
تحديث أمني طارئ.. أبل تصلح ثغرة خطيرة بعد استخدامها في هجوم متطور
أطلقت شركة أبل تحديثا أمنيا طارئا لأجهزتها بعد اكتشاف ثغرة خطيرة، في العديد من تطبيقاتها بحسب ما ذكره موقع "Bleeping Computer".
وفقًا لما ذكره الموقع، فإنه في حالة ما إذا استُغلت هذه الثغرة باستخدام محتوى ويب مُعدّ بشكل ضار، فقد تسمح للمخترقين باختراق بيئة الحماية، WebKit والوصول إلى أجزاء أخرى من نظام تشغيل جهاز iPhone أو Mac.
وإليك كل ما تحتاج إلى معرفته حول هذه الثغرة الأمنية الجديدة بما في ذلك أجهزة أبل المتأثرة، بالإضافة إلى بعض النصائح والحيل، حول كيفية الحفاظ على جهاز iPhone أو Mac أو iPad وحتى سماعة Vision Pro الخاصة بك آمنة من المتسللين.
أجهزة Apple المتأثرة
وكشف الموقع عن قائمة الأجهزة المتأثرة، لا سيما وأن أجهزة آبل الجديدة والقديمة معرضة للخطر، حيث جاءت القائمة كالتالي:
iPhone XS والإصدارات الأحدث
أجهزة Mac التي تعمل بنظام macOS Sequoia
ايباد برو 13 بوصة
iPad Pro مقاس 12.9 بوصة (الجيل الثالث والإصدارات الأحدث)
iPad Pro مقاس 11 بوصة (الجيل الأول والإصدارات الأحدث)
iPad (الجيل السابع والإصدارات الأحدث)
iPad mini (الجيل الخامس وما بعده)
أبل فيجن برو
إذا كان لديك أي من هذه الأجهزة وإذا كنت أحد مستخدمي Apple، فمن المحتمل أنك سترغب في تنزيل أحدث تحديث أمني طارئ من الشركة وتثبيته في أقرب وقت ممكن.
على الرغم من أن هذا الهجوم المتطور ربما استهدف أفرادًا ذوي قيمة عالية مثل الرؤساء التنفيذيين والمسؤولين الحكوميين، إلا أن المتسللين عادة ما يبدأون من القمة ويتجهون إلى الأسفل عندما يتعلق الأمر باستخدام يوم الصفر مثل هذا في هجماتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 5 أيام
- البلاد البحرينية
آبل تعيد بناء سيري: ذكاء اصطناعي بتصميم جديد
أفادت تقارير تقنية أن شركة آبل الأمريكية تسعى في الوقت الحالي إلى تصحيح مسارها في قطاع الذكاء الاصطناعي، وذلك بعد أن واجهت سلسلة من الانتقادات والإخفاقات عقب محاولتها الأولى في هذا المجال خلال العام الماضي. من الإخفاق إلى الإصلاح: كيف تخطط آبل لإنقاذ مساعدها الرقمي ومستقبلها في الذكاء الاصطناعي؟ وقالت التقارير إنه رغم الضجة الإعلامية التي أحاطت بإطلاق مبادرة Apple Intelligence، إلا أن الواقع الفني والتقني كان أقل من التوقعات بكثير، ما دفع الشركة الأمريكية إلى إعادة تقييم خطتها بالكامل. وأوضحت نقلاً عن مصادر مطلعة، أن آبل تركز حالياً على إعادة تصميم مساعدها الصوتي سيري، وذلك من خلال تطوير نسخة جديدة قائمة على نماذج اللغة الكبيرة LLM، والتي تعرف داخلياً باسم سيري LLM. وأشارت المصادر إلى أن هذه النسخة تهدف إلى منح سيري قدرات أكثر تقدماً في فهم السياق، إجراء المحادثات، وتحليل المعلومات. ولفتت التقارير إلى أن المشروع قد واجه صعوبات داخلية كبيرة، أبرزها التردد من جانب كريغ فيدريجي، رئيس قسم البرمجيات في الشركة، في تخصيص استثمارات حقيقية للذكاء الاصطناعي، إضافة إلى البداية المتأخرة لآبل مقارنة بمنافسيها، حيث إنها لم تبدأ فعلياً في تطوير استراتيجيتها إلا بعد ظهور ChatGPT في أواخر عام 2022. ونوهت المصادر إلى أن جون جياناندريا، المسؤول عن قسم الذكاء الاصطناعي والذي انضم إلى آبل قادماً من قوقل عام 2018، كان من المتحفظين تجاه الذكاء التوليدي، ورفض دمجه بشكل واسع في منتجات آبل، مما عطل التقدم في تطوير سيري، مردفة إنه مؤخراً، تم استبعاده من مشاريع سيري والروبوتات، وسط أنباء عن قرب إحالته إلى التقاعد. وبينت التقارير أنه في محاولة منها لإنقاذ المشروع، تعمل آبل حالياً من خلال فريق متخصص في مدينة زيورخ، على بناء نسخة أكثر ذكاء من سيري، والتي تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، مع التركيز على الحفاظ على خصوصية المستخدمين. وأكملت المصادر أنه من بين الأفكار المطروحة: السماح لسيري بتصفح الإنترنت، والاعتماد على مصادر متعددة، مشيرة إلى أن آبل قد دخلت في محادثات مع شركة Perplexity لدمج هذه القدرات في متصفح سفاري. وأضافت التقارير أن آبل قد بدأت تستوعب أن المنافسة في مجال الذكاء الاصطناعي لم تعد خياراً، بل ضرورة مصيرية للحفاظ على مكانتها وسط كبرى شركات التكنولوجيا. تم نشر هذا المقال على موقع


البلاد البحرينية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
مخاوف أميركية من صفقة "ذكاء اصطناعي" بين أبل وعلي بابا
ذكرت صحفية نيويورك تايمز اليوم السبت أن البيت الأبيض ومسؤولين بالكونغرس يجرون تدقيقا في خطة شركة أبل لإبرام اتفاق مع علي بابا الصينية لجعل برنامج الذكاء الاصطناعي الذي تطوره الشركة الصينية العملاقة متاحا على هواتف آيفون في الصين. وقالت الصحيفة نقلا عن ثلاثة مصادر مطلعة على الأمر إن السلطات الأميركية قلقة من أن تساعد الصفقة الشركة الصينية على تحسين قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي وتوسيع نطاق برامج الدردشة الصينية الخاضعة لقيود الرقابة وزيادة إخضاع أبل لقوانين بكين المتعلقة بالرقابة ومشاركة البيانات. وكانت علي بابا أكدت في فبراير شراكتها مع أبل لدعم خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بهواتف آيفون في الصين. والشراكة بالنسبة لعلي بابا مكسب كبير في سوق الذكاء الاصطناعي الشديد التنافسية في الصين حيث يجري تطوير برنامج "ديب سيك" الذي اشتهر هذا العام بنماذج أرخص بكثير من البرامج المنافسة في الغرب. جدير بالذكر أن "ديب سيك" أطلقت في يناير الماضي نموذج لغة جديدا للذكاء الاصطناعي بإمكانيات تفوق النماذج التي تقدمها الشركات الأميركية الكبرى مثل "أوبن إيه آي" وبتكلفة زهيدة للغاية. ويعتمد نموذج "ديب سيك" على 2000 رقاقة فقط بتكلفة بلغت 5.6 مليون دولار ليحقق نفس النتائج التي تحققها نماذج الشركات الأميركية التي تحتاج إلى 16 ألف رقاقة بتكلفة تتراوح بين 100 و200 مليون دولار. وتجري شركة "مايكروسوفت "وشركة "أوبن إيه آي" مالكة تطبيق "تشات جي بي تي" تحقيقا لمعرفة ما إذا كانت مجموعة قرصنة مرتبطة بشركة "ديب سيك" قد حصلت على بيانات خاصة بتقنيات "أوبن إيه آي" بطرق غير قانونية، بحسب مصادر تحدثت لوكالة "بلومبرغ".


الوطن
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- الوطن
جوجل تسخر من آبل.. هل يُعيد آيفون 17 تصميم كاميرا بيكسل؟
أصدرت جوجل إعلانًا جديدًا يسخر من آبل بسبب شائعات إعادة تصميم هاتفي آيفون 17 برو، وآيفون 17 برو ماكس، حيث يُعد هذا الإعلان جزءًا من حملة جوجل المستمرة التي تتبادل فيها هواتف بيكسل وآيفون الحديث، وهذه المرة، يُثير بيكسل الفضول لدى آيفون بشأن تصميم كاميرته الجديد. هل تقوم شركة أبل بنسخ جوجل؟ تشير التسريبات إلى أن هاتفي iPhone 17 Pro و Pro Max سيحصلان على تصميم جديد للكاميرا الخلفية يمتد على طول الجزء الخلفي كشريط، وسيحصل iPhone 17 Air أيضًا على شريط كاميرا، ولكنه سيحتوي على عدسة واحدة فقط، ومن المتوقع أن يحافظ الطراز الأساسي من iPhone 17 على تصميمه الحالي. ما وجهة نظر شركة جوجل؟ ترى جوجل في هذا نسخًا من آبل لشريط كاميرا بيكسل القديم، وأن آبل استعارت ميزة الرؤية الليلية التي كانت لدى جوجل قبل أن تُطلق الوضع الليلي، وكذلك ماجيك إيراسر، التي ألحقتها آبل لاحقًا بأداة تنظيف مشابهة. الإعلان يشغل منصات التواصل الاجتماعي لم ينتشر الإعلان بشكل واسع بعد، لكن محبي العلامتين التجاريتين بدأوا يتحدثون عنه على الإنترنت، حيث يعتقد البعض أن جوجل مُحقة في إبراز أوجه التشابه، بينما يعتقد آخرون أن الأمر جزء من تطور التكنولوجيا، فكل شركة تستعير أفكارها في مرحلة ما. واستخدمت جوجل هذا الشكل من الكلام في العديد من إعلاناتها الأخيرة، حيث يجده البعض مُسليًا، بينما يراه آخرون سخيفًا بعض الشيء.