logo
كيف تفاعلت المنصات مع تضارب الأنباء بشأن اتفاق غزة؟

كيف تفاعلت المنصات مع تضارب الأنباء بشأن اتفاق غزة؟

الجزيرةمنذ 4 أيام

شبكات
أثار تضارب الأنباء حول إمكانية التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، وسط حالة من الترقب والشك بين المتابعين للتطورات الدبلوماسية المتسارعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات بجنين ونابلس
قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات بجنين ونابلس

الجزيرة

timeمنذ 39 دقائق

  • الجزيرة

قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات بجنين ونابلس

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة اقتحامات جنوب جنين في الضفة الغربية المحتلة، ونفذت حملة اعتقالات في بلدة فحمة، كما اعتقلت فلسطينيا في قرية يتما جنوب نابلس. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اعتقلت الأسير المحرر لؤي شفيق صعابنة من بلدة فحمة في جنين. كما اقتحمت قوات الاحتلال مدينة حلحول شمال الخليل بالضفة. وفي قرية يتما جنوب نابلس، ذكرت مصادر محلية، أن جنود الاحتلال اعتدوا على الشاب رشاد محمد نجار بالضرب أثناء عمله، واقتادوه إلى جهة غير معلومة. وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية، وسيرت دوريات راجلة فيها. تطورات أخرى وفي رام الله هاجم مستوطنون عائلات فلسطينية على أطراف بلدة سنجل شمال المدينة تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، وقام المستوطنون بإلقاء الحجارة على منازل الفلسطينيين وحاولوا تخريب أراض زراعية. وأفادت مصادر محلية، للجزيرة أن قوات الاحتلال اعتقلت عددا من الشبان الذين حاولوا التصدي للمستوطنين، وأغلقت مداخل بلدة سنجل. وداهم مستوطنون البلدة القديمة في الخليل جنوبي الضفة الغربية تحت حراسة وحماية قوات الاحتلال التي أغلقت المحلات التجارية ومنعت الفلسطينيين من الوصول للبلدة القديمة والمسجد الإبراهيمي. وينفذ المستوطنون جولات في البلدة القديمة في الخليل كل يوم سبت وسط حماية مشددة من قوات الاحتلال التي تغلق المنطقة بشكل كامل لتأمين هذه الجولات. واعتدى جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي على شاب فلسطيني عند حاجز عسكري في المدخل الشمالي لمدينة البيرة في الضفة. وأظهرت صور قيام جنود الاحتلال إيقاف مركبة الشاب خلال محاولته عبور الحاجز وإجباره على النزول وإدخاله إلى غرفة صغيرة والاعتداء عليه. ويتعرض الفلسطينيون لمضايقات يومية من قوات الاحتلال عند مرورهم عبر الحواجز العسكرية المنتشرة في الضفة.

غزة المحاصَرة.. تحاصر إسرائيل في افتقارها للإنسانية
غزة المحاصَرة.. تحاصر إسرائيل في افتقارها للإنسانية

الجزيرة

timeمنذ 43 دقائق

  • الجزيرة

غزة المحاصَرة.. تحاصر إسرائيل في افتقارها للإنسانية

قال الفريق القطري للعمل الإنساني في الأراضي الفلسطينية المحتلة إن السلطات الإسرائيلية قوّضت قدرته على تقديم المساعدات الإنسانية الحقيقية، التي تقوم على مبادئ ثابتة، وتصل إلى الفئات الأكثر ضعفًا. هذا، وحذَّر الفريق في بيان صحفي، يوم الخميس 29 مايو/ أيار الجاري، من أن الوضع الإنساني بلغ ذروته بعد مرور 600 يوم على اندلاع الحرب، حيث "تتعرض الأُسر للتجويع والحرمان من المقومات الأساسية التي تُيسر لها البقاء على قيد الحياة". بيان الفريق القطري توافق مع ما قاله المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، خلال مؤتمره الصحفي في نيويورك، حيث أكد أن القصف الإسرائيلي يطول مباشرة المستشفيات التابعة للصليب الأحمر أيضًا؛ بهدف توسيع الحصار ليطول القطاع الصحي أيضًا. كما أن رفض دخول المساعدات الغذائية إلى القطاع، والتعمد في حصرها ضمن شركة أميركية، دليل على تأكيد الإجرام الإسرائيلي، الذي يوضح أن المشروع الأميركي الإسرائيلي لم يزل قائمًا على التهجير القسري للسكان؛ بهدف تغيير وجه القطاع. لا نقاش حول هدف حكومة بنيامين نتنياهو، ذات التوجه اليميني المتطرف، اعتمادَ سياسة التجويع بحق سكان غزة المحاصرين، بغية ترحيلهم بطريقة قسرية. ولا نقاش في أن تلك المشهدية التجويعية التي تفرضها على غزة هي حقيقة واقعية، حيث تحولت رمزًا لإجرام الدولة بحق الناس العزل. يعتبر المتابع أنه رغم وضع واشنطن مقترحاتها لوقف الحرب، عبر ما تقدم به المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، ورغم أنها حملت بنودًا لوقف إطلاق النار، والإفراج عن المحتجزين لدى حركة حماس، فإنّ الإسرائيلي وقع في فخ الابتعاد عن القيم الإنسانية؛ ففجاجة نتنياهو -على ما يبدو- لا حدود لها، وهو الذي أقرّ مساء الثلاثاء، 27 مايو/ أيار، باعتقال آلاف الفلسطينيين في غزة وتصويرهم عراة، زاعمًا أنه لا تظهر عليهم آثار سياسة التجويع الممنهج التي تنتهجها إسرائيل في القطاع المحاصَر منذ 600 يوم. حديثه هذا جاء في "المؤتمر الدولي لمكافحة معاداة السامية"، الذي نظمته الخارجية بالقدس الغربية، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية. أن يعرض نتنياهو الناس بهذه الطريقة لكي يثبت أن جيشه لا يمارس سياسة التجويع، فهذا التصرف هو بذاته قمة اللاأخلاقية، ويُبرز فقدان الرجل لأبسط معايير الإنسانية. هذا ما جعل العالم يدين إسرائيل، ويعتبر ما تقوم به في غزة يرقى إلى مستوى الوحشية. دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز الاتحاد الأوروبي إلى تعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل، وفرض حظر شامل على تصدير الأسلحة إليها، ضمن الضغط على إسرائيل لوقف عدوانها على غزة. لم تعد إسرائيل تحظى بغطاء غربي مطلق، لأنّ المواقف المتطورة من القضية الفلسطينية، وتحديدًا فيما يخصّ ما دعت إليه فرنسا بشأن الاعتراف بدولة فلسطين، ترتبط بالتبدّل العام للمزاج العالمي فيما يخصّ الحاضنة الرئيسية لدولة إسرائيل؛ إذ إن الفظائع التي ترتكبها تلك الدولة بحق الشعب الأعزل، تحت شعار محاربة حماس وتحرير الأسرى، هي دليل واضح على سياساتها التجويعية البعيدة كل البعد عن الإنسانية. غزة المحاصَرة جوعًا نقلت من وسط معاناتها صورتين إلى العالم، واحدة ترتبط بقدرة الصمود على البقاء في الأرض، وعدم التخلي عن الهوية. هذه الصورة لطالما أظهرها الفلسطيني ضمن مسار معاناته الطويلة مع هذا الكيان، الذي جلّ ما يريده هو بسط نفوذه على كامل الأراضي الفلسطينية، إذ رغم الدعوات للاعتراف بإقامة الدولتين، فإنّه لا يعترف بكيانية دولة فلسطينية معتبرًا فلسطين بالكامل أرضه. هذه السياسة الاستيطانية تجد لها داعمين داخل مراكز القرار في الدوائر الأميركية، لهذا لا خيار أمام سكان غزة سوى المقاومة من أجل البقاء والاستمرارية. هل خسرت إسرائيل فعلًا مكانتها بين الدول الغربية، وأصبحت دولة محاصَرة في لاأخلاقياتها التي لا حدود لها؟ أم إن الإصرار الأميركي على وقف الحرب في غزة يصب في خانة فك حصار العزلة عن إسرائيل، قبل فك حصار الجوع عن غزة؟ أما الصورة الثانية التي يمثلها الصمود الغزيّ، ففيها إظهار وحشية وهمجية السياسات الإسرائيلية التي بات يلاحقها، لا بل أسقط شعارها (مكافحة معاداة السامية)، واستبدل به شعارًا جديدًا بات يترافق مع الصورة الإسرائيلية في العالم، بأنّها باتت دولة تمتاز بـ"معاداة الإنسانية". طوّق جوع غزة الدولة العبرية، وجعلها محاصرة عالميًّا وملاحقة دوليًّا من خلال التظاهرات والاحتجاجات، وحتى الأحداث الأمنية التي تُرتكب تحت شعار "فلسطين حرة" دعمًا لغزة لوقف العدوان عليها. أصبحت إسرائيل اليوم نموذجًا للدول الفاشية والنازية التي حكمت العالم في السابق، ومارست أبشع أنواع الجرائم والفظائع بحق الإنسانية جمعاء. تعيش إسرائيل اليوم عزلة دولية لا مثيل لها ولم تشهدها في تاريخها، لقد تخلت عنها جميع الدول، حتى تلك التي شكلت الحاضنة لها منذ تأسيسها؛ فلعقودٍ من الزمن، وقفت ألمانيا في صف إسرائيل، حيث شكّل تاريخها المظلم في اضطهاد اليهود سياساتها الحديثة المتمثلة في دعمها شبه المطلق؛ لكن تعليق المستشار الجديد -فريدريش ميرتس- في تصاريحه الأخيرة، أثار التساؤلات بشأن إمكانية استمرار دولته في دعم إسرائيل. فهل خسرت إسرائيل فعلًا مكانتها بين الدول الغربية، وأصبحت دولة محاصَرة في لاأخلاقياتها التي لا حدود لها؟ أم إن الإصرار الأميركي على وقف الحرب في غزة يصب في خانة فكّ حصار العزلة عن إسرائيل، قبل فكّ حصار الجوع عن غزة؟

أكسيوس: اقتراح أميركي لكسر جمود مفاوضات "النووي" مع إيران
أكسيوس: اقتراح أميركي لكسر جمود مفاوضات "النووي" مع إيران

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

أكسيوس: اقتراح أميركي لكسر جمود مفاوضات "النووي" مع إيران

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن نظيره العماني بدر البوسعيدي قدم عناصر من مقترح أميركي للاتفاق النووي خلال زيارة قصيرة لطهران أمس السبت. وأوضح عراقجي أن إيران سترد على المقترح الأميركي بما يتماشى مع المبادئ والمصالح الوطنية وحقوق الشعب الإيراني. ونقل موقع أكسيوس عن مسؤول أميركي أن اقتراح أميركا يسعى لكسر الجمود حول نقطة الخلاف وهي مطالبة إيران بمواصلة التخصيب محليا. من جهته، قال البيت الأبيض إن مبعوث الرئيس الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف أرسل اقتراحا مفصّلا ومقبولا إلى إيران بشأن الاتفاق النووي وإن من مصلحة طهران قبوله. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين مطلعين أن الوثيقة الأميركية المقدمة لإيران كانت عبارة عن سلسلة نقاط مختصرة وليست مسودة اتفاق كامل. وبحسب المسؤولين فإن الوثيقة تدعو إيران إلى وقف جميع أنشطة تخصيب اليورانيوم، كما تقترح إنشاء تحالف إقليمي لإنتاج الطاقة النووية. وكان عراقجي أكد أمس السبت أن " السلاح النووي غير مقبول" بالنسبة لإيران، قائلا: "إذا كانت المشكلة هي الأسلحة النووية، نعم، نحن نعتبرها أيضا غير مقبولة. نحن متفقون مع الأميركيين في هذه النقطة". وشدد عراقجي على أن المحادثات غير المباشرة مع الولايات المتحدة -والتي عقدت 5 جولات منها بوساطة عمانية منذ أبريل/نيسان- تحقق تقدما رغم التباينات، مشيرا إلى أن إيران "غير واثقة" من التوصل إلى اتفاق قريب، لكنها مستعدة لمواصلة الحوار. وفي هذا السياق، أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي أن الحديث عن "صفر تخصيب" هو مطلب إسرائيلي، وليس مطروحا في مفاوضات طهران مع واشنطن، مضيفا أن إيران تسعى إلى تطوير قدراتها النووية السلمية، بما في ذلك إنتاج الكهرباء والعلاج الطبي. وأعلن إسلامي أن إيران تمتلك حاليا محطة نووية في بوشهر بقدرة ألف ميغاواط، وأنتجت نحو 7.3 مليارات كيلوواط/ساعة من الكهرباء في العام الماضي. تقرير الذرية تأتي هذه التطورات بالتزامن مع تصاعد الخلاف بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية على خلفية إصدارها تقريرا سريا جاء فيه أن تعاون إيران غير كاف بشأن آثار يورانيوم في عدة مواقع غير معلنة من طرفها كمواقع نووية. وكشف التقرير الذي أعدته الوكالة بطلب من مجلس محافظيها في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أن إيران قامت سابقا بأنشطة نووية غير معلنة استخدمت فيها مواد نووية في 3 مواقع لا تزال قيد التحقيق، إلى جانب مواقع أخرى محتملة، في إطار ما وصفه التقرير بأنه "برنامج نووي منظم غير معلن" استمر حتى أوائل العقد الأول من القرن الـ21. وأوضح التقرير أن إيران زادت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، مشيرا إلى أن مخزونها من هذا النوع بلغ نحو 409 كيلوغرامات -بزيادة بنسبة تقارب 49% منذ تقرير فبراير/شباط الماضي- وهي كمية كافية لتصنيع سلاح نووي إذا تم تخصيبها إلى مستوى 90%. أما إجمالي مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بجميع درجاته، فقدر التقرير أنه بلغ 9247.6 كيلوغراما، وهو ما يتجاوز بنحو 45 مرة الحد المسموح به وفق الاتفاق النووي لعام 2015، والذي حدد السقف عند 202.8 كيلوغرام بنسبة تخصيب 3.67%. ورفضت إيران ما ورد في تقرير المدير العام للوكالة الذرية رافائيل غروسي، متهمة الوكالة بالخضوع لضغوط سياسية وترويج مزاعم قديمة تستند إلى معلومات مصدرها إسرائيل. وأصدرت وزارة الخارجية ومنظمة الطاقة الذرية الإيرانية بيانا مشتركا أعربتا فيه عن أسفهما إزاء نشر التقرير، الذي اعتبرتاه "مسيّسا"، مشددتين على أن طهران أكدت مرارا وتكرارا عدم وجود أي مواقع أو أنشطة نووية غير معلنة. واعتبرت الخارجية الإيرانية أن التقرير يستند إلى "مزاعم حول أنشطة ومواقع تعود لعقود ماضية"، ولا يعكس مستوى التعاون الحقيقي الذي أبدته إيران للوكالة. وأضاف البيان أن إيران ستتخذ "التدابير المناسبة" ردا على أي محاولة لاتخاذ إجراءات ضدها خلال اجتماع مجلس محافظي الوكالة. كما دعا وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، غروسي لنقل الحقائق كي لا تتمكن أطراف من إساءة استخدام الوكالة لأهداف سياسية، مشددا على أن جميع أنشطة إيران النووية تجري تحت إشراف الوكالة الدولية وفي إطار اتفاق الضمانات، ولا يوجد انحراف في المواد والأنشطة النووية الإيرانية. وردا على التقرير، طالب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المجتمع الدولي باتخاذ "إجراءات فورية" لوقف البرنامج النووي الإيراني، مؤكدا أن "البرنامج الإيراني ليس سلميا" وأن "مستوى التخصيب الذي تبلغه إيران لا يبرره أي استخدام مدني". وأضاف نتنياهو في بيان رسمي "هذا التقرير يعزز ما قلناه منذ سنوات: إيران مصممة على امتلاك سلاح نووي، ويجب التحرك الآن".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store