
السيناتور الأمريكي ساندرز: نتنياهو مخطئ .. ولا يجب المشاركة بحرب ضد إيران
الجمعة، 20 يونيو 2025 07:52 مـ بتوقيت القاهرة
حذر السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز عن ولاية فيرمونت بمجلس الشيوخ الأمريكي من انخراط الولايات المتحدة الأمريكية في حرب ضد إيران،وقال ساندرز بإن نتنياهو أخطأ بالماضي والآن حسب فوكس نيوز الأمريكية
وأشار ساندرز بإن نتنياهو جاء للولايات المتحدة الأمريكية،وخطب بالكونجرس الأمريكي عام 2002 وقال للشعب الأمريكي حينها،وللرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش الابن بإن العراق،والرئيس صدام حسين يمتلك سلاح نووي ويقوم بتطويره.
وتابع ساندرز بإن الغزو الأمريكي للعراق كلف الولايات المتحدة 3 تريليون دولار ومقتل 4ألاف جندي أمريكي،وإصابة 35 ألف آخرين بالإضافة لسقوط آلاف الضحايا من المدنيين بالعراق

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 44 دقائق
- بوابة الأهرام
أسعار النفط تنخفض مع هدوء التصعيد الأمريكي تجاه إيران
وكالات الأنباء تراجعت أسعار النفط، اليوم الجمعة، مع فرض الولايات المتحدة عقوبات جديدة مرتبطة بإيران في إطار نهج دبلوماسي غذى الآمال في التوصل إلى اتفاق عبر التفاوض، وذلك بعد يوم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الأمر ربما يستغرق أسبوعين لاتخاذ قرار بشأن مشاركة واشنطن في الصراع الإسرائيلي الإيراني. موضوعات مقترحة أسعار النفط اليوم وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 2.23دولار أو 2.8% إلى 76.62 دولار للبرميل، وهبطت كذلك العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم يوليو 15 سنتا أو 0.2% إلى 74.99 دولار، ولم يتم تسويتها أمس الخميس لأنه كان عطلة في الولايات المتحدة وينتهي أجلها اليوم الجمعة. سعر برنت وارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي تسليم أغسطس الأكثر تداولا 0.4% أو 27 سنتا إلى 73.77 دولار، كما أن برنت في طريقه للارتفاع 3.2% خلال الأسبوع، بينما من المتوقع أن ترتفع العقود الآجلة للخام الأمريكي تسليم شهر أقرب استحقاق 2.8%.


الوفد
منذ ساعة واحدة
- الوفد
زلزال عنيف يضرب العاصمة الإيرانية طهران
أعلنت وكالة فارس الإيرانية عن وقوع "زلزال بقوة 5.5" يضرب "سمنان" شرقي طهران، حسب نبأ عاجل أذاعته قناة 'العربية'. ويواجه التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران تداعيات اقتصادية وعسكرية هائلة، تكشف عن تكلفة باهظة للحرب على تل أبيب وتثير تساؤلات حول فعالية أنظمتها الدفاعية، وتأتي هذه التطورات في ظل استعدادات أمريكية متزايدة لسيناريو حرب محتملة في المنطقة. أكدت الممثلة الأمريكية لدى مجلس الأمن الدولي، دوروثيا، أن التصعيد الحالي في الشرق الأوسط يعود بشكل مباشر إلى إيران، وفي حين نفت تورط الولايات المتحدة في الضربات الإسرائيلية الأخيرة ضد طهران، فقد شددت على دعم واشنطن لإجراءات إسرائيل الرامية لمواجهة الطموحات النووية الإيرانية. تكشف التقديرات الأولية عن تكلفة يومية للصراع تقدر بمئات الملايين من الدولارات على تل أبيب، مما يحد من قدرتها على خوض حرب طويلة الأمد. ويعزى هذا العبء المالي الثقيل بشكل أساسي إلى تكلفة الأنظمة الدفاعية، وخاصة الصواريخ الاعتراضية، التي يمكن أن تصل إلى 200 مليون دولار يوميًا. ويبلغ تفعيل نظام "مقلاع داود" الدفاعي وحده حوالي 700 ألف دولار لكل عملية اعتراض، بينما تقدر تكلفة تشغيل طائرات F-35 المقاتلة بحوالي 10 آلاف دولار في الساعة. وتقدر تكاليف إعادة الإعمار المحتملة بـ 400 مليون دولار، وقد يصل مجموع تكلفة شهر كامل من الحرب بالوتيرة الحالية إلى 12 مليار دولار. على الرغم من الفعالية المثبتة لمنظومة القبة الحديدية ضد صواريخ حماس وحزب الله، إلا أنها تبدو في حالة ضعف أمام الصواريخ الإيرانية، مما يثير تساؤلات حول كفاءتها. وتعتمد استراتيجية إيران على شن ضربات مكثفة ومركزة، واستخدام مركبات انزلاقية فرط صوتية يصعب اعتراضها. كما ورد أن الحرس الثوري الإيراني استخدم تكتيكًا جديدًا يتضمن طائرات مسيرة خادعة قرب الصواريخ الدفاعية الإسرائيلية. تعد الولايات المتحدة المورد الرئيسي للذخيرة لإسرائيل، خاصة فيما يتعلق بالدفاعات الجوية. وتشير التقارير الأخيرة إلى وصول 14 طائرة عسكرية أمريكية محملة بالذخيرة والمعدات العسكرية. كما يوحي وجود مدمرة إضافية في شرق البحر الأبيض المتوسط، وخطط لإعادة تخزين صواريخ اعتراضية لنظام "ثاد"، باستعدادات مستمرة لسيناريو حرب محتمل، وقد اتخذ مسؤولون أمريكيون إجراءات استباقية شملت إجلاء غير الضروري من الأفراد ونقل سفن بحرية خارج الخليج العربي. على الصعيد الدبلوماسي، أعربت الترويكا الأوروبية (E3) عن استعدادها للقاء إيران مجددًا في المستقبل، على الرغم من الصراع الجاري، في محاولة للحفاظ على قنوات الحلول الدبلوماسية، وقد أثارت هذه الدول أيضًا مخاوفها بشأن توسع برنامج إيران النووي.


الوفد
منذ 2 ساعات
- الوفد
«ترامب» يجمّد قرار الحرب أسبوعين ويضع الجميع فى اختبار الأعصاب الأخير
«نيويورك تايمز»: «أسبوعان» وحدة قياس زمنية جديدة مفضلة للرئيس الأمريكى أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب قد يستغرق ما يصل إلى أسبوعين لاتخاذ قراره بشأن الانخراط العسكرى المباشر فى الصراع الإسرائيلى الإيرانى، فى ما اعتُبر فرصة أخيرة أمام المسار الدبلوماسى للعمل، لكنه فى الوقت نفسه يفتح الباب أمام حزمة جديدة من الخيارات العسكرية والعمليات السرية. إذا قرر الرئيس الأمريكى استغلال هذه المهلة بالكامل، فإن أمامه متسعاً من الوقت لتقييم أثر ستة أيام متواصلة من الغارات والقتل التى نفذتها القوات الإسرائيلية، والتى أدت إلى تدمير أحد أكبر مركزى تخصيب لليورانيوم فى إيران، ومعظم البنية التحتية الصاروخية لطهران، إضافة إلى استهداف كبار العلماء والمسؤولين النوويين. الاتفاق النووى الذى سبق أن رفضه المرشد الأعلى الإيرانى آية الله على خامنئى قبل أسابيع، وكان يقضى بوقف تخصيب اليورانيوم على الأراضى الإيرانية، قد يبدو الآن مختلفًا فى نظر طهران بعد أن أصيب أحد أهم مواقعها النووية بضرر بالغ. وخصوصًا مع تداول أنباء تفيد بأن ترامب كان يفكر فى استخدام أقوى سلاح تقليدى فى العالم فى اليوم الثانى للهجمات. لكن بالمقابل، قد يؤدى هذا التصعيد إلى تعميق الإصرار الإيرانى على عدم الخضوع أو تقديم تنازلات جديدة. وبحسب موقع «أكسيوس»، فإن ترامب عقد اجتماعًا ثالثًا مع فريقه للأمن القومى فى غرفة العمليات أول أمس الخميس. ووفقًا لمصادر رسمية، فإن الرئيس لا يزال يزن ثلاث نقاط أساسية ما إذا كانت الضربة ضرورية، وهل ستُجر الولايات المتحدة إلى حرب طويلة فى الشرق الأوسط، والأهم: هل ستحقق الهدف النهائى بتدمير البرنامج النووى الإيرانى؟ وبحسب تحليل نيويورك تايمز الأمريكية يريد بعض المحللين إن إعلان «ترامب» قد يكون مجرد مناورة لتهدئة الإيرانيين وخفض درجة استعدادهم. حيث صرح الأدميرال المتقاعد جيمس ج. ستافريديس، القائد الأعلى السابق للقوات الأمريكية فى أوروبا أن هذه قد تكون «خدعة ذكية جدًا لطمأنة الإيرانيين ودفعهم للاسترخاء، بينما يتم التحضير لهجوم وشيك». كما أرجع تحليل إلى ان وحدة أسبوعين باتت مفضلة لدى الرئيس الأمريكى فقد استخدمها مرارا مع أوكرانيا ومع مفاوضات إيران وقرارات أخرى حتى باتت محل سخرية. وفى جميع الأحوال، فإن مجرد منح الإيرانيين منفذًا آخر للخروج من الأزمة يمنح ترامب بدوره مرونة أكبر وخيارات موسعة على الصعيد العسكرى. فالانتظار أسبوعين يسمح بنشر حاملة طائرات أمريكية ثانية، ما يحسن تموضع القوات الأمريكية لمواجهة أى رد إيرانى متوقع، كما يمنح إسرائيل وقتًا إضافيًا لاستهداف الدفاعات الجوية المحيطة بموقع فوردو وغيره من المنشآت النووية، مما يقلل من التهديدات التى قد تواجهها القوات الأمريكية إذا صدر أمر الهجوم. وبينما يبدو أن ترامب يحاول التحرر من الضغط الزمنى الذى يمليه رئيس الوزراء الاحتلال الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، تشير الوقائع إلى أن نتنياهو استغل إعلان الرئيس الأمريكى ليواصل ضغوطه على طهران بنفسه. فبعد أقل من ساعة على تصريح ترامب، قال نتنياهو إنه سيسعى إلى تنفيذ ضربات خاصة به على منشأة فوردو المدفونة فى عمق الأرض، مؤكداً: «لقد أكدت أننا سنحقق جميع أهدافنا، وجميع منشآتهم النووية. لدينا القدرة على ذلك».