
بري يعتذر عن عدم تقبل التهاني بعيد الاضحى…في ضوء مواصلة 'إسرائيل' لإعتداءاتها
في ضوء مواصلة 'إسرائيل' لإعتداءاتها، أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري إعتذاره عن عدم تقبل التهاني بعيد الاضحى، متمنياً للبنانيين عامة والمسلمين خاصة عيداً مباركاً ولحجاج بيت الله الحرام حجاً مبروراً وسعياً مشكورا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كويت نيوز
منذ 4 ساعات
- كويت نيوز
نصار الخمسان: عيد الأضحى مناسبة لتعزيز الولاء للكويت وقيادتها الحكيمة
بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، رفع مدير إدارة ديوانية شعراء النبط وأمين السر نصار الخمسان أسمى آيات التهاني والتبريكات بأسمه ونيابة عن أعضاء ديوانية شعراء النبط، إلى مقام حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح – حفظه الله ورعاه – وإلى سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح – حفظه الله – وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله الصباح وإلى أسرة آل الصباح الكريمة، وإلى الشعب الكويتي الكريم كافة . ودعا الخمسان الله عز وجل أن يحفظ سمو الأمير، ويمنّ عليه بموفور الصحة والعافية لمواصلة مسيرة الخير والعطاء، وتحقيق مزيد من التقدم والازدهار لوطننا الغالي الكويت. كما أعرب عن أمله بأن يكون هذا العيد عيد خير وبركة على الكويت، وعلى الأمتين العربية والإسلامية، سائلاً الله أن يديم على الكويت نعمة الأمن والأمان والاستقرار، في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو وسمو ولي العهد والحكومة الرشيدة. وختم الخمسان تهنئته قائلاً: 'حفظ الله كويتنا الغالية، كويت الخير والعطاء… كويت العز والأمان .


المدى
منذ 5 ساعات
- المدى
بري: لا مجال للسَير به على الإطلاق.. قانون الانتخابات الحالي قانون مسخ نتائجه خرّبت البلد
أكّد رئيس مجلس النواب نبيه بري أنّ «التجربة مع قانون الانتخابات الحالي دلّت إلى أنّه قانون مسخ، ونتائجه خرّبت البلد، وبالتالي لا مجال للسَير به على الإطلاق». وأشار إلى أنّ هناك مجموعة من الاقتراحات لتعديل هذا القانون، و«كتلة التنمية والتحرير» تقدّمت باقتراح شامل حول الانتخابات النيابية وكذلك حول إنشاء مجلس الشيوخ، والنقاش فيها سيحسم الوجهة التي سيسلكها القانون الانتخابي، التي لن تكون إلّا خارج منطوق القانون الحالي. وإذ لفت بري في حديث صحافي، إلى تعذّر تحديد وتسمية النواب الستة الذين يمثلون القارات، أكّد في الوقت عينه أنّ النص على تصويت المغتربين للداخل، لم يَعُد موجوداً، خصوصاً أنّ القانون الحالي نصّ على مرّة واحدة، لافتاً إلى رفضه إعادة إدراج تصويت المغتربين للداخل ضمن القانون الانتخابي، ومشدّداً في الوقت نفسه على «وجوب أن يُصار إلى النص في القانون الانتخابي على اعتماد البطاقة الانتخابية، بما يُسهّل عملية الاقتراع ويُخفّف الكلفة على الناخب وكذلك على المرشح، وهناك وقت كافٍ ومتاح لأن ننجز هذا الأمر، وإن شاء الله سننجزه».


الرأي
منذ 7 ساعات
- الرأي
سلام و«حزب الله» والودّ... ثالثهما
أعلن رئيس كتلة نواب «حزب الله» محمد رعد، «أننا لا نضمر إلا الود» لرئيس الحكومة نواف سلام»، مؤكداً «اننا حريصون على التوافق معه ومع كل المكونات في البلد، ومع أقطاب كل حكومته لتنهض بمسؤولياتها في هذه المرحلة التي نعيش صعوبتها جميعاً». وقال رعد بعد لقائه سلام على رأس وفد من الكتلة «لم يغادر الودّ (مع رئيس الحكومة) حتى يعود. ونحن لا نبني مواقفنا على عواطف وأفكار مسبقة بل نحاكم الأداء الصادر عن كل مسؤول، ولا نضمر إلا الخير، ولا نعتقد أن التباين في الرأي يفسد في الود قضية. وعلى هذا الأساس أقول إن هذه الجلسة المختصرة التي دامتْ نحو ثلاثة أرباع الساعة، عالَجْنا فيها الكثيرَ من القضايا والمواضيع التي لم نكن نتوقع أن نعالجها، وهي تتّسم بالاصلاحات التي نحن أحرص الجهات السياسية على التصدي لها وعلى إقرارها لينتقل البلد من مرحلة الى أخرى مُطَمْئنة للمواطنين على المستويات النفسية والسياسية والادارية والاخلاقية». وأضاف «قدّمنا أفكاراً عملية تفصيلية ربما فوجئ بها دولة الرئيس حول موضوع إعادة الإعمار وأهمية أن تواصل الحكومة بنبرة أعلى وباهتمام أعلى مقاربة هذا الملف، وسنتابع هذه الأفكار حتى نشرع بتنفيذها عملياً في الأيام المقبلة إن شاء الله. وعلى العموم ليس هناك ما يعوق أي تعاون بيننا وبين الحكومة التي نحن جزء منها. وكل ما يحاول البعض أن يدسّه من ملوّثات على مستوى العلاقة والأفكار الواهمة في الحقيقة لا يعبّر عن أدائنا ولا عن وجهة نظرنا. ونحن نعرف أن هذه المرحلة صعبة، وأن العدو لا ينفّذ ما تم الاتفاق عليه، ولبنان أدى كل التزاماته في الاتفاق (وقف الأعمال العدائية)، لكن مازال دولة الرئيس يسأل عن جدوى بقاء العدو (في أرضنا) رغم التقنيات في هذا العصر وما يمكن أن يستخدمه بإزاء ما يدّعيه هذا العدو زوراً انه تهديدات تتربّص به من لبنان». وأكد رعد «ان علينا حكومة وشعباً وسلطات وقوى سياسية، أن نعرف أن أولويتنا في هذه المرحلة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإعادة الأسرى ووقف الاعتداءات والخروق التي جاوزت 3500 خرق ووقف الاغتيالات الموصوفة التي تحدث يومياً على الطرق في القرى في الجنوب، والشروع في إعادة الإعمار، وهذه الأولويات عندما نضعها على الطاولة وننسّق جهودنا في ما بيننا جميعاً، نستطيع أن نخطو خطوات جدية في تحقيق الاصلاح والإنقاذ التي أشارتْ اليها الحكومة في بيانها الوزاري». وعما اذا كان سلام سأل الوفد عن جدوى بقاء السلاح، قال «هذا الموضوع لم يُبحث بالتفصيل، ولكن ملائكته كانت حاضرة لإن الكل مهتمّ بما يحقق الاستقرار، وأول مستلزماته خروج الاحتلال». وحين قيل له: هل انتم مستعدّون للتعاون أكثر في موضوع السلاح؟ أجاب «موضوع السلاح يُبحث بطريقة موضوعية تحفظ مصلحة البلد وخيارات أبنائه والتصدي لكل عدوان اسرائيلي يمكن ان يطل عليه ويهدد أمنه واستقراره». وإذ كشف رداً على سؤال في شأن موضوع إعادة الإعمار «اننا اتفقنا على خطوة ستحصل على الأقل بعد الاعياد»، قال رداً على سؤال عما يقال عن أن نزْع السلاح هو شرط لإعادة الإعمار «لا شيء مقابل شيء آخَر، وكل الأمور يجب ان تُبحث، وكل شيء في أوانه. وأحب أن اطمئنكم بأن موضوع الاستقرار وحق اللبنانيين في مقاومة الاحتلال وبحث مسائل التصدي لحماية السيادة، كل هذه الأمور تُبحث مع فخامة رئيس الجمهورية لكن بشكل متتابع وتدريجي وموضوعي، ولا أحد «لاحق» بنا، ومصلحة بلدنا فوق كل مصلحة، ونحن لا نعير أهمية لكل ما يقال من تحريض على وسائل التواصل الاجتماعي ومن ابتزاز نحن نفكر في مصلحة البلد».