logo
iPhone 17 Pro Max.. السعر والمواصفات ووقت الإطلاق

iPhone 17 Pro Max.. السعر والمواصفات ووقت الإطلاق

صدى البلدمنذ يوم واحد
تستعد شركة آبل للكشف عن الجيل الجديد من هواتفها، iPhone 17، خلال شهر سبتمبر المقبل، وسط موجة من التسريبات التي كشفت عن تحديثات مرتقبة تشمل التصميم، الألوان، والأداء، إلى جانب تحسينات كبيرة في الكاميرا.
ومن المنتظر أن تعمل الأجهزة الجديدة بنظام التشغيل iOS 26 الذي أعلنت عنه الشركة مؤخرا، ورغم عدم إعلان آبل رسميا عن موعد الإطلاق، إلا أن التسريبات تشير إلى أن الحدث قد يعقد في 8 سبتمبر، على أن تبدأ الحجوزات المسبقة في 12 أو 13 سبتمبر، بينما يتوقع طرح الأجهزة في الأسواق اعتبارا من 19 سبتمبر.
تصميم جديد لـ iPhone 17 Pro Max
أظهرت صور مسربة تصاميم أولية لهاتف iPhone 17 Pro Max، حيث يبدو أن الهاتف سيحمل تصميما جديدا لوحدة الكاميرا الخلفية تأخذ شكلا مستطيلا مع توزيع مختلف للفلاش ومستشعر LiDAR، إذ يتوقع أن يتم نقلهما إلى الجانب الأيمن من جزيرة الكاميرا، كما يحتمل أن يتم خفض موضع شعار آبل مقارنة بالإصدارات السابقة.
واحدة من أبرز التغييرات هي الهيكل المصنوع من الألمنيوم بدلا من التيتانيوم، مع تحسينات في موضع بروز الكاميرا لتوفير تصميم أكثر انسيابية وثباتا.
iPhone 17 Pro Max
مواصفات iPhone 17 Pro Max المتوقعة
من المنتظر أن يأتي الهاتف بشاشة Super Retina بقياس 6.9 بوصة، مع استمرار دعم تقنية ProMotion، ويتوقع أن يوفر الهاتف تجربة أداء محسنة بفضل شريحة A19 Pro الجديدة، إلى جانب زيادة في سعة الذاكرة العشوائية رام، مما ينعكس على سرعة الجهاز واستجابته.
كما تشير التسريبات إلى بطارية بسعة قد تصل إلى 5000 مللي أمبير، مما يعزز من عمر الاستخدام اليومي.
فيما يخص الكاميرا، من المتوقع أن يحتوي الجهاز على كاميرا خلفية ثلاثية تتضمن مستشعرات بدقة 48 ميجابكسل للعدسات الواسعة، المقربة، والواسعة جدا، بالإضافة إلى كاميرا أمامية بدقة 24 ميجابكسل لتحسين جودة صور السيلفي ومكالمات الفيديو.
السعر المتوقع لـ iPhone 17 Pro Max
من المرجح أن يبدأ سعر iPhone 17 Pro Max في السوق الهندية من حوالي 165000 روبية هندية، أي ما يعادل نحو 2000 دولار أمريكي تقريبا، ويعزى هذا الارتفاع في الأسعار إلى التحديات المستمرة في سلاسل التوريد والرسوم الجمركية الجديدة التي أثرت على تكلفة الإنتاج.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير عاجل لمستخدمي آبل: Apple Mail يخدعكم! هذه الحقائق المثيرة ستجعلكم تحذفونه اليوم!
تحذير عاجل لمستخدمي آبل: Apple Mail يخدعكم! هذه الحقائق المثيرة ستجعلكم تحذفونه اليوم!

شبكة النبأ

timeمنذ 8 ساعات

  • شبكة النبأ

تحذير عاجل لمستخدمي آبل: Apple Mail يخدعكم! هذه الحقائق المثيرة ستجعلكم تحذفونه اليوم!

في عالم يعتمد بشكل متزايد على البريد الإلكتروني كوسيلة اتصال حيوية، يبحث المستخدمون عن التطبيقات التي توفر الكفاءة والسرعة وسهولة الاستخدام. وعلى الرغم من أن Apple Mail يأتي مدمجًا مع أجهزة آبل ويقدم ميزات تنظيمية مثل تصنيف الرسائل، إلا أن العديد من المستخدمين - بمن فيهم كاتب هذا المقال... في عالم يعتمد بشكل متزايد على البريد الإلكتروني كوسيلة اتصال حيوية، يبحث المستخدمون عن التطبيقات التي توفر الكفاءة والسرعة وسهولة الاستخدام. وعلى الرغم من أن Apple Mail يأتي مدمجًا مع أجهزة آبل ويقدم ميزات تنظيمية مثل تصنيف الرسائل، إلا أن العديد من المستخدمين - بمن فيهم كاتب هذا المقال - يرون أنه لا يزال متأخرًا عن منافسيه مثل Gmail وOutlook وProton Mail . فيما يلي تحليل مفصل لـ 8 أسباب رئيسية دفعت معد التقرير في موقع MakeUseOf والعديد من المستخدمين حول العالم إلى التخلي عن Apple Mail لصالح البدائل الأخرى: 1ــ هناك تطبيقات أخرى أفضل في تقسيم رسائل البريد الإلكتروني المهمة يحتوي تطبيق Apple Mail الآن على أدوات تقسيم تُسهّل عرض رسائل البريد الإلكتروني المهمة وتصفح الفئات المختلفة عند الحاجة. مع أن وجود هذه الميزة جيد، إلا أنني لا أعتقد أن تطبيق Mail يُضاهي الأدوات الأخرى في هذا المجال. يبدو أن Gmail أكثر فعالية في تنظيم رسائلي الإلكترونية وتحديد ما يجب أن يلفت انتباهي وما لا يجب أن يلفت انتباهي. علاوة على ذلك، أشعر أن التطبيق يزداد ذكاءً في كل مرة في فهم ما أرغب في رؤيته وما لا أرغب في رؤيته. أما Apple Mail، فليس بنفس المستوى، مع أن هذا قد يتغير مع تكراره بشكل كافٍ في المستقبل. لا يزال أمام تطبيق Apple Mail طريق طويل قبل أن يتمكن من منافسة تطبيقات مثل Gmail، ويعاني التطبيق من خلل في جوانب عديدة. للأسف، لا تزال الأعطال شائعة، وتُعتبر كتابة الرسائل مهمة شاقة. علاوة على ذلك، تحتاج ميزات التخصيص إلى جهد كبير. 2ــ تطبيق Apple Mail أبطأ من تطبيقات البريد الإلكتروني الأخرى إلى جانب استغراق إرسال رسائل البريد الإلكتروني وقتًا أطول، أجد أن تطبيق Apple Mail أكثر تعقيدًا. لطالما شعرتُ أن التطبيق يستغرق وقتًا أطول في التحميل مقارنةً ببعض بدائله، وهذا يُشعرني بالإحباط الشديد عندما أرغب فقط في التحقق مما إذا كان أحدهم قد أرسل لي شيئًا. حاولتُ كل ما بوسعي لزيادة السرعة أيضًا. لم يُجدِ تحديث برنامجي، أو مسح ذاكرة التخزين المؤقت، أو إصلاح اتصالي بالإنترنت نفعًا. كما لم يُجدِ تغيير إعدادات بريد iPhone المختلفة نفعًا يُذكر. دائمًا ما يتعلق الأمر بالأداة نفسها. بحلول الوقت الذي تم فيه تحميل Apple Mail، كنت أشعر دائمًا أنه كان بإمكاني الانتقال مباشرةً إلى عميل بريد إلكتروني مختلف بدلاً من ذلك. 3ــ ليس لدي أجهزة تستخدم ميزات Apple Intelligence في تطبيق البريد الإلكتروني أضافت Apple Intelligence بعض الميزات الجديدة إلى تطبيق البريد، مثل خيار إنشاء ردود أسرع وتلخيص رسائل البريد الإلكتروني. يبدو هذا رائعًا، طالما أن لديك جهازًا يدعم Apple Intelligence. أما أنا، فلا يدعمه. مع أنني سأُحدّث جهازي iPhone وiPad وMacBook في نهاية المطاف، إلا أنه لا يوجد لديّ سببٌ للقيام بذلك حاليًا. لا أرى حاجةً للترقية لمجرد استخدام ذكاء Apple، خاصةً مع قدرتي على استخدام الذكاء الاصطناعي لميزاتٍ مماثلة في تطبيقاتٍ أخرى. على سبيل المثال، يُمكنني تلخيص رسائل البريد الإلكتروني وصياغة رسائلها باستخدام الذكاء الاصطناعي في Gmail. لقد وفر لي شراء أحدث التقنيات المال، ومنحني العديد من المزايا التي أتمتع بها مع أحدث إصدار. لو كنتُ أرى حاجة حقيقية لتقنية Apple Intelligence، لفكرتُ في شراء جهاز جديد. لكن بدونها، لا أرى فائدة تُذكر لتطبيق البريد الإلكتروني مقارنةً ببدائله. 4ــ كتابة رسائل البريد الإلكتروني أصبحت أكثر إزعاجًا في Apple Mail الهدف الأساسي من أي برنامج بريد إلكتروني هو سهولة قراءة رسائل البريد الإلكتروني وتنظيمها وإرسالها. وغني عن القول، لا أرغب مطلقًا في استخدام برنامج بريد إلكتروني يصعب الكتابة به. للأسف، هذا هو رأيي تمامًا تجاهApple Mail. كتابة رسائل البريد الإلكتروني في Apple Mail دائمًا ما تكون مُرهقة بالنسبة لي. من تجربتي الشخصية، أشعر أن الرسائل تستغرق وقتًا أطول في الإرسال مقارنةً بـ Gmail أو Proton Mail أو Outlook أو أي تطبيق آخر أستخدمه. حتى مع ملحقات Apple Mail، فإن كتابة رسائل البريد الإلكتروني في التطبيق أقل متعة بالنسبة لي مقارنة بأي عميل بريد إلكتروني آخر تقريبًا. من الممكن تخصيص تطبيق Apple Mail على أجهزة Mac وiPhone بطرق متعددة، مثل تغيير شريط الأدوات والتخطيط. مع ذلك، ما زلت أعتقد أن استخدام هذه الميزات أصعب من تطبيقات البريد الإلكتروني الأخرى. على سبيل المثال، تعجبني ميزات التخصيص في Outlook. فبالإضافة إلى الميزات والأدوات المفيدة، فإن تغيير الواجهة سهل للغاية. وبالمثل، يتميز Gmail ببعض الأدوات سهلة الاستخدام، مثل إنشاء العلامات وتغيير ألوانها. لا يزال الباب مفتوحًا أمام Apple Mail إذا كان بإمكانه تحسين التخصيص وجعله أسهل في الاستخدام، ولكن في الوقت الحالي، لا أرى سببًا يدفعني إلى التبديل من أي عملاء بريد إلكتروني آخرين أستخدمهم حاليًا. 6ــ التطبيقات الأخرى أكثر سهولة في الاستخدام حتى لو لم يتعطل تطبيق Apple Mail أو كان يُزامن رسائلي الإلكترونية فورًا، فلن أجعله برنامج البريد الإلكتروني المفضل لدي. تجربة المستخدم للتطبيق أفضل بكثير من ذي قبل، لكنه لا يزال أقل سهولة في الاستخدام من الأدوات الأخرى. على سبيل المثال، جيميل سهل الاستخدام فورًا. لم أكن بحاجة لتخمين مكان كل شيء، حتى عندما كنت مبتدئًا تمامًا. التنقل بين الملفات والمجلدات المختلفة أسهل بكثير، وإذا أردتُ، فلن أواجه أي مشكلة في العودة إلى الصفحة الرئيسية. لقد استخدمت Apple Mail مرات عديدة الآن، لذا أجد التطبيق سهل الاستخدام بدرجة كافية، ولكن في كل مرة أستخدمه، تكون فكرتي الرئيسية هي "دعونا نكون واقعيين - Gmail أفضل بكثير". 7ــ أواجه المزيد من المشكلات مع Apple Mail كان Apple Mail لفترة وجيزة تطبيق البريد الإلكتروني المفضل لديّ عندما اشتريت جهاز Apple لأول مرة، لكنني توقفت عن استخدامه بسبب العديد من المشاكل التي واجهتها. مع أن هذه المشاكل قد تحسنت، إلا أنها لا تزال متكررة جدًا بالنسبة لي. على سبيل المثال، ما زلت أحيانًا لا أستطيع مزامنة رسائلي الإلكترونية عبر جميع الأجهزة بشكل فوري. عند استخدام Apple Mail، سُجِّل خروجي دون داعٍ أكثر من Gmail والتطبيقات الأخرى. مع أن حدوث ذلك أحيانًا أمرٌ مقبول (فما من تطبيق مثالي، على أي حال)، إلا أنه أمرٌ غير مقبول أن أضطر لتجربة هذا كل أسبوعين. تطبيق Apple Mail أيضًا عرضة للتعطل، خاصةً بعد تحديث حديث لأنظمة iOS أو iPadOS أو macOS. مع أن هناك العديد من الحلول لمشكلة عدم عمل Apple Mail على أجهزة Mac أو iPhone/iPad، إلا أنني أفضل عدم مواجهة هذه المشكلة كثيرًا. مع أنني أفضل تجنب استخدام البريد الإلكتروني على هاتفي الذكي وجهازي اللوحي، إلا أنه أمر لا مفر منه أحيانًا. لذلك، في الحالات النادرة التي أحتاج فيها لاستخدام هذه الأدوات، أرغب في تجربة متناسقة على جهاز الكمبيوتر والهاتف المحمول. مع ذلك، لا يوفر Apple Mail هذه الميزة. مع أن تطبيق Apple Mail متاح على نظام iOS، إلا أنني لا أحب تطبيق سطح المكتب إطلاقًا. يبدو ثقيلًا ويذكرني بمحاولة الوصول إلى iCloud في عام ٢٠١٢. يوفر كلٌّ من Gmail وProton Mail تجربة استخدام أفضل بين الأجهزة.

سباق أنحف الهواتف الرائدة.. آبل تتصدر مع iPhone 17 Air
سباق أنحف الهواتف الرائدة.. آبل تتصدر مع iPhone 17 Air

صدى البلد

timeمنذ 11 ساعات

  • صدى البلد

سباق أنحف الهواتف الرائدة.. آبل تتصدر مع iPhone 17 Air

يبدو أن المنافسة على أنحف هاتف ذكي رائد قد بدأت رسميًا، وتشير المقارنات الأولية إلى أن آبل ستتفوق مع هاتفها الجديد iPhone 17 Air. أظهرت مقارنة فعلية بين نسخة تجريبية من الهاتف وبين Samsung Galaxy S25 Edge أن هاتف آبل أكثر نحافة بشكل ملحوظ. مشكلة البطارية في iPhone 17 Air رغم تفوقه في التصميم، إلا أن التحدي الأكبر أمام iPhone 17 Air هو سعة البطارية. فالتسريبات تؤكد أن الهاتف سيأتي ببطارية لا تتجاوز 2900 ملي أمبير/ساعة، وهو فارق كبير أمام بطارية Galaxy S25 Edge التي تبلغ 3900 ملي أمبير/ساعة. وتعول آبل على إدارة الطاقة المدعومة بالذكاء الاصطناعي في نظام iOS 26 لتعويض هذا القصور، وضمان بقاء الهاتف قيد الاستخدام لوقت معقول. من جهتها، أظهرت اختبارات البطارية لهاتف سامسونغ تفوقًا لافتًا، حيث صمد الهاتف لفترة أطول من المتوقع. ومع التوقعات بأن يأتي Galaxy S26 Edge في مطلع العام المقبل ببطارية 4300 ملي أمبير/ساعة مع الحفاظ على تصميم نحيف، فإن المنافسة ستشتد سريعًا بعد طرح iPhone 17 Air. هاتف للمستخدمين الذين يفضلون التصميم من الواضح أن آبل لا تستهدف مستخدمي الأداء العالي بهذا الهاتف، حيث وفرت ذلك في نسخة iPhone 17 Pro Max ذات البطارية الأكبر. أما iPhone 17 Air فهو موجه لمن يضعون جمالية التصميم والنحافة فوق أي اعتبار، وفي هذا المجال يتفوق الهاتف بسهولة على Galaxy S25 Edge. ميزة صغيرة ولكن حاسمة بينما يبلغ سمك Galaxy S25 Edge نحو 5.8 ملم، فإن iPhone 17 Air سيأتي بسمك 5.5 ملم فقط، وهو فارق طفيف لكنه يمنح آبل لقب أنحف هاتف رائد في 2025. ومع ذلك، تشير التسريبات إلى أن Galaxy S26 Edge القادم سيحافظ على نفس السمك (5.5 ملم) مع بطارية أكبر، ما قد يجعله خيارًا أكثر توازنًا. هل يستحق الشراء الآن؟ الإجابة تعتمد على المستخدم. فإذا كنت من المخلصين لآيفون، فإن iPhone 17 Air سيكون الخيار الأمثل هذا العام لمن يبحث عن أنحف تصميم في السوق. أما إذا لم تكن مرتبطًا بنظام iOS، فقد يكون من الأفضل الانتظار حتى وصول Galaxy S26 Edge الذي سيجمع بين النحافة والبطارية الأقوى. لكن، كما يحذر الخبراء، قد يقع البعض في فخ الانتظار المستمر للجيل القادم من الهواتف. وفي النهاية، iPhone 17 Air يقدم أنحف تصميم متاح حاليًا، والاختيار يعود للمستخدم بين اقتنائه الآن أو انتظار المنافس الأبرز العام المقبل.

الذكاء الاصطناعي سلاح المنافسة بين الشركات المصنعة للهواتف
الذكاء الاصطناعي سلاح المنافسة بين الشركات المصنعة للهواتف

صدى البلد

timeمنذ 16 ساعات

  • صدى البلد

الذكاء الاصطناعي سلاح المنافسة بين الشركات المصنعة للهواتف

لم يعد خافياً مدى أهمية حرفي A وI في صناعة الهواتف الذكية هذه الأيام، حيث أصبح الذكاء الاصطناعي كلمة السر لجذب المستخدمين، خاصة عندما يُطبق بشكل صحيح. وبينما نجحت كل من جوجل وسامسونج في تقديم تقنيات واقعية وملموسة، أخفقت آبل في الوفاء بوعودها مع مبادرة Apple Intelligence التي جاءت دون مستوى التوقعات. إخفاق آبل مع سيري ونجاح جوجل مع Gemini وقدمت آبل خلال مؤتمر المطورين WWDC 2024 وعوداً كبيرة بشأن قدرات المساعد الشخصي سيري، حيث عرضت كيفية اعتماده على البريد الإلكتروني والرسائل والتقويم والتطبيقات الأخرى لتقديم إجابات ذكية مثل تحديد موعد وصول الطائرة أو تفاصيل الحجز في المطاعم. وقد صورت إعلاناً دعائياً يبرز ما وصفته بـ"سيري الشخصي"، إلا أن الإعلان سُحب لاحقاً بعدما اتضح أن هذه المزايا لن تصل للمستخدمين قبل العام المقبل. في المقابل، تتقدم جوجل بخطوات ثابتة عبر مساعدها الجديد Gemini الذي بدأ بالفعل يحل مكان Google Assistant. و يعتمد المساعد على الذكاء الاصطناعي التوليدي ويمنح المستخدمين إجابات دقيقة مع إمكانية التوسع في التفاصيل، في تجربة تقترب كثيراً مما يقدمه ChatGPT وتطبيقات المحادثة الذكية الأخرى. جوجل تكشف عن ميزات الذكاء الاصطناعي في سلسلة Pixel 10 وأصدرت جوجل مقطعاً تشويقياً سلط الضوء على بعض القدرات الذكية التي ستظل متاحة على سلسلة Pixel 10 الجديدة. و يبدأ الإعلان بسؤال مثير: "ماذا لو كان بإمكان هاتفك القيام بأشياء لا تستطيعها الهواتف الأخرى؟" إحدى هذه القدرات هي ميزة Super Res Zoom التي تعتمد على التصوير الحاسوبي والذكاء الاصطناعي لالتقاط صور قريبة التفاصيل حتى عند التكبير لمسافات بعيدة جداً، وهو ما يتيح لمستخدمي الهواتف الحصول على صور عالية الجودة من أماكن بعيدة مثل العروض المسرحية أو الحفلات. كما يشير الإعلان إلى ميزة أخرى باسم Add Me، والتي تسمح للمستخدم بالظهور في صور المجموعات حتى لو كان هو من التقط الصورة. إذ يلتقط المستخدم صورة للمجموعة مع ترك مساحة لنفسه، ثم تُلتقط صورة إضافية له منفرداً، ليقوم الذكاء الاصطناعي بدمج الصورتين بسلاسة وكأنه كان جزءاً من الصورة الأصلية منذ البداية. ترقب الإعلان الرسمي في حدث Made by Google وتختتم جوجل إعلانها بعبارة لافتة: "ماذا لو طلبت المزيد من هاتفك... وأجابك الهاتف؟"، في إشارة إلى فلسفة الشركة في جعل الذكاء الاصطناعي جزءاً أساسياً من تجربة الهاتف. ومن المقرر أن تكشف جوجل المزيد من التفاصيل حول قدرات الذكاء الاصطناعي في سلسلة Pixel 10 خلال حدث Made by Google يوم الأربعاء 20 أغسطس، حيث سيجري أيضاً الإعلان عن Pixel Watch 4 وسماعات Pixel Buds 2a منخفضة التكلفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store