logo
عاشق يتسلّل إلى القصر... والسبب عيون حفيدة ترامب!

عاشق يتسلّل إلى القصر... والسبب عيون حفيدة ترامب!

اعتقلت الخدمة السرية الأميريكية، شاباً حاول تسلق سور منتجع مارالاغو التابع للرئيس دونالد ترامب في فلوريدا.
وأكدت الخدمة السرية في بيان، أن المشتبه به تسلق السياج الخارجي للمنتجع بعد منتصف الليل مما أثار أجهزة الإنفاذ الأمنية، وتم احتجازه من دون وقوع أي حوادث، قبل أن تتولى شرطة بالم بيتش أمره واتهامه رسمياً بالتعدي على ممتلكات خاصة.
من جهته، أخبر الشاب الذي يدعى أنتوني توماس ريس (23 عاما)، رجال إنفاذ القانون أنه أراد دخول المنتجع "لنشر الإنجيل" للرئيس وطلب الزواج من حفيدته المراهقة "كاي".
وأظهرت سجلات الاعتقال الصادرة عن مكتب شرطة مقاطعة "بالم بيتش" أن ريس كان قد اعتقل سابقاً خلال احتفالات رأس السنة الميلادية لقيامه بمحاولة مماثلة لدخول المنتجع الرئاسي بشكل غير قانوني.
ووفقا لتقرير الشرطة، فقد كرر ريس تصريحاته هذه المرة عن نيته إيصال رسالة دينية للرئيس الأميركي والزواج من حفيدته.
وبعد الاعتقال الأولي بتهمة التعدي على الملكية الخاصة، حددت المحكمة كفالة مالية قدرها ألف دولار، لكنها رفعت لاحقا إلى 50 ألف دولار، مع احتمال توجيه تهم اتحادية إضافية. وكان ترامب متواجدا في العاصمة واشنطن أثناء وقوع الحادث.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"سهم صمود".. حملة شعبية للتبرعات من مخيم عين الحلوة لكسر الحصار عن غزة
"سهم صمود".. حملة شعبية للتبرعات من مخيم عين الحلوة لكسر الحصار عن غزة

بوابة اللاجئين

timeمنذ 28 دقائق

  • بوابة اللاجئين

"سهم صمود".. حملة شعبية للتبرعات من مخيم عين الحلوة لكسر الحصار عن غزة

أطلق عدد من شباب مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا جنوب لبنان مبادرة إغاثية بعنوان "سهم صمود"، تهدف إلى جمع التبرعات وتقديم الدعم لأهالي قطاع غزة المحاصرين، في رسالة وجدانية تعبر عن وحدة الشتات مع أهل القطاع في مواجهة حرب الإبادة. وأكد القائمون على المبادرة أن الخطوة تأتي "من الوجدان الجمعي لأبناء مخيم عين الحلوة، في لحظة تاريخية يواجه فيها شعبنا عدواناً بلا هوادة، وسط صمت دولي وتجاهل عربي مؤلم"، مشددين على أن المبادرة "ليست رمزية، بل فعل مقاومة مجتمعية يؤكد أن وحدة الدم والمصير لا تعترف بالحدود، وأن غزة ليست وحيدة". وأوضح المبادرون أن "رغم العجز والخذلان الذي نشعر به، إلا أن المبادرة تحوّلت إلى فعل دعم معنوي ومادي لتثبيت صمود شعبنا في غزة"، مشيرين إلى أن الحملة لاقت تفاعلًا واسعًا داخل المخيم، حيث تمكنوا من جمع قرابة 20 ألف دولار في المرحلة الأولى خلال أقل من 24 ساعة، فيما تجاوزت التبرعات هذا الرقم في المرحلة الثانية التي انطلقت بعد يومين. وقالوا: "كل شارع وزقاق وبيت في عين الحلوة ينبض مع غزة. كل شهيد يزف هناك هو ابن المخيم، وكل بيت يقصف هناك تهتز له جدران بيوتنا هنا. هذه الحملة رسالة سياسية وإنسانية: نحن شعب واحد في الوطن والشتات، وما يجمعنا أكبر بكثير مما يفرقنا." وأضاف القائمون: "مخيم عين الحلوة، الذي كثيرًا ما حاولت الحملات الإعلامية والسياسية تشويهه، يخرج اليوم بسهم آخر، لا يحمل العنف بل الوفاء، ولا يزرع الخوف بل الأمل، موجّهًا إلى غزة ليقول لأهلها: لسنا بعيدين، نحن هنا معكم، على درب العودة ذاته، نُقاوم بالكلمة والموقف والمال، حتى يتحقق النصر، وترفع راية الحرية فوق كل فلسطين." واعتبر المبادرون أن الحملة تتجاوز البعد الإغاثي، لتكون فعلًا سياسيًا وإنسانيًا ومجتمعيًا يؤكد أن "ما يجمع الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات هو النضال المشترك، ووحدة القضية والمصير، أمام احتلال واحد وعدو واحد"، مشيرين إلى أن كل تبرع، وكل خطوة، هي "سهم صمود" جديد يغرس في جدار الحصار المفروض على غزة.

قوى الأمن عممت صورة موقوف نفذ أكثر من 100 عملية سرقة بطريقة احتيالية
قوى الأمن عممت صورة موقوف نفذ أكثر من 100 عملية سرقة بطريقة احتيالية

صيدا أون لاين

timeمنذ 30 دقائق

  • صيدا أون لاين

قوى الأمن عممت صورة موقوف نفذ أكثر من 100 عملية سرقة بطريقة احتيالية

أعلنت ​المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي​- شعبة العلاقات العامّة، أنّ "في الآونة الأخيرة، حصلت عدّة عمليّات سرقة بطريقة احتياليّة ونشل في مختلف المناطق اللّبنانيّة، ينفّذها أفراد عصابة مجهولة، حيث يقدمون على سرقة مبالغ ماليّة ومجوهرات من المواطنين عبر إيهامهم برغبتهم بصرف الأموال، أو التبرّع لدور العبادة والأماكن الدّينيّة، ويتكلّمون معهم باللّهجة العراقيّة، وكان آخرها بتاريخ 2025-05-17 في بلدة ​الخرايب​، حيث أقدم شاب مجهول ترافقه فتاة على متن سيّارة نوع "ب أم" لون جردوني، على سرقة مبلغ 2,900 دولار أميركي بطريقة احتياليّة؛ وفرّا إلى جهة مجهولة". وأوضحت في بلاغ، أنّ "نتيجة الاستقصاءات والتحرّيات الّتي أجرتها ​شعبة المعلومات​، تبيّن أنّ الفاعلَين يستخدمان السّيّارة المذكورة، والمزوّدة بلوحة تسجيل مزوّرة. كما تمكّنت من كشفت هويّة الشّاب وتحديد مكان إقامته في محلّة ​حي السلم​، حيث يتواجد برفقة زوجته المشتبه بمشاركتها في تنفيذ عمليّات السّرقة، وهما: "خ. ع." (مواليد عام 1992، مكتوم القيد) من أصحاب السّوابق في جرائم النّشل والسّرقة والسّلب، و"ر. ح." (مواليد عام 1986، لبنانيّة)". وكشفت شعبة العلاقات العامّة، أنّ "بعد رصد وتعقّب، وبناءً على إشارة القضاء، نفّذت قوّة من الشّعبة مداهمةً لمنزلهما أدّت إلى توقيفهما"، مشيرةً إلى أنّ "بتفتيشهما والمنزل، ضُبط بحوزة الأوّل مبلغ مالي قيمته 1,000 دولار أميركي، خمسة ريالات قطريّة، وبطاقة تعريف مزوّرة باسم مغاير عليها صورته الشّمسيّة. كما بتفتيش السّيّارة، عُثر في داخلها على لوحتَي السّيّارة المزوّرتَين المستخدمتَين في عمليّات السّرقة، وكميّة من حشيشة الكيف". ولفتت إلى أنّ "بالتّحقيق مع (خ. ع.)، اعترف بما نُسب إليه لجهة إقدامه منذ نحو 3 سنوات، على تنفيذ أكثر من 100 عمليّة سرقة بطريقة احتياليّة من المناطق اللّبنانيّة كافّة، منها: الجمهور، سن الفيل، جونيه، الضبية، خلدة، الناعمة، صيدا، الغازية، سعدنايل، المصنع، زحلة، الحدت، الصياد، الشويفات، الدورة، جونية، الصرفند، الزرارية، النبطية، مغدوشة، جب جنين، الروشة، والرملة البيضاء... وذلك عبر إيهام الضّحايا أنّه يرغب بصرف الأموال، ويتكلّم معهم باللّهجة العراقيّة؛ ولدى قيام الضحيّة بصرف الأموال يقوم بطريقة خفيّة بسحب الأموال منه دون ملاحظته". كما بيّنت أنّه "اعترف أيضًا أنّه شاركه بهذه العمليّات العديد من الأشخاص، منهم من تمّ توقيفهم سابقًا من قبل دوريّات الشّعبة. كما اعترف بتعاطيه ​المخدرات​، وأكّد أنّه يستخدم البطاقة المزورّة كونه مطلوب للقضاء بمذكّرات عدليّة، وصرح أيضًا أنّ الفتاة الّتي ترافقه في العمليّات ليست زوجته، إنّما هي فتاة أخرى العمل جار لتوقيفها". وأفادت الشّبعة بأنّ "بالتّحقيق مع (ر. ح.)، أنكرت ما نُسب إليها لجهة مشاركتها زوجها بهذه العمليّات، ولدى عرض صورتها على أحد المدّعين تعرّف عليها، وأنّها كانت برفقة الأوّل لدى تعرّضه للسّرقة"، وذكرت أنّ "المقتضى القانوني أُجري بحقّهما، والعمل جارٍ لتوقيف باقي المتورّطين". وأشارت إلى أنّ "لذلك، وبناءً على إشارة القضاء المختص، تعمّم المديريّة العامّة صورة (خ. ع.)، وتطلب من الّذين وقعوا ضحيّة أعماله، التوجّه إلى فرع معلومات الجنوب الكائن في سراي صيدا أو الاتصال على رقم الهاتف: 755003-07، لاتخاذ الإجراءات القانونيّة اللّازمة".

مكتب الصدي: لم يرتّب مبالغ إضافية على كاهل اللبنانيين قبل موافقة مجلس النواب كما ادعى فياض
مكتب الصدي: لم يرتّب مبالغ إضافية على كاهل اللبنانيين قبل موافقة مجلس النواب كما ادعى فياض

صيدا أون لاين

timeمنذ 30 دقائق

  • صيدا أون لاين

مكتب الصدي: لم يرتّب مبالغ إضافية على كاهل اللبنانيين قبل موافقة مجلس النواب كما ادعى فياض

أشار المكتب الإعلامي لوزير الطّاقة والمياه ​جو الصدي​، إلى أنّ "وزير الطّاقة السّابق ​وليد فياض​ طالعنا بجملة مغالطات بشأن ​النفط العراقي​، في تقرير إخباري عُرض بتاريخ 5/6/2025". وأكّد في بيان، "بغية عدم تضليل المواطنين اللّبنانيّين، الآتي: - أوّلًا، إنّ وزراء الطّاقة المتعاقبين عمدوا إلى استيراد الفيول من العراق منذ عام 2021، علمًا أنّ ​مجلس النواب اللبناني​ وافق فقط على العقد الأوّل، فيما لم يصدّق حتّى تاريخه على العقدَين الثّاني والثّالث اللذين أُرسلا اليه من مجلس الوزراء. - ثانيًا، بالنّسبة إلى العقد الرّابع، فقد عمد فياض إلى إطلاق مناقصة قبل تاريخ توقيع هذا العقد. كما أنّه هو من وقّع التّلزيم المبدئي للشّركة الّتي سمّاها في حديثه. - ثالثًا، الصّدي وقّع التّلزيم النّهائي المستند إلى المناقصة الّتي أطلقها فياض، انطلاقًا من مبدأ استمراريّة المرفق العام، ولم يطلق أي مناقصة أخرى استنادًا إلى العقد الرّابع المتعلّق بالفيول أويل. وبالتّالي، لم يرتّب الصّدي أي مبالغ ماليّة إضافيّة على كاهل اللّبنانيّين قبل موافقة مجلس النّواب، كما يدّعي فياض، علمًا أنّ وزير المال ياسين جابر والوزير الصّدي أطلعا مجلس النّواب بواقع الحال، في جلسة اللّجان النّيابيّة المشتركة الأخيرة. - رابعًا، أمّا بالنّسبة للأرقام، فادّعى فيّاض أنّ المبلغ الّذي رتّبه على عاتق اللّبنانيّين هو فقط 600 مليون دولار، بينما الحقيقة هي غير ذلك، إذ أنّ المبالغ المترتّبة فعليًّا هي 1,28 مليار دولار تقريبًا، مستحق منها حتّى تاريخه 753 مليون دولار تقريبًا، على أن تستحق المبالغ المتبقّية تباعًا خلال العام المقبل". وشدّد المكتب على أنّ "واجب على كل مسؤول مصارحة اللّبنانيّين بصدق وشفافيّة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store