logo
إيلون ماسك: الهبوط على المريخ هو الهدف الأول ل"سبيس إكس"

إيلون ماسك: الهبوط على المريخ هو الهدف الأول ل"سبيس إكس"

مصرسمنذ 3 أيام

أعلن إيلون ماسك الرئيس التنفيذي ل"سبيس إكس"، أن الهدف الأساسي لشركته إطلاق رحلة مأهولة إلى المريخ، تتخللها محطة في القمر.
وأكد ماسك، أن استكشاف المريخ يشكل القفزة الكبرى التالية في تاريخ استكشاف الفضاء بعد برنامج أبولو التاريخي الذي هبط بالإنسان على سطح القمر.وفي تصريحات سابقة له خلال الشهر الجاري، أوضح رجل الأعمال الأمريكي، أن إنشاء مستوطنات بشرية على سطح المريخ يعد ضروريا لضمان استمرار الحضارة البشرية على المدى البعيد، وفقا لروسيا اليوم.وتعمل سبيس إكس حاليا على تطوير صاروخ ستارشيب 3، الذي من المتوقع أن يكون الوسيلة الأساسية لنقل مليون مستوطن وملايين الأطنان من المعدات إلى الكوكب الأحمر خلال العقدين المقبلين.يذكر أن تقارير إعلامية كانت قد كشفت في مارس الماضي عن جهود ماسك لإعادة توجيه موارد ناسا وبرامجها نحو تحقيق هذا الهدف الطموح، مع ما تردد عن محاولاته لكسب دعم الإدارة الأمريكية لتحقيق هذه الغاية.وكان ماسك قد قدم في أبريل 2024 تصوراته التفصيلية حول متطلبات استعمار المريخ والجدول الزمني المتوقع لتحقيق هذا الحلم البشري الكبير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تتجه للأرض خلال أسابيع.. تحذير علمي من الكويكبات المدمرة للمدن
تتجه للأرض خلال أسابيع.. تحذير علمي من الكويكبات المدمرة للمدن

النبأ

timeمنذ 3 ساعات

  • النبأ

تتجه للأرض خلال أسابيع.. تحذير علمي من الكويكبات المدمرة للمدن

حذرت دراسة جديدة من أن كوكب الزهرة يحجب رؤيتنا للعديد من الكويكبات القريبة من الأرض - وهي صخور فضائية كبيرة تعبر أو تقترب من مدار الأرض - مما يمهد الطريق لاحتمالية حدوث اصطدام مدمر. ووجد باحثون من البرازيل وفرنسا وإيطاليا أن العديد من الكويكبات المتزامنة مع مدار كوكب الزهرة يصعب رصدها للغاية لأنها غالبًا ما تكون مخفية بسبب وهج الشمس. ثلاثة منها على وجه الخصوص، وهي 2020 SB و524522 و2020 CL1، لها مدارات تجعلها قريبة بشكل خطير من الأرض. والأسوأ من ذلك، أن هذه الكويكبات لا تتبع مسارات مستقرة تمامًا، مما يعني أن أي نوع من التغير في الجاذبية قد يغير مسارها ويجذبها نحو الأرض. ويتراوح قطر الكويكبات الثلاثة التي تحلق مع كوكب الزهرة بين 330 و1300 قدم، مما يجعل كل منها قادرًا على تدمير مدن بأكملها وإشعال حرائق هائلة وأمواج تسونامي. وأشار الباحثون إلى أن مرصد روبين في تشيلي قد يتمكن من رصد الكويكبات القاتلة التي تقترب من نقطة ضعفنا بالقرب من كوكب الزهرة، لكن فرصة رؤيتها ستكون قصيرة للغاية، وقد لا تدوم سوى أسبوعين إلى أربعة أسابيع. إذا اصطدم أحد هذه الكويكبات بمدينة، فسيُحدث حفرة عرضها أكثر من ميلين، ويُطلق طاقة تفوق مليون مرة طاقة القنبلة النووية التي أُلقيت على هيروشيما، اليابان، عام 1945. وركز فريق الباحثين على الكويكبات التي تُشارك كوكب الزهرة مداره حول الشمس، والتي تُسمى الكويكبات المُشتركة في مدار الزهرة. وكتب الباحثون في تقريرهم المنشور في مجلة علم الفلك والفيزياء الفلكية: "يُعرف حاليًا عشرون كويكبًا يدور حول كوكب الزهرة في مدار مشترك". وحذروا من أن "وجود هذه الكويكبات في مدار مشترك يحميها من الاقتراب من الزهرة، لكنه لا يحميها من الاصطدام بالأرض". ماهية هذه الكويكبات في جوهرها، تشبه هذه الكويكبات راقصين يتحركون بتناغم مع الزهرة أثناء دورانهما حول الشمس؛ فهما بعيدان عنها بأمان بفضل مداريهما المتزامنين. ومع ذلك، قد تتقاطع مساراتها المتذبذبة وغير المتوقعة مع مسار الأرض، وإذا وصلت إلى نقطة التقاطع هذه في نفس وقت وصولها إلى الأرض، فقد تصطدم بنا. وتُعد الكويكبات القريبة من الأرض، 2020 SB و524522 و2020 CL1، الأكثر إثارة للقلق، لأن لكل منها مسافة تقاطع مدارية دنيا صغيرة جدًا (MOID)، وهي أقرب مسافة بين مدارها ومدار الأرض حول الشمس. وكلما كان حجم MOID أصغر، زادت فرصة اصطدام الكويكب بالأرض بشكل كبير، وتتمتع هذه الكويكبات الثلاثة القريبة من الزهرة بحجم MOID أقل من 0.0005 وحدة فلكية (AU)، أي ما يعادل حوالي 46،600 ميل - أي أقرب من متوسط ​​مسافة القمر عن الأرض. وفي أبريل، زاد علماء ناسا من احتمالية اصطدام كويكب بالقمر إلى 4%. جاء هذا التوقع بعد أن ارتفع احتمال الاصطدام بالأرض إلى 3.1% - وهو أعلى احتمال مسجل على الإطلاق لكويكب كبير.

إيلون ماسك يعلن عن خطط لإرسال مركبة غير مأهولة إلى المريخ قبل نهاية 2026
إيلون ماسك يعلن عن خطط لإرسال مركبة غير مأهولة إلى المريخ قبل نهاية 2026

خبر صح

timeمنذ 8 ساعات

  • خبر صح

إيلون ماسك يعلن عن خطط لإرسال مركبة غير مأهولة إلى المريخ قبل نهاية 2026

إيلون ماسك يعلن عن خطط لإرسال مركبة غير مأهولة إلى المريخ قبل نهاية 2026 أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة 'سبيس إكس' (SpaceX)، عن خطته الطموحة لإرسال أول مركبة فضائية غير مأهولة إلى كوكب المريخ بحلول نهاية عام 2026، مؤكدًا أن العمل يسير بوتيرة سريعة لتحقيق هذا الهدف رغم التحديات التقنية واللوجستية الضخمة التي تواجهها الشركة. إيلون ماسك يعلن عن خطط لإرسال مركبة غير مأهولة إلى المريخ قبل نهاية 2026 مقال له علاقة: إلغاء حفلة موسيقية في إدلب بسبب اقتحام ملثمين وتحطيم المعدات وسط التكبيرات | فيديو 'ستارشيب' في قلب المهمة الحلم وأوضح ماسك، خلال مقابلة مع مؤسسة إعلامية تقنية، أن مركبة 'ستارشيب' (Starship) العملاقة التي تطورها 'سبيس إكس' ستكون هي المركبة المستخدمة في هذه الرحلة التاريخية، مشيرًا إلى أنها مصممة لتحمل الحمولات الثقيلة والعودة إلى الأرض، مما يجعلها حجر الزاوية في خطط استكشاف الفضاء العميق. كما أشار ماسك إلى أن التجارب الجارية على الأرض تعزز ثقتنا بقدرتنا على تحقيق أول هبوط على سطح المريخ، حتى وإن كان بدون طاقم بشري، خلال عامين فقط. من نفس التصنيف: أم بلا رحمة تحصل على حكم مؤبد بعد بيع طفلتها الصغيرة مقابل المال في جنوب أفريقيا تعاون محتمل مع 'ناسا' وشركاء دوليين أوضح ماسك إمكانية التنسيق مع وكالة الفضاء الأمريكية ناسا وشركاء دوليين آخرين لدعم المهمة، خاصة في مجالات التحليل الجيولوجي، والاتصالات، والبيئة الحيوية. وأضاف: رؤية استكشاف المريخ ليست مشروعًا خاصًا بسبيس إكس فقط، بل هي جهد عالمي، وأي دولة أو مؤسسة تشاركنا الشغف بالمريخ ستكون مرحبًا بها، ويُذكر أن 'ناسا' تعتمد بشكل متزايد على 'سبيس إكس' في مهام نقل الشحن والرواد إلى محطة الفضاء الدولية، مما يعزز احتمالات التعاون في مشاريع أكثر طموحًا دعم مالي واستثماري متزايد بفضل الرؤية الجريئة لماسك، شهدت 'سبيس إكس' خلال السنوات الأخيرة تدفقًا كبيرًا من الاستثمارات الخاصة، حيث تجاوزت قيمتها السوقية حاجز 180 مليار دولار، مما يمنحها القدرة على تمويل المهام المستقبلية ذات التكلفة العالية، وبحسب تقارير اقتصادية، خصصت الشركة جزءًا كبيرًا من ميزانيتها لتطوير أنظمة الدفع الصاروخي والوقود، بالإضافة إلى برامج محاكاة الهبوط على المريخ كجزء من استعداداتها لتحقيق الهدف خلال الإطار الزمني المحدد. خطوة نحو حلم 'استعمار المريخ' لطالما عبّر ماسك عن طموحه في جعل البشرية 'نوعًا متعدد الكواكب'، ويُعد إرسال مركبة غير مأهولة إلى المريخ خطوة مركزية في هذا المسار، إذ تهدف إلى اختبار تقنيات الهبوط، وتقييم إمكانية إطلاق بعثات مأهولة لاحقًا. وقال: هذه المهمة ستفتح الباب أمام إرسال البشر إلى المريخ في وقت لاحق من هذا العقد، إنها بداية الطريق فقط تحديات كبيرة أمام الجدول الزمني ورغم الحماسة، يشكك بعض الخبراء في قدرة 'سبيس إكس' على الالتزام بالجدول الزمني، نظرًا للتحديات التقنية المتعلقة بالوقود، والتوجيه، والهبوط على سطح المريخ، ناهيك عن المخاطر المرتبطة بالإشعاع الفضائي ودرجات الحرارة القصوى. لكن ماسك يصرّ على أن 'سبيس إكس' تعمل على تذليل هذه العقبات، بالتعاون مع وكالات فضاء دولية ومؤسسات بحثية متقدمة. حلم يقترب من الواقع في ظل تسارع رحلات الاختبار لمركبة 'ستارشيب'، يرى كثيرون أن طموحات ماسك لم تعد مجرد خيال علمي، بل أصبحت جزءًا من سباق فضائي جديد تقوده الشركات الخاصة، حيث تحوّل الفضاء من مجال حكومي صرف إلى ساحة مفتوحة للابتكار والاستثمار التجاري.

علماء يكتشفون ظاهرة غريبة فى الغلاف الجوى على المريخ
علماء يكتشفون ظاهرة غريبة فى الغلاف الجوى على المريخ

اليوم السابع

timeمنذ 9 ساعات

  • اليوم السابع

علماء يكتشفون ظاهرة غريبة فى الغلاف الجوى على المريخ

توصل فريق صغير من علماء الكواكب والفيزياء الفلكية وباحثي رحلات الفضاء، المنتسبين إلى عدة مؤسسات في الولايات المتحدة ومؤسسة في فرنسا، لأول اكتشاف مباشر للرشح الجوي على المريخ ، وذلك في بحثهم المنشور في مجلة "ساينس أدفانسز"، حيث يصف الفريق كيف استخدموا بيانات مسبار مافن التابع لناسا لتحديد أن كثافة الأرجون في جزء من الغلاف الجوي للمريخ تختلف تبعًا لسلوك الرياح الشمسية القادمة ومجالها الكهربائي، مقارنةً بكثافة الأرجون على ارتفاعات مختلفة والتي تظل ثابتة، مما يفسر سبب تقديم دليلاً على الرشح الجوي على المريخ. ووفقا لما ذكره موقع "Phys"، يعد الرشح الجوي هو عملية تدفع فيها أيونات الرياح الشمسية جسيمات الغلاف الجوي الكوكبي إلى الفضاء، ولطالما اشتبه العلماء الذين يدرسون المريخ في أن الرشح الجوي لعب دورًا رئيسيًا في جعل الكوكب باردًا وجافًا. ويشيرون إلى أن الرشح الجوي على المريخ ممكن بسبب افتقاره إلى مجال مغناطيسي واسع النطاق، وتضمّن عمل الفريق دراسة بيانات أقمار صناعية على مدار تسع سنوات، بالإضافة إلى بيانات من مسبار مافن التابع لناسا، والذي يدور حول المريخ منذ حوالي أحد عشر عامًا، وبذلك وجدوا أدلة على اختلاف كثافة الأرجون على ارتفاع 350 كيلومترًا فوق السطح تبعًا لموقع الشمس بالنسبة لجزء معين من الكوكب، مقارنةً بكثافة الأرجون الأقرب إلى الأرض، حيث وُجد أن هذه الكثافة تبقى ثابتة تقريبًا. ويشير الفريق إلى أن استمرار التناثر الجوي هو السبب المحتمل لهذا الاختلاف، مما زاد من الأدلة ملاحظة تأثير عاصفة شمسية على الغلاف الجوي للمريخ، وجعل اختلافات كثافة الأرجون أكثر وضوحًا. ويشير الباحثون إلى أن نتائجهم لا تظهر فقط أن هناك رشحًا للغلاف الجوي على المريخ، ولكن من المرجح جدًا أن يكون مستمرًا لفترة طويلة جدًا، مما يدعم النظريات التي تشير إلى أنه كان مسؤولًا بشكل أساسي عن فقدان المياه على سطح المريخ وغلافه الجوي. ويشيرون إلى أنه في وقت سابق من تاريخ المريخ، كان الضوء فوق البنفسجي من الشمس يشرق بشكل أكثر كثافة، مما يعني على الأرجح مستويات أعلى من الرشح الجوي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store