
5 ميداليات سعودية في افتتاحية أولمبياد الأساتذة في تايبيه
استهل المنتخب السعودي للأساتذة مشاركته في النسخة الحادية عشرة من دورة الألعاب الأولمبية للماسترز، المقامة حالياً في العاصمة التايوانية تايبيه، بحصاد مميز بلغ 5 ميداليات ملونة: ذهبية واحدة، وفضيتين، وبرونزيتين. وتستمر المنافسات حتى 30 مايو (أيار) الجاري، بمشاركة أكثر من 25 ألف رياضي من 108 دول حول العالم.
وجاءت الميدالية الذهبية عن طريق سالم الأحمدي، الذي توج بطلاً لمسابقة الوثب العالي بعد أن سجل ارتفاعاً بلغ 1.72 متر. أما الفضيتان، فقد كانت الأولى من نصيب أشواق زمزمي في سباق 100 متر لفئة 35 سنة، بينما أحرز عبد العظيم العليوات الفضية الثانية في منافسات رمي الرمح لفئة 55 سنة.
وفي منافسات السباحة، حقق يوسف اليوسف الميدالية البرونزية بعد حلوله ثالثاً في سباق 50 متراً صدر لفئة 35 سنة. كما أضاف هاشم عقيبي برونزية أخرى في مسابقة الوثب العالي لفئة 35 سنة.
وتستمر فعاليات الدورة بشكل يومي وسط طموحات سعودية بمواصلة حصد الميداليات، بقيادة لجنة الأساتذة برئاسة محمد أحمد بوعلي. ويشارك المنتخب السعودي للأساتذة في هذه الدورة في ست رياضات تشمل: ألعاب القوى، والتجديف، والجودو، ورفع الأثقال، والسباحة، والترايثلون.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ 27 دقائق
- غرب الإخبارية
المنتخب السعودي للأساتذة يواصل حصد الميداليات في دورة الألعاب الأولمبية الـ11 للأساتذة "الماسترز" بتايوان
المصدر - لليوم الثاني واصل الأخضر السعودي للأساتذة حصده للميداليات، خلال منافسات دورة الألعاب الأولمبية الـ11 للأساتذة "الماسترز" والمقامة حاليا في العاصمة التايوانية تايبيه بمشاركة أكثر من 25 ألف رياضي يمثلون "108" دولة بعد ان حقق لاعبو الأخضر 9 ميداليات (5 ميداليات ذهبية و فضيتين و برونزيتين ) تضاف لرصيدهم في جدول ميداليات المنتخبات المشاركة ليصل الى 14 ميدالية. حيث حقق اللاعب سالم الاحمدي ميدالية ذهبية الوثب العالي (فئة 50 سنة)، فيما حقق السباح علي حبيب العيسى ذهبية سباق 50م ظهر و فضية سباق 200م حرة ( فئة 35 سنة)، وحقق للاعب أحمد فايز ذهبية الوثب الطويل (فئة 45 سنة)، وأضافت ميدالية اللاعبة سارة الهلال ذهبية 400م حواجز ( فئة 35 سنة)، وحقق اللاعب ماجد غازي ذهبية الوثب الطويل (فئة 40 سنة) واحرز اللاعب محمد الخويلدي فضية الوثب الطويل( فئة 40 سنة) ،وحققت اللاعبة ثريا بن لادن برونزية سباق 5000م( فئة 45 سنة)، واستطاع سباحي سباق التتابع 4×50م حرة من خطف الميدالية البرونزية (فئات عمرية مختلفة). الجدير بالذكر بعثة الأخضر السعودي للأساتذة يترأسها محمد بوعلي رئيس لجنة الأساتذة، في 6 رياضات و ھى: ألعاب القوى، التجديف، الجودو، رفع الاثقال ،السباحة ، الترايثلون. واعرب مدير المنتخبات د. زايد الطويرقي: بكل فخر واعتزاز، نُعلن عن الإنجازات التاريخية التي حققتها بعثة المملكة العربية السعودية في بطولة الألعاب العالمية (أولمبياد الماسترز) التي أُقيمت في تايبيه 2025، حيث تمكن أبطالنا من رفع راية الوطن عاليًا بتحقيقهم عددًا من الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية في مختلف المنافسات. وتأتي هذه الإنجازات النوعية ثمرةً للدعم السخي والرعاية المستمرة من حكومتنا الرشيدة بقيادة وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – اللذين لم يدخرا جهدًا في دعم الرياضة والرياضيين في مختلف الفئات والمجالات. ونوه بالدور الكبير الذي يقوم به وزير الرياضة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل،الذي يقود مسيرة التحول الرياضي باحترافية ورؤية طموحة تعكس مكانة المملكة عالميًا. واشاد بالدعم المباشر والمتابعة الدقيقة التي قدمها رئيس لجنة الأساتذة الأستاذ محمد بو علي، والذي كان لحضوره وجهوده الميدانية الأثر البالغ في تهيئة الأجواء المثالية وتحفيز الأبطال لتحقيق أفضل النتائج، مؤكدًا بذلك أن العمل بروح الفريق الواحد هو مفتاح النجاح والتفوق. وإن هذه النتائج المشرّفة لم تكن لتتحقق لولا التخطيط المدروس ، والعمل الجاد، وتوفير البيئة المثالية للتدريب والتأهيل، مما مكن أبطال المملكة من التميز والمنافسة على أعلى المستويات العالمية. نُهدي هذا الإنجاز للوطن وقيادته الحكيمة، مؤكدين استمرارنا في السعي نحو التميز وتحقيق المزيد من النجاحات في المحافل الدولية القادمة.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
نيوم يحسم تأهله للدوري السعودي للمحترفين للمرة الأولى في تاريخه
حسم فريق نيوم تأهله لدوري المحترفين السعودي رسمياً بعد فوزه على فريق العربي بثلاثة أهداف نظيفة في المباراة التي جمعت الفريقين في عنيزة ضمن مباريات الجولة الـ30 من دوري الدرجة الأولى. ويعد هذا التأهل الأول لفريق نيوم لدوري المحترفين، حيث تم تغيير اسم النادي الواقع في منطقة تبوك من «الصقور» إلى «نيوم» بعد أن تم خصخصته. سجل أهداف نيوم اللاعب أحمد عبده هدفين (60 - 85)، كما سجل الجزائري سعيد بن رحمة هدفاً في الدقيقة 81 من ركلة جزاء. وجاءت جميع الأهداف في الشوط الثاني مع انقضاء الثلث الثاني من المباراة. هذا الفوز رفع رصيد الفريق إلى 69 نقطة، حيث بات على بعد نقطتين أيضاً من ضمان درع دوري الدرجة الأولى، أو حتى تعثر النجمة الوصيف في إحدى المباريات الأربع المتبقية من الدوري. سعيد بن رحمة يحتفل بهدفه في شباك العربي (دوري الدرجة الأولى) ووضع هدف الصعود كأول الأهداف لهذا الفريق، حيث تم استقطاب عدد كبير من النجوم المحليين والأجانب، من بينهم قائد المنتخب السعودي السابق سلمان الفرج والمصري أحمد حجازي وآخرهم الجزائري سعيد بن رحمة، حيث صنع العدد الوافر من النجوم الفارق بينه وبين بقية المنافسين. وعلى صعيد المنافسة على البطاقة الثانية المباشرة في الصعود، فقد بات النجمة الأقرب لكسبها بعد أن ابتعد عن أقرب منافسيه فريق العدالة بفارق 5 نقاط، حيث إن النجمة الذي يحمل سجلاً جيداً بين الكبار جمع 59 نقطة. | إحتفالية فريق #نيوم بعد التأهل رسميًا إلى الدوري السعودي للمحترفين إثر انتصاره على مضيفه فريق #العربي بثلاثة أهداف نظيفة. — الشرق الأوسط - رياضة (@aawsat_spt) April 22, 2025 وأما الفرق التي تتنافس على صراع الملحق المؤهل للبطاقة الثالثة، فيبدو الصراع بين فرق العدالة والحزم والجبلين والبكيرية مع تراجع حظوظ الطائي. وتستكمل مباريات الجولة بمباريات أبها ضد الجندل، ويلعب الجبيل أمام الحزم، وفي المباراة الثالثة يخوض البكيرية مباراة أمان الصفا. في المقابل اقترب فريق أحد كثيراً من الهبوط لدوري الدرجة الثانية بعد خسارته من الباطن، حيث يبدو أن هبوطه مسألة وقت بكسب فريق الجبيل تحديداً ثلاث نقاط فقط في بقية المباريات.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
كتيبة الذهب الاتحادية
لا تعرف "كتيبة الذهب" الاتحادية المستحيل، التوقف عند أسماء النجوم وعلى رأسهم الجوهرة كريم بنزيمة أو المدرب لوران بلان، ولا حتى رئيس النادي لؤي مشعبي، تعزف سيمفونية جماعية، تعكس روح "العميد" فتطرب جماهيره التي تعيش ليالي فرح خالدة بعد أن حقق النمور لقب دوري روشن السعودي قبل وصوله إلى خط النهاية. لم يكن هذا اللقب مجرد إضافة إلى سجل الأبطال، بل شهادة مدوية على عمل دؤوب، وتخطيط محكم، وروح قتالية عالية تجسدت في كتيبة من النجوم صنعت المجد بجدارة واستحقاق، فكانت النتيجة تتويجاً مدوياً، ولحظات تاريخية يعيشها الاتحاديون في المملكة والخليج والعالم العربي، احتفالاً بتتويج فريقهم بطلاً لموسم 2025 الأطول والأكثر إثارة. إن التتويج باللقب لم يأتِ من فراغ، بل كان ثمرة رؤية ثاقبة لإدارة النادي التي وضعت مصلحة الكيان فوق كل اعتبار، وظهر ذلك في احترافية الرئيس التنفيذي لؤي مشعبي ومجلسه، تمكنت الإدارة من تهيئة البيئة المثالية للفريق الأول، وتوفير كافة السبل التي قادت النمور إلى اعتلاء عرش الكرة السعودية، رسمت خطط النجاح، ولم تدخر جهدًا في سبيل تحقيق الحلم. لم يكن فريق الاتحاد هذا الموسم مجرد مجموعة من اللاعبين الموهوبين، بل كان "فريق الأولويات" بحق، حيث وضعت مصلحة الفريق وهدفه الأسمى فوق كل اعتبار فردي، هذا الانسجام والتكاتف ظهر جليًا في الأداء الراقي والنتائج الباهرة التي حققها الفريق على مدار الموسم حيث اقترب من حاجز الـ80 نقطة، ووسع الفارق مع الهلال إلى 6 نقاط قبل 3 جولات من نهاية البطولة. كان هذا الموسم بمثابة "العقد الفريد" في تاريخ النادي الحديث، حيث حصد الفريق أرقامًا قياسية ترسخ تفوقه، فقد كان الأكثر فوزًا في المباريات، والأكثر جمعًا للنقاط، والأهم من ذلك، امتلك أقوى خط دفاع في البطولة، ليثبت بذلك أنه فريق متكامل الأركان لا يعرف الكلل أو الملل في سبيل تحقيق الانتصار. لم ينتظر الاتحاد حتى الرمق الأخير لحسم اللقب، بل أعلن عن سيادته مبكرًا، تاركًا المنافسين يكابدون للحاق به، هذا الحسم المبكر لم يكن ضربة حظ، بل كان نتاجًا لمستوى ثابت وعالٍ قدمه الفريق في أغلب فترات الموسم، وكان كل فوز بمثابة خطوة ثابتة نحو منصة التتويج، وكل نقطة بمثابة لبنة راسخة في صرح البطولة. بهذا التتويج المستحق، يمكن القول بكل ثقة: عادت الشمس الذهبية لتشرق من جديد في سماء الاتحاد، لقد عاد العميد ليتربع على قمة الكرة السعودية، محققًا لقبًا طال انتظاره وأسعد قلوب جماهيره الوفية، هذا اللقب ليس نهاية المطاف، بل هو بداية لمرحلة جديدة من التألق والانتصارات، يؤكد فيها الاتحاد أنه الرقم الصعب في معادلة الكرة السعودية، وأن الذهب هو المعدن الذي يليق به. فلتفرح جماهير العميد أيما فرح، ولتحتفل بهذا الإنجاز التاريخي الذي سيبقى محفورًا في الذاكرة الاتحادية جيلاً بعد جيل. مبارك للاتحاد.. بطل دوري روشن 2025 بجدارة واستحقاق. حامد عمر العطاس