نصائح هامة من الدفاع المدني لتجنب الحرائق وحوادث الغرق في الصيف
وحذر النقيب السعودي خلال مداخلته في برنامج "عوافي الذي يُبث عبر إذاعة جيش إف إم اليوم الأربعاء من ارتفاع مخاطر الحرائق المنزلية والمركبات خلال الصيف نتيجة زيادة الأحمال الكهربائية واستخدام أجهزة التكييف، داعياً إلى التأكد من جودة التمديدات الكهربائية واستخدام وصلات وشواحن أصلية لتجنب الحرائق الناتجة عن الأسلاك المعراة أو الشواحن الرديئة.
وأوصى بتوفير طفايات يدوية في المنازل والمركبات كخط دفاع أول ضد الحرائق.
في سياق متصل، تناول السعودي مخاطر السباحة في أماكن غير مخصصة مثل البرك الزراعية والسدود، مشيراً إلى حوادث غرق مؤسفة سجلتها المديرية.
ودعا إلى تعزيز الرقابة على الأطفال أثناء التنزه والسباحة، والالتزام بتوصيات مبادرة "صيف آمن التي أطلقتها مديرية الأمن العام للحد من الحوادث خلال العطلة الصيفية.
وختم النقيب حديثه بالتأكيد على أن الوعي المجتمعي هو الركيزة الأساسية للوقاية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 أيام
- سواليف احمد الزعبي
جورج عبدالله يغادر سجنه في فرنسا وطائرته تحط في لبنان (شاهد)
#سواليف وصل #الناشط_اللبناني المؤيد للفلسطينيين #جورج_إبراهيم_عبدالله الذي أدين بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسيَين أمريكي وإسرائيلي في ثمانينات القرن الماضي، إلى #بيروت الجمعة أتيا من #فرنسا، التي أفرجت عنه بعدما أمضى 40 عاما في سجونها. وهبطت الطائرة التابعة لخطوط شركة 'إير فرانس' عند الثانية والنصف بعد الظهر في مطار رفيق الحريري الدولي، وفق سلطات المطار، بعد إقلاعها صباحا من مطار رواسي الباريسي. وتجمع العشرات أمام قاعة الوصول في المطار، ورفع بعضهم العلم الفلسطيني وآخرون رايات الحزب الشيوعي والحزب السوري القومي الاجتماعي، قبل أن يبعدهم الجيش اللبناني. وفي وقت مبكر من صباح الجمعة، انطلق موكب من ست مركبات من بينها حافلتان صغيرتان من سجن لانميزان في مقاطعة أوت-بيرينه بجنوب غرب فرنسا، على ما أفاد فريق وكالة فرانس برس من دون أن يتمكن من رؤية الناشط. وقال محاميه جان-لوي شالانسيه لوكالة فرانس برس بعد انطلاق الموكب 'هذا مصدر فرح وصدمة عاطفية وانتصار سياسي في آن بعد كل هذه الفترة'. وشدد 'كان ينبغي أن يخرج منذ فترة طويلة جدا'. وأصدرت محكمة الاستئناف في باريس الأسبوع الماضي قرارها بالإفراج عن الناشط اللبناني 'في 25 تموز/يوليو' شرط أن يغادر فرنسا وألا يعود إليها. حُكم على عبد الله البالغ حاليا 74 عاما، سنة 1987 بالسجن مدى الحياة بتهمة الضلوع في اغتيال دبلوماسي أمريكي وآخر إسرائيلي عام 1982. وبات جورج عبدالله مؤهلا للإفراج المشروط منذ 25 عاما، لكن 12 طلبا لإطلاق سراحه رُفضت كلها. الإثنين الماضي، أعلنت النيابة العامة في باريس التقدّم بطعن في قرار محكمة الاستئناف أمام محكمة التمييز، لكن هذا الطعن الذي يستغرق بتّه أسابيع عدة، لن يعلق تنفيذ الحكم ولن يمنع بالتالي عبدالله من العودة إلى لبنان. وقال شالانسيه الذي التقاه مرة أخيرة في السجن الخميس 'بدا سعيدا جدا بالافراج الوشيك عنه مع أنه يدرك أنه يعود إلى منطقة شرق أوسط عصيبة جدا للبنانيين والفلسطينيين'. حقيبة صغيرة في الأيام الأخيرة، عمد عبدالله إلى إفراغ زنزانته المزينة بعلم أحمر يحمل صورة تشي غيفارا وفيها الكثير من الصحف والكتب التي سلمها إلى لجنة الدعم الخاصة به التي تظاهر نحو 200 من أفرادها بعد ظهر الخميس أمام السجن. وأعطى غالبية ملابسه إلى سجناء معه وهو يحمل معه 'حقيبة صغيرة' على ما أفاد محاميه. والتقته وكالة فرانس برس في يوم قرار الإفراج عنه في 17 تموز/يوليو في زنزانته برفقة النائبة عن اليسار الراديكالي أندريه تورينيا. خلال اللقاء، قال عبدالله وقد غزا الشيب لحيته الكثة إن 'أربعة عقود هي فترة طويلة لكن لا تشعر بها متى كانت هناك دينامية للنضال'. Georges Ibrahim Abdallah, un des plus anciens détenus de France, est sorti prison ➡ Il avait été condamné à la prison à perpétuité en 1987 pour complicité d'assassinat de diplomates américain et israélien. — BFMTV (@BFMTV) July 25, 2025 رمز من الماضي واعتبر قضاة محكمة الاستئناف أن مدة احتجازه 'غير متناسبة' مع الجرائم المرتكبة ومع سنّ القائد السابق لـ'الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية'. وجاء في الحكم أن عبدالله بات 'رمزا من الماضي للنضال الفلسطيني'، مشيرا إلى أن المجموعة الصغيرة التي كان يتزعمها عبدالله وتضم مسيحيين لبنانيين علمانيين وماركسيين وناشطين مؤيدين للفلسطينيين، باتت منحلّة 'ولم ترتكب أي أعمال عنف منذ 1984'. أسف القضاة لعدم إبداء عبدالله أي 'ندم أو تعاطف مع الضحيتين اللتين يعتبرهما عدوين'، لكنهم اعتبروا أن الناشط الذي يريد تمضية 'آخر أيامه' في قريته في شمال لبنان حيث قد ينخرط في السياسة المحلية، لم يعد يشكّل أي خطر على النظام العام. أصيب جورج عبدالله أثناء الاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان في العام 1978، وانضم إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الحركة اليسارية التي كان يتزعمها جورج حبش. بعدها، أسس مع أفراد من عائلته الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية، وهي تنظيم ماركسي مناهض للإمبريالية تبنى خمسة هجمات في أوروبا بين العامين 1981 و1982 في إطار نشاطه المؤيد للقضية الفلسطينية. وأوقعت أربعة من هذه الهجمات قتلى في فرنسا. اعتُبر عبدالله لفترة طويلة مسؤولا عن موجة اعتداءات شهدتها باريس بين العامين 1985 و1986 وأوقعت 13 قتيلا ناشرة الخوف في العاصمة الفرنسية. حُكم عليه في العام 1986 في ليون بالسجن أربع سنوات بتهمة التآمر الإجرامي وحيازة أسلحة ومتفجرات، وحوكم في العام التالي أمام محكمة الجنايات الخاصة في باريس بتهمة التواطؤ في اغتيال الدبلوماسيين الأمريكي تشارلز راي والإسرائيلي ياكوف بارسيمينتوف عام 1982، ومحاولة اغتيال ثالث عام 1984. وبعد شهرين من الحكم على عبدالله بالسجن مدى الحياة، تم التعرف على المسؤولين الحقيقيين عن هذه الاعتداءات وهم على ارتباط بإيران. ولم يُقرّ عبدالله بضلوعه في عمليتي الاغتيال اللتين صنفهما في خانة أعمال 'المقاومة' ضد 'القمع الإسرائيلي والأمريكي' في سياق الحرب الأهلية اللبنانية (1975-1990) والغزو الإسرائيلي لجنوب لبنان عام 1978. وباستثناء عدد ضئيل من المؤيدين الذين واصلوا التظاهر كل سنة أمام سجن عبدالله وبضعة برلمانيين يساريين، بات المعتقل منسيا على مر السنين بعدما كان في الثمانينات العدو الأول لفرنسا وأحد أشهر سجنائها.


البوابة
منذ 7 أيام
- البوابة
سوريا: تفجير مقام ديني "درزي" في ريف دمشق
تعرض مقام الشيخ عبدالله في بلدة بيت جن بريف دمشق في سوريا, الى تفجير وتخريب من قبل مجموعة مجهولة، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، في عمل يُرجّح أنه يهدف إلى إثارة الفتنة الطائفية واستهداف الرموز الدينية للطائفة الدرزية. موقع ديني حساس يُعد المقام من أبرز المواقع الدينية للطائفة في سوريا ولبنان. الحصيلة الأخيرة للأحداث ارتفعت حصيلة ضحايا أحداث السويداء الأخيرة إلى 1120 قتيلاً، فيما قُتل 354 من عناصر الأجهزة الأمنية، مع إعلان وقف إطلاق نار وانتشار الأمن الداخلي.


رؤيا نيوز
٢٠-٠٧-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
التوثيق الملكي يعرض وثيقة في ذكرى استشهاد الملك المؤسس -صور
عرض مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي، في ذكرى استشهاد الملك المؤسس عبدالله بن الحسين، وثيقة نعي رسمية مؤرخة في 20 تموز 1950 صادرة عن مجلس وزراء المملكة الأردنية الهاشمية وموجهة إلى الشعب الأردني. وتظهر الوثيقة تفاصيل اغتيال جلالة الملك المؤسس أثناء توجهه لأداء صلاة الجمعة، في جريمة وصفت بالغادرة، وقعت قرابة الساعة الثانية عشرة إلا ربعا من ظهيرة ذاك اليوم.