
إسرائيل تواصل ضرب أهداف في إيران(فيديو)
نشر المتحدث بإسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي على حسابه عبر منصة "إكس": "خلال ساعات الليلة الماضية تم رصد وضرب منصات صواريخ في ايران حيث استكمل سلاح الجو في الساعة الماضية موجة ضربات جديدة في غرب ايران مستهدفًا بنى تحتية لتخزين وإطلاق صواريخ".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
بالفيديو: الجيش الإسرائيلي يدمر مواقع انتاج صواريخ إيرانية
نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبر منصة 'إكس'، مشاهد لسلاح الجو الإسرائيلي مستهدفاً منصات صواريخ أرض-جو في طهران. وكتب، 'أغارت طائرات حربية لسلاح الجو ودمرت مواقع لانتاج صواريخ أرض أرض ومواقع رادار ومنصات صواريخ أرض-جو في قلب طهران'.


الشرق الجزائرية
منذ 2 ساعات
- الشرق الجزائرية
باراك وميلمان يحذران: إسرائيل لن تؤخر النووي الإيراني وقد نضطر لتوسّل طهران لوقف الحرب
انضم رئيس حكومة الاحتلال الأسبق إيهود باراك إلى عدد من المراقبين الإسرائيليين ممن حذروا من حالة الغرور والعجرفة، ومن البحث عن نصر مفقود. في مقال نشرته صحيفة 'هآرتس' العبرية، حذر باراك، وهو قائد أركان ووزير أمن سابق أيضًا، اليوم، من حالة النشوة ومزاعم أوساط رسمية، على رأسها نتنياهو، وإعلامية، حول تدمير القدرات النووية الإيرانية. ويُشيد باراك بالمكاسب الأولية للضربة الإسرائيلية المباغتة في إيران، بما يشمل المنشآت النووية والحصانة المعنوية. ويرى باراك أن 'التهديد لا يزال قائمًا، وسيبقى كذلك، بما في ذلك التهديد بأن طهران ستصل، في توقيت تختاره هي، إلى تفجير منشأة نووية ما في الصحراء، لإثبات قدرتها، أو إذا أرادت الوصول إلى بناء سلاح نووي أولي'. ويعلل باراك 'رشه الماء البارد' على حالة النشوة الإسرائيلية بالقول: 'أصبنا منشآت مادية في البرنامج النووي، وسنصيب منشآت وقدرات أخرى، غير أننا لم ولن نؤخر بأكثر من عدة أسابيع قدرتها على بلوغ سلاح نووي، بسبب ما لديهم من مادة انشطارية تكفي لعشر قنابل، والمعرفة الضرورية لإنتاجها'. كما يوضح باراك أن جيل المنشآت القادم يتم بناؤه بالفعل في عمق 800 متر، ويضيف: 'طبقًا لوكالة الطاقة الذرية الدولية، فإنهم يخفون هناك بالفعل الأجزاء الحساسة من البرنامج النووي'. ومن هنا، يشكك باراك أيضًا بالقدرات الأميركية على تدمير المشروع النووي الإيراني، ويتابع: 'الحقيقة أن الأميركيين أيضًا لم يعد بإمكانهم تأخير وصول الإيرانيين إلى السلاح النووي بأكثر من عدة أشهر. إذا تحقق الأمل في أن الضربة الإسرائيلية ستعيد الإيرانيين إلى طاولة المفاوضات، فذلك حسن. لكن إن لم يحدث، فإن الطريقة الوحيدة، حتى بالنسبة للولايات المتحدة، لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي، هي إعلان الحرب على النظام نفسه حتى إسقاطه. وإسرائيل لا يمكنها فعل ذلك بمفردها. ترامب لن يقود حملة كهذه، فقراره 'بهزيمة' الحوثيين، على سبيل المثال، صمد نحو ستة أسابيع فقط'. ويتقاطع مع باراك، محلل الشؤون الاستخباراتية البارز يوسي ميلمان، بقوله إن إسرائيل 'تُصعّد وتطلب من سكان طهران إخلاء منازلهم القريبة من مصانع عسكرية، مُرجحةً أنها تريد الضغط على النظام على أمل أن يبادر الشعب الإيراني إلى إسقاطه'، ويتابع: 'لم يحدث هذا لا في لبنان ولا في غزة'. كما يقول ميلمان، في تغريدة على موقع 'إكس'، إن كل من يحلم بـ'تفجيرات مكثفة في طهران، وحملات انتقام'، كما جاء على لسان وزير الأمن كاتس، 'فأجدر به أن يفكر مرتين'. ويعلل رؤيته المتحفظة بالقول: 'إن إيران تعرّضت خلال حرب الاستنزاف مع العراق لضربات سلاح الجو العراقي، ولآلاف صواريخ سكود، وللسلاح الكيماوي، لكن روح الإيرانيين لم تنكسر إلا بعد ثماني سنوات'. ويضيف: 'بسبب صواريخ السكود العراقية، قررت إيران تطوير البرنامج الصاروخي'. ويؤكد ميلمان أن حالة النشوة قصيرة. ففي يوم الجمعة صباحًا، سألت: هل كان أصلًا هناك حاجة لفتح الحرب ضد إيران؟ ويعلل تساؤله بالقول: 'تاريخيًا، كان الشيعة مستعدين للوجع والمعاناة. أوصي بأن نقوم باختصار الخسائر، بالتوجّه إلى ترامب لوقف الجنون عبر اتفاق معقول، وإلا سنضطر في نهاية المطاف للتوسل لوقف النار، وإيران سترفض'.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
بالفيديو: الجيش الإسرائيلي يدمر مواقع انتاج صواريخ إيرانية
نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبر منصة 'إكس'، مشاهد لسلاح الجو الإسرائيلي مستهدفاً منصات صواريخ أرض-جو في طهران. وكتب، 'أغارت طائرات حربية لسلاح الجو ودمرت مواقع لانتاج صواريخ أرض أرض ومواقع رادار ومنصات صواريخ أرض-جو في قلب طهران'. لمشاهدة الفيديو، اضغط هنا انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن