
مدير «ميتا» الإقليمي لـ «الاتحاد»: الأجهزة الذكية «القابلة للارتداء» تثري التواصل الإنساني
أحمد عاطف (القاهرة)
قال المدير الإقليمي لشركة «ميتا» في الشرق الأوسط وأفريقيا، فارس عقاد، إن الذكاء الاصطناعي وسيلة لتعزيز التواصل البشري وليس مجرد أداة إبداعية، ووصفه بأنه يعيد تعريف طريقة تفاعل الناس مع وسائل التواصل الاجتماعي.
وأوضح العقاد، في تصريحات لـ«الاتحاد»، أن التفاعل الإنساني يزداد تطوراً، ويصبح أكثر سلاسة وذكاءً وجاذبية، من خلال الأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مثل نظارات Ray-Ban Meta الذكية، والتي قد تصل إلى الشرق الأوسط قريباً.
وكشف عن أن منصات «ميتا» تستغل الذكاء الاصطناعي في جعل اكتشاف المحتوى أكثر ذكاءً وتفاعلية، والإبداع أكثر سهولة، مع تحول يتيح للمستخدمين تخصيص تجربتهم، وإنشاء محتوى، وتوليد أفكار إبداعية خلال ثوانٍ معدودة. وتتيح الأجهزة فهم ما يراه المستخدم ويسمعه، وتقديم مساعدات فورية.
وقال العقاد: نؤمن في «ميتا» بأن الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون مفتوحاً ومتاحاً للجميع، ولهذا تم تنزيل نماذج Llama الخاصة بنا أكثر من 800 مليون مرة، مما يدفع عجلة الابتكار، ويمكّن المطورين والشركات من البناء على تقنياتنا.
تجربة سهلة
وصف العقاد المساعد الذكي Meta AI بالأكثر وصولاً حالياً، حيث يُحدث تحولاً في صناعة المحتوى بالمنطقة، كونه شريكاً إبداعياً متكاملاً داخل التطبيقات التي يستخدمها صنّاع المحتوى، مثل أدوات إنشاء الصور وابتكار عناوين جذابة وكتابة النصوص وتخطيط وإدارة جداول المحتوى التحريري.
وتعمل «ميتا» على تقديم ميزات جديدة، مثل تطوير خاصية الترجمة الصوتية التي تسمح بدبلجة ومزامنة حركة الشفاه في مقاطع Reels بلغات عدة، لتخطي الحواجز اللغوية، ومساعدة صناع المحتوى على إتاحة محتواهم لجماهير عالمية على الفور.
وفي المستقبل - يقول العقاد - سنقدم إمكانيات متقدمة متعددة الوسائط، تتيح التفاعل مع Meta AI بالصوت، وإرسال الصور للتحليل، وتحرير الصور باستخدام أوامر بسيطة. وأوضح مدير «ميتا» الإقليمي أنه مستقبلاً ستتمكن العلامات التجارية في الشرق الأوسط من التفاعل مع العملاء بكفاءة أكبر، وأتمتة الردود عبر المنصات، وتخصيص الخدمات مباشرةً داخل التطبيقات التي يعتمدون عليها في الإعلان.
أما بالنسبة للشركات الصغيرة، فإن الذكاء الاصطناعي يعني تحسين خدمة العملاء، وزيادة التفاعل، وخلق فرص أكبر للنمو في اقتصاد تقني بشكل متزايد.
حماية البيانات
شدد العقاد على أن خصوصية المستخدمين وحماية بياناتهم أولوية قصوى.
واختتم: «نوفر أدوات تتيح للمستخدمين حذف معلوماتهم الشخصية من محادثات الذكاء الاصطناعي عبر تطبيقاتنا؛ لأن الهدف تقديم أداة يمكن للمستخدمين الوثوق بها تساعدهم على الإبداع والتعلم والتواصل في أمان تام».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 4 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
ميتا تخطط لافتتاح متاجر فعلية لتعزيز مبيعات أجهزتها الذكية
كشفت وثيقة داخلية اطّلع عليها موقع 'بيزنس إنسايدر' الإخباري أن شركة ميتا تعمل على مشروع لتوسيع وجودها في قطاع التجزئة من خلال افتتاح متاجر فعلية، وتوظيف عاملين في مجال البيع بالتجزئة، في خطوة قد تحاكي إستراتيجية آبل الناجحة في هذا المجال. وبحسب الوثيقة، فإن المشروع ما زال غير معروف على نطاق واسع داخل الشركة حتى الآن، وهو يهدف إلى دعم مبيعات منتجات ميتا من الأجهزة الذكية، وعلى رأسها نظارات الواقع المعزز Ray-Ban Meta، ونظارات الواقع الافتراضي Quest. وتجدر الإشارة إلى أن ميتا لا تمتلك حاليًا سوى متجر واحد فعلي فقط، وهو 'متجر ميتا' الذي افتتحته عام 2022 في ولاية كاليفورنيا، ويتيح للزوار تجربة عدد من أجهزتها مباشرة، في تجربة تشبه إلى حد بعيد ما تقدمه متاجر آبل المنتشرة حول العالم التي يتجاوز عددها 500 متجر. وفي العام الماضي، خاضت ميتا تجربة مؤقتة من خلال متجر خاص تحت اسم 'Meta Lab' في مدينة لوس أنجلوس، وقد كان مخصصًا لبيع نظاراتها الذكية. ولم تكشف الشركة عن عدد المتاجر التي تنوي افتتاحها أو الجدول الزمني لذلك، لكن التوسّع المتوقع قد يُسهم في تعزيز مبيعاتها من الأجهزة، خاصةً مع بيعها أكثر من مليون وحدة من نظاراتها الذكية خلال عام 2024. وكان الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج قد وصف هذا الرقم في اجتماع سابق بأنه 'بداية جيدة'، لكنه أشار إلى أنه لا يشكّل تحولًا جوهريًا في أعمال الشركة بعدُ، مضيفًا أن عام 2025 سيكون حاسمًا لتحديد إذا كانت هذه المنتجات ستتحول إلى 'منصة حوسبة بارزة' أم تظل 'رهانًا طويل الأمد'. يُذكر أن عددًا من شركات التكنولوجيا الكبرى سبق أن خاضت تجارب متنوعة في مجال البيع بالتجزئة عبر المتاجر، إذ افتتحت أمازون أول متجر فعلي لها عام 2015، وتوسعت لاحقًا بافتتاح العديد من المتاجر، ثم تراجعت وقلصت أعدادها. وأما آبل، فقد جعلت متاجرها عنصرًا أساسيًا في إستراتيجيتها التسويقية، من خلال مساحات مصممة بعناية تتيح للعملاء تجربة أجهزتها والتفاعل معها.


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
«ماستر كلاس» تدعم صناع المحتوى بأدوات الجذب البصري والسرد التفاعلي
اختتمت منصة نادي دبي للصحافة، أمس، جلسات «ماستر كلاس» التي تخللت فعاليات «قمة الإعلام العربي 2025»، حيث جمعت في اليوم الختامي للقمة خمس جلسات بين رواد المنصات الرقمية العالمية والمبدعين، وركزت موضوعاتها على تمكين صُنّاع المحتوى من أدوات عملية وتطبيقية للجذب البصري والسرد التفاعلي لتعزيز حضورهم وتأثيرهم في فضاء الإعلام الجديد، كما تنوعت الجلسات الخمس بين قضايا الإبداع الفردي، وأدوات الذكاء الاصطناعي، وتقنيات الواقع المعزز، والسرد القصصي القصير، كما عرضت بعض التجارب الواعدة للإخراج السينمائي، ضمن محاور متكاملة جمعت المهارة بالرؤية والهوية بالتكنولوجيا. «تيك توك» افتتحت الجلسات مديرة فريق المبدعين في «تيك توك»، دنيا أبي ناصيف، بجلسة حملت عنوان «إبداع يتجاوز الحدود: رحلة الشباب نحو التأثير»، تناولت فيها كيفية استخدام المنصات الرقمية كوسيلة تمكين ثقافي واجتماعي، كما سلطت الضوء على تجارب عربية شابة تجاوزت الترفيه لنشر القيم، والتوعية، والتفاعل الحقيقي مع قضايا المجتمع. وقال رئيس عمليات المحتوى لدى تيك توك في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، باسل عنبتاوي: «الإبداع ليس حكرا على فئة أو مكان، وإنما هو انعكاس صادق للتجارب والمواهب الإنسانية، وفي تيك توك نرى يومياً أمثلة على شباب عرب حوّلوا هواتفهم المحمولة إلى منابر للتعبير والتأثير الإيجابي، وهو ما لمسناه اليوم من خلال مشاركتنا في قمة الإعلام العربي، ونعمل في إطار رؤيتنا على دعم المبدعين، وتمكينهم من الأدوات التي تساعدهم على الوصول إلى جمهورهم بمحتوى هادف يخدم المجتمع، وأن تكون منصتنا حاضنة لأفكار ومشاريع تدعم الإبداع بمختلف صوره». «ميتا» وأدار مدير الشراكات الاستراتيجية في «ميتا»، محمد عمر، ورشة عمل بعنوان «ميتا: آخر المستجدات وأفضل الممارسات»، بمشاركة مدير حلول الشراكات والشركات العالمية في «ميتا»، عبدالرحمن السبكي، وقدّم محمد عمر خلال هذه الورشة مجموعة من النصائح القيّمة لمساعدة صنّاع المحتوى على إيصال الأفكار بفاعلية للفئات المستهدفة خلال دقيقة واحدة فقط من دون التأثير على المعنى أو التفاصيل أو الأثر العام لكلّ فكرة، وقد استعرض في هذه الجلسة كذلك أمثلة نموذجية عن حملات سابقة حقّقت نجاحاً ملحوظاً باستخدام عناصر الجذب البصري والسرد التفاعلي. وقال محمد عمر: «كل ثانية قد تصنع فرقاً ملحوظاً في عصرنا الرقمي اليوم، حيث بات الجمهور المستهدف دائماً في عجلة من أمره لتلقّي المحتوى بأقصر وقت ممكن. وهنا تزداد الحاجة لإيصال الرسائل المنشودة بصدقٍ وخلال فترة قصيرة مقارنةً بممارسات نشر المحتوى المعتمدة سابقاً. ولهذه الغاية بات من الضروري على صنّاع المحتوى اكتساب العديد من المهارات الجديدة وتنمية قدراتهم الرقمية وتطويع الأدوات الحديثة، للتمكّن من سرد القصص بأساليب بصرية ذكية تضمن أفضل أثر ممكن في ظلّ الحفاظ على جوهر الأفكار الرئيسة وإيصالها كاملةً للجمهور المستهدف بأساليب سهلة وسريعة». «سناب شات» واستعرض مسؤول شراكات الإعلام والرياضة لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا لدى شركة «سناب»، مجد أبي علي، خلال جلسة تم تخصيصها لبحث سبل تمكين شركاء المحتوى من توسيع نطاق حضورهم وتعزيز فرص تحقيق الإيرادات، الدور المحوري لملفات التعريف العامة في دعم نمو المجتمعات الرقمية وتفعيل التفاعل البناء على المنصة. وقال أبي علي، إن ملفات التعريف العامة تمثل عاملاً استراتيجياً لشركاء المحتوى، إذ تسهم في إطلاق العنان للإبداع، وتوسيع نطاق الوصول، وتوفير مسارات فعالة لتحقيق العائدات. وأكد التزام منصة سناب بتمكين الشركاء من خلال تزويدهم بالأدوات والموارد التي تتيح لهم بناء قصص ذات مغزى، تُلامس وجدان الجمهور وتفتح آفاقاً جديدة للإيرادات المستدامة. «أخبار Google» سلّط فريق مبادرة أخبار Google خلال القمة الضوء على مجموعة من الأدوات الرقمية وتقنيات الذكاء الاصطناعي التي تساعد الصحافيين في عملهم اليومي من خلال توفير الوقت للتركيز على إنشاء التقارير الأصلية. وتحدث الفريق عن Gemini كمساعد للتخطيط والتعلم بفضل ميزاته المتعددة وعن Notebook LM كمساعد شخصي للعثور على المعلومات وتلخيصها بشكل أسرع إلى جانب إنشاء المحتوى. وإضافة إلى هذه الأدوات، ذكر الفريق أداة بحث Pinpoint التي تساعد الصحافيين في استكشاف وتحليل مجموعات كبيرة من البيانات. وقال مدير شراكات الأخبار في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في Google، مازن صباغ: «يُعزز تعاوننا مع نادي دبي للصحافة خلال قمة الإعلام العربي 2025 التزامنا الراسخ بتمكين صناعة الأخبار في المنطقة، نحن ملتزمون بتزويد الصحافيين والإعلاميين بأدوات رقمية متطورة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، لدفع عجلة الابتكار والتحول في منظومة الأخبار في المنطقة». «الورشة» واستضافت منصة نادي دبي للصحافة خلال قمة الإعلام العربي جلسة بعنوان كواليس الفيلم الأول، استعرضت خلالها المخرجة والصحافية المصرية الشابة، منة غزالة، تجربتها في إخراج الفيلم القصير «غسق»، ضمن ورشة تفاعلية بالتعاون مع منصة «الورشة». تناولت الجلسة كيف يمكن لموهبة فردية أن تُنتج عملاً سينمائياً مؤثراً في ظل الإمكانات المحدودة، وكيف يمكن أن يكون الفيلم القصير مساحة للتعبير الصادق عن الذات والمجتمع. وقالت غزالة: «يمثل فيلم (غسق) محاولتي الأولى للتعبير عن التجارب الإنسانية بلغة سينمائية، بعيداً عن التعقيد، حيث عبرتُ من خلاله عن رؤية شخصية، أردت أن يراها الناس من زاوية قريبة، تشبههم، وأشكر قمة الإعلام العربي على هذه الفرصة التي أتاحتها لي لمشاركة هذه التجربة مع الجمهور». محتوى تفاعلي وقالت عضو اللجنة التنظيمية لقمة الإعلام العربي 2025، محفوظة عبدالله: «حرصنا من خلال سلسلة جلسات (ماستر كلاس)، التي قدمها نادي دبي للصحافة ضمن القمة هذا العام على تقديم نموذج تطبيقي لتلاقي الخبرة العالمية مع الطاقات العربية الصاعدة. لقد صممنا البرنامج ليكون مساحة استكشاف عملية ونقاش حقيقي حول صناعة محتوى إعلامي هادف في عصر تتسارع فيه الأدوات وتتغير فيه أنماط الجمهور». وأضافت: «نؤمن في نادي دبي للصحافة بأن بناء مستقبل الإعلام لا يمكن أن يتحقق إلا بتمكين المبدعين الشباب، ومنحهم المعرفة والمهارات التي تجعلهم فاعلين في تشكيل هذا المستقبل. وقد جاءت جلسات ماستر كلاس لترجمة هذه الرؤية عملياً من خلال محتوى تدريبي عالي المستوى، قدمه شركاء عالميون، وتفاعل معه الجمهور بطريقة تعكس الحاجة للتطوير المستمر». وعكست جلسات «ماستر كلاس» في يومها الختامي التزام قمة الإعلام العربي بتقديم محتوى تدريبي تفاعلي يجمع بين الممارسة والخبرة والتقنية، ويوفر منصة حقيقية للتعلم المهني والتبادل المعرفي بين صنّاع الإعلام الجدد والروّاد. وقد شكلت الجلسات مجتمعةً مرآةً صادقة لتحولات البيئة الإعلامية، وحافزاً لمواصلة الابتكار في صناعة المحتوى العربي بجميع أشكاله. . «غوغل» تقدم أدوات متقدمة للتحقق من المعلومات، وتحليل السرديات الإعلامية، بسرعة عالية. . «ميتا» تقدم نصائح لمساعدة صنّاع المحتوى على إيصال الأفكار بفاعلية خلال دقيقة واحدة. . «تيك توك» تعرض تجارب عربية شبابية، تجاوزت الترفيه للتفاعل الحقيقي مع قضايا المجتمع. محفوظة عبدالله: . «ماستر كلاس» منصة تفاعلية للتعلّم المهني والتبادل المعرفي بين صُنّاع المحتوى وروّاد القطاع.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
«ميتا»: الذكاء الاصطناعي والميتافيرس سيشكلان المستقبل
استضافت قمة رواد التواصل الاجتماعي العرب جلسة خاصة ضمن برنامج دردشات إعلامية، بعنوان «مستقبل الذكاء الاصطناعي»، نُظمت بالتعاون مع شركة «ميتا» العالمية، واستضافت مون باز، رئيسة الشراكات العالمية للشرق الأوسط وتركيا في الشركة. وخلال الجلسة، أكدت باز أن الذكاء الاصطناعي والميتافيرس سيشكلان المستقبل، مشيرة إلى أن شركة «ميتا» تعمل على تطوير أدوات ذكاء اصطناعي، وتوفير بيئة رقمية مفتوحة المصدر يمكن للمبتكرين وصناع المحتوى والأشخاص العاديين الاستفادة منها في إنجاز المهام اليومية والعملية والوصول إلى المعلومات بكل سهولة ويسر. ولفتت باز إلى أحدث منتجات ميتا في عالم الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز من خلال إطلاق نظاراتها الذكية، التي تمزج الواقع الحسي بالواقع المعزز والعالم الافتراضي، والتي طرحت في الأسواق بأسعار في متناول الجميع، وتمكن المستخدمين من اكتشاف عوالم جديدة، منها الأعمال والرياضة، إضافة إلى استخداماتها في عالم الترفيه لحضور الحفلات الموسيقية والتواصل بين الأفراد حول العالم. وأوضحت باز أن شركة ميتا أطلقت خلال العام الجاري في دولة الإمارات، تطبيق «ميتا» للذكاء الاصطناعي الذي يستخدمه اليوم 700 مليون مستخدم حول العالم. وكشفت أن الشركة تعمل حالياً على تطوير نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بها، ليصبح قادراً على الترجمة إلى لغات متعددة، مشيرة إلى أن ذلك ما زال في طور التجريب على اللغة الإنجليزية والإسبانية في الولايات المتحدة الأمريكية، ومن ثم سيتم إطلاقه إلى جميع أنحاء العالم. وحول الابتكارات الجديدة للشركة في مجال الذكاء الاصطناعي، أكدت باز أن هناك برنامجاً لتطوير جيل جديد من النظارات الذكية تحت مسمى «أوريون»، تستخدم القدرات التقنية للشركة في مجال تطوير وتشغيل نظارات الذكية، لتطوير المنتج الجديد الذي سيمكن المستخدم من توجيه الأوامر الصوتية والتحكم في النظارة عبر حركة العين، وبدلاً من الاعتماد على الأسلاك لتوصيل النظارة مع وحدة المعالجة الخارجية، فإن «ميتا» اعتمدت على وحدة معالجة خارجية لاسلكية تتصل مباشرة بالنظارة.