logo
في دبي.. حمدان بن محمد يشهد ورشة "جسور التواصل"

في دبي.. حمدان بن محمد يشهد ورشة "جسور التواصل"

الشارقة 24٠٦-٠٥-٢٠٢٥

الشارقة 24 - وام:
شهد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، جانباً من ورشة (جسور التواصل)، التي نظمتها هيئة الطرق والمواصلات، بمشاركة 50 هيئة ومؤسسة من القطاعين الحكومي والخاص والمطورين العقاريين، وحضور عدد من أصحاب المعالي والسعادة رؤساء الهيئات والدوائر الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص، إلى جانب أكثر من 100 مشارك من المستشارين والخبراء العالميين والمهندسين، بهدف تعزيز التواصل بين الهيئة وشركائها من القطاعين الحكومي والخـاص، حول البنية التحتية لشبكة الطرق وخدمات التنقل والمواصلات التي تعتبر المحـرك الرئيس للاقتصاد وعصب التنمية الشاملة.
وكان في استقبال سموّه لدى وصوله لموقع ورشة (جسور التواصل) في منتجع فورسيزونز جميرا، معالي مطر الطاير المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات، حيث استمع سموّه في مستهل الزيارة إلى شرح عن الورشة التي تهدف إلى تضافر الجهود وتكامل الأدوار بين القطاعين الحكومي والخاص وتحديداً المطورين العقاريين، لتعزيز جهود التنمية الشاملة في إمارة دبي، لتحقيق الرؤية الطموحة للقيادة الرشيدة، أن تكون دبي المدينة الأفضل للحياة فـي العالم، وتتضمن الورشة استعراض الخطة الشاملة للهيئة في تطوير البنية التحتية لشبكة الطرق ومنظومة النقل الجماعي، ومناقشة الحلول المبتكرة للتعامل مع تحديات الكثافة المرورية، لتسهيل حركة تنقل السكان والزوار، وتحقيق السعادة واستدامة جودة حيـاة النـاس.
وأكد معالي مطر الطاير خلال كلمته الافتتاحية للورشة، أن تطوير البنية التحتية للطرق والنقل، يحظى بدعم القيادة الرشيدة، انطلاقاً من قناعتها الراسخة أن الاستثمار في البنية التحتية يعد المحرك الرئيس للاقتصاد ودعم الازدهـار، حيث بلغت القيمة الإجمالية لإنفاق حكومة دبي على القطاع أكثر من 150 مليار درهم خلال 19 سنة.
ولخّص معاليه أسباب الكثافة المرورية التي تشهدها الطرق، في النمو السريع الذي تشهده إمارة دبي مقارنة بالمدن العالمية، حيث تجاوز معدل النمو السكاني في الإمارة 6% خلال آخر عشر سنوات، مقارنة بـ 1.1% عالمياً، ويتوقع أن يرتفع عدد السكان في دبي خلال فترة النهار، إلى ثمانية ملايين نسمة في 2040، كما ارتفع عدد السياح عام 2024، إلى 18 مليون زائر، بزيادة 9%، مقارنة بعام 2023، وكذلك زيادة عدد المركبات المسجلة في دبي، لتصل إلى 2.5 مليون مركبة، تشكل 50% من إجمالي عدد المركبات المسجلة في دولة الإمارات عام 2024، إلى جانب اختلاف سلوكيات السـائقين على الطـريـق، نتيجة للتنوع الكبير في ثقافة السكان، وغياب ثقافة ساعة الذروة لدى الجمهور، والتخطيط المسبق لرحلاتهم، وهو ما يتسبب في ارتفاع كثافة المركبات على المحـاور الرئيسة، موضحاً أنه على الرغم من النمو الكبير في الأحجام المرورية، فإن دبي حققت نتائج متميزة في معدل زمن الرحلة مقارنة بالمدن العالمية المماثلة مثل سنغافورة، ولندن، وسيدني، ومونتريال، وذلك وفقًا للتقارير السنوية لتحليل الحركة المرورية (TomTom).
وأكد معالي الطاير أن حل تحدي ارتفاع الكثافة المرورية، يتطلب التركيز على الحلول المستدامة، وأهمها تطبيق السياسات التي تسهم في تعزيز انسيابية الحركة المرورية، بنسبة تتراوح من 20 إلى 30%، وجرى اعتماد عدد من السياسات، أهمها الدوام المرن والعمل عن بعد، والتعرفة المرنة للطرق والمواقف، والتوسع في حظر حركة الشاحنات، حيث ساهم تطبيق التعرفة للطرق، فـي خفض الأحجام المرورية على شارع الشيخ زايد بنسبة 9%، مشيراً إلى أن الهيئة تعمل وفق خطة شاملة لمواكبة نمو المدينة، وستنفذ خلال السنوات الثلاث القادمة، أكثـر من 30 مشروعاً إستراتيجياً للطرق والنقل، بقيمة إجمـالية تزيد علـى 40 مليار درهم، تشمل تنفيذ مشروع الخط الأزرق لمترو دبي، الذي يخدم تسع مناطق حيوية يقدر عدد سكانها بنحو مليون نسمة في 2040، وسيسهم في خفض الكثافة المرورية في تلك المناطق بنسبة 20%، وكذلك تطوير عدد من محاور الطرق الرئيسة لتعزيز انسيابية الحركة المرورية وسهولة التنقل في إمارة دبي، التي تخدم ثمانية ملايين نسمة حتى عام 2040.
وقال معاليه: 'تعزيزاً للكفاءة التشغيلية لمنظومة الطرق والنقل الجماعي وتقليل العبء الإداري على الجهاز الحكومي، دعمت حكومة دبي التحول التجاري لخدمات البنية التحتية والنقل، حيث جرى تأسيس أربع شركات، هي: سالك، ودبـي تاكسي، وباركن، ومدى ميديا، وبلغت قيمتها السوقية الإجمالية 70 مليار درهم'.
وأوضح معاليه أن معالجة تحديات الحـركة المروريـة والتنقل، تتطلب تعزيز العمل المشترك وتكامل الأدوار بين القطاعين الحكومي والخاص، ومواءمة الخطط مع جميع الجهات الحكومية والخاصة، مؤكداً أن المرحلة القادمة تتطلب التركيز على التخطيط المتكامل للمناطق والتوزيع المتوازن لمرافق الخدمات، حيث يعد التخطيط الحضـري من أكثـر الآليات فعـالية فـي معالجة تحديات الحـركة المروريـة، وذلك لشموليته وتغطيته مختلف محـاور التنمية، وكذلك التعاون في تطبيق سياسات الدوام المرن والعمل عن بعد، وتفريق ساعات الدوام المدرسي، والتعليم عن بعد، إلى جانب تعزيز ربط المناطق التطويرية مع شبكات الطرق والنقل القائمة فـي إمارة دبـي لضمان التنقل السهل، والتوسع فـي توظيف تقنيات البيانات الضخمة، والذكاء الاصطناعي لتحليل وفهم أفضل لاحتياجات المجتمع.
وتضمّنت ورشة "جسور التواصل"، جلسة حوارية، شارك فيها أصحاب المعالي والسعادة رؤساء ومديرو عموم الهيئات والدوائر الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص.
وقال معالي هلال سعيد المرّي، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي: " في ظل التوجيهات السديدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي 'رعاه الله'، شهدت الإمارة تطورات متسارعة لاسيما في بنيتها التحتية التي أسهمت في تعزيز مكانتها وزيادة جاذبيتها العالمية، وضمان نمو اقتصادها وقطاعها السياحي. وتلعب هيئة الطرق والمواصلات دوراً مهماً في تحقيق هذا الطموح، بما يضمن سهولة التنقل في جميع أنحاء المدينة، وهو ما يعزز مكانتها كأفضل وجهة في العالم للعيش والعمل والزيارة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعرف إلى الأرقام القياسية والإنجازات بعد اختتام الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات»
تعرف إلى الأرقام القياسية والإنجازات بعد اختتام الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات»

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

تعرف إلى الأرقام القياسية والإنجازات بعد اختتام الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات»

اختتمت اليوم فعاليات الدورة الرابعة من منصة «اصنع الإمارات»، بمشاريع صناعية تتجاوز قيمتها 11 مليار درهم. وعقد الحدث الصناعي الأبرز على مستوى دولة الإمارات، لمدة 4 أيام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض تحت شعار «تسريع الصناعات المتقدمة»، واستضافته وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وأدنوك، وبتنظيم من مجموعة شركة مركز أبوظبي الوطني للمعارض، وذلك وسط مشاركة محلية ودولية واسعة، وعروض متميزة من كبرى الشركات الصناعية والتكنولوجية ورواد الابتكار. تعد الدورة الرابعة من منصة «اصنع في الإمارات» والمعرض المصاحب لها، الأبرز والأشمل مقارنة بالدورات السابقة، حيث أقيمت على ما يصل إلى 68 ألف متر مربع من المساحات المخصصة للمعارض وتجاوز عدد الحضور 122 ألف زائر ومشارك ما يمثل أكثر من 20 ضعف عدد زوار الدورة الثالثة. وبالنسبة لعدد الشركات العارضة، شارك في المعرض 720 شركة، بزيادة تجاوزت 15 ضعفًا عن الدورة السابقة، مما يدل على تنوع وازدهار القطاع الصناعي في الدولة. وتوسعت المساحة المخصصة للمعرض لتصل المساحة الإجمالية إلى 68,000 متر مربع، بزيادة تقارب 5 أضعاف عن الدورة السابقة، مما يعكس النمو الكبير في حجم الحدث. كما شهدت الدورة الرابعة من منصة «اصنع في الإمارات» رفع قيمة فرص المشتريات الصناعية إلى 168 مليار درهم تحت مظلة برنامج المحتوى الوطني؛ بهدف توطين تصنيع 4800 منتج، ارتفاعاً من 143 مليار درهم في دورة العام الماضي. وتم في هذا العام توقيع اتفاقيات شراء بلغت قيمتها الإجمالية 1.3 مليار درهم. وشهدت منصة «اصنع في الإمارات» في يومها الثاني توقيع مجموعة مذكرات تفاهم بين وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وكل من إعمار، وسلال للغذاء والتكنولوجيا، وكالدس، ومدن القابضة، للانضمام إلى «برنامج المحتوى الوطني»، ليرتفع بذلك عدد أعضاء البرنامج إلى 35 جهة وشركة. وتواصل شركة أدنوك تنفيذ استراتيجيتها الرامية لتعزيز المحتوى المحلي في إطار منصة «اصنع في الإمارات»، لدعم قطاع الصناعة الذي يشكِّل ركيزة أساسية لتعزيز مرونة الاقتصاد الوطني، حيث أعلنت خلال مشاركتها في الدورة الرابعة عن خطتها الاستراتيجية لإعادة توجيه ما يصل إلى 200 مليار درهم لدعم الاقتصاد الوطني خلال السنوات الـ 5 المقبلة، بما يدعم المشروعات الاستراتيجية، ويعزز مرونة القاعدة الصناعية. وشهد المعرض حضور أكثر من 3000 من الشباب الإماراتيين الباحثين عن عمل، وتم عقد أكثر من 10000 مقابلة توظيف فورية، منها العديد من المقابلات التي أجريت من خلال الذكاء الاصطناعي لدى 100 شركة في القطاع الصناعي والتكنولوجي والتي طرحت 1200 وظيفة خلال المعرض، بالإضافة إلى عدد من فرص التدريب والتأهيل للراغبين من الكوادر الإماراتية بالعمل في القطاع الصناعي بالدولة. وحققت الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات 2025» التي اختتمت أعمالها اليوم، مستويات رضا استثنائية، متجاوزة بكثير المعايير العالمية في صناعة المعارض. وعكست هذه النتائج النجاح الكبير للحدث وقيمته العالية لجميع المشاركين، إذ بلغ مؤشر رضا العارضين 4.05، مقارنة بالمتوسط العالمي البالغ 3.80، فيما تم تقييم أهمية المعرض من قبل العارضين بـ 4.28، وهو رقم أعلى بكثير من المعيار العالمي البالغ 3.89. وسجلت رغبة العارضين في العودة للمشاركات المستقبلية نسبة مبهرة بلغت 4.36 مقابل 4.01 عالمياً. أما صافي نقاط الترويج (NPS) للعارضين فقد قفز إلى +51، متفوقاً بشكل ملحوظ على المتوسط العالمي البالغ +9، فيما وصل مؤشر رضا الزوار 4.25، متجاوزاً المعيار العالمي البالغ 4.02، وتقييم أهمية الحدث من قبل الزوار وصل إلى 4.06، مقارنة بـ 3.87 عالمياً، بينما ارتفعت رغبة الزوار في العودة لدورات مستقبلية إلى 4.37 مقابل 4.00 عالمياً. فيما وصل صافي نقاط الترويج (NPS) للزوار إلى +54، وهو ما يقارب ضعف المتوسط العالمي البالغ +30. وتضع هذه الأرقام القياسية دورة 2025 من «اصنع في الإمارات» منصة انطلاق قوية للنمو المستقبلي، تعكس الزيادة الكبيرة في عدد العارضين والزوار والمنتجات المصنعة محلياً، التي عرضت التأثير المتزايد للحدث بوصفه محفزاً للتنمية الصناعية في دولة الإمارات، في حين تؤكد مستويات الرضا المرتفعة بشكل استثنائي من الشركات العارضة والزوار، والتي تتجاوز المعايير العالمية بكثير، قدرة الحدث على تقديم قيمة حقيقية، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية، ودفع المشاركة الهادفة. وتُبرز هذه النتائج الأثر الكبير للفعالية، والتنظيم المتميز الذي اتسمت به، والقيمة المُستدامة التي حققتها لجميع الحضور، مما يعزز مكانة «اصنع في الإمارات» منصة رائدة في مجال الصناعة والابتكار على المستوى الإقليمي والعالمي.

«اصنع في الإمارات 2025».. دورة الأرقام القياسية والإنجازات النوعية
«اصنع في الإمارات 2025».. دورة الأرقام القياسية والإنجازات النوعية

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

«اصنع في الإمارات 2025».. دورة الأرقام القياسية والإنجازات النوعية

مثلت فعاليات الدورة الرابعة من منصة "اصنع في الإمارات"، التي اختتمت فعالياتها أمس الخميس، علامة فارقة في مسيرة الطموح الإماراتي الهادف إلى ترسيخ موقع الدولة كمحور عالمي للصناعات المتقدمة والاستراتيجية. وجاء ذلك بفضل ما حققته منصة "اصنع في الإمارات" من أرقام قياسية وإنجازات نوعية تؤكد توسعها وتأثيرها المتزايد، حيث تميزت دورة هذا العام بتنظيم فعاليات يومية حملت شعارات استراتيجية ركزت على مستقبل الصناعة الإماراتية، من رؤية الدولة، وتطوير الكفاءات الوطنية، إلى التصنيع الذكي وصناعات المستقبل، بمشاركة فاعلة من الوزراء والمسؤولين وخبراء الصناعة ورواد الأعمال. قفزات قياسية ورضا يفوق المعايير وسجل المعرض توسعاً لافتاً من حيث المساحة وعدد الشركات والزوار، حيث بلغت مساحة المعرض 68 ألف متر مربع مقارنة بـ12 ألف متر في 2024، وارتفع عدد الشركات العارضة إلى 720 شركة مقابل 46 في العام الماضي، كما تجاوز عدد الزوار 122 ألف زائر، بزيادة تفوق 20 ضعفاً عن الدورة السابقة. وأظهرت مؤشرات الأداء مستويات رضا استثنائية، حيث سجل رضا العارضين 4.05 مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ 3.80، بينما بلغ مؤشر NPS للزوار +54 مقارنة بـ+30 عالمياً، ما يعكس أهمية الحدث للقطاع الصناعي والمشاركين على حد سواء. وهو مؤشر NPS (صافي نقاط الترويج) هو مقياس حيوي يستخدم في أبحاث السوق لتقييم ولاء ورضا العملاء مشاريع ومبادرات استراتيجية شهدت المنصة إعلان مشاريع صناعية جديدة بقيمة تجاوزت 11 مليار درهم، وتوقيع اتفاقيات فرص شراء بـ7.8 مليار درهم، إضافة إلى أكثر من 187 مذكرة تفاهم واتفاقية شراكة. كما أعلنت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة عن اتفاقيات تمويل تنافسية مع بنوك وطنية بقيمة 40 مليار درهم، وأطلق مصرف الإمارات للتنمية "صندوق الإمارات للنمو" بقيمة مليار درهم لدعم الشركات الصناعية الصغيرة والمتوسطة. مساهمة أدنوك ودعم الحرف أعلنت "أدنوك" عن خطة لإعادة توجيه ما يصل إلى 200 مليار درهم لدعم الاقتصاد الوطني خلال خمس سنوات، إلى جانب استهداف شراء منتجات قابلة للتصنيع المحلي بـ90 مليار درهم بحلول 2030. للمرة الأولى، خصصت المنصة جناحاً للحرف والصناعات التراثية الإماراتية، بمشاركة 216 حرفياً إماراتياً قدّموا عروضاً حية لـ40 حرفة تقليدية، ما يعكس اهتماماً متزايداً بالهوية الوطنية. الابتكار والتمكين أطلقت المنصة البرنامج العالمي لتبادل الشركات الناشئة بالتعاون مع اليابان، واستقطبت مسابقة الشركات الناشئة أكثر من 200 طلب مشاركة من 30 دولة، وفاز رواد إماراتيون بجوائز "اصنع في الإمارات". كما شهد معرض "مُصنّعين" الوظيفي مشاركة أكثر من 3 آلاف مواطن، حيث أجريت 10 آلاف مقابلة عمل، بعضها عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، وطرحت 1300 وظيفة من قبل 100 شركة. ترسيخ مكانة الإمارات من خلال مشاركة 33 راعياً وشريكاً، وبرامج غنية داعمة للكوادر الوطنية والابتكار الصناعي، أثبتت منصة "اصنع في الإمارات" مكانتها كمنصة وطنية شاملة ترسخ دور دولة الإمارات كمركز عالمي للتميز الصناعي، وتسلط الضوء على الفرص الاستثمارية والممكنات الوطنية في القطاعات الحيوية ذات الأولوية. aXA6IDgyLjI1LjI1MC4yMzEg جزيرة ام اند امز FR

"المعاشات": الثلاثاء المقبل صرف "تقاعدية" شهر مايو
"المعاشات": الثلاثاء المقبل صرف "تقاعدية" شهر مايو

الشارقة 24

timeمنذ 4 ساعات

  • الشارقة 24

"المعاشات": الثلاثاء المقبل صرف "تقاعدية" شهر مايو

الشارقة 24 – وام : أعلنت الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية، عن صرف المعاشات التقاعدية لشهر مايو الجاري، الثلاثاء المقبل الموافق 27 من مايو . وتبلغ القيمة الإجمالية للمعاشات المصروفة لهذا الشهر 831.363.259.82 درهم، بزيادة قدرها 52.814.510 دراهم عن مايو من العام 2024، الذي بلغت فيها قيمة المعاشات 778.548.749.06 دراهم . 50 ألف مستفيد ويستفيد من صرف المعاشات لهذا الشهر، نحو 49.910 متقاعدين ومستحقين، بزيادة قدرها 1.760 مستفيداً عن الشهر نفسه من العام الماضي الذي استفاد فيه من الصرف نحو 48.150 مستفيداً . وتشمل النفقات المصروفة المدنيين الخاضعين للقوانين التي تتولى الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية تطبيقها، وكذلك المستفيدين الذي تدير الهيئة ملفاتهم عن وزارة المالية وفق قوانين المعاشات التي يخضعون لها .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store