logo
الجسمي يعزّز ألبوم «HJ2025» بلمسات خليجية راقية

الجسمي يعزّز ألبوم «HJ2025» بلمسات خليجية راقية

الرياضمنذ يوم واحد
في استمرارٍ لسلسلة الحكايات الموسيقية التي يرويها الفنان الإماراتي حسين الجسمي، ضمن مشروعه الفني المتجدد HJ2025، طُرحت هذا الأسبوع الحكايتان السابعة والثامنة، لتضيفا بعدًا جديدًا من التنوّع الفني والوجداني، وتؤكدان تطوّر الرؤية الموسيقية للألبوم بفكر معاصر ومضمون عاطفي متجدّد.
وجاءت الحكاية السابعة بعنوان 'النور'، وهي أغنية خليجية النكهة، حملت توقيع الشاعر قوس، وألحان ياسر بوعلي، وتوزيع عصام الشرايطي. قدّمها الجسمي بصوت دافئ وإحساس مرهف، ليترجم عبر أدائه تناغم الكلمة واللحن في عمل يفيض بالرقة والصدق العاطفي. بينما الحكاية الثامنة فكانت بعنوان 'سد باب القلب'، وهي عمل عراقي الهوى، من كلمات الشاعر قصي عيسى، وألحان نور الزين، وتوزيع ومكساج وماستر حسام كامل. قدّمها الجسمي بصيغة فنية تعكس رؤيته في إعادة تقديم اللون العراقي الأصيل بأسلوب حديث، يدمج بين الأصالة الشعبية والطابع الموسيقي المعاصر.
هذا يأتي طرح 'النور' و'سد باب القلب' ضمن الوتيرة الأسبوعية التي يتبعها الجسمي في تقديم ألبوم HJ2025، حيث تحوّلت كل أغنية إلى حكاية مستقلة بكلمتها ولحنها وإحساسها، ما منح المشروع طابعًا متجددًا يعكس حرص الفنان على التنويع والتجديد.
منذ انطلاق الألبوم، قدّم الجسمي 8 حكايات حتى الآن، لاقت تفاعلاً جماهيريًا واسعًا على مختلف المنصات، وساهمت في ترسيخ حضور الألبوم كمشروع فني عربي متكامل، يجمع بين الجودة والانتظام في الطرح، ويمنح كل عمل فرصته الخاصة للانتشار والتأثير.
وتم طرح الأغنيتين الجديدتين عبر اليوتيوب، بالإضافة إلى جميع المنصات الموسيقية الرقمية والإذاعات في الإمارات والخليج والعالم العربي. ويُنتظر أن يُعلن الجسمي عن الحكايتين التاسعة والعاشرة يوم 13 أغسطس 2025، ضمن استمرارية السرد الموسيقي لألبوم HJ2025.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موسم الرياض.. المواهب السعودية تتصدر القوة الناعمة
موسم الرياض.. المواهب السعودية تتصدر القوة الناعمة

الرياض

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياض

موسم الرياض.. المواهب السعودية تتصدر القوة الناعمة

ما تشهده المملكة من انفتاح ثقافي لم يكن وليد اللحظة، بل سبقته مواهب سعودية صقلت نفسها ذاتيًا، وشاركت في دور الأوبرا العالمية، وتماهت مع فرق موسيقية أوروبية وعربية، واليوم، تأتي لحظة الحقيقة، أن تعود تلك المواهب إلى مسارح وطنها، وأن تقود أوركسترا الموسيقى السعودية في موسمها الأكثر نضجًا وتكاملاً. في منعطف ثقافي بالغ الدلالة، أعلنت الهيئة العامة للترفيه – بقيادة معالي المستشار تركي آل الشيخ – أن النسخة المقبلة من موسم الرياض ستشهد حضورًا سعوديًا وخليجيًا صريحًا على مسارح الحفلات الموسيقية والمسرحيات، في توجه استراتيجي يُعيد رسم خريطة الإنتاج الترفيهي محليًا، ويمنح المواهب السعودية نافذة أكبر على العالمية. ما أعلنه المستشار آل الشيخ عن دعم العازفين والموسيقيين الخليجيين، والتركيز على المسرحيات السعودية والسورية، يُشكل حلقة في سلسلة من التطورات المتصاعدة التي تشهدها السعودية في توطين الإنتاج الثقافي، وتحويله إلى منتج قابل للتصدير، وصناعة ترتكز على 'الموهبة والهوية' أكثر من الاتكاء على الاستيراد المؤقت للنجوم. نصف هذا القرار بـ"النقلة التاريخية' في مسيرة الموسيقى السعودية، ولعل هذا التعبير، بكل ما يحمله من زخم، لا يُبالغ في توصيف الواقع، بل يعكس جوهر ما يحدث في موسم الرياض، الذي بات يُشكّل منصة تكشف عن تحول نوعي في صناعة الترفيه، يقوم على تمكين الداخل لا استجلاب الخارج. ما تشهده المملكة من انفتاح ثقافي لم يكن وليد اللحظة، بل سبقته مواهب سعودية صقلت نفسها ذاتيًا، وشاركت في دور الأوبرا العالمية، وتماهت مع فرق موسيقية أوروبية وعربية، واليوم، تأتي لحظة الحقيقة، أن تعود تلك المواهب إلى مسارح وطنها، وأن تقود أوركسترا الموسيقى السعودية في موسمها الأكثر نضجًا وتكاملاً. هذا التوجه لا يعكس فقط دعم المواهب؛ بل هو امتداد لرؤية أكبر تسعى إلى إعادة تعريف مفهوم الترفيه بوصفه جزءًا من القوة الناعمة السعودية، ورافعة للتنمية الثقافية والاجتماعية والاقتصادية، فحين يعلو صوت العود السعودي في سماء موسم عالمي، فإن ذلك يُعيد صياغة صورة المملكة خارج الحدود، من خلال الفن، والإبداع، والتعبير الثقافي الرفيع. في السياق ذاته، يُمثّل دعم 'مسلسل درامي' في موسم الرياض مفاجأة مهمة، كما أشار آل الشيخ، ويُجسد توسع مفهوم الموسم ليشمل ليس فقط العروض المباشرة، بل حتى الصناعات الثقافية المسجلة، ما يعني اقتراب الموسم من التحول إلى منصة إنتاج متكاملة لا تقتصر على الاستهلاك الفوري، بل تصنع محتوى مستدامًا قادرًا على البقاء والتأثير بعد انتهاء الفعالية. وإذا كان الموسم في نسخته الماضية استقطب أكثر من 19 مليون زائر، فإن النجاح الحقيقي لا يُقاس فقط بالأعداد، بل بنوعية التأثير الثقافي، ومدى تصدير التجربة السعودية كنموذج فريد في إدارة المواسم وصناعة المحتوى المحلي، ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030. إن أبرز ما يُميز النسخة المقبلة لموسم الرياض، كما تشير المؤشرات، هو التحول من التجربة إلى المأسسة: فرق موسيقية متكاملة، وتدريب مكثف، وحفلات كبرى يقودها سعوديون، وتوسيع نطاق المشاركة لتشمل حتى المبتدئين الذين يصنعون مقاطعهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ويمكن تسمية هذا التحول بـ'تأميم الإنتاج الثقافي' لا بالمعنى الاقتصادي، بل بالمعنى الرمزي، حيث يصبح السعودي والخليجي حاضرًا في واجهة المشهد. ولأن الهوية الموسيقية الخليجية لم تنل ما تستحقه من تسليط إعلامي، فإن الموسم المقبل يُعد فرصة لتقديمها لجمهور أوسع، وتوثيق حضورها ضمن مشهد عربي شديد التنوع، وهنا، لا بد من التذكير بأن التنوع الثقافي في السعودية، يشكل مخزونًا ثريًا من الألوان الموسيقية القابلة للعرض، والإعجاب، والانتشار. إن موسم الرياض، منذ انطلاقته، كان مشروع دولة يبني على الطموح الثقافي، وينتقل به إلى مستوى السياسات العامة، والدعم المؤسسي، والتشريعات التنظيمية كما فعلت هيئة الموسيقى بإدراج 'العازف' كمهنة معترف بها. وأمام هذا المشهد، لم يعد السؤال: هل السعودية قادرة على بناء صناعة ترفيهية محلية؟ بل أصبح السؤال: كيف ستُصدر هذه الصناعة؟ ومن هم شركاؤها الإقليميون والعالميون؟ وما الدور الذي ستلعبه في تشكيل الوعي العربي الموسيقي في مرحلة قادمة من التحولات؟.. ببساطة، يمكن القول إن موسم الرياض 6 ليس موسمًا للاستهلاك، بل موسمٌ للتمكين. تمكين الموهبة، والهوية، والمستقبل.. دمتم بخير.

«إي عشقته» تجربة الإحساس لغيث الهايم
«إي عشقته» تجربة الإحساس لغيث الهايم

الرياض

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياض

«إي عشقته» تجربة الإحساس لغيث الهايم

أطلق الفنان الإماراتي غيث الهايم أحدث أعماله الغنائية بعنوان «إي عشقته»، ضمن تجربة غنائية مصوّرة تم تصويرها في دبي، برؤية مختلفة وجديدة تُبرز جمال العمل الغنائي المميز في كلماته وألحانه وتوزيعه الموسيقي، مستخدمًا آلات موسيقية تمزج بين الطابعين العربي والغربي، وقد تم تسجيل الأغنية وتنفيذها في إستوديوهات صلاح الياسري، في بيئة إنتاجية تضمن أعلى مستويات الجودة. وقدم الفنان الإماراتي الشاب أغنية «إي عشقته» بتعاون متجدد مع الملحن والموزع الموسيقي حاتم منصور، برؤية موسيقية تواكب أعلى تقنيات التسجيل والصوت والتوزيع، بعد أن جاءت الكلمات للشاعر محمد القاسمي، بينما تولى حذيفة الفارس مهمة المكس والماسترينغ. وظهر غيث الهايم في الكليب المصوّر بإطلالة مختلفة، بدءًا من اللوك، مرورًا بالأسلوب والسيناريو، في تحول بصري مدروس ينسجم مع خطة فنية أكثر احترافًا واتزانًا، تحت قيادة المخرج ساري منير، في أول تعاون يجمعهما. هذا وقال غيث الهايم: «سعيد جدًا بـ(إي عشقته)، لأنها تُشبهني اليوم، وتُعبّر عن خطواتي الجديدة التي تحمل الوعي الفني وصورة شعورية أكثر نضجًا من أي وقت مضى». وأكد أن «إي عشقته» تمثل محطة في مشروع متكامل قادم، يعبّر من خلاله عن التزامه برؤية فنية تحاكي الصوت، ونقاء الصورة، وأسلوب التقديم، مع حرصه على تقديم محتوى غنائي يتجاوز الطرح التقليدي، وفق أعلى المعايير المهنية. وقد أصبحت الأغنية متوفرة بنسختيها (الصوتية والمصوّرة) عبر جميع المنصات الموسيقية الرقمية، وعلى موقع يوتيوب، إلى جانب بثها عبر عدد من المحطات الإذاعية في الإمارات والخليج والوطن العربي.

ملتقى الشعراءمن أول نفرح اليا قرّب سهيل
ملتقى الشعراءمن أول نفرح اليا قرّب سهيل

الرياض

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياض

ملتقى الشعراءمن أول نفرح اليا قرّب سهيل

تُعد المساجلات الشِّعرية من أصدق أحاسيس الشاعر، والمؤثرة في القلوب، حيث تفيض بمشاعر الود والتقدير، وسعة الخيال وذلك من خلال المواضيع التي يختارها الشعراء، والأخذ والرد بينهم في هذا الفن واللون المحبوب والمطلوب فيما بينهم نظراً للانسجام الشاعري والفكري بينهم، ومن قصائد شعراء المقناص والصيد بالصقور في مقناص ما دار بين الشاعرين فيصل بن محمد العطيشان ورد خالد بن سليمان الجريش. الصوت يقول فيصل العطيشان: من أول نفرح اليا قرّب سهيل واليوم أصبح مقدم سهيل عادي ما عاد ليله سلوة (ن) للمشاكيل اللي يحبون القنص والهدادي من يوم حطوا للحباري محابيل وصارت تبيّع مع دجاج البلادي وناسٍ ترش السم وسط المحاصيل بديارها لين اقربت للنفادي ثم ابتلا المقناص ناس (ن) جواهيل ناس تدوج وما احترك بالزنادي فلاعاد بالمقناص غير البهاذيل ما عاد به غير التعب والنكادي تاخذ شهر وانتا تفر المداهيل يمكن توفق بالكثير بمصادي وين العبور ووين هاك الحفافيل اللي باثاريها زهت كل وادي واليوم راحت كنها احلام في ليل ارجو السموحة اليا رثاها فوادي الصدى لخالد الجريش: يا مرحبا ترحيبة ن كلها هيل إعداد ماعد النشاما القنادي وإعداد ما تذرى ذوار المراميل وإعداد ما هبت هبوب البرادي با أهل الوفاء والطيب واهل المعاميل يوم الدويني بالوقوف امترادي ما همهم عند الوقوف البهاذيل المال بايديهم جداه الحصادي نسل التميمي مرسل لي مراسيل يشكي من المقناص قل المصادي ماهوب عن نفسه عموم الرجاجيل وامور يذكرها ثبات وعدادي يرثى بها الصقار عزر وتناكيل يابومحمد مثلنا والمهادي بالصبر والماضي رسوم ومخاييل وأفكار نذكرها على كل بادي ما ينعدل قلبي عن البر بالميل إلا يطير طويق مثل الجرادي الله من يوم ن طردنا كما الخيل واطيورنا منها تعشاء الثنادي كل يصوّر في خياله تخاييل بالبال درج ومرج وايضا البعادي حتى المداور واذكر الدرع بالسيل وامرسها قدام عيني وكادي وان نسمت يا حلوها بالمساييل والفاقع الشارد طلوعه سنـادي ماشفت منها جارين لك تشاكيل مير أن حنا وانت حزنا سدادي بس البلا من ينقل الطير بالجيل ماهوب شايف صيد حسب اعتقادي كثر الحباري بالصقاقير تقليل والقل منهم كثرها ياسنادي میر إن حب سهيل لجل التعاليل ومرافق الاجواد لارض الحمادي ومبادل القيفان باحلا التماثيل اما يفيد علوم ولا استفادي والطير نقله يطرد الهم ويزيل غلٍ نكت بالقلب مثل السوادي وعوايدٍ ن منها صفاة وتنافيل و فوايدٍ ن شرحه طويل المرادي يقرب بها الصّقار من كل حلحيل وتجنّب القناص هرج الدوادي هذا يصبرنا على الطير ياصيل وايضا يخلينا ندوج البوادي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store