logo
الصدر يدعو لتظاهرات حاشدة ضد الإرهاب الصهيوني والأميركي

الصدر يدعو لتظاهرات حاشدة ضد الإرهاب الصهيوني والأميركي

بيروت نيوزمنذ 4 ساعات

دعا زعيم التيار 'الوطني الشيعي' مقتدى الصدر اليوم الأربعاء إلى تظاهرات سلمية يوم الجمعة المقبل، للتنديد بالهجوم الإسرائيلي على إيران واختراق الأجواء العراقية المحرمة دوليا.
وقال الصدر على منصة 'إكس': 'انطلاقا من الواعز الديني والعقائدي والإنساني من الضروري الخروج بمظاهرات سلمية منظمة بعد صلاة الجمعة المقبلة والتي ستكون موحدة في كل مركز محافظة على حدة'.
وتابع: 'التظاهرات تنديدا بالإرهاب الصهيوني والأميركي وتوسعه الاستعماري ومعاداته للشعوب والأديان، وما يقوم به من مجازر ومن تعد على الدول العربية والإسلامية كما في الاعتداء على الجارة إيران وفلسطين ولبنان وسوريا واليمن، مستلهمين ذلك من نهج مرجعنا الصدر'.
وأشار إلى أن 'التظاهرات تنديداً باختراق أجوائنا العراقية المحرمة دولياً والذي يشكل ضرراً على الشعب ومقدساته وثوابته'. (روسيا اليوم)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تدعو الإيرانيين لإخلاء محيط مفاعل آراك فوراً
إسرائيل تدعو الإيرانيين لإخلاء محيط مفاعل آراك فوراً

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

إسرائيل تدعو الإيرانيين لإخلاء محيط مفاعل آراك فوراً

في اليوم السابع من المواجهات الإيرانية الإسرائيلية، حذر الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، المدنيين من البقاء في محيط مفاعل آراك للماء الثقيل الذي يقع على بُعد 250 كيلومترًا جنوب غربي العاصمة طهران، داعيا إلى إخلاء المنطقة. فقد أورد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخا أدرعي التحذير في منشور عبر منصة إكس، تضمن صورة أقمار اصطناعية للمفاعل محاطة بدائرة حمراء، على غرار التحذيرات التي سبقت ضربات جوية سابقة. وقد أثار هذا الموقع قلق الغرب سابقا لأن الماء الثقيل (أو أكسيد الديوتيريوم) يمكن استخدامه لإنتاج البلوتونيوم - وهو المسار الثاني لقنبلة نووية محتملة. إذ يُستخدم الماء الثقيل في تبريد المفاعلات النووية، لكنه ينتج كمنتج ثانوي مادة البلوتونيوم، التي يمكن استخدامها في صناعة الأسلحة النووية، مما يمنح إيران مسارا آخر نحو إنتاج قنبلة نووية، إلى جانب تخصيب اليورانيوم، في حال قررت المضي في هذا الطريق. (العربية)

على قاب قوسين أو أدنى من الانفجار قبيل الإنفراج
على قاب قوسين أو أدنى من الانفجار قبيل الإنفراج

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

على قاب قوسين أو أدنى من الانفجار قبيل الإنفراج

عشية اليوم السابع من الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية المباشرة، تسارعت التطورات وتعدّدت المواقف من فصولها، وباتت على مسافة قاب قوسين أو أدنى من الانفجار الكبير، إن انخرطت الولايات المتحدة الاميركية فيها إلى جانب إسرائيل علناً، ورفعت من مستوى تدخّلها بأن تقتصر مشاركتها على ما توفره لإسرائيل من مساعدات غير منظورة على مستوى الدعم اللوجستي والعسكري والتقني، كما الاستخباراتي. وكأنّ ما هو ناقص بات محصوراً بأن توجّه واشنطن بقوتها الخارقة، الضربة «القاضية» لمنشآت مفاعل «فوردو» النووي المخصص للتخصيب العالي الجودة بمنسوبه المؤدي إلى التصنيع لأغراض عسكرية، وقطع الخطوة الأولى على طريق انضمام إيران إلى نادي الدول النووية. ولا تقف القراءات السياسية والديبلوماسية ومعها الخبراء العسكريون، عند هذه المعطيات فحسب، إنما تتعداها إلى إعادة قراءة المشهد المستجد منذ الجمعة الماضي، عندما وجّهت تل أبيب ضربتها لطهران وقتلت مجموعة من الخبراء النوويين وقادة في الجيش والحرس الثوري الإيراني بمختلف فروعه البرية والصاروخية والجو – فضائية بطريقة مذهلة، وضعت إيران في مرمى المفاجأة الكبرى قبل أن تعيد تصويب أدائها العسكري وما يمكن أن تقدّمه من عروض جديدة لم تتعرف عليها الحروب التقليدية سابقاً، إلى درجة ما زال القادة الإيرانيون يؤكّدون انّهم لم يستخدموا بعد كل قوتهم العسكرية، وهو أمر يفضي تلقائياً إلى الحديث عن التقدّم الذي حققته في صناعة الصواريخ البالستية الفرط صوتية أو تلك المخصصة لإطلاق «الأقمار الصناعية»، والتي قيل إنّها استخدمتها في عمليات حربية استهدفت مواقع إسرائيلية عسكرية وأمنية دقيقة وحساسة بطريقة يصعب مراقبتها او التصدّي لها، لمجرد عبورها المسافة الفاصلة بين الأراضي الإيرانية والفلسطينية المحتلة من أعلى طبقات الفضاء الخارجي غير المضبوط والمراقب بنحو دقيق من الجانب الإسرائيلي. هذا إن صحّت المعلومات التي تمّ تداولها في الساعات الأخيرة عن مثل هذه التقنية الجديدة التي تتفرّد بها طهران. وهي عملية إن ثبت وجودها يمكن أن تعيد في وقت قياسي التوازن المفقود إلى اليوم بين قدرات البلدين العسكرية والتقنية. كما أنّها تؤجّل الحديث عن إمكان استسلام إيران او السعي إلى طلب تجميد او وقف العمليات العسكرية او أي نوع من التفاهمات الموقتة، قبل ان تستعيد الحدّ الأدنى المطلوب من المعنويات التي تحتاجها تجاه شعبها وحلفائها، لئلا تحضر على طاولة المفاوضات مطأطئة الرأس كما تريد واشنطن وتل أبيب. على هذه الخلفيات، توجّهت الأنظار إلى واشنطن وطهران لقراءة ما يمكن ان تعكسه المواقف الأخيرة العالية النبرة من جدّية للمضي في المواجهة العسكرية، وإمكان الانتقال بها إلى مراحل أكثر توسعاً، ليس على مستوى استخدام مزيد من الأسلحة الخارقة، انما على مستوى توسيع رقعة عملياتها لتشمل المناطق المحيطة بالقواعد العسكرية الأميركية المنتشرة في دول الجوار الإيراني من عمق الخليج العربي بدوله كافة إلى البحر المتوسط والمحيطات والبحار المحيطة بها، التي انتقلت إليها حاملة الطائرات الأميركية «نيميتز» وما يرافقها من بوارج وغواصات متخصصة، ونظيراتها التي سبقتها إلى المنطقة وفي شرق المتوسط، عدا عن عشرات الطائرات الخاصة بالتزود بالوقود والقاذفات الاستراتيجية من نوع «B2». وعلى هامش هذه التطورات، يجدر التوقف عند مدلولات المواقف العالية النبرة للمرشد الإيراني علي خامنئي، الذي أطلق ما وصفه «المعركة» ضدّ إسرائيل وكأنّها بدأت اليوم. وزاد في سلسلة تدوينات نشرها فجر أمس عبر منصة «إكس» حرفياً «أنّ طهران لن تدخل في أي مساومة مع الكيان الصهيوني». مضيفاً بعبارات وآيات قرآنية تحاكي المفردات اليهودية التي استخدمتها تل أبيب في تسمية حروبها «التلمودية». فقال في تدوينته الأولى «باسم حيدر الجبار تبدأ المعركة». وفي إشارة رمزية، أضاف في الثانية «علي يعود إلى خيبر مع ذو الفقار»، في استدعاء رمزي للتراث الإسلامي ومعارك الإمام علي بن أبي طالب وتحديداً نزعه باب حصن خيبر الذي كان يتحصن فيه اليهود. وكل ذلك يجري متزامناً مع مجموعة من تصريحات وتغريدات لترامب الذي هدّد خامنئي بإمكان اغتياله، ودعا أهالي طهران إلى اخلائها بكل أحيائها، ما يوحي انّ في الإمكان أن تُستخدم أسلحة متطورة تؤذي سكان العاصمة وأطرافها المترامية، فلا تقتصر أضرارها على محيط المقار والمراكز والمصانع العسكرية المستهدفة على قاعدة ضرورة إنهاء الحرب والتقدّم في اتجاه عملية سلمية متقدّمة تنهي النزاع في المنطقة، كما قال ترامب الذي يحلم ببلوغ هذه المرحلة المتقدمة، مطالباً إيران باختصار الطريق اليها باستسلامها الكامل غير المشروط. وبناءً على كل ما تقدّم، تقول المراجع الديبلوماسية والاستخباراتية المطلعة، إنّ التطورات توحي بإمكان بلوغ مرحلة متقدّمة من الانفجار الذي لا يمكن أن يدوم سوى لفترة محدودة، إن قادت المواقف المتصلبة إلى نهايتها التصعيدية. وهي محطة لا يمكن الاّ أن تنتهي بأُخرى تشكّل خاتمة نهائية للنزاع الكبير الذي دام عقوداً. في أي حال، واياً كان المدى الذي يمكن أن تقود اليه المواجهة الجديدة الكبرى، فلا يمكنها الّا ان تؤدي إلى آلية مستدامة قابلة للتطبيق، تُنهي النزاع. فتكون المنطقة تعيش اليوم ربع الساعة الأخير المؤدي إلى الانفراج الكبير، وفق تسوية يمكن ان يقال إنّها استثنائية وتاريخية، نظراً لحجم القضية التي ادّت إلى ما يهدّد السلم الدولي في ملف كانت له تداعياته السابقة على دول المنطقة والعالم، وتلك المحتملة في المستقبل القريب على المستوى الإقليمي والدولي عينه.

طمرة مدينة عربية بلا ملاجئ تدفع ثمن صراع لا تملك فيه قراراً
طمرة مدينة عربية بلا ملاجئ تدفع ثمن صراع لا تملك فيه قراراً

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

طمرة مدينة عربية بلا ملاجئ تدفع ثمن صراع لا تملك فيه قراراً

دفعت بلدة طمرة العربية في شمال إسرائيل ثمنا باهظا للتصعيد بين إسرائيل وإيران بعد سقوط صاروخ بالستي على أحد منازلها مسفرا عن مقتل أربعة أشخاص وقلب حياة سكانها رأسا على عقب. تجمع مئات السكان في الشوارع الضيقة لطمرة الثلاثاء، لمشاهدة عملية نقل نعوش الضحايا الخشب المزينة بأكاليل زهور إلى مقبرة البلدة. وقال رجا الخطيب الذي نجا من الهجوم اذي أودى بحياة زوجته واثنتين من بناته وزوجة شقيقه لوكالة فرانس برس "أتمنى لو أن الصاروخ أصابني أنا أيضا، كنت سأكون معهم، وتنتهي معاناتي". وأضاف "تعلموا مني: لا مزيد من الضحايا. أوقفوا الحرب". بعد خمسة أيام من الهجمات الصاروخية المتبادلة، قُتل 24 شخصا على الأقل في إسرائيل وأصيب مئات آخرون. واعترضت أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية المتطورة الجزء الأكبر من الصواريخ والمسيّرات التي استهدفت البلاد، لكن بعضها تمكن من اختراقها وقد تكون التبعات مدمرة. وكان مستوى الدمار الناجم عن الصواريخ الإيرانية التي سقطت على إسرائيل غير مسبوق. وإلى جانب طمرة، سقطت صواريخ أيضا على مناطق سكنية في تل أبيب وبني براك وبتاح تكفا وحيفا. بينما كانت تنقل النعوش عبر طمرة الثلاثاء، كانت نساء من البلدة يبكين ويودعن الضحايا. وفي إيران، أسفرت الغارات الجوية الإسرائيلية عن مقتل 224 شخصا على الأقل، بمن فيهم قادة عسكريون وعلماء نوويون ومدنيون. ورغم الدعوات المتزايدة إلى التهدئة، يواصل الطرفان الهجمات. في إسرائيل، يبقى السكان على مقربة من الملاجئ، فيما أصبحت الشوارع في أنحاء البلاد خالية إلى حد كبير وأغلقت المتاجر أبوابها. لكن البعض من الأقلية العربية في البلاد قالوا إن الحكومة لم تفعل ما يكفي لحمايتهم، متحدّثين عن عدم مساواة في الوصول إلى الملاجئ العامة المستخدمة لتحمل القصف. والعرب في إسرائيل هم الفلسطينيون الذين بقوا بعد قيام الدولة العبرية عام 1948، ويمثلون حوالى 20 في المئة من سكانها وهم ينددون في كثير من الأحيان بالتمييز الذي يتعرضون له من الأغلبية اليهودية في إسرائيل. واتهم النائب العربي في الكنيست أيمن عودة حكومة بنيامين نتانياهو بعدم توفير ما يكفي من الملاجئ في المناطق العربية وقال عبر إكس الأحد بعد جولة في طمرة إن "الدولة، للأسف، لا تزال تميّز بين الدم والآخر". وقال عودة إن "طمرة ليست قرية، بل مدينة بلا ملاجئ عامة"، مضيفا أن هذه هي الحال بالنسبة إلى 60% من "السلطات المحلية"، وهو المصطلح الإسرائيلي للمناطق غير المسجلة رسميا كمدن، وكثير منها عربية. ولكن بالنسبة للسكان مثل الخطيب، فإن الضرر قد حصل. תמונות קשות מאוד מגיעות מטמרה שבגליל. בית שקרס, פצועים רבים ואישה אחת שנהרגה. כאב כבד יורד על העיר היפה הזו, אני שולח חיבוק גדול לכל תושבות ותושבי טמרה בשעה הקשה הזו. האסון הזה הוא תזכורת כואבת לכך שהמלחמה גולשת ומסכנת את החיים של כולנו, בכל מקום. זה הזמן להרים את הראש, לשאול… — Yanal Jabarin ينال جبارين | ינאל ג׳בארין (@JbareenYanal) June 14, 2025 وقال "لم كل هذه الحروب؟ لنصنع السلام من أجل الشعبين" مضيفا "أنا مسلم. هذا الصاروخ قتل مسلمين. هل فرّق بين يهود ومسلمين؟ لا، عندما يصيب، لا يفرق بين الناس".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store