
"ويز إير أبوظبي" أعلنت عن توسيع شبكة وجهاتها بإطلاق مسار جديد يربط بيروت بالعاصمة الإماراتية
أعلنت "ويز إير أبوظبي" - شركة الطيران الوطنية منخفضة التكلفة في دولة الإمارات العربية المتحدة، في مؤتمر صحافي عقد في فندق "رامادا " في وسط بيروت قبل ظهر اليوم وحضره عدد من الاعلاميين والشخصيات الإقتصادية،" توسيع شبكة وجهاتها بإطلاق مسار جديد يربط بيروت بالعاصمة الإماراتية أبوظبي"، لافتة الى انها " توفرأسعاراً مميزة وسهولة أكبر في السفر، مما يتيح إمكانية التوجه مباشرةً الى أبوظبي، القلب الثقافي الرائد لدولة الإمارات".
وأوضحت انها تسير ثلاث رحلات أسبوعية إلى أبوظبي اعتباراً من حزيران (يونيو) المقبل، وذلك في أيام الاثنين والأربعاء والجمعة*. وتتوافر التذاكر حالياً عبر الموقع الإلكتروني wizzair.com وعلى تطبيق الشركة على الهواتف الذكية، بأسعار تبدأ من 61.99** دولار أمريكي فقط". وقالت انها "تحتفي بهذا الإعلان المميز بطرح عرض ترويجي لمدة ثلاثة أيام***، يشمل حسما بنسبة 20% على أسعار التذاكر بدءاً من اليوم (الثلاثاء) لجميع العملاء".
ورأت الشركة، "ان هذا الاعلان عن المسار الجديد، يمثل خطوة مهمة تجعل من "ويز إير"منخفضة التكلفة الوحيدة التي تربط بين بيروت وأبوظبي. كما يتيح تشغيل هذا المسار إمكانية السفر الموثوق وبأسعار معقولة، ويسهّل على الجميع فرص التواصل واستكشاف وجهات جديدة".
وقالت رئيس القسم التجاري في شركة ويز إير أبوظبي تمارا فالوا: "إنّ إعلان اليوم هو عودةٌ لفرص السفر منخفض التكلفة إلى لبنان ، كما يفتح الباب أمام الربط الجوي السلس وميسور التكلفة في المنطقة. ويسرنا أن نُعلن عن إضافة بيروت إلى شبكة وجهاتنا المتنامية من الرحلات منخفضة التكلفة. وتربط خدمة ويز إير الجديدة بين بيروت وأبوظبي، العاصمة النابضة بالحياة لدولة الإمارات، لتُوفر مزيجاً مثالياً بين وجهات الجذب العصرية والتجارب الثقافية الغنية".
أضافت :"قررنا تشغيل المسار ثلاث مرات أسبوعياً، من أجل تزويد عملائنا بخيارات مريحة لقضاء عطلات نهاية الأسبوع أو السفر المتكرر لأغراض العمل. ولا تقتصر مزايا هذا التوسع على تعزيز الربط بين بيروت وأبوظبي، بل إنه يفتح آفاقاً جديدة للسياحة والعمل والتبادل الثقافي. ونسعى من خلال توفير خيارات السفر منخفضة التكلفة إلى مساعدة المسافرين على الاستكشاف والتواصل والازدهار على امتداد هذه الوجهات الحيوية. ونؤكد التزامنا بجعل السفر أكثر سلاسة من أيّ وقت مضى، الأمر الذي يتجلى في توسيعنا السريع لشبكة رحلاتنا في منطقة الشرق الأوسط وخارجها، واحتفالاً بهذا الإعلان، نطلق عرضاً ترويجياً لمدة ثلاثة أيام على أسعارنا المخفضة، ونتطلع لاستقبال الركاب على متن طياراتنا الحديثة من طراز إيرباص إيه 321".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 2 ساعات
- بيروت نيوز
روسيا تُسجّل ثالث أعلى فائض تجاري على مستوى العالم
Hثبتت روسيا أنها أصبحت ثالث أكبر دولة في العالم من حيث الفائض التجاري، في حين لا تزال الصين تتلقى أكبر دخل صاف من التجارة، وذلك وفقاً للبيانات الصادرة عن الخدمات الإحصائية الوطنية لـ91 دولة رئيسية، وتحليل اقتصادي أجرته وكالة 'سبوتنيك' للبيانات الصادرة عن الخدمات الإحصائية الوطنية. وكانت الصين أكبر الرابحين من التجارة العام الماضي، إذ بلغ الفائض التجاري لها 991 مليار دولار. وفي المرتبة التالية، كما في العام السابق، تأتي ألمانيا بإيرادات تجارية صافية بلغت 258 مليار دولار. وتحتل روسيا المركز الثالث، بفائض تجاري قدره 151 مليار دولار، لتتقدم أربعة مراكز نتيجة لذلك. وتضم المراكز الخمسة الأولى أيضاً أيرلندا، التي تراجعت من المركز الثالث إلى المركز الخامس بفائض بلغ 98 مليار دولار، وهولندا، التي سجلت فائضاً قدره 89 مليار دولار وصعدت ثلاثة مراكز. (الميادين)

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
ما "كلمة السر" في تعافي سوريا من العقوبات؟
رجّح تقرير نشرته صحيفة "المونيتور" البريطانية أن يكون لرفع العقوبات الأمريكية عن سوريا تأثير يفوق بكثير أي تخفيف للعقوبات من قبل دول أخرى، بشأن تعافي اقتصاد البلاد التي أنهكتها الحرب الأهلية على مدى أكثر من عقد. وأضاف التقرير أن التعافي الاقتصادي السوري يعتمد بدرجة كبيرة على التنسيق العالمي، رغم أن مفتاح هذا التعافي يبقى بيد واشنطن، التي تفرض عقوبات قاسية تشمل تدابير "ثانوية" تعرقل أي جهة أجنبية تحاول التعامل مع دمشق. وأوضح التقرير أن شركات القطاع الخاص حول العالم لن تبادر للاستثمار في سوريا أو التعامل معها قبل الحصول على إشارة واضحة من الولايات المتحدة، ما يجعل تخفيف العقوبات الأمريكية شرطًا ضروريًا لتفعيل أي عملية إعادة إعمار جدية. وتشمل العقوبات الأمريكية عقوبات ثانوية، فُرضت منذ يونيو/حزيران 2020، وتستهدف أي جهة أجنبية تتعامل مع الحكومة السورية أو تدخل في معاملات اقتصادية معها. وتعني هذه العقوبات أن الأفراد أو الكيانات التي تتعامل مع دمشق تواجه خطر التعرض لتجميد الأصول والعزل المالي، مما يفاقم عزلة سوريا ويشل قدرتها على التفاعل مع النظام المالي العالمي. ولم تُصدر واشنطن حتى الآن جدولاً زمنيًا لتخفيف هذه العقوبات، التي بدأت منذ عهد الرئيس السابق دونالد ترامب. وقد أشار المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مايكل ميتشل إلى أن إلغاء هذه الإجراءات "يتطلب خطوات إدارية وتشريعية معقدة". يُذكر أن العقوبات الأمريكية والغربية فُرضت على سوريا بين عامي 2011 و2013؛ بسبب مزاعم بانتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك استخدام الأسلحة الكيميائية. كما فرضت كندا، والاتحاد الأوروبي، والمملكة المتحدة، عقوبات مشابهة طالت قطاعات حيوية كالبنوك والطاقة والنقل، إلى جانب كيانات متهمة بالتورط في تجارة الكبتاغون غير المشروعة. عقوبات مشددة واقتصاد منهار أدت هذه العقوبات إلى انهيار كبير في الاقتصاد السوري، فقد انخفضت الصادرات من 18.4 مليار دولار عام 2010 إلى 1.8 مليار دولار فقط بحلول 2021، بحسب بيانات البنك الدولي. وتحت ضغط العقوبات، ازدهرت تجارة الكبتاغون في سوريا، حتى أصبحت وفق البنك الدولي القطاع الاقتصادي الأعلى، بقيمة سوقية تُقدَّر بـ5.6 مليار دولار. حكومة جديدة وسط تحديات ضخمة وتسعى الحكومة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع إلى رفع العقوبات، في وقت تحاول فيه البلاد التعافي من عقود من الحكم الاستبدادي، ومن حرب أهلية بدأت عام 2011 وانتهت فعليًا في 2024. ورغم أن رفع العقوبات خطوة مهمة، فإن الصحيفة شددت على أن العملية لن تنجح من دون تنسيق متكامل بين أنظمة العقوبات الدولية، وإعادة ربط سوريا بالنظام المالي العالمي. وتُقدّر تكلفة إعادة إعمار سوريا بما يتراوح بين 250 و400 مليار دولار، وهي أرقام ضخمة تتطلب تدفقًا استثماريًا كبيرًا، لا يمكن تحقيقه من دون رفع القيود المالية والمصرفية المفروضة على دمشق. وفي حين يُتوقع أن يكون القطاعان المالي والطاقة أكبر المستفيدين من أي تخفيف للعقوبات الأمريكية، تبقى عودة سوريا إلى النظام المالي العالمي ضرورية لتلقي المساعدات، وتنفيذ مشاريع إعادة الإعمار، وتمويل عمليات الطاقة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 4 ساعات
- ليبانون 24
روسيا تُسجّل ثالث أعلى فائض تجاري على مستوى العالم
Hثبتت روسيا أنها أصبحت ثالث أكبر دولة في العالم من حيث الفائض التجاري، في حين لا تزال الصين تتلقى أكبر دخل صاف من التجارة، وذلك وفقاً للبيانات الصادرة عن الخدمات الإحصائية الوطنية لـ91 دولة رئيسية، وتحليل اقتصادي أجرته وكالة " سبوتنيك" للبيانات الصادرة عن الخدمات الإحصائية الوطنية. وكانت الصين أكبر الرابحين من التجارة العام الماضي، إذ بلغ الفائض التجاري لها 991 مليار دولار. وفي المرتبة التالية، كما في العام السابق، تأتي ألمانيا بإيرادات تجارية صافية بلغت 258 مليار دولار. وتحتل روسيا المركز الثالث، بفائض تجاري قدره 151 مليار دولار، لتتقدم أربعة مراكز نتيجة لذلك.