logo
هدف قاتل يحسم فوز الصين على منتخب البحرين في تصفيات كأس العالم 2026 (فيديو)

هدف قاتل يحسم فوز الصين على منتخب البحرين في تصفيات كأس العالم 2026 (فيديو)

الرجلمنذ يوم واحد

ودّع منتخب البحرين مشواره في المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 بخسارة 0-1 أمام مضيفه منتخب الصين، في المباراة التي أقيمت اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025. جاءت المباراة ضمن الجولة العاشرة والأخيرة من المجموعة الثالثة، حيث لعب المنتخبان دون ضغوط بعد تأكد خروجهما من سباق التأهل للمونديال المقرر في الولايات المتحدة، المكسيك، وكندا.
هدف قاتل يحسم المباراة
سيطر الهدوء على أداء المنتخبين خلال المباراة، مع غياب الفرص الحقيقية في معظم فترات اللعب. وفي الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع للشوط الثاني، خطف اللاعب وانغ يدونغ هدف الفوز لمنتخب الصين من ركلة جزاء، ليمنح فريقه انتصارًا شرفيًا في ختام التصفيات. هذا الهدف أنهى آمال منتخب البحرين في تحقيق نتيجة إيجابية في آخر مبارياته.
ترتيب المجموعة ونظام التصفيات
بهذه النتيجة، احتل منتخب الصين المركز الخامس في المجموعة الثالثة برصيد 9 نقاط، بينما تجمد رصيد منتخب البحرين عند 6 نقاط في المركز السادس والأخير. وفقًا لنظام التصفيات، يتأهل أول منتخبين من كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم 2026، بينما يخوض أصحاب المركزين الثالث والرابع الدور الرابع للتنافس على بطاقتين إضافيتين للمونديال، إلى جانب فرصة إضافية عبر الملحق العالمي. لكن كلا المنتخبين، البحرين والصين، فقدا فرصة التأهل منذ الجولة السابقة.
خاتمة: نهاية المشوار دون تأهل
لم يتمكن منتخب البحرين من إنهاء مشواره في التصفيات بنتيجة إيجابية، حيث أطاحت به ركلة جزاء قاتلة أمام الصين. رغم الخسارة، يبقى الأمل للمنتخب البحريني في بناء جيل جديد ينافس بقوة في الاستحقاقات المقبلة، بينما يسعى منتخب الصين للاستفادة من هذا الفوز الشرفي لتعزيز استعداداته للمستقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل فقدنا فرصة التأهل؟
هل فقدنا فرصة التأهل؟

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

هل فقدنا فرصة التأهل؟

أحيانا يكشف لنا المسؤول عن العمل حجم الفشل، دون أن يشعر، هذا ما وجدناه في تصريح ياسر المسحل بعد مباراة منتخبنا ضد أستراليا، ليس لأنه خاض في بعض التفاصيل التي كانت سبباً في هذا الإخفاق، بل لأن تبرير الفشل أحياناً لا يكون مقنعاً، ولا يمكن قبوله، رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ياسر المسحل قال بعد مباراة أستراليا التي خسرها منتخبنا على أرضه: إن النتائج تتحسن، وفي تصاعد مستمر، هذا الأمر لم نشاهده، بل إن منتخبنا لم يتمكن من الفوز على المنتخبات المنافسة له في المجموعة مثل المنتخب الياباني والأسترالي، وأضاع نقاطاً سهلة من أمام منتخبات أقل إمكانيات في كل شيء من منتخبنا، لا نريد أن نطيل تفاصيل اللوم والانتقاد، هناك فرصة قوية للتأهل كما قال رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، ومن المفترض التجهيز لها من الآن، فرصة استضافة الملحق متاحة، وستكون عاملاً مهماً في حسم مسألة التأهل إن شاء الله، كذلك استشعار المسؤولية، وأن منتخبنا في فترة سابقة، وعندما كانت مقاعد التأهل محدودة كنا دائماً الأكثر سيطرة، ونذهب لنهائيات كأس العالم عن قارة آسيا، اليوم وبعد النظام الجديد، وهذا العدد من المنتخبات المتأهلة يجب ألا يكون منتخبنا خارج البطولة، لذا الأمر جداً مهم، وفي غاية الأهمية، لذلك قلت أول خطوات التصحيح استشعار المسؤولية، كنا نفكر في وقت سابق في تحسين نتائجنا في كأس العالم والحديث عن التقدم في المنافسة والوصول لأدوار متقدمة في البطولة، ليس من المنطق أن نعود خطوات كثيرة للخلف، ونفكر في فرصة التأهل لنهائيات كأس العالم عن قارة آسيا، من هنا يتضح لنا سوء ما وصل له منتخبنا على المستوى الفني المرتبط أيضا بالنتائج، ما زلنا قادرين، وما زلنا نرى منتخبنا ضمن قائمة المتأهلين لنهائيات كأس العالم القادمة، معك يا الأخضر. دمتم بخير، أخبار ذات صلة

نادي الوطن.. إنجازات رغم التحديات !
نادي الوطن.. إنجازات رغم التحديات !

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

نادي الوطن.. إنجازات رغم التحديات !

في قلب محافظة ضمد، وتحديداً منذ عام 2015، وُلد حلم رياضي صغير اسمه «نادي الوطن»، سرعان ما تحول إلى نموذج ملهم في العمل المؤسسي والرياضي المنظم. نادي الوطن ليس مجرد منشأة رياضية ناشئة؛ بل هو عنوان لرؤية واضحة، وطموح لا يعرف حدوداً. رغم غياب المنشآت الرياضية الكاملة في بداياته، وافتقاده إلى مقر دائم أو دعم مادي كبير، تمكّن النادي من شق طريقه بثبات، واضعاً لنفسه خطة استراتيجية، تستند إلى تطوير البنية الإدارية، وصناعة الفرق التنافسية، وتمثيل المملكة على المستويات الوطنية والدولية. خلال سنوات قليلة، نجح نادي الوطن في حصد العديد من البطولات في ألعاب متعددة مثل كرة القدم، وألعاب القوى. كما تأهلت فرقه إلى مستويات عليا في مختلف الفئات، وبرز عدد من لاعبيه في المنتخبات الوطنية، في دلالة واضحة على الاحترافية التي تُدار بها المواهب داخل النادي. ويُحسب لإدارة النادي، التي تعاقب عليها عدد من القيادات الشابة والطموحة، قدرتها على تحويل التحديات إلى فرص، معززة روح الانتماء بين اللاعبين، والمدربين، والإداريين. اليوم، يقف نادي الوطن كنموذج سعودي يُحتذى به في كيفية بناء نادٍ ناجح من الصفر. ليس فقط من حيث النتائج، بل من حيث المنهجية، والحوكمة، والاستثمار في الإنسان. وهو ما جعل وزارة الرياضة تشيد بتجربته، وتضعه ضمن أبرز الأندية الصاعدة في المملكة. في زمن تتسابق فيه الأندية نحو التوسع والإنفاق الضخم، يُثبت نادي الوطن أن التخطيط والروح والانتماء لا تقل أهمية عن المال والمنشآت. ويؤكد أن من «ضمد» يمكن أن تخرج قصة نجاح تكتب في صفحات الرياضة السعودية بأحرف من فخر. المؤكد أن نادي الوطن هو النادي الوحيد على مستوى المملكة الذي يشارك في جميع الدوريات بمختلف الفئات السنية، وقد أثبت كفاءته عبر تخريج لاعبين التحقوا بأندية كبرى، مما يجعل منه منصة وطنية لاكتشاف المواهب، وليس مجرد كيان رياضي محلي. ورغم هذا التميز، إلا أن النادي يواجه تحديات كبيرة في ظل محدودية البنية التحتية، وغياب الدعم التسويقي والاستثماري الكافي. إن توفير منشآت رياضية متكاملة يُعد ضرورة ملحة لضمان استمرار هذا التميز، كما أن بناء منظومة تسويق واستثمار رياضي سيُسهم في تعزيز موارد النادي واستدامة عطائه. نادي الوطن لا يُمثل ضمد فقط، بل هو قصة نجاح وطنية جديرة بالدعم، ومشروع رياضي يستحق أن يُحتضن ليواصل رسالته في خدمة رياضة الوطن. أخبار ذات صلة

المنتخب وسالم
المنتخب وسالم

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

المنتخب وسالم

لا أدعي أنني أحب المنتخب أكثر من أصغر مشجع سعودي، ولا يمكن أن أدخل مرحلة تصنيف «هذا يحب وهذا يعشق»، فكلنا سواسية نعشق المنتخب، لكن بعضنا يحب المنتخب ويعشق ناديه المفضل، وهذا لا يخل أبداً بمعادلة الانتماء. أخذتكم من خلال هذه المقدمة الخالية من «التقعير» إلى ما يجب أن أقوله وسط هذا الصخب، صخب النقد والرفض، والهدف ليس المشي في طريق «خالف تُعرف»، ولا «مع الخيل يا شقراء»، وهذا خيار «عقلي»، ولا أدعي أنني على صواب، فربما أكون مخطئاً، وهذا قد يحدده قبول المتلقي أو رفضه. بادئ ذي بدء، يجب أن نتفق أن الملحق لم يكن ضمن حساباتنا على الأقل كجمهور، أما وقد بات واقعاً فيفترض أن نتعامل معه بكثير من العقلانية، وهذه العقلانية لم أرها بعد مباراتنا مع أستراليا، مع أن نتيجتها لم تغير في الأمر شيئاً، وأتحدث هنا بمنطق كرة القدم لا بمنطق أوهام بناها أصحابها على «مستحيل». وأعني بالمستحيل أن نفوز بخمسة أهداف «بيضاء» فاقعة أرقامها. رد فعل الخسارة أخذ عند من كانوا ينتظرونها أبعاداً وصل فيها دم العبارات المتشنجة إلى الركب، والمصطلح «مجازي». أما ضحية برامج المساء والسهرة فكان سالم الدوسري؛ بسبب ضياعه ضربة جزاء، وكأن هذه الضربة هي من توصلنا للملحق، وفي هذا الطرح لا أدافع عن المنتخب ولا عن سالم بقدر ما أشخّص واقع رد فعل غير مبرر، وأقول غير مبرر كون النتيجة لم تغير في الأمر شيئاً. وحينما أخذت على منصة (إكس) جولة وجدت ما هو أسوأ من السوء، تختلف الأسماء والعبارات واحدة، سخرية من أعضاء الاتحاد، وضرب في كل من له علاقة بالاتحاد، وإن اختلف معهم مغرد، مثل حالاتي، اعتبروه جزءاً من حكاية رتب لها بليل. أخيراً.. المنتخب سيتأهل والأيام بيننا. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store