
الغويل: كتاب ستيفاني ويليامز عن ليبيا ممتاز وبعثت لي نسخة قبل نشره
رأى حافظ الغويل، المحلل السياسي الليبي والمقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، أن كتاب المبعوثة الأممية السابقة ستيفاني ويليامز، عن ليبيا ممتاز، مشيرا إلى أنها بعثت له نسخة قبل نشره.
وقال الغويل، في منشور عبر «فيسبوك»: 'ستيفاني ويليامز ستنشر كتابها عن ليبيا وسنواتها في الملف الليبى في الأسابيع المقبلة. كتاب ممتاز وأرجو أن يترجم للعربية بسرعة'.
وأضاف 'ستيفاني بهثت لي نسخة من الكتاب وقرأته قبل النشر من حوالي شهر وأنصح بقراءته'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 3 ساعات
- عين ليبيا
وثائق إعدام حفيد الأمير «عبد القادر الجزائري» في سوريا.. حقيقة أم إشاعة؟
نفت منصة 'تأكد' صحة ما تم تداوله على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي ووسائل إعلام عربية بشأن إعلان وزارة الداخلية السورية العثور على وثائق رسمية تؤكد إعدام الدكتور محمد خلدون مكي الحسني الجزائري، حفيد الأمير عبد القادر الجزائري، داخل سجن صيدنايا، المعروف إعلامياً بـ'المسلخ البشري'، بتوقيع مباشر من رئيس النظام السوري بشار الأسد. وكانت الشائعات قد انتشرت منذ السبت 17 مايو، مدعية أن وزارة الداخلية السورية أعلنت العثور على وثائق إعدام تعود إلى عام 2015، تشمل توقيعاً من علي مملوك، مدير مكتب الأمن القومي في النظام السوري آنذاك، وأخرى من بشار الأسد نفسه. لكن وفقاً لمنصة 'تأكد'، لم يظهر أي إعلان رسمي بهذا الشأن على معرفات وزارة الداخلية السورية سواء على فيسبوك أو تلغرام، كما أكد مصدر رسمي في الوزارة، في تصريح خاص للمنصة، أن 'الوزارة لم تعلن عن العثور على وثائق تتعلق بإعدام الدكتور خلدون الجزائري، ولا وجود لمثل هذا البيان في أي من قنواتها الرسمية'. وكان اسم الدكتور محمد خلدون الحسني الجزائري قد عاد إلى الواجهة في يناير الماضي، بعد أن أكدت آسيا زهور بوطالب، الناطقة باسم مؤسسة الأمير عبد القادر الجزائري، وفاة الدكتور خلدون داخل سجن صيدنايا، مستندة إلى ما وصفته بـ'أرشيفات السجن'، التي أظهرت أنه اعتُقل عام 2012 وتوفي في 2015، دون تقديم وثائق رسمية تدعم ذلك. الدكتور خلدون هو طبيب أسنان سوري من أصول جزائرية، وفقيه مالكي وعالم قراءات قرآنية، وسبق أن مُنع من الخطابة والتدريس واعتُقل مرتين؛ الأولى عام 2008 والثانية في يونيو 2012، حيث لم يُفرج عنه منذ ذلك الحين. هذا ويُعد الأمير عبد القادر مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، وقد لجأ إلى سوريا عام 1855 بعد نفيه من الجزائر على يد الاحتلال الفرنسي. وعُرف بمواقفه الإنسانية، لا سيما دوره في حماية المسيحيين خلال أحداث دمشق عام 1860. وقد دُفن في دمشق قبل أن يُعاد جثمانه إلى الجزائر عام 1966، بينما بقيت سلالته تحظى بمكانة روحية وتاريخية في سوريا. وبينما تؤكد شهادات غير رسمية أن الدكتور خلدون الجزائري توفي داخل سجن صيدنايا، إلا أن الادعاءات الأخيرة حول وثائق إعدامه المزعومة بأوامر عليا لم تجد لها أي أساس في الوثائق الرسمية أو المعلنة من قبل السلطات السورية، وفق ما خلص إليه تحقيق منصة 'تأكد'.


الوسط
منذ 4 ساعات
- الوسط
الطشاني تتهم الأحرش بـ«الدخول غير المشروع» لمقر «ليبيا الوطنية» وتصوير «فيديو تحريضي»
اتهمت مديرة قناة «ليبيا الوطنية»، عواطف الطشاني، منصور الأحرش الذي يعرف نفسه بـ«نقيب الصحفيين في طرابلس والمنطقة الغربية»، بـ«الدخول غير المشروع» إلى مقر القناة، وتصوير مقطع فيديو «تحريضي يحمل اتهامات جزافية للإدارة والموظفين». وبث الأحرش على صفحته بموقع «فيسبوك» مقطع فيديو من تجوله بمقر قناة «ليبيا الوطنية»، متسائلًا عن أسباب خلو المقر من العاملين، متهمًا الإدارة بـ«التسيب والإهمال»، قائلًا: «رزق سايب يعلم السرقة». بدورها، أوضحت الطشاني في شكوى تقدمت بها ضد الأحرش: «ترتبط الواقعة بدخول غير مشروع إلى مقر القناة خلال فترة إجازة طارئة لبعض موظفيها، فرضتها الظروف الأمنية بالغة الخطورة التي شهدتها مدينة طرابلس نتيجة الاشتباكات المسلحة. جرى منح إجازة لأغلب الموظفين لا سيما من يبتعد مقر سكنهم على مقر القناة حفاظًا على سلامتهم، بعد أن أصبح موقع القناة عرضة محتملة للنيران». ودافعت عن قراراتها بوصفها ضمن «مسؤوليتها القانونية والأخلاقية لحماية الموظفين، وضمان أمن المقر، والحفاظ على سمعة العاملين»، وأكدت تماشي هذه الإجراءات مع القوانين الليبية بما في ذلك قانون علاقات العمل، والقانون الإداري، وأحكام المسؤولية الإدارية المتعلقة بالمرافق العامة والأموال العمومية. الطشاني: سلوك الأحرش «تعد سافر وتشويه متعمد للواقع» وأضافت الطشاني: «رغم تلك الظروف، قام المعني بالأمر بالدخول إلى المقر دون إذن إداري، وصوّر مقطع فيديو تحريضيًا من داخل مكاتب العاملين، تضمن اتهامات جزافية للإدارة والموظفين بالتسيّب والإهمال». واعتبرت مديرة قناة «ليبيا الوطنية» سلوك الأحرش «تعديًا سافرًا على حرمة المؤسسة، وتشويهًا متعمدًا للواقع لا يمكن تبريره تحت أي غطاء نقابي أو مهني»، واتهمت المعني بمخالفة المادة «433» من قانون العقوبات الليبي، المتعلقة بـ«دخول العقارات والمباني دون إذن»، و«انتهاك القوانين المنظمة للعمل الإعلامي، والتجاوز في حق مؤسسة إعلامية رسمية تؤدي عملها في ظروف دقيقة ومعقدة». صحفيون يتضامنون مع الأحرش.. والطشاني ترد واعتبر مجموعة من الصحفيين والإعلاميين والكتاب الليبيين شكوى الطشاني ضد الأحرش «خطوة تمس جوهر العمل النقابي وتستهدف استقلالية الصوت الصحفي الحر»، مؤكدين «رفضهم» ما وصفوه بـ«أي محاولات لتأديب أو تكميم الأصوات النقابية». - - وقالت 159 شخصية وقعت على بيان مشترك، إن «الشكاوى الإدارية التي لا تُبنى على أرضية مهنية سليمة، تمثل تهديدًا خطيرًا لمبدأ حرية التعبير والعمل النقابي المستقل، وتفتح بابًا خطيرًا لإقحام المؤسسات الإعلامية في تصفية حسابات شخصية أو سياسية»، داعيًا المؤسسات الإعلامية إلى تحصين نفسها من «التوظيف الإداري غير المهني». لكن الطشاني رفضت اعتبار شكواها «تكميم للأفواه واستهداف للعمل النقابي، وقالت: «هذه الحديث هو محاولة مكشوفة لتحويل القضية من مسارها القانوني إلى صراع خطابوي. وحتى إن وُجدت صفة نقابية، فإنها لا تُجيز انتهاك النظام، ولا تُعفي صاحبها من الالتزام بالقانون واللوائح المنظمة للنشاط النقابي المشروع». ورفضت الزج باسم المؤسسة أو موظفيها في «بيانات تضامنية تفتقر إلى التحقق من الحقائق»، مؤكدة احتفاظها «بكامل حقها القانوني» في ملاحقة أي تشهير أو إساءة موجهة لها شخصيًا أو لزملائها الموظفين أو للمؤسسة، مشددة على أن القناة «مهنية تُدار بالقانون، ولا تخضع لأي ابتزاز أو تجاذبات شخصية أو سياسية». اقتحام مقر «ليبيا الوطنية» والإثنين الماضي، أعلنت قناة ليبيا الوطنية «اقتحام» مقرها الرئيسي، متحدثة عن أعمال تخريب طالت منظومة غرفة التحكم الرئيسية والمعدات، وتسببت في إيقاف البث، إلى جانب محاولة نهب محتويات القناة». وقالت القناة في بيان، إنها باشرت باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتقدمت بشكوى رسمية إلى الجهات المختصة، مطالبة بفتح تحقيق عاجل، وتحديد هوية الجناة، ومحاسبتهم وفقًا لما ينص عليه القانون.


أخبار ليبيا 24
منذ 5 ساعات
- أخبار ليبيا 24
بن شرادة: تظاهرات الشارع ورقتنا الأخيرة لإسقاط الأجسام
بن شرادة: خروج الشارع يسقط الأجسام السياسية ويُمهّد لبناء الدولة لجنة استشارية بروح وطنية خالصة قال عضو مجلس الدولة، سعد بن شرادة، إن التقرير الأخير الصادر عن اللجنة الاستشارية عكس تحولًا واضحًا في نمط إعداد المقترحات والتوصيات، مؤكدًا أن 'بصمة الأيادي الليبية الخالصة' كانت واضحة في كل سطر من سطوره، بخلاف التقارير السابقة التي وصفها بأنها كانت 'تحمل بصمات أجنبية وتضمنت ألغامًا لغوية مفخخة بين النصوص'. وأشاد بن شرادة في سلسلة منشورات عبر حسابه الرسمي على 'فيسبوك' رصدتها 'أخبار ليبيا 24' بمضمون التقرير، مؤكدًا أن 'كل المقترحات الواردة قابلة للتطبيق شرط توفر النية الوطنية لدى جميع الأطراف الليبية'، معتبرًا أن اللجنة قدمت تصورًا عقلانيًا لإنقاذ المسار السياسي، رغم تباين مستوى سهولة التنفيذ بين بند وآخر. بن شرادة: الشارع ينتفض والمشهد يقترب من التحول الجذري وأكد بن شرادة أن المظاهرات الشعبية الأخيرة التي عمّت بعض المدن الليبية تعكس – بما لا يدع مجالًا للشك – إرادة جماهيرية حقيقية لإنهاء المرحلة الانتقالية، مشيرًا إلى أن 'الورقة الرابحة اليوم هي خروج الشارع، وهي ورقة كفيلة بإسقاط العراقيل المحلية والدولية معًا'. واعتبر أن هذه التحركات الشعبية تمثل لحظة فارقة تفرض على النخبة السياسية الرحيل والذهاب نحو صناديق الاقتراع ليختار الليبيون من يمثلهم دون وصاية داخلية أو خارجية. انتقادات لاذعة للإعلام والبعثات الخارجية وسخر بن شرادة من ما وصفه بـ'المسرحية الإعلامية' المتعلقة بتغطية جلسة مجلس الأمن الأخيرة، مؤكدًا أن الجلسة لم تكن مخصصة لمناقشة الوضع الليبي كما رُوّج، بل كانت مخصصة للاستماع لإحاطة المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، والذي تحدث عن قضايا لا تمت للواقع الليبي بصلة، ومنها جرائم تتعلق بالمثليين وتحقيقات حول النائب الدرسي. وأضاف أن بعض المندوبين استغلوا المنبر الأممي لمهاجمة المحكمة الجنائية، في حين أن مندوب ليبيا – على حد قوله – كرر تساؤله المعتاد حول متى تتفق الأطراف الليبية وتنهى معاناة شعبها، في مشهد قال إنه 'يعكس حرقة حقيقية على الوطن'.