
يوفنتوس يحقق فوزًا ثمينًا على كالياري
حقق فريق يوفنتوس فوزًا صعبًا على نظيره كالياري، بهدف نظيف، في المباراة التي أقيمت مساء الأحد، في بطولة الدوري الإيطالي.
واستضاف ملعب سردينيا أرينا، أحداث مباراة يوفنتوس وكالياري في إطار الجولة 26 من السيري آي.
ونجح دوسان فلاهوفيتش، لاعب يوفنتوس في قيادة فريقه للفوز، بتسجيله هدف الهدف الوحيد في المباراة، بالدقيقة 12.
وبهذا الفوز ارتقى يوفنتوس إلى المربع الذهبي، ورفع رصيده إلى 49 نقطة، لينفرد بالمركز الرابع، في الدوري الإيطالي.
وعلى الصعيد الآخر، توقف رصيد كالياري عند 25 نقطة، متواجدًا في المركز 15 بجدول ترتيب السيري آي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 39 دقائق
- العربية
نابولي يستغل دي بروين لإقناع كونتي بالبقاء
كان أنطونيو كونتي، مدرب نابولي الإيطالي، حزيناً للغاية عندما رحل خفيتشا كفاراتسخيليا عن الفريق للانتقال لباريس سان جيرمان الفرنسي في يناير، لذلك، قد يتطلب الأمر صفقة كبيرة مثل التعاقد مع كيفن دي بروين لإقناع المدرب الطموح بالبقاء في صفوف الفريق المتوج حديثاً بالدوري. ويتصدر دي بروين قائمة أمنيات نابولي. ولكن لا يوجد أي ضمان أن لاعب خط الوسط، الذي سيرحل عن مانشستر سيتي بعدما قضى معه عقدا من الزمن، سينتقل للفريق الإيطالي. في نابولي، قد يجتمع دي بروين مع زميله في المنتخب البلجيكي روميلو لوكاكو. وقد يسير على خطى نجم نابولي السابق دريس ميرتينز، وهو زميل بلجيكي آخر في الفريق. وقال جيوفاني مانا، المدير الرياضي لنابولي، قبل ساعات من حسم نابولي التتويج بلقبه الرابع في الدوري الإيطالي، الجمعة: إنه لاعب قوي ونحن معجبون به. لكننا لسنا الوحيدين الذين يراقبونه. ويبقى الغموض قائما حول التأثير الذي قد يحدثه وصول دي بروين المحتمل على زميله في خط الوسط، سكوت مكتوميناي. كان مكتوميناي نجم نابولي هذا الموسم وسجل هدفا افتتاحيا رائعا في المباراة التي فاز فيها الفريق على كالياري بهدفين نظيفين، وهي المباراة التي حسمت تتويج الفريق بلقب الدوري. وتلقى كونتي إشادة كبيرة بعدما قاد نابولي للتتويج بلقب الدوري هذا الموسم، بعدما أنهى الفريق الموسم الماضي في المركز العاشر بعد أن تناوب ثلاثة مدربين على تدريبه. ولكنه دائما ما كان يستمتع ببناء فريق وتحويله لبطل، في حين أن تكرار نجاح موسم سابق كان دائما أقل جاذبية بالنسبة له. لذا لم يكن هناك أي مفاجأة عندما كان كونتي غير حاسم، قبل مراسم التتويج مباشرة، عندما سئل عما إذا كان سيبقى مع نابولي. وقال كونتي: دعونا نستمتع باللقب الآن. لدي علاقة طيبة مع الرئيس (أوريليو دي لاورينتيس). كان لدينا الفرصة للتعرف على بعضنا البعض هذا الموسم. نحن شخصان نحمل عقلية الفوز. قد نكون فائزين بطريقتين مختلفتين، لكننا في النهاية فائزون. ومازال عقد كونتي مع نابولي يمتد لمدة عامين ولكن ربما يكون مهتما بالعودة ليوفنتوس إذا أتيحت فرصة، كما هو متوقع، في ظل معاناة الفريق. وقريبا سينتهي عقد دير بروين، الذي سيبلغ عامه الـ34، وأعلن أنه سيرحل عن النادي الذي ساعده في الفوز بـ16 لقبا خلال الفترة التي هيمن فيها مانشستر سيتي.


الشرق الأوسط
منذ 39 دقائق
- الشرق الأوسط
انضمام دي بروين قد يُقنع كونتي بالبقاء في نابولي
كان أنطونيو كونتي، المدير الفني لفريق نابولي الإيطالي لكرة القدم، حزيناً للغاية عندما رحل خفيتشا كفاراتسخيليا عن الفريق للانتقال لباريس سان جيرمان الفرنسي في يناير (كانون الثاني). لذلك، قد يتطلب الأمر صفقة كبيرة مثل التعاقد مع كيفن دي بروين لإقناع المدرب الطموح بالبقاء في صفوف نابولي، المتوج حديثاً بلقب الدوري الإيطالي. ويتصدر دي بروين قائمة أمنيات نابولي. ولكن لا يوجد أي ضمان أن لاعب خط الوسط، الذي سيرحل عن مانشستر سيتي بعدما قضى معه عقداً من الزمن، سينتقل لفريق نابولي. في نابولي، قد يجتمع دي بروين مع زميله في المنتخب البلجيكي روميلو لوكاكو. وقد يسير على خطى نجم نابولي السابق دريس ميرتينز، وهو زميل بلجيكي آخر في الفريق. وقال جيوفاني مانا، المدير الرياضي لنابولي، قبل ساعات من حسم نابولي التتويج بلقبه الرابع في الدوري الإيطالي، الجمعة: «إنه لاعب قوي ونحن معجبون به. لكننا لسنا الوحيدين الذين يراقبونه». ويبقى الغموض قائماً حول التأثير الذي قد يحدثه وصول دي بروين المحتمل على زميله في خط الوسط، سكوت مكتوميناي. كان مكتوميناي نجم نابولي هذا الموسم وسجل هدفاً افتتاحياً رائعاً في المباراة التي فاز فيها الفريق على كالياري بهدفين نظيفين، وهي المباراة التي حسمت تتويج الفريق بلقب الدوري. وتلقى كونتي إشادة كبيرة بعدما قاد نابولي للتتويج بلقب الدوري هذا الموسم، بعدما أنهى الفريق الموسم الماضي في المركز العاشر، بعد أن تناوب ثلاثة مدربين على تدريبه. ولكنه دائماً ما كان يستمتع ببناء فريق وتحويله لبطل، في حين أن تكرار نجاح موسم سابق كان دائماً أقل جاذبية بالنسبة له. لذا لم يكن هناك أي مفاجأة عندما كان كونتي غير حاسم، قبل مراسم التتويج مباشرة، عندما سئل عما إذا كان سيبقى مع نابولي. وقال كونتي: «دعونا نستمتع باللقب الآن. لدي علاقة طيبة مع الرئيس (أوريليو دي لاورينتيس). كان لدينا الفرصة للتعرف على بعضنا هذا الموسم. نحن شخصان نحمل عقلية الفوز. قد نكون فائزين بطريقتين مختلفتين، لكننا في النهاية فائزون». وما زال عقد كونتي مع نابولي يمتد لمدة عامين، ولكن ربما يكون مهتماً بالعودة ليوفنتوس إذا أتيحت فرصة، كما هو متوقع، في ظل معاناة الفريق. وقال دي لاورينتيس: «لا تقل أبداً مستحيل. للمدربين شخصياتهم الخاصة التي يجب احترامها، ومن وجهة نظري لا ينبغي أبداً إلزامهم بعقود صارمة. نابولي هو نابولي، ويستحق الاحترام. إذا أراد أن يضع نفسه في خدمة النادي كما فعل هذا الموسم، فسنرحب به. نحن مستعدون لاتباعه كقائد عظيم». وأضاف: «العام المقبل، سأكون سعيداً للغاية إذا وضع علامته في دوري أبطال أوروبا». وأياً كان الفريق الذي سيدربه، سيرغب كونتي في أن يكون له كلمة في سوق الانتقالات. وبينما تفاجأ برحيل كفاراتسخيليا، أحد أبرز لاعبي نابولي في الفريق الذي توج بلقب الدوري في 2023، في منتصف الموسم، كان مكتوميناي ولوكاكو، اللذان كان كونتي يرغب فيهما بشدة عند وصوله إلى نابولي، هما من حققا اللقب الأخير في النهاية. واختير مكتوميناي كأفضل لاعب في الدوري الإيطالي لهذا الموسم، بعدما ترك فريق مانشستر يونايتد، بينما سجل لوكاكو 14 هدفاً، ومرر 10 تمريرات حاسمة. وقريباً سينتهي عقد دي بروين، الذي سيبلغ عامه الـ34، وأعلن أنه سيرحل عن النادي الذي ساعده في الفوز بـ16 لقباً خلال الفترة التي هيمن فيها مانشستر سيتي.


الرياضية
منذ ساعة واحدة
- الرياضية
بعد الذهب.. مستقبل كونتي مع نابولي غامض
انتشل أنطونيو كونتي، مدرب فريق نابولي الأول لكرة القدم، فريقه من القاع وأعاده إلى قمة الدوري الإيطالي، لكن الشك يحوم حول مستقبله مع النادي الجنوبي على الرغم من تحقيقه اللقب، الجمعة. فاقت نتائج ابن الخامسة والخمسين مع نابولي التوقعات، وعززت سمعته فائزًا تسلسليًا، بقيادته «بارتينوبي» إلى لقبه الرابع في «سيري أ»، والثاني في ثلاثة مواسم، لكن لاعب الوسط السابق قد يكون في طريقه للرحيل عن حامل لقب الـ«سكوديتو»، بعد موسم واحد فقط، نظرًا لعلاقته المشحونة مع أوريليو دي لاورنتيس، مالك النادي. كشف كونتي في الأسابيع الأخيرة الحاسمة من سباق اللقب عن أنه غير سعيد بطريقة إدارة قطب السينما وصاحب المزاج الصعب، وألمح إلى إمكانية رحيله في حال عدم رفع نابولي مستوى التحدي في فترة الانتقالات الصيفية، مع مشوار صعب ينتظره في دوري أبطال أوروبا. وعن مستقبله، قال كونتي، أبريل الماضي: «عليك أن تعيش في الحاضر، الناس ترغب بالفوز وهي طموحة، أنا منفتح على كل شيء، لكن علينا أن نرى موقعنا». وتابع كونتي: «أنا سعيد في نابولي وأعمل من أجل الجماهير التي تمنحني شعورًا رائعًا، هذا بالغ الأهمية، لكن تعلمون، أن أيًا كان من يتعاقد معي، فهو يدرك أني أجلب توقعات مرتفعة، يتعاقد الناس معي ويعتقدون أنه يجب أن تحل في المركز الأول أو الثاني، حتى لو كان الفريق في المركز العاشر قبلها بعام، وعليك أن تحارب من أجل اللقب فيما يعد التأهل إلى أوروبا ليس كافيًا، يمكني التعامل مع كل هذا، لكني لست غبيًا إذا لم تكن هناك أية موارد لتحقيق كل هذه الإنجازات». استلم كونتي مهامه الموسم الماضي، فيما كان نابولي يترنح من أسوأ دفاع عن اللقب في تاريخ «سيري أ»، وفيما كان نجما الفريق النيجيري فيكتور أوسيمهن، والجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا في طريقهما إلى الرحيل. رسم كونتي نابولي بسرعة على صورته، ولعب دور البطولة كل من الإسكتلندي سكوت ماكتوميني، القادم من مانشستر يونايتد الإنجليزي، والبلجيكي روميلو لوكاكو من تشيلسي في أغسطس. كان كونتي قد عبر عن انزعاجه من ضعف الانتقالات في الأسابيع الأولى من ولايته، وخاض فريقه مبارتين في الدوري قبل التعاقد مع ماكتوميني ولوكاكو. خيمت مشكلة عدم إيجاد صفقة ضخمة لترحيل أوسيمهن على الفريق، حتى إعلان تعاقده مع غلطة سراي التركي بالإعارة، فيما خسر كونتي في يناير كفاراتسخيليا المنتقل إلى باريس سان جيرمان الفرنسي. لم تكن المرة الأولى التي يدخل فيها في نزاع مع فريقه من أجل التعاقدات، فعندما ترك يوفنتوس في صيف 2014، بعد الفوز بلقب الدوري ثلاث مرات متتالية، عزّا فشل فريقه قاريًا إلى ضعف الاستثمارات. شبه كونتي رحلته مع يوفنتوس بالجلوس في مطعم فاتورته 100 يورو، وهو يملك 10 يورو في جيبه، وهو قول طارده بعدما قاد خليفته ماسيميليانو أليجري «السيدة العجوز» إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين في ثلاثة أعوام. وعلى الرغم من سلوكيات دي لاورنتيس وعدم اكتراثه برغبات الآخرين، استلم كونتي نابولي وأعاده إلى قمة الدوري، مشيرًا بعد الفوز على كالياري 2-0، الجمعة، وحسم الدوري، إلى أنه اللقب «الأكثر مفاجأة» في مسيرته، وشرح علاقته مع دي لاورنتيس بـ: «لدي علاقة مميزة مع الرئيس، تعرفنا على بعضنا البعض خلال الموسم، نحن فائزان بطبعنا، بطرق مختلفة». بحال بقائه، يتعين على المدرب المرشح للانتقال إلى يوفنتوس، إثبات قدرته بالتعامل مع جدول مباريات مرهق، على غرار ما فعله إنتر الذي يخوض نهاية مايو الجاري نهائي دوري أبطال أوروبا ضد سان جيرمان. خاض إنتر 17 مباراة أكثر من نابولي هذه العام، الأمر الذي ساعد فريق كونتي ومنحه أفضلية لن يحظى بها الموسم المقبل.