
مهم من التربية حول امتحانات توجيهي 2008
#سواليف
مدير #الامتحانات و #الاختبارات في #وزارة_التربية والتعليم الدكتور محمد شحادة لإذاعة الأمن العام : ستبدأ #امتحانات_الثانوية العامة لجيل 2008 بعد انتهاء جيل 2007 من الإمتحانات وبتاريخ 31 تموز وتستمر حتى نهاية الأسبوع الأول من شهر آب.
انتقال #طلبة_جيل_2008 للصف الثاني عشر يعتمد على #النجاح_المدرسي حتى وإن أخفق بأحد امتحانات المواد المشتركة الوزارية
دورة (شتوية) تكميلية لطلبة 2007 وطلبة 2008
غياب الطالب 21 يوم بعذر او بدون عذر خلال العام الدراسي يعرضه للحرمان من الانتقال إلى الصف الذي يليه
قال مدير الامتحانات والاختبارات في وزارة التربية والتعليم الدكتور محمد شحادة إنه سيتقدم هذا العام جيلين لامتحان الثانوية العامة جيل 2007 وهو أخر فوج على النظام القديم وجيل 2008 وهم الجيل الأول الذي سيتقدم على النظام الجديد.
وأضاف في حديثه لإذاعة الأمن العام أن الهدف الرئيس من النظام الجديد هو توزيع العبء الدراسي على عامين بحيث أن الطلاب هذا العام.
وأشار إلى أن طالب جيل 2008 سيتمكن بعد النجاح مدرسيا في جميع المباحث في الصف الحادي عشر من التقدم لامتحان الثانوية العامة في أربع مباحث هي اللغة العربية ,الانجليزية , وتاريخ الأردن , والتربية الإسلامية والعام المقبل يتقدمون لأربع مباحث تخصصية.
وبين أن الوزارة نشرت الأسبوع الماضي برنامج امتحان الثانوية العامة لجيل 2007 والذي سيبدأ بتاريخ 19 حزيران ولغاية الخميس الموافق 15 تموز 2025 .
ولفت إلى أنه وخلال هذا الأسبوع ستنشر الوزارة برنامج امتحان الثانوية العامة لجيل 2008 والتي ستبدأ امتحاناتهم في 31 من شهر تموز وتستمر حتى نهاية الأسبوع الأول من شهر آب ولديهم أربع امتحانات ورقية بعد ما أعلنت الوزارة اتجاهها لحوسبة الامتحان الا انه وبسبب بعض الإشكاليات الفنية فقد تقرر تأجيل الإمتحان المحوسب للمرات القادمة والعمل جاري على تنفيذ ذلك بأسرع وقت ممكن كبنية تحتية وبنوك الأسئلة.
وحول طبيعة الأسئلة قال إنها ستكون في مبحثي التربية الإسلامية وتاريخ الاردن اختيار من متعدد ومبحثي اللغة العربية والانجليزية سيكونان جزء إنشائي نسبة 30% ونمط الامتحان سيكون قريب من نمط التي اعتاد عليه الطلبة في الصف الثاني عشر.
ونوه إلى ان احتساب معدل طلاب جيل 2008 سيحتسحب بعد الانتهاء من كامل المواد على السنتين التي سيتقدمون بها الأولى مباحث الثقافة المشركة عليها 30% من المعدل بحيث ان اللغة العربية 10% والإنجليزية 10% والتربية الإسلامية 6% وتاريخ الأردن 4% والعام المقبل يتقدمون في اربع مباحث تخصصية سيخصص لها 70% بحيث أن كل مبحث من المباحث الاربعه سيكون وزنه بالمعدل 17.5%
وأشار إلى وجود دورة تكميلية لجيل 2008 وعادة تعقد في عطلة الشتاء في نهاية شهر 12 وبداية شهر 1 وهذه له دور كبير بالتخفيف على الطلبة وأثناء وجودهم على مقاعد دراسة الصف الثاني عشر مشيرا إلى ان نجاح الطالب وانتقاله للصف التالي يعتمد على نجاحه المدرسي وليس امتحان الوزارة.
وختم حديثه لأمن اف إم بالتأكيد على ضرورة الإلتزام بالدوام المدرسي وعدم الغياب بعد أن اتخذت الوزارة إجراءات بتخفيض عدد أيام الغياب هذا العام الى 10% وأصبح عدد غيابات الطالب بعذر او بدون 21 يوم وإذا تجاوز هذا العدد معرض الطالب للحرمان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 6 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
'الأغذية العالمي': دخول مساعدات محدودة إلى غزة لا يكفي للبقاء على قيد الحياة
#سواليف أكد برنامج #الأغذية_العالمي، الحاجة إلى إدخال مزيد من المواد الغذائية الأساسية إلى قطاع #غزة لدرء خطر #المجاعة. واعتبر في منشور عبر حسابه على منصة 'إكس'، أن 'دخول #مساعدات_محدودة أخيرا لا يكفي لإبقاء فلسطينيي القطاع على قيد الحياة'. وقال إن 'بعض مخابز غزة عادت للإنتاج بعد تلقيها إمدادات محدودة من الدقيق، لكن ذلك وحده لا يكفي لإبقاء فلسطينيي القطاع على قيد الحياة'. وأضاف: 'ثمة حاجة لإدخال مزيد من #المواد_الغذائية الأساسية إلى غزة لدرء #خطر_المجاعة'. وكانت قوات الاحتلال جددت عدوانها على قطاع غزة منذ فجر 18 آذار/مارس 2025، بغارات جوية على جميع أنحاء قطاع غزة مما أدى إلى استشهاد وإصابة أكثر من 12 ألف فلسطيني، منقلبة على اتفاق لوقف إطلاق النار مع فصائل المقاومة الفلسطينية، استمر نحو 60 يوماً من إبرامه بوساطة أمريكية مصرية، وقطرية. وبدعم أمريكي، يرتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 175 ألفا و600 شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.


سواليف احمد الزعبي
منذ 15 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
الخبز تحت الحصار: كيف نجحت الحملة الأردنية في كبح مشاريع الإغاثة المشروطة؟
#سواليف كتب .. عبدالسلام مرتجى منذ أن انطلقت #الحرب_الإسرائيلية على قطاع #غزة، تحوّل الخبز إلى رمز للمأساة ومرآة دقيقة لموازين القوى على الأرض، فلم يعد مجرد طعام، بل بات أداة سياسية، وعنوانًا للفرز بين #الإغاثة المجانية والإغاثة المشروطة، بين العمل الإنساني النزيه، والمشاريع المُقنّعة لتفكيك ما تبقى من الصمود الجمعي. وفي خضم هذه المعركة الصامتة على #رغيف_الخبز، برزت الحملة الأردنية، بالتعاون مع #الهيئة_الخيرية_الأردنية الهاشمية، كفاعل إقليمي مسؤول، تمكّن من تعطيل تمدّد مبادرات مشبوهة، ووقف تحويل الجوع إلى أداة استتباع. المشهد الغزي: ما بعد الجوع ليس إلاّ الانهيار منذ أسابيع، ورغم دخول كميات من الطحين امس إلى قطاع غزة، ظلّت معظم المخابز مغلقة، وتوقّف توزيع الخبز من قبل برنامج الغذاء العالمي(WFP)، نتيجة ما وُصف بـ'تعقيدات لوجستية وأمنية'، إلا أن الوقائع الميدانية تشير إلى ما هو أبعد: غياب الإرادة السياسية الفاعلة، وصراع النفوذ على إدارة الملف الإنساني، لا سيما في مناطق الوسطى والجنوب، حيث يحتشد مئات الآلاف من النازحين بلا طعام، ولا مأوى، ولا أفق. في هذا الفراغ، برزت مبادرة GHF (Global Humanitarian Foundation) كلاعب مستجد، تقدّمت بعروض لتولّي المساعدات في غزة، في وقت بدا فيه المجتمع الدولي عاجزًا عن التنسيق، ومرتبكًا في فهم الواقع على الأرض، لكن المبادرة، ورغم خطابها الإنساني، قوبلت بتشكك من عدة جهات محلية، بالنظر إلى ضعف الشفافية في آلياتها، وغموض مصادر تمويلها، وعلاقاتها غير المعلنة ببعض الجهات السياسية الدولية التي تسعى لإعادة تشكيل المشهد الإغاثي بما يخدم أهداف 'الاستقرار المُوجّه' لا الإنقاذ الفوري. الردّ الأردني: استباق الاختراق في لحظة دقيقة، تحركت الحملة الأردنية لتوزيع ربطات الخبز في قطاع غزة ومراكز الإيواء، مستجيبة لحالة طوارئ غذائية تهدد الأمن الإنساني لمئات العائلات، لكن هذا التدخل لم يكن مجرد فعل إغاثي، بل ردًّا سياديًا على محاولة تدويل الجوع وتسييس الخبز، حيث سدّت الحملة الفراغ الذي كاد يُملأ عبر مشاريع غير نزيهة، قد تُستخدم لاحقًا كأدوات ضغط على السكان أو كمدخل لفرض أجندات سياسية تحت ستار 'الاستجابة الطارئة'. لقد نجحت الحملة الأردنية، بخبرتها وسرعتها في التحرك، في تعطيل مسار GHF، ومنعت نشوء سابقة خطيرة: أن يتحوّل رغيف الخبز في غزة إلى ملف تفاوضي تُدار حوله تناقضات الدول والمنظمات، بينما ينام الأطفال جوعى. بين الإغاثة والهيمنة: غزة كمختبر مفتوح ما يحدث اليوم في غزة لا يمكن فصله عن تحوّل المساعدات إلى مساحات للتدخل غير المباشر، منذ عقود، يستخدم المجتمع الدولي أدوات الإغاثة لتكريس أنماط من 'الهيمنة الناعمة'، تبدأ بالمساعدات وتنتهي بإعادة تشكيل أولويات الشعوب، وتفكيك قدرتها على بناء بنى مقاومة مستقلة. وتبدو غزة، اليوم، كمختبرٍ حيّ لهذه المقاربة: حيث تُستخدم المواد الغذائية لفرض الوقائع السياسية، وتُدار المعابر كأوراق ضغط تفاوضي، وتُمنح بعض الجهات حق التوزيع مقابل ولاءات أو صمت أو تخلّي. في هذا السياق، تصبح المبادرة الأردنية نموذجًا مغايرًا، فهي لا تطرح نفسها كوسيط مشروط، بل كفاعل مستقل، يؤمن أن الإغاثة لا تُدار كصفقة، بل كواجب أخلاقي، وأن الكرامة تسبق الكيس والدقيق. الخلاصة: ما بعد الخبز أهمية ما فعلته الحملة الأردنية لا يقتصر على رغيفٍ وُزّع، بل في الرسالة التي حملها: أن الحصار لا يبرر الانتهاك، وأن الإنسان الجائع لا يجب أن يُبتز، وأن هناك ما زال متّسعٌ لعمل إنساني نزيه في عالم تتلاعب فيه المصالح حتى في شؤون الحياة والموت. في غزة، لم يعد الخبز فقط ما يُنقذ الناس من المجاعة، بل أيضًا من فقدان الثقة، ومن الذلّ الإغاثي، ومن الانكشاف أمام قوى تدّعي المساعدة وتخطط للهيمنة. ولذلك، فإن الواجب لا يقف عند توزيع الأرغفة، بل يستمر في حماية القرار الإغاثي من التآكل، وفي دعم الفاعلين النزيهين، وفي فضح كل من يحاول أن يصوغ خرائط النفوذ على حساب البطون الخاوية.


سواليف احمد الزعبي
منذ 16 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
القسام تبث مشاهد لكمين محكم تأخرت في نشره لدواعٍ أمنية / فيديو
#سواليف بثت #كتائب_القسام، الجناح العسكري لحركة #المقاومة_الإسلامية (حماس)، اليوم الخميس مشاهد من استهداف قوات وآليات إسرائيلية في كمين محكم وقع في أواخر العام الماضي شرقي مخيم جباليا شمالي قطاع #غزة. وكشفت القسام -في مقطع الفيديو- أن #الكمين_المركب تم تنفيذه على مهبط الإخلاء شرقي #جباليا في الثالث من ديسمبر/كانون الأول 2024 خلال ما وصفته بـ'معركة جباليا الثالثة'. وأشارت القسام إلى أن تأخير نشر التوثيق يعود إلى ظروف ودواعٍ أمنية. ونفذ هذا الكمين قبل اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الذي أبرمته المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال في يناير/كانون الثاني الماضي، قبل أن تتنصل إسرائيل منه وتستأنف الحرب على قطاع غزة في 18 مارس/آذار الماضي. وبشأن تفاصيل الكمين، فإن مقاتلي القسام نفذوا عملية تسلل خلف خطوط القوات الإسرائيلية في منطقة مهبط الطيران، وهي نقطة إخلاء القتلى والمصابين شرقي جباليا، وفق ما ورد في الفيديو. وأظهرت المشاهد عملية رصد دقيقة لقوات الاحتلال وآلياته في منطقة الكمين، وكذلك زراعة المقاتلين العبوات الناسفة، قبل تنفيذ الكمين وتحقيق إصابات مباشرة. وكشفت القسام أن مقاتليها استهدفوا عربتين عسكريتين إسرائيليتين وعددا من جنود الاحتلال بعبوتي 'شواظ' و'تلفزيونية'، إضافة إلى قذيفة 'الياسين 105' المضادة للدروع. مشاهد بثتها كتائب القسام قالت إنها لاستهداف جنود وآليات الاحتلال بكمين محكم شرق مخيم جباليا نفذ مطلع ديمسبر الماضي وتأخر نشره بسبب الظروف الأمنية — الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) May 22, 2025 وتضمنت اللقطات عملية إخلاء للقتلى والمصابين في جيش الاحتلال وهبوط مروحية لنقل الخسائر البشرية، في حين توعد قيادي ميداني بالقسام باستمرار العمليات ضد القوات الإسرائيلية. ودأبت فصائل المقاومة في غزة على توثيق عملياتها ضد قوات جيش الاحتلال وآلياته في مختلف محاور القتال منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية يوم 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وظهرت خلال المقاطع المصورة تفاصيل كثيرة عن العمليات التي نفذت ضد قوات الاحتلال. كما دأبت على نصب كمائن محكمة ناجحة ضد جيش الاحتلال كبدته خسائر بشرية كبيرة، فضلا عن تدمير مئات الآليات العسكرية وإعطابها، إضافة إلى قصف مدن ومستوطنات إسرائيلية بصواريخ متوسطة وبعيدة المدى.