
مصرع 4 أشخاص وإصابة آخرين في حريق بولاية أمريكية
نشب حريق مأساوي يوم عيد الأم، 11 مايو 2025، في مدينة ميلووكي بولاية ويسكونسن، أسفر عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة أربعة آخرين بجروح خطيرة.
اندلع الحريق في مبنى سكني مكون من أربعة طوابق بالقرب من شارع 27 وشارع هايلاند، مما دفع بعض السكان إلى القفز من النوافذ هرباً من النيران والدخان الكثيف.
تمكن رجال الإطفاء من إنقاذ نحو 30 شخصاً باستخدام السلالم والدخول عبر الممرات المليئة بالدخان.
المبنى الذي تم بناؤه عام 1968 لم يكن مزودًا بنظام رش آلي (sprinkler system)، ويعتقد المسؤولون أن وجود مثل هذا النظام كان من الممكن أن يخفف من حدة الحريق.
Four people died and others were injured after a fire broke out in a residential building in the US state of #Wisconsin#fire pic.twitter.com/rFKXrphmV9 — MOHAMMAD AHSAN (@MOHAMMAD_AARSH) May 12, 2025
لا تزال السلطات تحقق في سبب الحريق، وقد تسبب الحادث في تشريد حوالي 200 من السكان.
وفي حادث آخر، وقع حريق سكني قاتل في 2 مايو 2025 في مدينة ووترتاون بولاية كونيتيكت، أسفر عن وفاة ليندا دابرامو (70 عاماً) وابنتها دانا دابرامو (40 عاماً).
اندلع الحريق في منزل عائلي في منطقة أوكفيل في ووترتاون.
تقوم السلطات حالياً بالتحقيق في سبب الحريق، كما يعمل مكتب الطب الشرعي في الولاية على تحديد سبب الوفاة.
تسلط هذه الحوادث الضوء على الأهمية البالغة لتدابير السلامة من الحرائق، مثل أجهزة كشف الدخان الفعالة وأنظمة الرش الآلي في المباني السكنية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رائج
منذ 5 أيام
- رائج
مصرع 4 أشخاص وإصابة آخرين في حريق بولاية أمريكية
نشب حريق مأساوي يوم عيد الأم، 11 مايو 2025، في مدينة ميلووكي بولاية ويسكونسن، أسفر عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة أربعة آخرين بجروح خطيرة. اندلع الحريق في مبنى سكني مكون من أربعة طوابق بالقرب من شارع 27 وشارع هايلاند، مما دفع بعض السكان إلى القفز من النوافذ هرباً من النيران والدخان الكثيف. تمكن رجال الإطفاء من إنقاذ نحو 30 شخصاً باستخدام السلالم والدخول عبر الممرات المليئة بالدخان. المبنى الذي تم بناؤه عام 1968 لم يكن مزودًا بنظام رش آلي (sprinkler system)، ويعتقد المسؤولون أن وجود مثل هذا النظام كان من الممكن أن يخفف من حدة الحريق. Four people died and others were injured after a fire broke out in a residential building in the US state of #Wisconsin#fire — MOHAMMAD AHSAN (@MOHAMMAD_AARSH) May 12, 2025 لا تزال السلطات تحقق في سبب الحريق، وقد تسبب الحادث في تشريد حوالي 200 من السكان. وفي حادث آخر، وقع حريق سكني قاتل في 2 مايو 2025 في مدينة ووترتاون بولاية كونيتيكت، أسفر عن وفاة ليندا دابرامو (70 عاماً) وابنتها دانا دابرامو (40 عاماً). اندلع الحريق في منزل عائلي في منطقة أوكفيل في ووترتاون. تقوم السلطات حالياً بالتحقيق في سبب الحريق، كما يعمل مكتب الطب الشرعي في الولاية على تحديد سبب الوفاة. تسلط هذه الحوادث الضوء على الأهمية البالغة لتدابير السلامة من الحرائق، مثل أجهزة كشف الدخان الفعالة وأنظمة الرش الآلي في المباني السكنية.


رائج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رائج
أمريكا تفرج عن السعودي حميدان التركي بعد 20 عاما بالسجن
أعلنت السلطات الأمريكية الإفراج عن المواطن السعودي حميدان التركي، البالغ من العمر 56 عاماً، بعد أن أمضى نحو عقدين خلف القضبان في ولاية كولورادو، وذلك إثر قرار قضائي بنقض الحكم السابق الصادر بحقه في قضية أثارت جدلاً واسعاً لسنوات. وأفادت تقارير أمريكية بأن التركي جرى تسليمه، الثلاثاء، إلى إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية، التي باشرت بدورها إجراءات ترحيله إلى المملكة العربية السعودية. ويأتي هذا التطور عقب قرار قضائي صدر قبل ثلاثة أيام يقضي بنقض الحكم في قضية اعتداء أدين فيها التركي عام 2006، حيث أُعيدت محاكمته جزئياً بعد أن أظهرت جلسات استماع جديدة وجود تقصير قانوني في تمثيله خلال المحاكمة الأصلية. اقرأ أيضاً: تسجيل جديد لحميدان التركي يثير تفاعلا.. هذا ما جاء في رسالته وفي بيان أصدره مكتب المدعي العام للمنطقة القضائية الثامنة عشرة، تم التأكيد على صدور حكم بديل ضد التركي، جرى التوصل إليه ضمن اتفاق يقضي بترحيله خارج الأراضي الأمريكية، وذلك تفادياً لتعقيدات إعادة محاكمته بعد مرور قرابة 20 عاماً على القضية. محكمة أميركية تفرج عن #حميدان_التركي بعد مداولات استمرت 3 أيام.. واستعدادات لترحيله إلى المملكة#نشرة_النهار | #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 9, 2025 وكان حميدان التركي قد وصل إلى الولايات المتحدة في تسعينات القرن الماضي بغرض الدراسة العليا، قبل أن توجه إليه اتهامات عام 2006 تتعلق باحتجاز عاملة منزلية والاعتداء عليها، وهي التهم التي أنكرها باستمرار، مشدداً على أن محاكمته شابها العديد من التجاوزات والدوافع العنصرية والسياسية، وفقاً لما أكده محاموه مراراً. ورغم صدور حكم بالسجن مدى الحياة، جرى تخفيف العقوبة لاحقاً إلى عدد سنوات محددة، وذلك استناداً إلى سلوكه الإيجابي داخل السجن وشهادات مسؤولي الإصلاحية، إلا أن طلباته المتكررة للإفراج المشروط قوبلت بالرفض حتى عام 2024. وخلال فترة سجنه، حظيت قضية التركي باهتمام واسع داخل المملكة، حيث تلقت دعماً شعبياً ورسمياً، في حين واصلت أسرته المطالبة بالإفراج عنه ونقله إلى السعودية، معتبرة أن ما تعرض له لم يكن محاكمة عادلة. اقرأ أيضاً: تفاصيل جلسة "الإفراج المشروط" للنظر في قضية حميدان التركي


رائج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رائج
إختراق واتساب - ميتا تكسب القضية ضد شركة "إن إس أو"لبرامج التجسس
أصدرت محكمة أمريكية حكماً لصالح شركة "ميتا بلاتفورمز" ، المالكة لتطبيق واتساب، ضد شركة "إن إس أو " (NSO) الإسرائيلية، قضى بتغريم الأخيرة مبلغ 168 مليون دولار، منه 167.3 مليون دولار كتعويضات عقابية و444,719 دولاراً كتعويضات عن الأضرار. ويأتي الحكم بعد معركة قانونية استمرت ست سنوات، إثر اتهام "NSO" باستغلال ثغرة في تطبيق واتساب لاختراق هواتف المستخدمين باستخدام برنامج تجسس من إنتاج الشركة. وكانت ميتا قد حصلت في ديسمبر/ كانون الأول الماضي على حكم يؤكد التهمة. وفي بيان لها، وصفت ميتا الحكم بأنه "خطوة مهمة نحو تعزيز الخصوصية والأمن"، معتبرة أنه أول انتصار قانوني ضد مطوري برامج التجسس غير القانونية. من جهتها، صرحت شركة "إن إس أو" (NSO) بأنها "تدرس الحكم بعناية" وستلجأ إلى السبل القانونية المناسبة، بما في ذلك الاستئناف. "برامجنا مخصصة لملاحقة الإرهابيين والمتحرشين" تجدر الإشارة إلى أن "NSO" اشتهرت منذ عام 2016 ببرنامجها التجسسي "بيغاسوس"، وتواجه انتقادات واسعة لاستخدام أدواتها في مراقبة نشطاء وصحفيين ومسؤولين في دول مثل السعودية والمكسيك وإسبانيا وبولندا. وتدافع الشركة عن نفسها بالقول إن برامجها مخصصة لملاحقة الإرهابيين والمتحرشين بالأطفال. وحظيت الدعوى القضائية الخاصة بواتساب - التي تم رفعها في عام 2019 ووصلت في مرحلة ما إلى المحكمة العليا - بمتابعة وثيقة من قبل منافسي "إن إس أو" في مجال تكنولوجيا المراقبة والمدافعين عن حقوق الإنسان الذين ينتقدون الصناعة. وقالت ناتاليا كرابيفا، المحامية بمنظمة "أكسس ناو"، إن الحكم يُعد رسالة واضحة بأن شركات التجسس قد تواجه عواقب قانونية، مضيفة أن "NSO" أصبحت رمزًا لقطاع المراقبة المثير للجدل. وقد كشفت المحاكمة عن تفاصيل حول فريق بحث وتطوير يضم 140 فردًا وميزانية تصل إلى 50 مليون دولار، خُصصت جزئيًا لاكتشاف واستغلال ثغرات أمنية في الهواتف الذكية. وكشف محام للشركة أن من بين عملائها أوزبكستان والسعودية والمكسيك. ولا يزال الكثير من المعلومات حول أهداف شركة برامج التجسس وعملائها مجهولا، وهو ما يعود لأسباب منها رفض الشركة تسليم الأدلة. تحرير: صلاح شرارة