
برشلونة بطل الدوري الإسباني ينهي الموسم بثلاثية نظيفة على أتلتيك بلباو
اختتم بطل الدوري الإسباني لكرة القدم، برشلونة، منافسات الجولة الثامنة والثلاثين والأخيرة من المسابقة المحلية هذا الموسم، بفوزه على أتلتيك بلباو بثلاثة أهداف دون رد، اليوم الأحد.
وسجل البولندي روبرت ليفاندوفسكي الهدفين الأول والثاني لبرشلونة في الدقيقتين 14 و17 من زمن المباراة، فيما أضاف داني أولمو الهدف الثالث من ركلة جزاء ناجحة في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع.
وبهذه النتيجة، رفع برشلونة رصيده إلى 88 نقطة في صدارة الترتيب، بفارق أربع نقاط أمام الوصيف ريال مدريد، و12 نقطة أمام أتلتيكو مدريد الثالث، فيما تجمد رصيد أتلتيك بلباو عند 70 نقطة محتلاً المركز الرابع.
في المقابل، هبط إلى دوري الدرجة الثانية كل من ليغانيس، ولاس بالماس، وبلد الوليد، الذين احتلوا المراكز الثلاثة الأخيرة في الترتيب العام.
وكان برشلونة قد حسم لقب الدوري «الليغا» قبل جولتين من نهاية الموسم، بعد فوزه على جاره ومضيفه إسبانيول بهدفين دون رد في الجولة السادسة والثلاثين، ليحرز اللقب الـ28 في تاريخه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 21 ساعات
- الأنباء
برشلونة ينهي الموسم بانتصار.. و«اليوفي» مع «الأبطال»
أنهى برشلونة المتوج باللقب موسمه بثنائية لهدافه الپولندي روبرت ليفاندوفسكي في الفوز على مضيفة أتلتيك بلباو 3-0، وذلك في ختام المرحلة الأخيرة من الدوري الإسباني. واعتبرت المباراة هامشية بالنسبة للفريقين بعد فوز النادي الكاتالوني باللقب، فرفع رصيده إلى 88 نقطة. إيطاليا حسم يوفنتوس المركز الرابع الأخير المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل بفوزه الصعب على مضيفه فينيتسيا 3-2، ما تسبب بهبوط الأخير إلى الدرجة الثانية في المرحلة الثامنة والثلاثين الأخيرة. ودخل يوفنتوس المرحلة الختامية وهو في المركز الرابع بفارق نقطة فقط عن روما الخامس واثنتين عن جار الأخير لاتسيو، وبالتالي ينضم إلى نابولي البطل وإنتر الثاني وأتالانتا الثالث كممثل رابع لإيطاليا في دوري الأبطال. وعانى يوفنتوس الأمرين لحسم النقاط الثلاث التي أبقته أمام روما بفارق نقطة بعد فوز الأخير على مضيفه تورينو 2-0 في مباراته الأخيرة مع مدربه المخضرم كلاوديو رانييري، فيما تقدم على لاتسيو بفارق 5 نقاط نتيجة سقوط الأخير على أرضه أمام ليتشي 0-1 ما سمح للضيوف بالبقاء في دوري الأضواء. وسيخوض روما مسابقة «يوروبا ليغ» الموسم المقبل بصحبة بولونيا المتوج بلقب الكأس الإيطالية، فيما دفع لاتسيو ثمن الهزيمة وفشل حتى في التأهل لـ «كونفرنس ليغ».


الرأي
منذ يوم واحد
- الرأي
مبابي يتوّج بـ «الحذاء الذهبي»
توّج نجم نادي ريال مدريد، الهدّاف الفرنسي كيليان مبابي، صاحب ثنائية الفوز على ريال سوسييداد، في المرحلة الـ38 والأخيرة من الدوري الإسباني لكرة القدم، بجائزة «الحذاء الذهبي» الأوروبي المخصصة سنوياً لأفضل هدّاف في القارة، للمرّة الأولى في مسيرته الاحترافية. واحتفل النادي في بيان بـ«الحذاء الذهبي» للمهاجم الفرنسي، هدّاف الدوري الإسباني برصيد 31 هدفاً في 34 مباراة في موسمه الأول، بفارق 4 أهداف عن مهاجم برشلونة المخضرم البولندي روبرت ليفاندوفسكي. وتصدّر مبابي الترتيب القاري برصيد 62 نقطة، متقدّماً على مهاجم سبورتينغ لشبونة، بطل الدوري والكأس في البرتغال، الدولي السويدي فيكتور غيوكيريش (58.5)، وهدّاف ليفربول، بطل الدوري الإنكليزي، الدولي المصري محمد صلاح (58). وكما أوضح العملاق الإسباني، فإن مبابي هو ثالث لاعب من الـ«ميرينغي» يفوز بهذه الجائزة، بعد المكسيكي هوغو سانشيز (1989-1990) والبرتغالي كريستيانو رونالدو (2010-2011، 2013-2014، 2014-2015). ومبابي أيضاً أول لاعب فرنسي يتوّج هدّافاً أوروبياً منذ مواطنه تييري هنري في عامي 2004 و2005 مع أرسنال الإنكليزي. ورغم أن هذه الجائزة لا تأخذ في الاعتبار سوى مباريات الدوري، إلّا أن قائد المنتخب الفرنسي دخل التاريخ أيضاً بعدما أصبح اللاعب الأكثر حسماً في موسمه الأول مع ريال مدريد برصيد 43 هدفاً في المسابقات كافة، أكثر من أساطير النادي مثل رونالدو، الفرنسي كريم بنزيمة، ألفريدو دي ستيفانو أو التشيلي إيفان زامورانو.


الجريدة
منذ يوم واحد
- الجريدة
مبابي يتوج بالحذاء الذهبي
في أول مواسمه بقميص ريال مدريد، نجح النجم الفرنسي كيليان مبابي في التتويج بالحذاء الذهبي كهداف الدوريات الأوروبية الخمس الكبرى، متفوقاً على النجم المصري محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنكليزي. وأنهى مبابي الموسم في صدارة هدافي الليغا بـ31 هدفا وإجمالي 62 نقطة، بعد أن سجل ثنائية في انتصار فريقه في ختام الليغا على ريال سوسييداد (2 - 0). بينما اكتفى «مو» صلاح بتسجيل هدف وحيد في تعادل فريقه أمام كريستال بالاس، في ختام موسم البريميير ليغ، ليتربع على صدارة هدافي البطولة بـ 29 هدفا. ورغم أن السويدي الشاب فيكتور جيوكيرس، مهاجم سبورتنغ لشبونة البرتغالي، قاد فريقه للقب الدوري مسجلا 39 هدفا، أكثر من مبابي، لكنه جاء في المركز الثاني بنقاط أقل بسبب المُعامل التهديفي الخاص بتصنيف الدوري البرتغالي بين أندية القارة العجوز، حيث حصد 58.5 نقطة، متفوقاً بفارق نصف نقطة على صلاح الذي حل ثالثاً. ويعد مبابي أول لاعب من ريال مدريد يتوج بهذه الجائزة، منذ تتويج النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، للمرة الرابعة في مسيرته، في موسم (2014 - 2015) بـ48 هدفا (96 نقطة).