تعيين مؤسس المسرح الوطني اللبناني قاسم إسطنبولي في أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية

التقى الممثل والمخرج اللبناني قاسم إسطنبولي بصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، رئيس أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية، خلال اجتماع مجلس أمناء أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية ، وعلى هامش الاجتماع، تسلم الدكتور القاسمي لوحة تذكارية من مهرجان لبنان المسرحي الدولي ، وحملت اللوحة توقيع جميع الفنانين والفنانات الذين شاركوا في الدورة الثالثة في حضور الشيخة حور القاسمي وأعضاء المجلس .
ويقوم إسطنبولي بالعمل على إعادة تأهيل سينما الكوليزيه التاريخية في بيروت بعد عقود على إقفالها، ونال جائزة اليونسكو الشارقة للثقافة العربية في باريس للعام 2023، وتم تعيينه مستشاراً ثقافياً في المجلس الاستشاري لمؤسسة التبادل الثقافي في بوسطن في الولايات المتحدة، وفي مجلس أمناء أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية وذلك لدوره البارز على الصعيد الثقافي في لبنان والمنطقة العربية وعمله على تفعيل اللامركزية ثقافية وتحقيق مبدأ الفن حق للجميع.
وتعتبر جائزة اليونسكو الشارقة للثقافة العربية واحدة من أهم الجوائز الثقافية الدولية، واختارت لجنة التحكيم إسطنبولي لمساهمته الرائدة والفريدة في إعادة تأهيل وافتتاح العديد من السينمات في لبنان، وتأسيس المهرجانات واقامة الورش التدريبية وتفعيل الحركة الثقافية في لبنان، وتعزيز الإنماء الثقافي المتوازي عبر فتح المساحات الثقافية المستقلة والمجانية وتوسيع نطاق المعرفة بالفن وتعزيز الحوار الثقافي وتنشيط الثقافة العربية ونشرها في العالم.
وعلى مدار 16عاماً قدّم إسطنبولي العديد من الأعمال المسرحية في أكثر من 23 دولة، حيث أسّس فرقة «مسرح إسطنبولي» عام 2008 وساهم في تأسيس «جمعية تيرو للفنون» عام 2014، ومن الأعمال المسرحية التي قدّمتها فرقة مسرح إسطنبولي: «قوم يابا»، «نزهة في ميدان معركة»، «زنقة زنقة»، «تجربة الجدار»، «البيت الأسود»، «هوامش»، «الجدار»، «حكايات من الحدود»، «مدرسة الديكتاتور»، «محكمة الشعب»، «في انتظار غودو»، وشاركت الفرقة في مهرجانات محلية ودولية، ونالت جائزة أفضل عمل في مهرجان الجامعات في لبنان عام 2009، وجائزة أفضل ممثل في مهرجان «عشيّات طقوس» في الأردن عام 2013، وتعتبر مسرحية «تجربة الجدار» أول عمل عربي يشارك في المسابقة الرسمية لمهرجان ألماغرو في إسبانيا عام 2011.
كما حاز إسطنبولي جائزة أفضل شخصية مسرحية عربية في مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح في مصر عام 2020، وجائزة الإنجاز بين الثقافات في فيينا عن مشروع شبكة الثقافة والفنون العربية عام 2021، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان المنصورة المسرحي عام 2023 ، وجائزة أفضل عرض متكامل في مهرجان كركوك الدولي لمسرح الشارع عام 2024.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

النهار

منذ 7 ساعات

• النهار

تعيين مؤسس "المسرح الوطني اللبناني" قاسم إسطنبولي في أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية

التقى الممثل والمخرج اللبناني قاسم إسطنبولي بالشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، رئيس أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية، خلال اجتماع مجلس أمناء أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية، وعلى هامش الاجتماع، تسلّم الدكتور القاسمي لوحة تذكارية من "مهرجان لبنان المسرحي الدولي"، حملت توقيع جميع الفنانين والفنانات الذين شاركوا في الدورة الثالثة، في حضور الشيخة حور القاسمي وأعضاء المجلس. ويقوم إسطنبولي بالعمل على إعادة تأهيل "سينما الكوليزيه" التاريخية في بيروت بعد عقود على إقفالها، ونال جائزة اليونسكو الشارقة للثقافة العربية في باريس للعام 2023، وعُيّن مستشاراً ثقافياً في المجلس الاستشاري لمؤسسة التبادل الثقافي في بوسطن في الولايات المتحدة، وفي مجلس أمناء أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية، وذلك لدوره البارز على الصعيد الثقافي في لبنان والمنطقة العربية وعمله على تفعيل اللامركزية ثقافية وتحقيق مبدأ الفن حق للجميع. وتعتبر جائزة اليونسكو الشارقة للثقافة العربية واحدة من أهم الجوائز الثقافية الدولية، واختارت لجنة التحكيم إسطنبولي لمساهمته الرائدة والفريدة في إعادة تأهيل وافتتاح العديد من السينمات في لبنان، وتأسيس المهرجانات واقامة الورش التدريبية وتفعيل الحركة الثقافية في لبنان، وتعزيز الإنماء الثقافي المتوازي عبر فتح المساحات الثقافية المستقلة والمجانية وتوسيع نطاق المعرفة بالفن وتعزيز الحوار الثقافي وتنشيط الثقافة العربية ونشرها في العالم. على مدار 16 عاماً قدّم إسطنبولي العديد من الأعمال المسرحية في أكثر من 23 دولة، حيث أسّس فرقة "مسرح إسطنبولي" عام 2008 وساهم في تأسيس "جمعية تيرو للفنون" عام 2014، ومن الأعمال المسرحية التي قدّمتها فرقة مسرح إسطنبولي: "قوم يابا"، "نزهة في ميدان معركة"، "زنقة زنقة"، "تجربة الجدار"، "البيت الأسود"، "هوامش"، "الجدار"، "حكايات من الحدود"، "مدرسة الديكتاتور"، "محكمة الشعب"، "في انتظار غودو"، وشاركت الفرقة في مهرجانات محلية ودولية، ونالت جائزة أفضل عمل في مهرجان الجامعات في لبنان عام 2009، وجائزة أفضل ممثل في مهرجان "عشيّات طقوس" في الأردن عام 2013، وتعتبر مسرحية "تجربة الجدار" أول عمل عربي يشارك في المسابقة الرسمية لمهرجان ألماغرو في إسبانيا عام 2011. كما حاز إسطنبولي جائزة أفضل شخصية مسرحية عربية في مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح في مصر عام 2020، وجائزة الإنجاز بين الثقافات في فيينا عن مشروع شبكة الثقافة والفنون العربية عام 2021، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان المنصورة المسرحي عام 2023 ، وجائزة أفضل عرض متكامل في مهرجان كركوك الدولي لمسرح الشارع عام 2024.

سيدر نيوز

منذ 11 ساعات

• سيدر نيوز

تعيين مؤسس المسرح الوطني اللبناني قاسم إسطنبولي في أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية

التقى الممثل والمخرج اللبناني قاسم إسطنبولي بصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، رئيس أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية، خلال اجتماع مجلس أمناء أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية ، وعلى هامش الاجتماع، تسلم الدكتور القاسمي لوحة تذكارية من مهرجان لبنان المسرحي الدولي ، وحملت اللوحة توقيع جميع الفنانين والفنانات الذين شاركوا في الدورة الثالثة في حضور الشيخة حور القاسمي وأعضاء المجلس . ويقوم إسطنبولي بالعمل على إعادة تأهيل سينما الكوليزيه التاريخية في بيروت بعد عقود على إقفالها، ونال جائزة اليونسكو الشارقة للثقافة العربية في باريس للعام 2023، وتم تعيينه مستشاراً ثقافياً في المجلس الاستشاري لمؤسسة التبادل الثقافي في بوسطن في الولايات المتحدة، وفي مجلس أمناء أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية وذلك لدوره البارز على الصعيد الثقافي في لبنان والمنطقة العربية وعمله على تفعيل اللامركزية ثقافية وتحقيق مبدأ الفن حق للجميع. وتعتبر جائزة اليونسكو الشارقة للثقافة العربية واحدة من أهم الجوائز الثقافية الدولية، واختارت لجنة التحكيم إسطنبولي لمساهمته الرائدة والفريدة في إعادة تأهيل وافتتاح العديد من السينمات في لبنان، وتأسيس المهرجانات واقامة الورش التدريبية وتفعيل الحركة الثقافية في لبنان، وتعزيز الإنماء الثقافي المتوازي عبر فتح المساحات الثقافية المستقلة والمجانية وتوسيع نطاق المعرفة بالفن وتعزيز الحوار الثقافي وتنشيط الثقافة العربية ونشرها في العالم. وعلى مدار 16عاماً قدّم إسطنبولي العديد من الأعمال المسرحية في أكثر من 23 دولة، حيث أسّس فرقة «مسرح إسطنبولي» عام 2008 وساهم في تأسيس «جمعية تيرو للفنون» عام 2014، ومن الأعمال المسرحية التي قدّمتها فرقة مسرح إسطنبولي: «قوم يابا»، «نزهة في ميدان معركة»، «زنقة زنقة»، «تجربة الجدار»، «البيت الأسود»، «هوامش»، «الجدار»، «حكايات من الحدود»، «مدرسة الديكتاتور»، «محكمة الشعب»، «في انتظار غودو»، وشاركت الفرقة في مهرجانات محلية ودولية، ونالت جائزة أفضل عمل في مهرجان الجامعات في لبنان عام 2009، وجائزة أفضل ممثل في مهرجان «عشيّات طقوس» في الأردن عام 2013، وتعتبر مسرحية «تجربة الجدار» أول عمل عربي يشارك في المسابقة الرسمية لمهرجان ألماغرو في إسبانيا عام 2011. كما حاز إسطنبولي جائزة أفضل شخصية مسرحية عربية في مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح في مصر عام 2020، وجائزة الإنجاز بين الثقافات في فيينا عن مشروع شبكة الثقافة والفنون العربية عام 2021، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان المنصورة المسرحي عام 2023 ، وجائزة أفضل عرض متكامل في مهرجان كركوك الدولي لمسرح الشارع عام 2024.

سيدر نيوز

٢٩-٠٥-٢٠٢٥

• سيدر نيوز

افتتاح 'سينما الكوليزيه' التاريخية في بيروت مع انطلاق مهرجان لبنان المسرحي الدولي

أعلنت 'جمعية تيرو للفنون' و'مسرح إسطنبولي'، في بيان، موعد إفتتاح 'سينما الكوليزيه' التاريخية، 'بعد عقود على إقفالها في شارع الحمرا في بيروت، لتتحول الى المسرح الوطني اللبناني، ويأتي هذا الحدث بالتزامن مع إطلاق مهرجان لبنان المسرحي الدولي في 27 أيار، في مدن بيروت وطرابلس وصور، وذلك بمشاركة فرقة مسرحية عربية وأجنبية'. واعتبر البيان 'سينما الكوليزيه، واحدة من أقدم دور العرض السينمائية حيث شيدت عام 1945 وشهدت على العصر الذهبي للمسرح والسينما في لبنان، وعرضت فيها أهم الأفلام العربية والأجنبية'. وأكد مؤسس المسرح الوطني الممثل والمخرج قاسم إسطنبولي أن 'الهدف من المشروع هو إقامة صلة ما بين الجنوب والشمال وبيروت، كونه تكملة لحلمنا الذي كان قد بدأ مع تأسيس المسرح الوطني اللبناني في صور وهو أول مسرح وسينما مجاني في لبنان'. أضاف :' بفضل جهود الشباب المتطوعين، سوف نحقق ما بعد المركزية الثقافية ونكسر الجدار الوهمي بين المناطق اللبنانية عبر الفنون وربطها ببعضها عبر المنصات الثقافية، ونحن سعداء أننا نعيش الحلم في بيروت التي تُعتبر أكثر ثاني مدينة تحوي صالات سينما في تاريخ لبنان'.