
سارة سلامة تخطف الأنظار بإطلالة صيفية جريئة.. والجمهور: ملامحك كيوت
وظهرت سارة مرتدية ملابس البحر، وسط أجواء صيفية مبهجة، لتتفاعل معها الجماهير بتعليقات غلب عليها الإعجاب، منها: "تحفة أوي"، "أجمل بنت في العالم"، "جميلة زمانك"، و"حورية البحر"، في دلالة على الشعبية الكبيرة التي تحظى بها الفنانة بين جمهورها.
وتُعرف سارة سلامة بإطلالاتها المميزة وحرصها الدائم على مشاركة لحظاتها الخاصة مع متابعيها، ما يجعلها محط اهتمام متواصل في الوسط الفني والإعلامي.
وكتب يحيي حمدي من روّاد السوشيال ميديا، تعليقًا على صور الفنانة سارة سلامة، قائلًة: 'عيونك من غير اللينسيز جميله سبحان الله ملامحك اصغر وكيوت'، وعلّقت دنيا علاء، من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي: 'تجنني اوي والله ربنا يسعدك يارب ي قمر
يُذكر أن آخر أعمال سارة سلامة كان مسلسل "نقطة سودة"، الذي عُرض مؤخرًا، وشارك في بطولته نخبة من النجوم، منهم سوسن بدر، أحمد بدير، وفاء عامر، وهو من إخراج محمد أسامة.
"نقطة سودة".. دراما عائلية تكشف الصراعات الخفية داخل بيت السيوفي
تدور أحداث مسلسل "نقطة سودة" في إطار اجتماعي إنساني مشوق، حيث يُسلّط الضوء على عائلة السيوفي، بما تحمله من علاقات مضطربة وصراعات خفية تهدد تماسك العائلة من الداخل.
يرتكز العمل على شخصية مختار السيوفي (يجسده الفنان أحمد بدير)، وهو رجل أعمال بارز شارك شقيقه الراحل فريد في تأسيس شركة عائلية. يعيش مختار مع زوجته ناهد رشدي، ولهما ابن وحيد يُدعى علي (أحمد مجدي)، وهو شاب مسالم بطبعه، لكنه يعاني من عدم تحمّله للمسؤولية.
على الجانب الآخر، يظهر أثر غياب الشقيق الراحل فريد، الذي كان متزوجًا من سعاد (وفاء عامر)، وله منها ثلاثة أبناء: عمر (أحمد فهمي)، منال (ناهد السباعي)، وصفا. ومع تطور الأحداث، تتشابك العلاقات بين أبناء العائلتين، وتتصاعد التوترات بفعل الغيرة، والميراث، والانقسامات العاطفية.
يناقش المسلسل قضايا عائلية معاصرة مثل الصراع على النفوذ، وتفكك الروابط الأسرية، وانعكاسات الماضي على الحاضر، ويعتمد على سرد مشوّق وأداء تمثيلي قوي من كوكبة من النجوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 37 دقائق
- 24 القاهرة
شيكابالا: كان نفسي أبويا يشوفني وأنا بلعب في الزمالك
تحدث محمود عبد الرازق شيكابالا نجم نادي الزمالك، عن بداياته داخل القلعة البيضاء، قائلا: القصة بدأت منذ عامه العاشر في مدرسة الموهوبين وكان لابد من الاختيار بين الأندية فقرر اختيار الزمالك. شيكابالا: كنت أتمنى تسليم الراية لـ زيزو.. ولا أثق في أي لاعب سوى الجمهور بعد اعتزاله.. شيكابالا: هكون موجود بطريقة تانية في الزمالك تصريحات شيكابالا بعد اعتزاله وأضاف شيكابالا: أبويا الله يرحمه كان زملكاوي جامد وكسر التلفزيون بسبب الزمالك، متابعا: أنه كان له صديق اسمه أحمد إبراهيم ودعاه لدخول نادي الزمالك معه في يوم الخميس والجمعة ونزل التدريب معه. وقال شيكابالا: بعدها ناداني كابتن علي شرف وقالي انت لعبت في التلفزيون في القناة الثامنة وكنت لابس أزرق قلت له أه قالي مش هتطلع من النادي غير لما توقع وبالفعل أحضرت أخي. وواصل أنه في الأيام التالية كان هناك اعتزال أيمن منصور وقالوا لي لن تلعب حتى لا يراك أحد قلت لهم مش هلعب غير للزمالك وبعد كده وافقوا على لعبي مباراة وبعدها الجماهير احتفلوا بي ووسط كل هذه الجماهير لم أكن أصدق. وكشف قائد الزمالك أن نبيل نصير وفتحي الجدي بمثابة والداه وتحديدا نبيل نصير، وأنه كان يتواجد في مدرسة الموهوبين ويخوض مباريات الناشئين يوم الجمعة. واستطرد شيكابالا نجم الزمالك، أنه لعب فريق أول وهو 15 سنة، متابعا: بالصدفة كنت ألعب مباراة لمنتخب الناشئين ورآني كابرال وقال هذا اللاعب رقم 10 مميز وقالوا له أنه لاعب في الزمالك فطلب مني في اليوم التالي الاستعدادا لهذا الأمر وكنت بقلد الحج ضيوف نجم السنغال لأني أحبه وكابتن حازم إمام قاله كده وان اسم شيكابالا كان يخص أخي ولكن أنا حصلت عليه. واختتم تصريحاته قائلا: الفرق في أسوان لديهم ثقة في أبنائهم ولكن أيضا كانوا هناك من احتوانا وكنت باخد الحذاء من نبيل نصير ولما كبرت كنت باخد حذاء جمال حمزة وكان نفسي أبويا يكون موجود ويشوفني بلعب في الزمالك ولو موجود مش عارف كان هيوافق على اعتزالي ولا لا.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
شيرين يحيى تعبر عن مشاعرها لعزيز الشافعي بعد أول تعاون بينهما
شيرين يحيى تعبر عن مشاعرها لعزيز الشافعي بعد أول تعاون بينهما طرحت المطربة شيرين يحيى أحدث أعمالها الغنائية بعنوان 'زعلني'، وتمثل الأغنية محطة جديدة في مسيرتها الفنية، حيث تأتي بالتعاون الأول من نوعه مع الشاعر والملحن الكبير عزيز الشافعي، الذي قدم كلمات ولحن الأغنية، بينما تولى توزيعها الموسيقي إيهاب كولبكس، والإنتاج لشركة SY Records. شيرين يحيى تعبر عن مشاعرها لعزيز الشافعي بعد أول تعاون بينهما مقال مقترح: وزير الثقافة ناعيًا سميحة أيوب فنانة متفرّدة أعطت حياتها للفن تم تصوير الفيديو كليب بالكامل في مصر، تحت إدارة المخرج ماريك فيسيلي، الذي أضفى على الكليب أجواءً درامية بصرية تعكس الإحساس العالي لكلمات الأغنية وتفاصيلها العاطفية الدقيقة. مقال مقترح: مفيدة شيحة تكشف تفاصيل سفرها لأداء الحج وتوجه شكرها لدعاء فاروق رسالة شيرين للجمهور: 'أخيرًا بغني من كلمات عزيز الشافعي' 'النهاردة نزلت أول أغنية ليا مع الاسم الكبير عزيز الشافعي، في أغنية (زعلني)، اللي مبسوطة إن أخيرًا بغني من كلماته وألحانه، وأوعدكم بأغنية حلوة هتعجبكم بإذن الله'. ورد عليها عزيز الشافعي برسالة دعم قائلاً: 'بالتوفيق يا شيرين.. وتستاهلي كل حاجة حلوة' 'زعلني'.. قصة حب موجعة في كلمات صادمة أغنية 'زعلني' تنتمي لنوعية الأغاني الدرامية التي ترصد تفاصيل علاقة عاطفية معقدة ومليئة بالتناقضات، حيث تعيش البطلة حالة من التعلق العاطفي رغم الألم، وتغلب مشاعر الحب على الجراح، وتُبرز كلمات الأغنية هذه الازدواجية من خلال عبارات تجمع بين الرقة والحدة، والانجذاب رغم الخذلان. ومن أبرز كلمات الأغنية: 'زعلني بكلمة قالها.. تلمة رخمة خمة مني لما قال هيبقى رقيق وما رقش لأ زعلني ف لحظة ملاحظة.. إنه قاسي ناسي إحساسي، وأساسي شايله منه طبعًا.. عندي ألف حق' ثم تنتقل شيرين في الكوبليه الثاني لتصف حالها: 'نزل دموعي وأنا فرحانة بيه معذورة لو ماسألتش فيه نيمني زعلانة.. الله يسامحه مشكلتي إني بعشق ملامحه' وتتوالى كلمات الأغنية لتكشف عن حب صعب ومؤلم، تُسيطر عليه ملامح الحبيب وظلمه، دون أن يقلل ذلك من التعلق به، في واحدة من أكثر الأغاني تعبيرًا عن التناقضات العاطفية التي تعيشها المرأة في زمن العلاقات المرتبكة. نقلة جديدة في مشوار شيرين يحيى تُعد هذه الأغنية بمثابة عودة قوية ومختلفة لـ شيرين يحيى، التي تميزت منذ انطلاقتها بإحساسها العالي واختياراتها الغنائية التي تمزج بين الرومانسية والواقعية، ويُعد التعاون مع عزيز الشافعي خطوة مهمة في مسيرتها، خصوصًا وأنه يُعد واحدًا من أبرز صناع الأغنية المصرية الحديثة، وارتبط اسمه بعدد من أنجح الأغاني في السنوات الأخيرة. ومن المتوقع أن تحظى أغنية 'زعلني' بتفاعل واسع خلال الأيام المقبلة، لا سيما مع تركيزها على مضمون صادق يمس وجدان الكثير من المستمعين، إلى جانب التوزيع العصري والإخراج المتميز للكليب.

يمرس
منذ ساعة واحدة
- يمرس
الحميري .."مقاوم مع سبق الإصرار" !
على طريقة الخالدين في العيش بعد الموت يواصل الحميري المقاومة متناغماً مع عنوان ديوانه "مقاوم مع سبق الاصرار". يتساءل الإنسان أحياناً نتيجة ما يتركونه من تأثير وأثر بعد وفاتهم ؛ هل حقاً يموت الشعراء ! أم أنهم بحسب جان كوكتو "يتظاهرون بالموت فقط" ! أم أنهم "يتحولون إلى دواوين شعر" كما تذهب الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي ! سيتعبون كثيراً من يظنون أنهم تخلصوا من الثائر والشاعر والمناضل فؤاد الحميري لانهم سيجدونه ماثلاً أمامهم بروحه ملهماً في كل مجالات الادب والشعر والفكر والتربية والنضال والمقاومة . حكاية الحميري لا تنتهي بالموت وصفحته لا تطوى مع طي الكفن حول جسده و الحديث عنه لن يتوقف بانتهاء مجالس العزاء وكلمات الرثاء ورسائل التأبين و من المبكر جداً الحديث عنه بصيغة الماضي . لم يعش الحميري حياة عادية كالتي عاشها ويعيشها شانئوه والناقمون عليه اليوم . لم يحيَ فؤاد كيفما اتفق ،ولم يكن يوماً زائداً على الحياة أو مجرد عابر سبيل بها . لقد عاش الشاعر فؤاد الحميري يرحمه الله الحياة كما يجب ، واستفرغ فيها غالب جهده واستنفد معظم طاقته وقدم جل ما لديه . يموت الشعراء والكتاب تاركين خلفهم أحلاماً مؤجلة ومشاريع لم تكتمل وقصائد ناقصة و قصص وحكايا لم تروَ بعد . بكل بسالة وجسارة ظل الحميري يقاوم الحياة والموت معاً ، يقاوم المرض والجهل والمليشيات والفساد والتجاهل والنكران والخذلان . لم يستسلم بسهولة ولم ينسحب من الجولة الاولى ولم يرفع الراية البيضاء أو يقبل بالهزيمة بل ظل يقاوم حتى الرمق الأخير . نسي الحميري أو تناسى مرضه وهو يرى الوطن يموت ويذبح على أيدي أعدائه وبعض أبنائه على حد سوا . نسي الحميري وجعه وهو يرى وجع اليمنيين يتسع ويمتد ويكبر يوماً بعد آخر ولا من منقذ أو معالج . تعايش مع مرضه و تسامى على جراحه وكبر على آلامه وتعالى فوق مستوى الوجع . رحل الفؤاد في مقتبل العطاء وعز النضال وذروة المقاومة ، تركنا عند منتصف الحلم وعلى مشارف البطولة ؛ دونما وداع . لقد فشلت كل محاولات القمع و والقهر من اسكات صوته والنيل من صلابته وتماسكه. وحده الفشل الكلوي نجح اخيراً في اسكات صوته وهزيمته بعد جولات وجولات من الصراع والنزال . وبينما كان المرض ينهش جسده النحيل كان الحميري يوزع العافية على الناس ويمنح السعادة لمن حوله و يعطي غيره ما يفتقده . وليست مصادفة أن يظهر الحميري من غزة بعد موته مقاوماً لعمليات التجويع والتعطيش عبر مشاريع انسانية تحمل اسمه وصورته فقد نذر الرجل نفسه لقضايا شعبه وأمته . مات شاعر المقاومة والثورة والقضية الفلسطينية في منفاه باسطنبول بعد أن هجرته وللمفارقة جماعة الاسناد لغزة قسراً من بيته بصنعاء ! وحدهم العاديون من يعيشون حياتهم ويموتون دون حتى أن يشعر بهم أحد، دون أن يسمع بهم أحد ذلك انهم موتى على قيد الحياة .