logo
بورصتا الكويت وقطر تتكبدان أكبر خسائر يومية منذ أبريل

بورصتا الكويت وقطر تتكبدان أكبر خسائر يومية منذ أبريل

الشرق الأوسطمنذ 15 ساعات

تكبّدت بورصتا قطر والكويت، اليوم الأحد، خسائر حادة هي الأكبر منذ أبريل (نيسان) الماضي، وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية في المنطقة.
وأغلقت بورصة قطر تعاملاتها، اليوم الأحد، على تراجع بنسبة 3.2 في المائة، بعد هبوط سهم بنك قطر الوطني بنسبة 3.3 في المائة.
وفي الكويت، أغلقت البورصة تعاملاتها على تراجع جماعي للمؤشرات الرئيسية، وانخفض مؤشر السوق الأول بنسبة 3.9 في المائة، مسجلاً أكبر وتيرة تراجع منذ 6 أبريل.
تأتي هذه التراجعات في أسواق المال الخليجية، على خلفية تصاعد التوترات العسكرية بين إسرائيل وإيران، ما أدى إلى عمليات بيع واسعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"قطر الإسلامي" يُصدر صكوكاً بـ750 مليون دولار
"قطر الإسلامي" يُصدر صكوكاً بـ750 مليون دولار

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

"قطر الإسلامي" يُصدر صكوكاً بـ750 مليون دولار

الدوحة – مباشر: نجح مصرف قطر الإسلامي في إصدار صكوك بقيمة 750 مليون دولار أمريكي بمعدل ربح 4.803%، وبفترة استحقاق 5 سنوات، وفق بيان لبورصة قطر اليوم الأربعاء. ويعادل معدل الربح هامش ربح قدره 80 نقطة أساس فوق سعر سندات الخزانة الأمريكية، وهو هامش قريب جداً من القيمة العادلة للمصرف وأقل من المدى السعري في السوق الثانوية لجميع البنوك القطرية مما يعكس ثقة المستثمرين الدوليين بجودة المصرف الائتمانية. علاوة على ذلك فقد كان معدل الربح للمصرف هو الأدنى الذي يُصدِر به بنك خليجي لإصدار صكوك غير مضمونة برأس مال كبير لمدة 5 سنوات في عام 2025. وكان "المصرف" قد أعلن الاثنين الماضي نيته إصدار صكوك، وأجرى اتصالات هاتفية طوال اليوم مع مستثمرين من أوروبا وآسيا والشرق الأوسط حيث كانت ردود الفعل الأولية من المستثمرين مشجعة، مما أتاح للمصرف فتح سجل الطلبات صباح يوم الثلاثاء. وسرعان ما ارتفع سجل الطلبات ليصل إلى ذروته عند 1.7 مليار دولار أمريكي، وهو ما يمثل معدل تغطية فائض قدره 2.3 مرة، وهو أحد أعلى مستويات الطلب على إصدارات الصكوك. وقد مكّن سجل الطلبات القوي المصرف من ضغط سعر الصكوك بثقة بمقدار 35-40 نقطة أساس من تقديرات السعر الأولي في جلسة واحدة إلى 80 نقطة أساس فوق سعر سندات الخزانة الأمريكية. وكان تنوع المستثمرين واسعاً، إذ شمل البنوك والبنوك الاستثمارية ومديري صناديق والوكالات من جميع أنحاء العالم. وعمل كلٌّ من مصرف أبوظبي الإسلامي ، وبنك ABC، و بنك دبي الإسلامي ، و بنك دخان ، والإمارات دبي الوطني كابيتال، وإتش إس بي سي، و KFHكابيتال، والمشرق، وQNB كابيتال، وكيو إنفست، وإس إم بي سي SMBC، وبنك ستاندرد تشارترد، والمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص، كمديرين رئيسيين وحافظي سِجِل مشتركين. يُذكر أن "المصرف" أعلن بالأمس تكليف بنوك وشركات كمديري إصدار رئيسيين ومسجلين مشتركين؛ لترتيب إصدار صكوك بالدولار الأمريكي غير مضمونة عالية الأولوية الائتمانية بمعدل ربح ثابت، لمدة 5 سنوات، وفقا للائحة التنظيمية RegS فقط. وأشار إلى أنه سيتم الإصدار عن شركة مصرف قطر الإسلامي لإصدار الصكوك "QIB Sukuk Ltd" ("الجهة المُصدِرة")، وذلك وفقاً لبرنامج مصرف قطر الإسلامي لإصدار الصكوك بالدولار الأمريكي و الذي تبلغ قيمته الإجمالية 5 مليارات دولار، بحيث يتم الإصدار وفقاً للظروف السائدة في السوق. وكانت أرباح "المصرف" قد ارتفعت في الربع الأول من عام 2025 بنسبة 3.1% عند 985.09 مليون ريال. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام

الإمارات تتجه إلى تحقيق هدف تجارتها الخارجية غير النفطية قبل عام 2031
الإمارات تتجه إلى تحقيق هدف تجارتها الخارجية غير النفطية قبل عام 2031

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

الإمارات تتجه إلى تحقيق هدف تجارتها الخارجية غير النفطية قبل عام 2031

أعلن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أن الإمارات ستحقق مستهدفها في الوصول إلى تجارة خارجية غير نفطية بقيمة 4 تريليونات درهم (1.09 تريليون دولار) خلال عامين، أي قبل أربعة أعوام من الموعد المقرر في عام 2031. جاء ذلك في تصريح نشره عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس»، يوم الأحد، استعرض فيه أبرز المؤشرات التنموية الجديدة لدولة الإمارات. مؤشراتنا التنموية الجديدة في دولة الإمارات:- ارتفاع تجارتنا الخارجية غير النفطية 18.6في المائة على أساس سنوي في الربع الأول من هذا العام(المتوسط العالمي 2-3في المائة )(بلغ حجمها في الربع الأول من العام الحالي 835 مليار درهم )- ⁠ صادراتنا غير النفطية نمت بشكل استثنائي بلغ 41في المائة على أساس... — HH Sheikh Mohammed (@HHShkMohd) June 15, 2025 وأوضح بن راشد أن التجارة الخارجية غير النفطية سجلت ارتفاعاً بنسبة 18.6 في المائة على أساس سنوي في الربع الأول من هذا العام، في حين يبلغ المتوسط العالمي بين 2 إلى 3 في المائة. وبلغ حجم التجارة الخارجية غير النفطية في الربع الأول من العام الحالي 835 مليار درهم (227.5 مليار دولار). وأضاف أن الصادرات غير النفطية للإمارات نمت بشكل استثنائي، محققة نمواً 41 في المائة على أساس سنوي. وفيما يتعلق بالناتج المحلي الإجمالي، أشار بن راشد إلى أنه حقق نمواً بنسبة 4 في المائة في عام 2024، وبلغ 1.77 تريليون درهم (482 مليار دولار). كما لفت إلى أن مساهمة القطاع غير النفطي في الاقتصاد الوطني بلغت 75.5 في المائة. وبيّن أن مؤشرات الاستقرار والازدهار الاجتماعي والاقتصادي والاستراتيجي لدولة الإمارات في أعلى نقاطها التاريخية.

ماذا يعني استهداف إسرائيل حقل بارس الجنوبي بالنسبة لأسواق الغاز العالمية؟
ماذا يعني استهداف إسرائيل حقل بارس الجنوبي بالنسبة لأسواق الغاز العالمية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

ماذا يعني استهداف إسرائيل حقل بارس الجنوبي بالنسبة لأسواق الغاز العالمية؟

اضطرت إيران إلى وقف إنتاج الغاز جزئياً في حقل بارس الجنوبي، أكبر حقل غاز بالعالم، بعد أن تسببت غارة جوية إسرائيلية في حريق بإحدى وحدات المعالجة الرئيسة يوم السبت. أدى الهجوم، الذي ضرب المرحلة 14 من الموقع البحري، إلى توقف إنتاج 12 مليون متر مكعب من الغاز يومياً. كانت هذه أول ضربة إسرائيلية مباشرة على البنية التحتية للنفط والغاز في إيران. حقل غاز بارس الجنوبي، الواقع قبالة سواحل محافظة بوشهر الإيرانية، والمشترك مع قطر (التي تُطلق على حصتها اسم حقل الشمال)، هو أكبر احتياطي للغاز الطبيعي في العالم. يُوفر هذا الحقل ما يقرب من ثلثي (نحو 66 في المائة) الغاز المحلي في إيران، وهو ضروري للكهرباء والتدفئة وإنتاج البتروكيميائيات. وقد أدت العقوبات والقيود الفنية إلى أن يُخصّص معظم الغاز الذي تُنتجه طهران من حقل بارس الجنوبي للاستخدام المحلي في إيران. وبلغ إجمالي إنتاج إيران من الغاز الطبيعي 266.25 مليار متر مكعب في عام 2023، حيث يُمثّل الاستهلاك المحلي 255.5 مليار متر مكعب، وفقاً لبيانات منتدى الدول المُصدّرة للغاز، وهو تجمّع للدول المُصدّرة للغاز. وأفاد المنتدى بأنه تم تصدير نحو 15.8 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي، وفق «رويترز». واستهدف هجوم يوم السبت أربع وحدات من المرحلة 14 من حقل بارس الجنوبي، على بُعد نحو 200 كيلومتر من منشآت الغاز القطرية، والكثير منها مشاريع مشتركة مع شركات طاقة دولية كبرى، بما في ذلك شركتا «إكسون موبيل»، و«كونوكو فيليبس» الأميركيتان العملاقتان. وحققت الدوحة مئات المليارات من الدولارات من تصدير الغاز الطبيعي المسال إلى الأسواق العالمية لما يقرب من ثلاثة عقود. يحتوي الخزان بأكمله على ما يقدر بنحو 1800 تريليون قدم مكعبة من الغاز القابل للاستخدام، وهو ما يكفي لتلبية احتياجات العالم بأسره لمدة 13 عاماً، أو لتوليد ما يكفي من الكهرباء لتزويد الولايات المتحدة لأكثر من 35 عاماً. بلغ إنتاج النفط الإيراني ذروته في سبعينات القرن الماضي، مسجلاً إنتاجاً قياسياً بلغ 6 ملايين برميل يومياً في عام 1974؛ وفقاً لبيانات «أوبك». وبلغ ذلك أكثر من 10 في المائة من الإنتاج العالمي بذلك الوقت. في عام 1979 فرضت الولايات المتحدة الموجة الأولى من العقوبات على طهران. ومنذ ذلك الحين، أصبحت البلاد هدفاً لعدة موجات من العقوبات الأميركية والأوروبية. وشدّدت الولايات المتحدة العقوبات في عام 2018 بعد انسحاب ترمب من الاتفاق النووي خلال فترة ولايته الرئاسية الأولى. وانخفضت صادرات النفط الإيرانية إلى ما يقرب من الصفر خلال بعض الأشهر. وارتفعت الصادرات بشكل مطرد في ظل إدارة الرئيس جو بايدن، خليفة ترمب، حيث يقول المحللون إن العقوبات كانت أقل صرامة في التنفيذ، وإن إيران نجحت في التهرب منها. ارتفعت صادرات إيران من النفط الخام إلى أعلى مستوى لها في عدة سنوات عند 1.8 مليون برميل يومياً في الأشهر الأخيرة، وهو أعلى مستوى منذ عام 2018، مدفوعة بالطلب الصيني القوي. تقول الصين إنها لا تعترف بالعقوبات المفروضة على شركائها التجاريين. المشتري الرئيس للنفط الإيراني هي شركات التكرير الصينية الخاصة، وقد وُضع بعضها مؤخراً على قائمة عقوبات وزارة الخزانة الأميركية. ومع ذلك، لا توجد أدلة تُذكر على أن هذا قد أثر بشكل كبير على تدفقات النفط من إيران إلى الصين. لطالما تهربت إيران من العقوبات من خلال عمليات النقل من سفينة إلى أخرى، وإخفاء مواقع الأقمار الاصطناعية للسفن. تستخرج إيران، ثالث أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك)، نحو 3.3 مليون برميل يومياً من النفط الخام، و1.3 مليون برميل يومياً من المكثفات والسوائل الأخرى، بما يعادل نحو 4.5 في المائة من الإمدادات العالمية. ووفقاً لشركة «كبلر»، صدّرت إيران نحو 1.8 مليون برميل يومياً من النفط الخام والمكثفات في مايو (أيار)، وهو ما يقارب ذروة عام 2018، حيث تُعالج ما تبقى من إنتاجها في مصافيها المحلية بطاقة إجمالية تبلغ 2.6 مليون برميل يومياً، وفقاً لشركة «إف جي إي» الاستشارية. ووفقاً لشركة «كبلر»، صدّرت إيران ما يقرب من 750 ألف برميل يومياً من المنتجات النفطية، بما في ذلك الغاز المسال، في مايو. كما تنتج البلاد 34 مليار قدم مكعبة من الغاز يومياً، وفقاً لشركة «إف جي إي»، وهو ما يمثل 7 في المائة من الإنتاج العالمي. ويُستهلك الغاز بالكامل محلياً. وتتركز منشآت إنتاج الهيدروكربونات الإيرانية بشكل رئيس في الجنوب الغربي، في محافظة خوزستان للنفط، وفي محافظة بوشهر للغاز والمكثفات من حقل بارس الجنوبي العملاق. وتُصدّر 90 في المائة من نفطها الخام عبر جزيرة خرج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store