
كان راجع من العمل.. تشيع جثمان شاب كفرالشيخ توفي في حادث في لبيبا
شيع المئات من أهالي
حشد كبير من أهالي كفر الشيخ يشاركون في تقديم واجب العزاء لأسرة الفقيد
وقد شيع الأهالي بكفر الشيخ جثمان الفقيد إلى مثواه الأخير وسط حشد كبير من أهالي كفر الشيخ الذين شاركو في تقديم واجب العزاء لأسرة الفقيد معربين عن بالغ حزنهم وأسفهم على هذا المصاب الجلل
وكشف أحد جيران " محمد " شاب كفر الشيخ في حديثه لموقع "
الحزن يخيم على أهالي كفر الشيخ بسبب وفاة الشاب الذي لقى مصرعه في كفر الشيخ
وأصيب الاهالي بكفر الشيخ بحالة من الحزن حيت تلقي الشاب " محمد عبد السميع شبل " البالغ من العمر 25 عاما مصرعه في حادث مأساوي وقع في دولة لبيبا أثناء عودته من العمل ويذكر أن الشاب المتوفي كان برفقة نجل عمه وتعرض أيضا لهذا الحادث ويمكث في احد المستشفيات متأثرًا بإصابته
وشيع جثمان الشاب اليوم الخميس عقب صلاة الظهر في مشهد جنأزي مهيب شهد حالة من الحزن خميت علي الأهالي وقد نعي الأصدقاء والأقارب الفقيد مستذكرين صفاته الحميدة .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار العالم : علي السيد مدير دفاع مدني دبي الأسبق في ذمة الله
الخميس 8 مايو 2025 11:30 صباحاً نافذة على العالم - انتقل إلى رحمة الله تعالى علي السيد ابراهيم خليفة السادة، ستقام صلاة الجنازة على جثمان الفقيد، اليوم الخميس، بعد صلاة الظهر في مسجد الشهداء - مقبرة القصيص بإمارة دبي. وكان الفقيد قد شغل منصب مدير الإدارة الأسبق في القيادة العامة للدفاع المدني في دبي. إنا لله وإنا إليه راجعون


فيتو
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- فيتو
أول تعليق رسمي من جامعة الزقازيق بشأن تخلص طالب حقوق من حياته بالمدينة الجامعية
نعت جامعة الزقازيق في محافظة الشرقية الطالب حسين محمد الطالب بكلية الحقوق، والذي أقدم على التخلص من حياته بالمدينة الجامعية، وأعربت إدارة الجامعة عن تعازيها ومواساتها لأسرة الفقيد. ونشرت الجامعة بيان عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، تقدمت فيه بأحر التعازي لأسرة الراحل. كما دعا البيان إلى المغفرة والرحمة له، وطلب الصبر والسلوان لأفراد أسرته. جـثة في مدينة الطلبة، شاب ينهي حياته بالشرقية وكانت غرفة النجدة تلقت بلاغا بالعثور على جثة شاب داخل المدينة الجامعية التابعة لجامعة الزقازيق محافظة الشرقية. وانتقلت قوة امنية إلى المدينة الجامعية وتبين أن الجثة لطالب بالفرقة الثانية بكلية الحقوق يدعي ؛حسين.م؛ 19عاما وتبين أنه أنهى حياته شنقا. تحرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق. الأزهر: طلب الراحة في التخلص من النفس وهم ومن كبائر الذنوب أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية أن طلب الرّاحة في الانتحار وهم، وهو كبيرة من كبائر الذنوب، والمؤمن الحق يعلم حقيقة الابتلاء الذي قد يحمل الشر من وجه، ويحمل الخير من وجوه، وأن الدنيا دار اختبار ومكابدة، وأن الآخرة هي دار الجزاء والمستقر. تأكيد الإسلام على ضرورة حفظ النفس وأشار المركز إلى أن الإسلام جعل حفظ النفس مقصدًا من أَولى وأعلى مقاصده حتى أباح للإنسان مواقعة المحرم في حال الاضطرار؛ ليُبقي على حياته ويحفظها من الهلاك، وقد جاء الإسلام بذلك موافقًا للفطرة البشرية السّوية، ومؤيدًا لها. لذا كان من العجيب أن يُخالِف الإنسان فطرته، وينهي حياته بيده؛ ظنًا منه أنه يُنهي بذلك آلامه ومُشكلاته. ولكن الحق على خلاف ذلك؛ لا سيما عند من آمن بالله واليوم الآخر، فالمؤمن يعلم أنّ الدنيا دار ممر، وأن الآخرة هي دار الخُلود والمُستقَر، وأن الموت هو بداية الحياة الأبدية، لا نهايتها. وأن الآخرة دار حساب وجزاء، وأن الدنيا لا تعدو أن تكون دار اختبار وافتتان ومكابدة؛ قال سبحانه: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ} [البلد: 4]، وقال عز من قائل: {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ} [الأنعام: 165]. هذا بلا شك يوضح دور الاعتقاد والإيمان في الصبر على الحياة الدنيا وبلاءاتها، وتجاوز تحدياتها. فالمؤمن يرى وجود الشَّدائد والابتلاءات سُنّة حياتيّة حتميّة، لم يخلُ منها زمانٌ، ولم يسلم منها عبد من عباد الله سبحانه؛ بَيْدَ أنها تكون بالخير تارة، وبالشَّر أخرى، بالعطاء أوقاتًا، وبالحرمان أخرى، قال سُبحانه: {وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ}. [الأنبياء: 35] ويعلم حقيقة الابتلاء الذي يحمل الشَّر من وجه، ويحمل الخير من وجوه؛ إذ لا وجود لشرٍّ محض. ويستطيع ذَووا الألباب والبصائر أن يُعددوا أوجه الخير في كل محنة، والله سبحانه وتعالى قال عن حادثة الإفك في القرآن الكريم: {إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ...} [النور: 11]، رغم ما كان فيها من الشِّدة والبلاء على سيدنا رسول الله ﷺ، وزوجه أم المؤمنين السّيدة عائشة رضي الله عنها، والمجتمع الإسلامي كله. فسُنَّة الله سُبحانه في الابتلاء أن جعله اختبارًا وتمحيصًا؛ ليظهر صدقُ إيمان المؤمنين وصبرُهم وشكرُهم، وليظهر السّاخطُ عند البلاء، الجاحدُ عند النّعماء؛ كي يتفاضل النّاس ويتمايزوا، ثمَّ يُوفَّى كلٌّ جزاءَه في دنياه وأخراه؛ قال سُبحانه: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّىٰ نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ}. [محمد: 31] فإذا عَلِم العبدُ هذا هدأت نفسه، واطمأن قلبه، وعلم أنّ كل قَدَر الله له خير، إنْ هو آمن وصدّق وصبر وأحسن؛ قَالَ سَيِّدنا رَسُولُ الله ﷺ: «عَجَبًا لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلَّا للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْرًا لَهُ». [أخرجه مسلم] أما طلب الراحة في الانتحار فوهمٌ، وهو كبيرة، ولا راحة في الموت لصاحب كبيرة، وليس بعد الموت توبة أو مُستعتب. والتخلص من الحياة بإزهاق الروح التي هي ملكٌ لله سبحانه جريمةٌ لا مبرر لها على الإطلاق، قال الله تعالى: {...وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ...} [هود: 101]، واعتداءٌ على خلق الله، واستعجال ما قَدّر. لذلك توعد اللهُ سبحانه وتعالى المُنتحر بالعقاب الأليم، فقال تعالى: {...وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا. وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرًا. إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا}. [النساء: 29 -31] وقال رسول الله ﷺ: «كانَ فِيمَن كانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ به جُرْحٌ، فَجَزِعَ، فأخَذَ سِكِّينًا فَحَزَّ بهَا يَدَهُ، فَما رَقَأَ الدَّمُ حَتَّىٰ مَاتَ، قالَ اللهُ تَعَالَى: بَادَرَنِي عَبْدِي بنَفْسِهِ، حَرَّمْتُ عليه الجَنَّةَ». [أخرجه البخاري] كما عاقب النبي ﷺ مرتكب هذا الجُرم بعدم صلاته عليه، فعن جابر بن سَمُرة، قال: «أُتِيَ النبيُّ ﷺ برَجُلٍ قَتَلَ نَفْسَهُ بمَشَاقِصَ، فَلَمْ يُصَلِّ عليه». [أخرجه مسلم] الأزهر يوضح حكم التخلص من النفس وبيان حكم الانتحار المذكور لا يعارض النظر إليه كنتيجة لاضطراب نفسي قد يحتاج في بعض الحالات لمعالجة طبية مُتخصّصة، أو لمعاملة أُسرية ومُجتمعية واعية، فالدين يدعم العلم ولا يُناقضه، ويدعو الأسرةَ إلى تحمل مسئولياتها إزاء تربية أبنائها وتنشئتهم تنشئة إيمانية سوية وسطية، ويعتمد الحوار الهاديء البنّاء كأحد أهم أدوات وأساليب العلاج. خدمات مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية ومركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية إذ يقدم هذه الإضاءات يسعد بتواصل الجمهور معه، ويستمع إلى الشباب، ويجيب عن أسئلتهم واستفساراتهم، ويقدم المشورة والنصيحة الصادقة، والدعم النفسيّ والمعنويّ لهم، ويستقبل الاتصالات على هاتف رقم: 19906. كما يستقبل الزيارات، ويعقد مقابلات للشباب مع أعضاء المركز بمقر وحدة الدعم النفسي بمركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية - مشيخة الأزهر الشريف. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


تحيا مصر
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- تحيا مصر
كان راجع من العمل.. تشيع جثمان شاب كفرالشيخ توفي في حادث في لبيبا
شيع المئات من أهالي حشد كبير من أهالي كفر الشيخ يشاركون في تقديم واجب العزاء لأسرة الفقيد وقد شيع الأهالي بكفر الشيخ جثمان الفقيد إلى مثواه الأخير وسط حشد كبير من أهالي كفر الشيخ الذين شاركو في تقديم واجب العزاء لأسرة الفقيد معربين عن بالغ حزنهم وأسفهم على هذا المصاب الجلل وكشف أحد جيران " محمد " شاب كفر الشيخ في حديثه لموقع " الحزن يخيم على أهالي كفر الشيخ بسبب وفاة الشاب الذي لقى مصرعه في كفر الشيخ وأصيب الاهالي بكفر الشيخ بحالة من الحزن حيت تلقي الشاب " محمد عبد السميع شبل " البالغ من العمر 25 عاما مصرعه في حادث مأساوي وقع في دولة لبيبا أثناء عودته من العمل ويذكر أن الشاب المتوفي كان برفقة نجل عمه وتعرض أيضا لهذا الحادث ويمكث في احد المستشفيات متأثرًا بإصابته وشيع جثمان الشاب اليوم الخميس عقب صلاة الظهر في مشهد جنأزي مهيب شهد حالة من الحزن خميت علي الأهالي وقد نعي الأصدقاء والأقارب الفقيد مستذكرين صفاته الحميدة .