاد في مكيف الهواء بسيارته الرئيسية، وهي من طراز تويوتا لاند كروزر، مساء الاثنين 15 يوليو، أثناء توجهه إلى مدينة زنجان للمشاركة في مراسم عزاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 11 ساعات
- المغرب اليوم
نجاة الرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد من محاولة اغتيال بعد اكتشاف تلاعب متعمد بسيارته
نفى مكتب الرئيس الإيراني الأسبق، محمود أحمدي نجاد الأنباء المتداولة بشأن اغتياله. وقال مكتب الرئيس الإيراني الأسبق في بيان له: 'الحديث حول اغتيال أحمدي نجاد غير صحيح وهو كذبة كاملة'. وكان قد أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد نجا من محاولة اغتيال، بعد اكتشاف تلاعب متعمد بسيارته قبيل انطلاقه في رحلة رسمية. ووفقًا لما نقله موقع "نيوز.آز" عن مجلة "نيوزويك"، تم إحباط المحاولة بفضل يقظة فريقه الأمني، الذي رصد عطلًا غير معتاد في مكيف الهواء بسيارته الرئيسية، وهي من طراز تويوتا لاند كروزر، مساء الاثنين 15 يوليو، أثناء توجهه إلى مدينة زنجان للمشاركة في مراسم عزاء.


ناظور سيتي
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- ناظور سيتي
الأمن الوطني يطور سيارة ذكية بكاميرات متطورة تنافس النماذج العالمية
المزيد من الأخبار الأمن الوطني يطور سيارة ذكية بكاميرات متطورة تنافس النماذج العالمية ناظور سيتي: متابعة كشفت المديرية العامة للأمن الوطني عن سيارة شرطة ذكية جديدة تحمل اسم "أمان"، في خطوة تؤكد التزام المغرب بمواصلة تحديث معداته الأمنية ومواجهة التحديات بأساليب مبتكرة. ويُعد هذا الإنجاز ثمرة جهود متواصلة من قبل الفرق التقنية والهندسية الوطنية، التي استلهمت تصميم وتقنيات المركبة من النموذج الإماراتي المتطور "غيات". اعتمدت الفرق المغربية على قاعدة سيارة "تويوتا لاند كروزر"، المعروفة بقدرتها على تحمل المهام الصعبة، وجرى تحويلها إلى منصة أمنية متكاملة. وزُودت "أمان" بتقنيات متطورة، من بينها منظومة ذكية للتعرف على الوجوه وأجهزة استشعار متعددة الوظائف قادرة على رصد التحركات والتقاط الإشارات المحيطة بكفاءة عالية وكاميرات بزاوية 360 درجة, دمجت السيارة الأمنية نظام إطلاق طائرات مسيّرة صغيرة، تُستخدم في مراقبة الفضاءات المفتوحة دون تدخل مباشر، ما يمنح عناصر الشرطة تفوقًا ميدانيًا كبيرًا. كما تضم "أمان" تجهيزات اتصال متطورة تُمكن من تنسيق مباشر مع غرف العمليات، إضافة إلى كاميرات عالية الدقة توثق مجريات التدخلات لحظة بلحظة. جسدت المركبة الجديدة تحوّلًا نوعيًا في فلسفة التصنيع الأمني المغربي، حيث تبرهن على قدرة الكفاءات الوطنية على إنتاج أدوات أمنية حديثة دون الاعتماد على الخارج. ويحمل اسم "أمان" رمزية قوية تعكس المهمة النبيلة للمركبة: توفير الحماية، حفظ النظام، والتصدي للتهديدات بكل احترافية. رسّخت هذه المبادرة موقع المغرب كدولة تراهن على الذكاء الاصطناعي في المجال الأمني، ضمن استراتيجية متكاملة يقودها المدير العام للأمن الوطني، عبد اللطيف الحموشي. وبانضمام "أمان" إلى الأسطول الأمني، تواصل المؤسسة الأمنية تعزيز حضورها محليًا ودوليًا، وجعل التميز عنوانًا ثابتًا لمسارها التطويري.


الألباب
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- الألباب
إطلاق أول سيارة شرطة ذكية 'أمان' من صنع مغربي
الألباب المغربية/ حمودة ويدير في خطوة نوعية تبرز قدرة المغرب على الابتكار في المجال الأمني، كشفت المديرية العامة للأمن الوطني عن سيارة شرطة ذكية تحمل اسم 'أمان'، طُورت بالكامل على التراب الوطني بمجهودات الفرق التقنية والهندسية المغربية، كما تناولتها جريدة 'الألباب المغربية'. السيارة مبنية على قاعدة 'تويوتا لاند كروزر' رباعية الدفع، وتم تجهيزها بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، أبرزها منظومة التعرف على الوجوه لرصد المطلوبين والمشتبه فيهم بشكل لحظي. إضافة إلى ذلك، زُودت السيارة بأجهزة استشعار متعددة الوظائف تراقب التحركات والإشارات في محيطها، ونظام لإطلاق طائرات مسيرة صغيرة لمراقبة المناطق المفتوحة دون تدخل بشري مباشر. كما تحتوي 'أمان' على تجهيزات اتصال متطورة تتيح التنسيق الفوري مع غرف العمليات، وكاميرات عالية الدقة لتوثيق كل عمليات التدخل. هذا الإنجاز يعكس حرص الأمن الوطني على الاعتماد على الكفاءات المغربية لتحقيق التفوق الميداني وتعزيز حماية المواطنين. تأتي هذه المبادرة في إطار استراتيجية مستمرة تقودها المديرية العامة للأمن الوطني برئاسة عبد اللطيف الحموشي، لترسيخ مكانة المغرب بين الدول الرائدة في مجال الأمن الذكي والتكنولوجيا الحديثة.