logo
تركيا..سائق يقتل زميله ويقطع رأسه دفاعاً عن شقيقته

تركيا..سائق يقتل زميله ويقطع رأسه دفاعاً عن شقيقته

صحيفة الخليجمنذ 7 أيام
تمكنت الشرطة التركية، الأحد، من ضبط سائق شاحنة قتل زميله، وفصل رأسه عن جسده ثم أحرق مركبته بالكامل، دفاعاً عن شقيقته، بسبب قيام الضحية بتوجيه إساءات إليها.
وتعود تفاصيل الواقعة، ببلاغ ورد إلى الشرطة المحلية في تركيا، عن انقلاب شاحنة واحتراقها، وعند وصول فرق الإطفاء والأمن إلى الموقع، عُثر على جثة السائق متفحمة داخل مقصورة القيادة، وتبين أنه قُتل بطلق ناري في رأسه قبل أن يُقطع رأسه لاحقاً.
وأكدت التحقيقات أن «القتيل كان برفقة زميله في نفس الحي، وحمّلا شاحنتهما، وعند عودتهما حدث بينهما نقاش حاد، وتطور إلى جدال حول شقيقة الجاني، وهو ما اعتبره الأخير إهانة لا تُغتفر».
وبمجرد توقيف المتهم، أقر بجريمته دون إنكار، قائلاً للشرطة: «أساء زميلي الكلام عن أختي.. فغلت الدماء في عروقي، فأطلقت النار على رأسه، ثم قطعت رأسه وأضرمت النار في الشاحنة كي يظهر الأمر كحادث».
ومن جهة ثانية، تم نقل جثة الضحية إلى مشرحة مستشفى الدولة لمواصلة الفحوص الجنائية واستكمال ملف الجريمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هروب سجين فرنسي من محبسه بحيلة لا تخطر على البال
هروب سجين فرنسي من محبسه بحيلة لا تخطر على البال

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

هروب سجين فرنسي من محبسه بحيلة لا تخطر على البال

ويبلغ السجين الفار من العمر 20 عاما وهرب من سجن كورباس قرب ليون في جنوب شرق فرنسا الجمعة، وفق ما ذكرت قناة "بي إف إم تي في". وقالت إدارة السجن في بيان لوكالة فرانس برس إن السجين كان يقضي عدة محكوميات. وجاء في البيان أنه "استغل الإفراج عن نزيل آخر في نفس الزنزانة للاختباء داخل أمتعته والخروج". وقال مصدر مطّلع لوكالة فرانس برس إن السجين الهارب كان يخضع للتحقيق أيضا في قضية مرتبطة بالجريمة المنظمة. وأضافت إدارة السجون أن تحقيقا داخليا يجري حاليا، وأن النيابة العامة في ليون فتح تحقيقا منفصلا.

سهيلة إخميس: الضوابط الأخلاقية والمهنية جوهر العمل الجنائي
سهيلة إخميس: الضوابط الأخلاقية والمهنية جوهر العمل الجنائي

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

سهيلة إخميس: الضوابط الأخلاقية والمهنية جوهر العمل الجنائي

تؤدي ضابط فرع السموم والمخدرات في المختبر الجنائي بشرطة رأس الخيمة، المقدم سهيلة تيسير إخميس، دوراً محورياً في دعم منظومة العدالة الجنائية، خصوصاً في ظل تصاعد التحديات المتعلقة بالجرائم الحديثة وتنوّع أساليب التعاطي والتهريب، إذ تتولى - من خلال عملها في فرع السموم والمخدرات - فحص العينات البيولوجية للكشف عن المخدرات والمؤثرات العقلية، والمواد السامة والكحول، معتمدة على أحدث التقنيات والممارسات العالمية، لضمان أدلة دقيقة وموثوق بها تدعم سير التحقيقات. وأكدت لـ«الإمارات اليوم» أن «الضوابط الأخلاقية والمهنية تُعدّ جوهر العمل الجنائي»، لافتة إلى أن المختبر يعزز موثوقية نتائجه من خلال منظومة تقنية متكاملة، في مقدمتها نظام «اللمس» لإدارة المعلومات المخبرية، الذي يتيح تتبع العينات إلكترونياً منذ استلامها وحتى صدور التقرير النهائي، ما يقلص هامش الخطأ البشري، ويُسهل إجراءات التوثيق والمراجعة، وفق المعايير الدولية للجودة والاعتماد. وأشارت إلى أن المختبر يُسهم بشكل فعال في دعم التحقيقات الجنائية، عبر تقديم أدلة موثوق بها تعتمد على تقنيات متقدمة، مثل «جهاز الكروماتوغرافيا الغازية ومطياف الكتلة»، الذي يتميز بحساسية عالية في اكتشاف التراكيز المنخفضة من المواد، وتحليل تركيبها بدقة، إضافة إلى أجهزة المقايسات المناعية للفحص المبدئي. وبيّنت أن عملها في الفرع يُسهم في كشف ملابسات قضايا التعاطي، وأسباب الوفاة، عبر تحليل عينات من الدم والبول والسائل الزجاجي، ورصد الحالات الجديدة لتعاطي المواد المحظورة، وتحديد تركيز المواد الكحولية بدقة. ومن أبرز القضايا التي تتعامل معها، الاشتباه في تعاطي المواد المخدرة أو الكحولية، وقضايا الطب الشرعي لتحديد سبب الوفاة، أو الاشتباه في التسمم بمواد سامة أو متطايرة، أو استنشاق أول أكسيد الكربون. وأكدت أن العاملين في فرع السموم والمخدرات يلتزمون بجملة من الضوابط الأخلاقية والمهنية تُعدّ جوهر العمل الجنائي الدقيق، وفي مقدمتها السرية التامة، من خلال الحفاظ على سرية المعلومات والنتائج، وعدم إفشائها لأي جهة غير مخولة، نظراً إلى ارتباطها المباشر بخصوصية الأفراد وسير العدالة. وأضافت أن الحيادية والموضوعية من الثوابت الأساسية في التعامل مع العينات، إذ يتم إعداد التقارير استناداً إلى النتائج العلمية البحتة، بعيداً عن أي مؤثرات شخصية أو ضغوط خارجية، مشددة على أن الدقة والأمانة العلمية تمثلان الأساس الذي لا يمكن التهاون فيه، ما يتطلب التزاماً صارماً بتوثيق كل خطوة في إجراءات التحليل بشفافية، وتحمّل كامل المسؤولية في حال حدوث أي خطأ فني. وتطرقت إلى تحديات متزايدة في ظل تطور أساليب الجريمة وتقنياتها الحديثة، من أبرزها ظهور مركبات مخدرة جديدة باستمرار، ما يستدعي جهوداً مضاعفة لتحليلها وتحديد تركيبها الكيميائي، في ظل غياب قواعد بيانات أو مواد مرجعية معتمدة لها. وأضافت أن المجرمين يستخدمون وسائل معقدة لإخفاء المواد المخدرة أو تعديل خصائصها، ما يفرض على المختبر تطوير أدوات التحليل ورفع كفاءة أساليب الفحص بشكل مستمر، إلى جانب الحاجة المتواصلة إلى تحديث الأجهزة والبرمجيات المعتمدة، بما يواكب سرعة التحليل المطلوب ودقته. ويحظى فرع السموم والمخدرات في المختبر الجنائي بشرطة رأس الخيمة، بتعاون دولي مع جهات متخصصة في مجال السموم والأدلة الجنائية، أثمر تنظيم أول مؤتمر دولي للطب الشرعي والأدلة الجنائية في الإمارة، يعد الأكبر من نوعه على مستوى الخليج، واستقطب نخبة من الخبراء والأطباء الفنيين من مختلف دول العالم. ويُعدّ من أبرز الوحدات التخصصية في المختبر الجنائي، نظراً إلى دوره المحوري في تحليل العينات البيولوجية للكشف عن المواد المخدرة، والمؤثرات العقلية، والعقاقير الطبية، والمواد السامة والكحول، وفق ما نص عليه القانون الاتحادي لمكافحة المواد المخدرة، ويستند إلى منظومة دقيقة من المعايير المهنية والعلمية، تضمن السرية التامة للبيانات والنتائج، وعدم إفشائها لأي جهة غير مخولة، حفاظاً على خصوصية الأفراد وضماناً لسير العدالة.

إنقاذ سائحة ألمانية ضلت الطريق في منطقة نائية بأستراليا
إنقاذ سائحة ألمانية ضلت الطريق في منطقة نائية بأستراليا

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

إنقاذ سائحة ألمانية ضلت الطريق في منطقة نائية بأستراليا

نجحت الشرطة في العثور على سائحة ألمانية ضلت الطريق في مناطق نائية غرب أستراليا، وتوصلت إليها وهي في حالة ضيق وجفاف وإرهاق شديد. وعُثر على كارولينا فيلغا (26 عاماً)، أول من أمس، على بُعد نحو 20 كيلومتراً من أقرب مسار للطريق الذي تركت فيه سيارتها المتعطلة، بعد أن أوقفت سائقاً عابراً في منطقة نائية غرب أستراليا. وقالت مفتشة الشرطة، جيسيكا سيكورو: «كانت (فيلغا) في حالة ضيق شديد ومنهكة، وتعاني الجفاف، وكانت بحاجة إلى بعض الطعام، لكنها شعرت بالارتياح، لأنها التقت شخصاً ما، واستطاعت الحصول على تلك المساعدة». وتركت فيلغا سيارتها المتعطلة لتطلب المساعدة، وهو أمر تنصح الشرطة بتجنّبه. وأضافت سيكورو: «ابق مع سيارتك»، إذ إن الشرطة تستطيع العثور على سيارة بسهولة أكبر من العثور على شخص.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store