
إسرائيل تهين النشطاء بـ'شطائر سخرية' على متن 'مادلين' / شاهد
#سواليف
نشرت الخارجية الإسرائيلية فيديو وصورا لعدد من #الجنود يقدمون #الماء و #الخبز إلى #النشطاء على مركب ' #مادلين ' للمتضامنين مع #غزة في البحر المتوسط.
All the passengers of the 'selfie yacht' are safe and unharmed. They were provided with sandwiches and water. The show is over. pic.twitter.com/tLZZYcspJO — Israel Foreign Ministry (@IsraelMFA) June 9, 2025
وكتبت وزارة الخارجية في منشور على منصة 'إكس' ساخرة: 'يشق 'يخت السيلفي' الخاص بـ'المشاهير' طريقه بسلام إلى شواطئ إسرائيل. ومن المتوقع عودة الركاب إلى أوطانهم'، مضيفة: 'في حين حاولت غريتا وآخرون إثارة ضجة إعلامية هدفها الوحيد هو كسب الدعاية والتي شملت أقل من شاحنة واحدة من المساعدات دخلت أكثر من 1200 شاحنة #مساعدات غزة من إسرائيل خلال الأسبوعين الماضيين'.
وادعى أن 'مؤسسة غزة الإنسانية وزعت ما يقرب من 11 مليون وجبة طعام مباشرة على المدنيين في غزة'، مشيرا إلى أن 'هناك طرقا لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة وهي لا تتضمن صور سيلفي على إنستغرام. سيتم نقل الكمية الضئيلة من المساعدات التي كانت على متن اليخت ولم يستهلكها 'المشاهير' إلى غزة عبر قنوات إنسانية حقيقية'.
ونشرت الخارجية فيديو وعلقت عليه قائلة: 'جميع ركاب 'يخت السيلفي' سالمون. قُدّم لهم شطائر وماء. انتهى العرض'.
كما نشر صورة للناشطة غريتا ثونبرغ، وكتب: 'تتوجه غريتا ثونبرغ حاليًا إلى إسرائيل، وهي آمنة ومعنوياتها جيدة'.
وكانت السفينة 'مادلين' قد انطلقت من جزيرة صقلية جنوبي إيطاليا يوم الأحد الماضي، وعلى متنها 12 ناشطا دوليا لكسر الحصار الإسرائيلي عن غزة وإيصال المساعدات الإنسانية.
ويوم أمس أحاطت قوارب إسرائيلية بالسفينة، وأطلقت صفارات الإنذار على متنها تحذيرا من اقتراب القوارب الإسرائيلية منها في عرض البحر.
وأعلن الجيش الإسرائيلي فجر اليوم الاثنين أن جنوده سيطروا على السفينة 'مادلين' قبل وصولها إلى قطاع غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
إصابة شرطيين خلال أعمال شغب في لوس أنجلوس على خلفية احتجاجات الهجرة
#سواليف أصيب شرطيان تعرضا للدهس بدراجة نارية خلال #احتجاجات في #لوس_أنجلوس الأمريكية على سياسة #الهجرة التي تبناها الرئيس دونالد #ترامب. وتحولت حملة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) للكشف عن المهاجرين غير الشرعيين في وسط لوس أنجلوس يوم 7 يونيو إلى مواجهات مع المحتجين. وفي نفس اليوم، هدد حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم بأن الولاية قد تمتنع عن دفع الضرائب الفيدرالية ردًا على التخفيضات المحتملة في التمويل الفيدرالي من إدارة ترامب. وفي 8 يونيو، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أنه سيتم نشر قوات الحرس الوطني البالغ عددها ألفي فرد في المدينة بسبب الاحتجاجات. وذكرت الشرطة في بيان نشر على منصة 'إكس': 'حاول سائقا دراجتين ناريتين اختراق الحواجز عند تقاطع ألاميدا وتيمبل. وأصيب شرطيان جراء الاصطدام. تم اعتقال السائقين، ويتم تقديم الإسعافات للشرطيين المصابين في المكان'. كما أفادت الشرطة بأن المحتجين أغلقوا الطرق وأشعلوا النيران في السيارات. وتعمل فرق الإطفاء على الوصول إلى موقع الحريق. واعترفت السلطات بأن هذه الاحتجاجات هي تجمع غير مرخص. وتُعتبر كاليفورنيا معقلا تقليديا للحزب الديمقراطي، وقد انتقدها ترامب مرارا. وكانت إدارة ترامب قد ألغت سابقًا مشاريع لمنع الفيضانات بقيمة 126.4 مليون دولار، وانتقدت إجراءات حكومة كاليفورنيا في مكافحة حرائق الغابات. و وعد ترامب في أول خطاب له كرئيس للولايات المتحدة رقم 47 في يوم تنصيبه في 20 يناير، بوقف تدفق المهاجرين غير الشرعيين فورا وبدء عملية ترحيل الملايين منهم. كما أعلن حالة الطوارئ الوطنية بسبب الوضع على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة


رؤيا
منذ 4 ساعات
- رؤيا
الاحتجاجات ضد سياسات ترمب للهجرة تمتد إلى سان فرانسيسكو بعد لوس أنجلوس
جاءت هذه الاحتجاجات رداً على حملة مكثفة لإنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأمريكية تصاعدت الاحتجاجات في ولاية كاليفورنيا ضد سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المتعلقة بالهجرة، حيث تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر أحد المتظاهرين في سان فرانسيسكو يرفع علم الاتحاد السوفيتي خلال مظاهرة احتجاجية في يونيو 2025. جاءت هذه الاحتجاجات رداً على حملة مكثفة لإنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) التي بدأت في 7 يونيو/ حزيران 2025، والتي استهدفت الكشف عن المهاجرين غير الشرعيين في وسط لوس أنجلوس، مما أدى إلى مواجهات عنيفة بين المتظاهرين وقوات الأمن. تفاصيل الاحتجاجات في 7 يونيو/حزيران 2025، تحولت عمليات مداهمات ICE في لوس أنجلوس إلى مواجهات حادة، حيث استخدمت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت لتفريق المتظاهرين الذين تجمعوا في منطقة باراماونت، وهي منطقة ذات أغلبية لاتينية. ووفقاً لتقارير، ألقى المتظاهرون الحجارة والأسمنت على مركبات الشرطة، وأضرموا النار في سيارة في شارع أتلانتيك، مما دفع الرئيس ترمب إلى توقيع مذكرة رئاسية لنشر 2000 جندي من الحرس الوطني في لوس أنجلوس لـ"قمع الفوضى"، وهي خطوة أثارت انتقادات حادة من حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم. في سان فرانسيسكو، أثارت صورة متظاهر يرفع علم الاتحاد السوفيتي جدلاً واسعاً على منصة إكس، حيث اعتبر البعض هذا الفعل رمزاً لمعارضة النظام الرأسمالي وسياسات ترامب، بينما رأى آخرون أنه استفزاز سياسي يعكس التطرف في المظاهرات. وتُعد هذه الاحتجاجات، التي وُصفت بغير المرخصة من قبل السلطات، جزءاً من موجة احتجاجات وطنية ضد سياسات ترامب التي بدأت بعد تنصيبه الثاني في 20 يناير/ كانون ثان 2025، حيث أعلن حالة الطوارئ الوطنية لمعالجة "الوضع على الحدود الجنوبية" ووعد بترحيل ملايين المهاجرين غير الشرعيين. ردود فعل سياسية هدد حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم في 7 يونيو/حزيران 2025 بأن الولاية قد تمتنع عن دفع الضرائب الفيدرالية رداً على تهديدات إدارة ترامب بتخفيض التمويل الفيدرالي للولايات التي تتبنى سياسات "المدن الملاذ" (Sanctuary Cities). ووصف نيوسوم نشر الحرس الوطني بأنه "تصعيد متعمد لإثارة الفوضى"، معلناً عزمه رفع دعوى قضائية ضد الإدارة الفيدرالية. كما أعربت عمدة لوس أنجلوس كارين باس عن قلقها من "العسكرة"، مؤكدة أن المدينة كانت قادرة على إدارة الاحتجاجات بالشرطة المحلية. في المقابل، دافع البيت الأبيض عن العمليات، مشيراً إلى أن ICE اعتقلت 118 مهاجراً في لوس أنجلوس خلال الأسبوع الأول من الشهر الجاري ضمن هدف يومي يبلغ 3000 اعتقال على مستوى البلاد. وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أن هذه العمليات "ضرورية لوقف تدفق المهاجرين غير الشرعيين".


البوابة
منذ 6 ساعات
- البوابة
سفينة "مادلين" تصل إلى ميناء أسدود واحتجاز 12 ناشطًا حاولوا كسر الحصار عن غزة
وصلت سفينة الإغاثة "مادلين" إلى ميناء أسدود في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وعلى متنها 12 ناشطًا تم احتجازهم من قبل وحدة كوماندوز تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، بعد منعهم من الوصول إلى قطاع غزة في محاولة لكسر الحصار المفروض على القطاع منذ سنوات. وأكدت هيئة البث التابعة للاحتلال أن السفينة وصلت إلى الميناء بعد أن سيطر عليها الجيش الليلة الماضية، مشيرة إلى أن جميع النشطاء جرى اعتقالهم ونقلهم للتحقيق. من جانبه، طالب المركز القانوني لحقوق الأقلية العربية في الاحتلال (عدالة) سلطات تل أبيب بالكشف الفوري عن أماكن احتجاز الناشطين الذين كانوا على متن السفينة، واعتُقلوا قسرًا خلال محاولتهم الوصول إلى شواطئ غزة. وكان جيش الاحتلال قد اعترض السفينة مادلين مساء الأحد، بعد أن تلقت تهديدات بمنعها من استكمال رحلتها إلى القطاع المحاصر، في حين أفادت وزارة الدفاع في حكومة الاحتلال بأن جميع الركاب بخير وسيُعادون إلى بلدانهم قريبًا. وبث جيش الاحتلال صورًا تظهر لحظة اعتقال الناشطين الأجانب على متن السفينة، فيما نقلت إذاعة الجيش عن مصدر مطّلع أن النشطاء سيخضعون للتحقيق في قاعدة عسكرية بميناء أسدود، وسيتلقون عرضًا مصورًا يتناول أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. تجدر الإشارة إلى أن السفينة مادلين كانت جزءًا من تحرك إنساني رمزي يسعى إلى كسر الحصار البحري الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي تسبب في أزمة إنسانية خانقة أثارت انتقادات واسعة من منظمات حقوقية دولية.