logo
كيف تعزز السيارات المتصلة تجربة القيادة في مملكة البحرين؟

كيف تعزز السيارات المتصلة تجربة القيادة في مملكة البحرين؟

تتقدم مملكة البحرين بسرعة في مجال التحول الرقمي، حيث تتمتع بأحد أعلى معدلات انتشار الإنترنت في منطقة الخليج بنسبة 98٪، ما يدعم تبنيها لحلول النقل المتصلة التي تجعل القيادة أكثر أماناً وكفاءة وراحة. ويتماشى هذا التطور مع جهود المملكة لتعزيز البنية التحتية الرقمية ودعم مستقبل النقل الذكي. وكجزء من هذا التحول، من المتوقع أن ينمو سوق السيارات المتصلة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من 18.4 مليار دولار أميركي في عام 2023 إلى 80.9 مليار دولار أميركي بحلول عام 2031، مما يعزز مكانة المنطقة في طليعة حلول النقل الذكية هذا ما أكده لويس دي لا كروز، المدير التنفيذي للخدمات والتجارب الرقمية 'جنرال موتورز أفريقيا والشرق الأوسط' في تقرير جديد.
تحسين التنقل اليومي باستخدام الملاحة الذكية
مع نمو المدن في البحرين، باتت إدارة الحركة المرورية بشكل فعال ضرورة أساسية للسائقين والجهات المختصة. من خلال خدمة الملاحة خطوة بخطوة والتحديثات المباشرة لحالة المرور من 'اونستار'، يمكن للسائقين اختيار أفضل الطرق وتجنب الازدحام، ما يجعل التنقل اليومي أكثر سهولة وسلاسة.
القيادة بثقة بفضل الصيانة الاستباقية
في بيئة البحرين سريعة الوتيرة، أصبح الاعتماد على السيارات الموثوقة أمراً ضرورياً. توفر 'اونستار' خصائص التشخيص عن بُعد والصيانة الاستباقية من، حيث تقدًم تنبيهات مبكرة ومعلومات معمَّقة في الوقت الفعلي حول حالة المركبة، ما يقلل من الأعطال المفاجئة ويساعد في الحفاظ على أداء المركبة في أفضل حال.
تجربة قيادة أكثر راحة واتصالاً
في مناخ البحرين الحار وبيئتها المزدحمة، تقدم 'اونستار' المساعد الصوتي دون استخدام اليدين وتحديثات مباشرة عن الطقس وتطبيقات ترفيهية، مما يضمن تجربة قيادة ممتعة وأكثر استرخاءً. باستخدام التحكم الصوتي، يمكن للسائقين إدارة المكالمات والملاحة والترفيه دون الحاجة لرفع أيديهم عن المقود، مما يعزز من تركيزهم وسلامتهم.
قيادة ذكية نحو المستقبل
مع استمرار البحرين في تطوير بنيتها الرقمية، تصبح تقنيات السيارات المتصلة جزءاً أساسياً من مستقبل التنقل الحديث. وتبقى 'اونستار' في مقدمة هذا التحول، معززة سلامة وراحة وكفاءة القيادة، في إطار التزامها بدعم رؤية البحرين لمستقبل ذكي ومترابط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يهدد آبل برسوم جديدة
ترامب يهدد آبل برسوم جديدة

البلاد البحرينية

timeمنذ 9 ساعات

  • البلاد البحرينية

ترامب يهدد آبل برسوم جديدة

أعاد الرئيس الأمريكي الحالي، دونالد ترامب، تسليط الضوء على ملف تصنيع منتجات شركة آبل، مهدداً بفرض رسوم جمركية لا تقل عن 25% على هواتف آيفون المخصصة للسوق الأمريكية، إذا لم تنقل الشركة عمليات التصنيع إلى داخل الولايات المتحدة. ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على آيفون: هل تواجه آبل ضغوطاً جديدة لتغيير مواقع التصنيع؟ ونقلت تقارير اقتصادية تصريحات منسوبة إلى ترامب، الذي قال في منشور نشره عبر منصته الخاصة تروث سوشيال، إنه قد أبلغ تيم كوك منذ وقت طويل أنه يتوقع تصنيع هواتف آيفون المخصصة للبيع في الولايات المتحدة داخل البلاد، لا في الهند أو أي مكان آخر. وأردف الرئيس الأمريكي قائلاً، إنه في حال لم تلتزم آبل بذلك، فسيكون عليها دفع رسوم جمركية لا تقل عن 25% للحكومة الأمريكية. وجاء هذا التصريح جاء بعد أيام من إعلان ترامب عن وجود مشكلة بسيطة بينه وبين تيم كوك، المدير التنفيذي لشركة آبل، في أعقاب تقارير أشارت إلى نية الشركة تحويل كامل تصنيع أجهزة آيفون للسوق الأمريكية إلى الهند، فيما من المتوقع أن يتطلب هذا القرار توسيع نطاق الإنتاج في الهند بشكل كبير. وفي وقت سابق، أفادت التقارير بأن شركة فوكسكون، الشريك الصناعي الرئيسي لآبل، قد بدأت إنشاء مصنع ضخم بقيمة 1.5 مليار دولار في مدينة تشيناي جنوب الهند، لإنتاج شاشات هواتف آيفون. ومنذ سنوات عديدة، تتبنى آبل سياسة تنويع سلاسل التوريد، خاصة بعد التأثيرات الكبيرة لجائحة كورونا، والتوترات التجارية المتزايدة بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين. ولفتت التقارير إلى أن الهند يبدو أنها صارت تمثل البديل الاستراتيجي الجديد، خاصة مع الرسوم الجمركية المرتفعة على المنتجات القادمة من الصين، والتي تصل إلى 30%. ومع أن الهند تخضع حالياً لرسوم جمركية أمريكية تبلغ 10% فقط، فإن الغموض السياسي والجمركي ما يزال يخيم على قرارات الشركات الكبرى، مثل آبل، التي تتجه تدريجياً لتقليل اعتمادها على الصين. ونوهت التقارير إلى أنه رغم أن شركة آبل قد أعلنت في السابق عن نيتها استثمار 500 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي خلال 4 سنوات، إلا أن الخبراء يشككون في إمكانية تصنيع هواتف آيفون داخل الولايات المتحدة في المستقبل القريب، مشيرين إلى تحديات مثل ارتفاع تكاليف الإنتاج، واعتماد آبل على سلسلة إمداد ضخمة ومعقدة ترتكز بشكل أساسي في الصين. تم نشر هذا المقال على موقع

بلا شاشة: جهاز OpenAI القادم قد يقلب موازين صناعة التقنية
بلا شاشة: جهاز OpenAI القادم قد يقلب موازين صناعة التقنية

البلاد البحرينية

timeمنذ 9 ساعات

  • البلاد البحرينية

بلا شاشة: جهاز OpenAI القادم قد يقلب موازين صناعة التقنية

في خطوة قد تحدث تحولاً جذرياً في عالم التكنولوجيا الشخصية، كشفت تقارير تقنية عن مشروع جديد مشترك بين شركة OpenAI والمصمم الأسطوري جوني آيف، المعروف بتصميم أجهزة آبل الأيقونية. وداعاً للهواتف والنظارات الذكية؟ جهاز OpenAI السري يفتح أفقاً جديداً للتكنولوجيا وبحسب ما جاء في التقارير، فإن هذا المشروع، الذي ما زال طي الكتمان، لا يشبه أي منتج تقني تقليدي: لا هاتف، لا نظارة ذكية، لافتة إلى أنه ربما لا يحتوي حتى على شاشة. شاهد أيضاً: كيف تغير Google Beam مستقبل اجتماعات العمل؟ وتابعت أن ما يزيد من غموض المشروع هو نية الشركة الحد من اعتماد المستخدمين على الشاشات، عبر جهاز يعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل أساسي، ويعيد تعريف طريقة التفاعل مع التكنولوجيا. وأشارت التقارير إلى أن هذا الجهاز يأتي بعد استحواذ OpenAI على شركة io التي أسسها آيف، في صفقة ضخمة بلغت قيمتها نحو 6.5 مليارات دولار. ونقلت تصريحات منسوبة إلى سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ OpenAI، الذي وصف المشروع الجديد بأنه أعظم ما ستنجزه الشركة على الإطلاق. فيما أشار آيف وألتمان إلى أن الهدف من هذا الجهاز هو فطام المستخدمين من الشاشات، وتقديم بديل أكثر بساطة وذكاء. ولفتت التقارير إلى أن الجهاز المرتقب يقال إنه سيكون قادراً على إدراك البيئة المحيطة بالمستخدم، وفهم سلوكياته ونشاطاته اليومية. وأكملت أن تصميم الجهاز سيكون بسيطاً وأنيقاً وغير مزعج، ويسهل حمله في الجيب أو وضعه على المكتب دون أن يلفت الانتباه، مردفة إنه قد يتحول إلى ثالث أهم جهاز يقتنيه الإنسان، بعد الهاتف والحاسوب. ونوهت التقارير إلى أنه من المتوقع إطلاق الجهاز في أواخر عام 2026، وسط تطلعات ضخمة بشحن 100 مليون وحدة في أسرع حملة إطلاق لجهاز جديد على الإطلاق. وأردفت إن المفاوضات قد بدأت بالفعل مع الموردين لتصنيعه على نطاق واسع، بعد تعاون استمر أكثر من عام ونصف بين فريق آيف وOpenAI. تم نشر هذا المقال على موقع

قيود واشنطن تدفع إنفيديا لتصميم شرائح مخصصة للصين
قيود واشنطن تدفع إنفيديا لتصميم شرائح مخصصة للصين

البلاد البحرينية

timeمنذ 9 ساعات

  • البلاد البحرينية

قيود واشنطن تدفع إنفيديا لتصميم شرائح مخصصة للصين

تستعد شركة إنفيديا الأمريكية الرائدة في مجال تصنيع معالجات الرسوميات لإطلاق شريحة ذكاء اصطناعي جديدة مخصصة للسوق الصينية، وذلك ضمن استراتيجية جديدة للتغلب على القيود الصارمة التي فرضتها الولايات المتحدة على تصدير تقنياتها المتقدمة إلى بكين. شريحة جديدة بسعر منخفض وأداء أقل تعمل إنفيديا على تطوير شريحة مبنية على بنية "بلاكويل" (Blackwell) الحديثة، ومن المتوقع أن تُطرح بسعر يتراوح بين 6500 و8000 دولار، وهو أقل بكثير من سعر شريحتها السابقة H20 التي بلغت قيمتها بين 10000 و12000 دولار. الشريحة الجديدة ستعتمد على معالج الرسوميات الاحترافي RTX Pro 6000D وستستخدم ذاكرة GDDR7 التقليدية، ولن تستفيد من تقنيات التغليف المتطورة التي تعتمدها شركة TSMC مثل CoWoS، ما يعكس طبيعتها المبسطة وقدراتها المحدودة مقارنة بالنماذج السابقة. الإنتاج يبدأ في يونيو وسط تكتم رسمي من المرتقب أن يبدأ الإنتاج الكمي للشريحة الجديدة في يونيو المقبل، في وقت لم تُكشف فيه التفاصيل الرسمية حول اسم الشريحة أو موعد الإطلاق الدقيق. وتشير مصادر مطلعة إلى أن الشريحة قد تحمل اسم "6000D" أو "B40"، وفقًا لما نقلته شركة الوساطة الصينية GF Securities. ورغم التكتم، أكد متحدث باسم إنفيديا أن الشركة لا تزال تدرس خياراتها في ظل القيود الصارمة، مضيفًا: "ما لم نحصل على موافقة رسمية من الحكومة الأمريكية، فإننا محرومون فعليًا من دخول سوق مراكز البيانات الصينية المقدّرة بـ 50 مليار دولار". تُعد السوق الصينية من أكبر أسواق إنفيديا، إذ شكّلت 13% من مبيعاتها خلال العام المالي الماضي. لكن حصة الشركة في السوق تراجعت بشكل حاد من 95% قبل عام 2022 إلى نحو 50% حاليًا، نتيجة القيود التي فرضتها الولايات المتحدة على تصدير التقنيات المتقدمة إلى الصين. ويأتي طرح الشريحة الجديدة كمحاولة ثالثة من إنفيديا لتصميم منتجات مخصصة للسوق الصينية، بعد إخفاق خطط سابقة لتعديل شريحة H20 لتلائم متطلبات التصدير الأمريكية. المنافسة مع هواوي تتصاعد الرئيس التنفيذي لإنفيديا، جينسن هوانغ، حذر من أن استمرار القيود الأمريكية قد يدفع المزيد من العملاء في الصين إلى التوجه نحو رقائق "هواوي"، وعلى رأسها شريحة Ascend 910B، التي أصبحت تمثل التحدي الأكبر أمام الشركة الأمريكية في السوق الآسيوية. وأشار هوانغ إلى أن الحظر على شريحة H20 تسبّب بخسائر ضخمة للشركة بلغت 5.5 مليار دولار من حيث المخزون، فضلًا عن فقدان مبيعات محتملة بقيمة 15 مليار دولار. القيود الأمريكية تضغط على مواصفات الذكاء الاصطناعي فرضت القيود الأمريكية الجديدة حدودًا صارمة على نطاق الذاكرة الترددي في معالجات الرسوميات، وهو عامل محوري في أداء تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وتشير تقديرات بنك Jefferies إلى أن الحد الأقصى المسموح به حاليًا يتراوح بين 1.7 و1.8 تيرابايت في الثانية، مقارنةً بـ 4 تيرابايت في شريحة H20. ومن المتوقع أن تحقق الشريحة الجديدة مستوى نطاق ترددي يقارب هذا الحد، باستخدام ذاكرة GDDR7، ما يجعلها متوافقة مع اللوائح الأمريكية دون خرق القيود المفروضة. تم نشر هذا المقال على موقع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store