logo
فيديو: اليمن يقصف إسرائيل بالطائرات المُسيرة.. ويتوعد أمريكا حال شن أي ضربات

فيديو: اليمن يقصف إسرائيل بالطائرات المُسيرة.. ويتوعد أمريكا حال شن أي ضربات

جريدة الرؤية٠٧-٠٥-٢٠٢٥

الرؤية- غرفة الأخبار
أصدرت القوات المسلحة اليمنية التي تسيطر عليها جماعة أنصار الله "الحوثي"، بيانًا بشأن استهداف "مطار رامون بمنطقة أم الرشراش (إيلات)" بطائرتين مسيرتين، واستهداف "هدف حيوي بمنطقة يافا المحتلة" بطائرة مسيرة.
وقال البيان إنه جرى تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية "هاري ترومان" وعددًا من القطع الحربية التابعة لها شمالي البحر الأحمر، وذلك قبل إعلان الولايات المتحدة وقف إطلاق النار.
وقال البيان: "لن نتردد في تنفيذ ضربات ضد أمريكا إذا استأنفت واشنطن ضرباتها على اليمن".
🔴 بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن استهداف مطار رامون بمنطقة أم الرشراش، واستهداف هدف حيوي بمنطقة يافا المحتلة، وتنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان" وعدداً من القطع الحربية التابعة لها شمالي البحر الأحمر قبل إعلان العدو الأمريكي وقف عدوانه على…
pic.twitter.com/pdJcAoHSYo
— قناة المسيرة (@TvAlmasirah)
May 7, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل انتهى عهد الحماية مقابل المال؟
هل انتهى عهد الحماية مقابل المال؟

جريدة الرؤية

timeمنذ 5 أيام

  • جريدة الرؤية

هل انتهى عهد الحماية مقابل المال؟

د. محمد بن عوض المشيخي ** تتجه البوصلة الأمريكية هذه الأيام للخليج العربي الغني بإيرادات النفط والغاز للحصول على الأموال والاستثمارات؛ بل والهبات والهدايا الثمينة التي تُقدَّر إحداها بأكثر من 400 مليون دولار، وعلى وجه الخصوص من بعض من الدول الخليجية التي بالفعل تملك أرصدة ووفورات مالية كبيرة؛ إذ يعتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه أحق بها وأجدر من غيره من العالَمِين! وبالفعل كانت الأرقام التي أًعلن عن بدء ضخها في الاقتصاد الأمريكي خلال الزيارة الرئاسية تريليونية؛ إذ إن الاتفاقيات التي وُقِّعت بين السعودية وأمريكا فقط تُقدَّر بأكثر من 600 مليار دولار أمريكي، على الرغم من أنَّ جيران الجنب من الشعوب العربية تُعاني من الفقر والبطالة والأمية؛ بل بعض هذه الدول التي تتهافت على مساعدة أمريكا للخروج من مديونيتها الكبيرة التي تقدر بأكثر من 36 تريليون دولار أمريكي، كان أجدر بها أن تضُخ هذه الأموال في البُنى الأساسية وتأسيس مراكز تكنولوجية وطنية تقوم بالدرجة الأولى على العقول والخبرات الوطنية، وخاصة تكريس ما يُعرف باقتصاد المعرفة؛ كخيار أساسي، لتضاهي بذلك الدول المتقدمة مثل كوريا واليابان وسنغافورة، وذلك لإيجاد فرص عمل للشباب وتطوير الصناعات المحلية وجعلها تنافس أمريكا، كما عملت الصين في العقود الأخيرة من القرن الماضي حتى وصلت الآن إلى مستوى تنتظر فيها اللحظة التي تُسيطر فيها على الساحة الاقتصادية العالمية وتصبح الاقتصاد الأول. وهذا ليس ببعيد، لكون أن الولايات المتحدة الأمريكية تخوض حروبًا تجارية مع العالم تتمثل في رفع ومضاعفة الرسوم الجمركية على الواردات، وبدأت بالفعل تظهر مؤشرات كارثية على الاقتصاد الأمريكي مثل التضخم وارتفاع أسعار السلع محليًا خاصة السيارات. صحيحٌ أن الخطاب الأمريكي هذه المرة تغيَّر عن الأسلوب الاستعلائي الذي اتبعه ترامب في 2017 مع الحلفاء في الخليج؛ إذ كان يتحدث عن الحماية الأمريكية المزعومة لأمن الخليج في ذلك الوقت، ويُحذِّر من خطر إيران على المنطقة، ويُقدِّم الأمريكان أنفسهم بأنهم هُم الحُماة وصمام الأمان للخليج العربي. ويبدو لي أن صُنَّاع القرار في المنطقة قد أدركوا أن أمريكا سرعان ما تتخلى عن أقرب الأصدقاء إليها مثل شاه إيران وغيره من الحكام الذين أسقطتهم شعوبهم، فهناك قول دارج ومنتشر على نطاق واسع مفاده "المتغطي بأمريكا.. عريان"، بينما يصف أحد أقرب أصدقاء أمريكا وهو الرئيس الباكستاني الأسبق محمد ضياء الحق حقيقة من يتعامل مع الحكومات الأمريكية ويقول "من يتعامل مع أمريكا كالذي يتعامل مع الفحم، لا يناله إلا سواد الوجه واليدين". من هنا، كان التفكير ببدائل أخرى كالتعاون الأمني والعسكري، خاصة بعد تعرض مرافق شركة أرامكو السعودية وكذلك إمارة أبوظبي لاستهداف بالصواريخ التي يُقال إنها من جماعة أنصار الله اليمنية في ذلك الوقت؛ فالاعتماد على النفس والتعاون بين دول مجلس التعاون لدول الخليج أصبح واحدًا من الخيارات المطروحة كبديل عن الحماية الأجنبية؛ إذ أصبحت المُخصَّصات الدفاعية للسعودية وقطر والإمارات فلكية، وتحتل الصدارة العالمية في الإنفاق العسكري. والأهم من ذلك ظهور استراتيجية جديدة قائمة على التنوُّع وإيجاد خيارات مُتعددة من الحلفاء، وذلك من خلال الاتجاه شرقًا نحو روسيا والصين وتأسيس شراكات اقتصادية وأمنية معها وخاصة الصين، فقد أدركت أمريكا هذا التحرك الحكيم من دول الخليج العربية، مما نتج عن ذلك تغيُّر الخطاب؛ فتحوَّلت لغة خطاب رؤساء أمريكا ووزرائها من الأوامر إلى الاستجداء وطلب المساعدة من دول الخليج الغنية. ولعل التقارب الإيراني السعودي بوساطة صينية في 2023، قد فاجَأَ البيت الأبيض في ذلك الوقت؛ حيث انعكس هذا التفاهم بين الاشقاء والجيران على أمن المنطقة بعيدًا عن التحالفات الأجنبية التي تهدف لاستنزاف الأموال الخليجية بطرق مختلفة وتحت عناوين غير صادقة. صحيحٌ أن البيت الأبيض وصقوره قد وصلوا اليوم إلى خلاصة مفادها أن الحروب غير مُجدية ومُكلِّفة لأمريكا واقتصادها المُترنِّح في الأساس، وأن الحوار والمفاوضات هما أفضل الطرق وانجح الأساليب التي باشرت فيها إدارة ترامب، المنخرطة الآن في مفاوضات جادة مع إيران بهدف منعها من صناعة القنبلة النووية، مقابل رفع العقوبات الاقتصادية عنها. كما إن التفاهمات مع جماعة أنصار الله في اليمن قد أفضت إلى وقف الهجوم على السفن الامريكية مقابل وقف استهداف الأرضي اليمنية من المقاتلات الامريكية، علاوة على عقد مفاوضات مباشرة مع حركة حماس التي كانت تُصنفها واشنطن كمنظمة إرهابية. وفي الختام.. على الرغم من قناعة الرئيس ترامب بأن إسرائيل تشكل عبئًا على أمريكا وأنه فيما يبدو أصبح مُتحررًا من السطوة الصهيونية، إلّا أن الخليجيين لم يحسنوا استخدام أموالهم المقدمة للحليف الأمريكي او حتى التلويح بها كعامل ضغط لوقف الحرب في غزة أو حتى إدخال المساعدات الإنسانية للجياع في هذا القطاع، الذي يعيش محرقة القرن الحادي والعشرين. ** أكاديمي وباحث مختص في الرأي العام والاتصال الجماهيري

كاتب إسرائيلي: شهر العسل بين نتنياهو وترامب انتهى قبل الموعد المحدد
كاتب إسرائيلي: شهر العسل بين نتنياهو وترامب انتهى قبل الموعد المحدد

جريدة الرؤية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

كاتب إسرائيلي: شهر العسل بين نتنياهو وترامب انتهى قبل الموعد المحدد

هآرتس- الرؤية قال المحلل السياسي الإسرائيلي يوسي فيرتر إن العملية العسكرية في قطاع غزة ستظل معلقة لحين اختتام الرئيس الأميركي دونالد ترامب جولته في المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات. وذكر أن الرئيس ترامب سيزور منطقة الخليج التي تقوم بدور ريادي سياسيا واقتصاديا، مبرزا أنه في هذا السياق يمكن فهم مواجهات هذا الأسبوع مع جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن. ووفقا لتحليل فيرتر، فإن ترامب شعر -منذ إحداثه هزة في الاقتصاد العالمي- أنه بحاجة إلى إظهار بعض الإنجازات، ويبدو أن إزالة تهديد الحوثيين للتجارة البحرية الأميركية أمر مهم يسعى ترامب لإبرازه. وفي تقدير المحلل الإسرائيلي فنتنياهو يجد نفسه في مأزق سياسي، ولا غرو في ذلك، إذ من الصعب حصر السيناريوهات العديدة التي يمكن أن تنبثق عن هذه الزيارة، سواء كانت صفقات اقتصادية أو اتفاقيات سياسية. والسؤال الجوهري -من وجهة نظر الكاتب- هو ما إذا كانت الزيارة ستدفع نحو إبرام اتفاق لإطلاق الأسرى الإسرائيليين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهل سيجبر نتنياهو على الموافقة على ذلك، أو أن الأمر برمته قد يُنحى جانبا حتى إشعار آخر؟ فإذا كان تأجيل مثل هذا الاتفاق -يتابع فيرتر- هو ما ستتمخض عنه الزيارة، فإن تحقق أوهام وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش -الذي يصفه المقال بالفاشي المتطرف- ستقترب من الواقع أكثر من أي وقت مضى، بمساعدة وتحريض من نتنياهو، الذي وصفه بكونه "خادمه المطيع". ومن الأمثلة التي أوردها الكاتب -في مقاله- أن نتنياهو كان أول زعيم أجنبي يدعوه ترامب إلى البيت الأبيض، ولكن تبين أن هذا "الشرف العظيم" لم يكن سوى طُعم ودعاية تسويقية. كما وجّه ترامب ضربة مزدوجة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي، عندما أعلن أن الولايات المتحدة على وشك إجراء محادثات نووية مع طهران، وأشاد بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وكان من الواضح بعد ذلك -برأي الكاتب فيرتر- أن شهر العسل بين نتنياهو والرئيس الأميركي قد انتهى قبل الموعد المتوقع، فقد وصل ترامب إلى البيت الأبيض في ولايته الثانية وهو يضمر استياء عميقا تجاه رئيس الحكومة الإسرائيلية. وطبقا للمقال، فلا ينبغي الاستخفاف بما كشفته صحيفة واشنطن بوست عن إقالة ترامب لمستشار الأمن القومي الأميركي مايكل والتز، والتي تسببت فيها محادثاته السرية مع نتنياهو، الذي ضغط من أجل القيام بعمل عسكري في إيران. وتابع، أنه حتى في فترة ولايته الأولى، اكتشف ترامب أن نتنياهو كان يكذب عليه ويتلاعب به وينسب الفضل إليه.

فشل متكرر لمنظومة "ثاد" الأمريكية.. الحوثيون يعلنون قصف مطار بن جوريون وملايين الإسرائيليين يهربون إلى الملاجئ
فشل متكرر لمنظومة "ثاد" الأمريكية.. الحوثيون يعلنون قصف مطار بن جوريون وملايين الإسرائيليين يهربون إلى الملاجئ

جريدة الرؤية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

فشل متكرر لمنظومة "ثاد" الأمريكية.. الحوثيون يعلنون قصف مطار بن جوريون وملايين الإسرائيليين يهربون إلى الملاجئ

عواصم - الوكالات أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله (الحوثيين) أن الجماعة نفذت عملية نوعية استهدفت مطار اللد، المعروف باسم "مطار بن غوريون"، باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي. وأكد المتحدث أن العملية "حققت هدفها بنجاح"، مضيفًا أن هذا القصف يأتي في إطار تنفيذ قرار الحظر الجوي المفروض على إسرائيل، ردًا على استمرار عدوانها على قطاع غزة. وفي سياق متصل، أفادت جماعة أنصار الله أنها استهدفت هدفًا حيويًا في مدينة يافا المحتلة بطائرة مسيّرة من طراز "يافا". كما جدّدت الجماعة تحذيرها للشركات الجوية التي لم توقف رحلاتها إلى "فلسطين المحتلة"، مشددة على أن "حظر الملاحة الجوية سيستمر حتى وقف العدوان على غزة". اعتبر زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" المعارض، أفيغدور ليبرمان، أن لجوء ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ بعد أكثر من عام ونصف على بدء الحرب يُعدّ "أمرًا لا يُصدّق". وأضاف ليبرمان أن استمرار هذه الحالة الطارئة يعكس "فشل القيادة في توفير الأمن للمواطنين". أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية بأن صفارات الإنذار دوّت في أكثر من 25 مدينة وبلدة في منطقة تل أبيب الكبرى، إثر محاولة اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن. وشهدت المناطق حالة من الذعر والنزوح إلى الملاجئ، وسط تأهب أمني واسع. ذكرت القناة 14 الإسرائيلية أن منظومة الدفاع الجوي الأميركية "ثاد" فشلت في اعتراض الصاروخ الباليستي الذي أُطلق من اليمن، وذلك للمرة الثانية خلال أسبوع. في المقابل، نجحت منظومة "حيتس" الإسرائيلية في التصدي للصاروخ، بحسب القناة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store