logo
اعتماد نظام التعليم الحضوري والتناوب والتعليم عن بعد بالمؤسسات الجامعية ذات الولوج المحدود

اعتماد نظام التعليم الحضوري والتناوب والتعليم عن بعد بالمؤسسات الجامعية ذات الولوج المحدود

بلبريسمنذ 14 ساعات

صادق مجلس الحكومة ليوم الامس الخميس 12 يونيو جلسة برئاسة عزيز أخنوش، على مشروع المرسوم رقم 2.25.456 الخاص بالتعليم في المؤسسات الجامعية ذات الولوج المحدود.
وينص المرسوم على تحديث طريقة تلقين التكوينات الجامعية، من خلال السماح بالاعتماد على ثلاثة أنماط للتعليم التعليم الحضوري والتعليم عن بعد والتعليم بالتناوب ، اذ يهدف هذا التعديل إلى تعزيز مرونة منظومة التعليم العالي وفق القواعد التشريعية والتنظيمية الجاري بها العمل.
كما يتضمن المرسوم اعتماد نظام الأرصدة القياسية لجميع أسلاك التكوين، بما يتماشى مع الممارسات المتبعة في المؤسسات ذات الولوج المفتوح، بالإضافة إلى إلزام إرفاق كل شهادة وطنية بملحق يبرز الأنشطة الموازية التي أنجزها الطالب وكفاياته اللغوية والرقمية.
ويأتي هذا المشروع في إطار سعى الحكومة إلى توحيد نماذج الشهادات الوطنية، وتعزيز انسجام منظومة الشهادات في المغرب، فضلا عن تيسير الاعتراف الدولي بها ، ما يعكس حرص المغرب على تطوير منظومة التعليم العالى وتحسين جودتها وتيسير الولوج إليها.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البرلماني الزعيم يطالب بإدماج إقليم الرحامنة ضمن برامج كأس إفريقيا والمونديال لتحقيق الإنصاف المجالي
البرلماني الزعيم يطالب بإدماج إقليم الرحامنة ضمن برامج كأس إفريقيا والمونديال لتحقيق الإنصاف المجالي

مراكش الآن

timeمنذ 30 دقائق

  • مراكش الآن

البرلماني الزعيم يطالب بإدماج إقليم الرحامنة ضمن برامج كأس إفريقيا والمونديال لتحقيق الإنصاف المجالي

وجّه النائب البرلماني عبد اللطيف الزعيم، سؤالاً شفويًا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، دعا فيه إلى ضرورة إدماج إقليم الرحامنة ضمن خارطة المشاريع المرتبطة بالتحضيرات الجارية لاستضافة المملكة لكأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030، التي سينظمها المغرب بشراكة مع إسبانيا والبرتغال. وأكد الزعيم، في سؤاله الموجه إلى الوزير، أن المغرب يشهد دينامية متسارعة في مجال تطوير البنيات التحتية الرياضية، تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية، والتي همّت تحديث المطارات، وتأهيل الشبكات الطرقية، وتوسيع منظومة النقل، إضافة إلى بناء ملاعب ومركبات رياضية كبرى، وكذا إنشاء أكاديميات رياضية حديثة. واعتبر البرلماني أن هذا الورش الوطني الكبير شكل رافعة اقتصادية وتنموية حقيقية لعدد من المدن، إلا أن إقليم الرحامنة ظل مستثنى من هذه الدينامية، رغم توفره على مؤهلات جغرافية وبشرية مهمة، وموقع استراتيجي يربطه بمحورين اقتصاديين أساسيين هما مراكش والدار البيضاء. وشدّد الزعيم على أن ساكنة الإقليم، خصوصاً فئة الشباب، في حاجة ماسة إلى بنية تحتية رياضية حديثة تمكّنهم من الاندماج في الحركية الوطنية، والاستفادة من الفرص الاقتصادية والاجتماعية التي تتيحها التظاهرات الرياضية الكبرى، داعياً إلى إدراج الرحامنة ضمن المناطق المؤهلة لاحتضان معسكرات تدريب المنتخبات الوطنية والأجنبية، أو إنشاء منشآت رياضية جديدة بالإقليم. وختم النائب البرلماني سؤاله بدعوة الوزير إلى الكشف عن التدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها لضمان إنصاف هذا الإقليم، وتمكينه من نصيبه العادل في الدينامية الرياضية الوطنية، بما يعزز العدالة المجالية والتنمية المستدامة.

بالفيديو.. العمراني نقيب محاميي مراكش-ورزازات يُشيد بمسار مولاي امحمد الخليفة
بالفيديو.. العمراني نقيب محاميي مراكش-ورزازات يُشيد بمسار مولاي امحمد الخليفة

مراكش الآن

timeمنذ 30 دقائق

  • مراكش الآن

بالفيديو.. العمراني نقيب محاميي مراكش-ورزازات يُشيد بمسار مولاي امحمد الخليفة

وحيد الكبوري – مراكش الآن احتضن نادي المحامين بتاركة بمراكش يوم الجمعة 13 يونيو 2025، حفلاً تكريمياً واحتفالياً بالأستاذ مولاي امحمد الخليفة، النقيب والبرلماني والوزير السابق، وقد شهد الحدث حضور نخبة من الفاعلين في الحقل القانوني والأكاديمي والثقافي بالمدينة. نُظم هذا الحدث البارز بتنسيق بين هيئة المحامين بمراكش وورزازات، ومركز عطاء للبحث في اللغة وأنساق المعرفة، ومركز ذاكرة مراكش للتراث والثقافة، في إطار تقديم قراءة علمية في كتاب الأستاذ الخليفة الذي يوثق لمسار غني بالعطاء في مجالات المحاماة والسياسة والفكر. وفي هذا الصدد، أشاد الأستاذ مولاي سليمان العمراني، نقيب هيئة المحامين بمراكش وورزازات، بمسار الأستاذ مولاي امحمد الخليفة ومجهوداته الجليلة، وعبر العمراني عن اعتزازه بالمساهمات التي قدمها الخليفة طوال مسيرته المهنية والسياسية والفكرية. وأكد النقيب العمراني أن هذا التكريم لا يعد مجرد احتفاء بشخصية بارزة، بل هو بمثابة خارطة طريق وإلهام لكل المحامين الشباب. فمسيرة الأستاذ الخليفة، الحافلة بالعطاء والتفاني في خدمة القانون والمواطنين والوطن، تقدم نموذجاً يحتذى به للأجيال الصاعدة في مهنة المحاماة، وتلهمهم للتحلي بالقيم المهنية والأخلاقية الرفيعة، والاجتهاد في خدمة العدالة. يُعد هذا التكريم مناسبة لتسليط الضوء على الإرث الفكري والقانوني للأستاذ مولاي امحمد الخليفة، وتأكيداً على أهمية استحضار تجارب الرواد في بناء مستقبل مهنة المحاماة بالمغرب.

الضربات الإسرائيلية تشعل طهران وتفتح أخطر فصل في الصراع
الضربات الإسرائيلية تشعل طهران وتفتح أخطر فصل في الصراع

المغرب اليوم

timeمنذ 38 دقائق

  • المغرب اليوم

الضربات الإسرائيلية تشعل طهران وتفتح أخطر فصل في الصراع

أعلن الجيش الإسرائيلي ، السبت، أن حملته الجوية المتواصلة سمحت له بتحقيق "حرية الحركة في الأجواء" من غرب إيران ، وصولا إلى طهران، حيث شنّت 70 طائرة حربية ضربات خلال الليل، مؤكداً أن "طهران لم تعد محصنة". وقال الناطق باسم الجيش، إيفي ديفرين: "أقمنا منطقة نحظى بها بحرية الحركة في الأجواء من غرب إيران، وصولا إلى طهران.. لم تعد طهران بمأمن"، مضيفا أن سلاح الجو "شن ضربات واسعة شاركت فيها أكثر من 70 طائرة مقاتلة على أهداف في طهران". وتقع العاصمة الإيرانية على بعد حوالي 450 كيلومترا عن الحدود مع العراق. وأكد ديفرين أن "طهران لم تعد بمأمن"، مضيفا أن سلاح الجو شنّ ضربات واسعة على أكثر من 40 هدفا في المدينة خلال الليل، في سياق الحملة الجوية الإسرائيلية غير المسبوقة على إيران، مشيراً إلى أنّ هذه المرة الأولى التي تعمل فيها طائرات إسرائيلية في "هذا المجال الجوي بالتحديد"، موضحا أنّها تتحرّك الآن "بحرية فوق طهران". وأضاف "هذه أيضا أعمق عملية اختراق نقوم بها داخل الأراضي الإيرانية حتى الآن"، مؤكدا أنّ "الوصول إلى طهران يحمل دلالات استراتيجية وعملياتية كبيرة". وفيما حذرت إسرائيل من أنّ "طهران ستحترق" إذا أطلقت صواريخ جديدة على أراضيها، أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أنه يشنّ "راهنا" هجمات على مواقع عدة في إيران، مواصلا حملته التي تستهدف منشآت عسكرية ونووية في هذا البلد. وحذّر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في وقت سابق من اليوم، من أن "طهران ستحترق" فيما استهدفت تل أبيب منظومات دفاع جوي وقاذفات صواريخ إيرانية، في تصعيد للعمليات الهادفة إلى تفكيك القدرات العسكرية لإيران بعد قصف متبادل ليلا. وأطلقت إسرائيل فجر الجمعة هجوما واسع النطاق على إيران استهدف أكثر من 200 موقع عسكري ونووي، وأسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين، مؤكدة امتلاك معلومات استخباراتية تفيد بأن البرنامج النووي الإيراني شارف على "نقطة اللاعودة". وردا على ذلك، أطلقت إيران التي تنفي تطوير أسلحة نووية، عشرات الصواريخ على إسرائيل قائلة إنها استهدفت منشآت عسكرية. وأعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض معظمها، لكن تم تسجيل أضرار كبيرة في منطقة تل أبيب. والسبت، حذر كاتس من أنه إذا واصل المرشد الإيراني، علي خامنئي، إطلاق صواريخ على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، "فإن طهران ستحترق". من جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض معظم الصواريخ الإيرانية التي أُطلقت الجمعة والسبت على إسرائيل، فيما أفاد مسؤول أميركي، الجمعة، بأنّ بلاده ساعدت في إسقاط الصواريخ الإيرانية. لكن في منطقة تل أبيب، طال دمار وأضرار جسمية العديد من المنازل، حيث جرب الإبلاغ عن مقتل 3 أشخاص وإصابة العشرات بجروح، من بينهم سبعة عسكريين. وفي إيران، أسفرت الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت أيضا مباني سكنية عن سقوط 78 قتيلا وأكثر من 320 جريحا، بينهم "غالبية كبرى من المدنيين"، بحسب سفير إيران لدى الأمم المتحدة أمير إيرواني. السبت أيضا، استهدفت ضربات إسرائيلية جديدة أنظمة دفاع جوي في منطقة طهران و"عشرات" منصات إطلاق صواريخ أرض - أرض في إيران، بحسب إسرائيل. وأوردت وكالتا "فارس" و"مهر" الإيرانيتان أن ضربات إسرائيلية جديدة استهدفت السبت مدينة تبريز ومناطق في محافظات لورستان وهمدان وكرمنشاه في غرب وشمال غربي إيران. وأفادت وكالة "إرنا" عن إغلاق المجال الجوي الإيراني "حتى إشعار آخر". في إسرائيل، أُغلق مطار بن غوريون الدولي الرئيسي قرب تل أبيب، حتى إشعار آخر. ويقول خبراء إن التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل، اللتين تفصل بينهما أكثر من 1500 كيلومتر، يثير مخاوف من نزاع طويل الأمد في المنطقة. من هذا المنطلق، ألغت العديد من شركات الطيران رحلاتها أو حوّلتها، بينما شهدت أسعار النفط ارتفاعا. وفي أعقاب أولى الهجمات الإسرائيلية، حضّ الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إيران الجمعة على "إبرام اتفاق" بشأن ملفها النووي، محذّرا بأن الضربات التالية ستكون "أكثر عنفا"، ووصف الضربات الأولى بأنها "ممتازة". رغم الدعوات الدولية لخفض التصعيد، توعّد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إيران بمزيد من الضربات. وقال نتنياهو في رسالة مصورة الجمعة، "قضينا على كبار القادة العسكريين، العلماء النوويين البارزين، أهم منشآت النظام لتخصيب اليورانيوم، وقسم كبير من ترسانة صواريخه الباليستية". على الصعيد العسكري، أعلن الجيش الإسرائيلي "تدمير" مصنع لتحويل اليورانيوم في أصفهان (وسط) وقاعدة عسكرية في تبريز (شمال غرب). غير أنّ منظمة الطاقة الذرية الإيرانية قالت إن الأضرار في أصفهان وموقع فوردو جنوب طهران كانت محدودة. وذكر التلفزيون الإيراني الرسمي أن مركز تخصيب اليورانيوم في نطنز في وسط البلاد تعرّض للاستهداف. وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، نقلا عن معلومات إيرانية أن القسم فوق الأرض من منشأة فوردو "دُمر"، غير أنه لم يسجل أي ارتفاع في مستوى الإشعاع فيها. وأسفرت الضربات الإسرائيلية الأولى، فجر الجمعة، عن مقتل قادة عسكريين إيرانيين كبار، من بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة، محمد باقري، وقائد الحرس الثوري الإسلامي حسين سلامي، وقائد القوة الجوفضائية للحرس أمير علي حاجي زاده ورئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة محمد باقري وستة من علماء البرنامج النووي الإيراني. كما أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي، السبت، مقتل ضابطين كبيرين في الجيش، هما اللواء غلام رضا محرابي واللواء مهدي رباني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store