كيف يتحول الواقع إلى انهيار صادم في يومٍ واحد؟؟ فيلم Straw الأعلى مشاهدة على نتفليكس

في 6 يونيو، فاجأ فيلم Straw جمهور نتفليكس بتربّعه على قائمة الأكثر مشاهدة، حاملاً بصمة المخرج تايلر بيري في دراما نفسية مؤثرة.
تسرد القصة انهيار "جانياه ويلكينسون" أمٍّ عزباء من أتلانتا، حين تفقد عملها، وتواجه خطر الطرد من منزلها، وتعجز عن شراء دواء لابنتها، وتكون كل طلباتها للمساعدة تصطدم بجفاء الأنظمة، لتجد نفسها عالقة في أحداث متسارعة، من احتكاك بالشرطة إلى التورّط في عملية غير قانونية، فتبلغ حافّة الانهيار النفسي.
الفيلم يكون هدفه التسليط على لحظات الانكسار وسط المجتمع وتبرُز فيه تاراجي بي، هينسون بأداء درامي مؤثّر، خصوصًا في مشهد مونولوج حاز إعجاب النقاد.
ورغم الثناء على قوة العمل، طالت بعض مشاهده انتقادات بالميلودراما المفرطة، كمشهد البكاء تحت المطر، إضافة إلى خط فرعي حول مكتب التحقيقات الفيدرالي وُصف بالتعقيد، أما النهاية المفاجئة، فأثارت انقسامًا بين من رأى فيها تشتيتًا، ومن اعتبرها جرأة فنية.
حصد Straw تقييمًا جماهيريًا بنسبة 77٪ على Rotten Tomatoes، وتألّق بأداء قوي ورسائل اجتماعية واقعية، تؤكد أن الانهيار قد يبدأ صغيرًا، لكن الصرخة بعدها قد تُسمَع في كل الأماكن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة الأهرام

منذ 5 ساعات

• بوابة الأهرام

زاهي حواس: «خوفو أقرب الملوك إلى قلبي»

عبدالصمد ماهر شن الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار، هجومًا لاذعًا على فيلم منصة "نتفليكس" الذي صوّر الملكة كليوباترا على أنها امرأة سوداء البشرة، مؤكدًا أن الفيلم يفتقر لأي أساس علمي أو تاريخي، موضحة أن المحاولة الأبرز لتزييف التاريخ جاءت من السيدة جادا، زوجة الفنان العالمي ويل سميث. موضوعات مقترحة وشدد "حواس"، خلال لقائه عبر شاشة "النهار"، على أنها قدّمت فيلمًا يدّعي أن كليوباترا كانت سوداء، "وهو ادعاء خاطئ تمامًا، لأنها كانت من أصول مقدونية، وليست إفريقية." لم يحقق تأثيرًا حقيقيًا وأوضح أن الفيلم الذي عُرض عبر "نتفليكس" لم يحقق تأثيرًا حقيقيًا، وتمت مواجهته بفيلم توثيقي مصري موثق علميًا، شاهده عدد أكبر من المهتمين بالشأن الأثري والتاريخي. وأشار إلى أن الملوك ذوي البشرة السوداء حكموا مصر في مرحلة متأخرة من تاريخها، بعد أفول الحضارة المصرية القديمة، وبالتالي لا صلة مباشرة لهم ببدايات الحضارة الفرعونية، موضحًا أنه يمكن ملاحظة اختلاف الملامح بين ملوك مصر القديمة والمجموعات العرقية الأخرى، الملك المصري يظهر بملامح مغايرة تمامًا عن الشخصيات الليبية أو الإفريقية أو الآسيوية.

المصري اليوم

منذ 11 ساعات

• المصري اليوم

راح ضحيتها 5 مليارديرات.. فيلم وثائقي يكشف تفاصيل كارثة الغواصة «تيتان»

أنتجت شركة «نتفليكس» فيلمًا وثائقيًا باسم «تيتان: كارثة بوابة المحيط»، يكشف تفاصيل غرق غواصة «تيتان» عام 2023 ويستعرض القرارات الخاطئة التي أدت إلى تلك المأساة، التي راح ضحيتها 5 أشخاص من أصحاب المليارات. وفقًا للفيلم الوثائقي، فإنه اتضح أن الغواصة انفجرت على عمق 3300 متر تحت سطح البحر، بعد 90 دقيقة من انطلاقها، وكان من المفترض أن تصل إلى عمق 3800 متر، ولقي جميع الركاب الخمسة حتفهم على الفور، وهم: المستكشف البريطاني هاميش هاردينج، ورجل الأعمال البريطاني الباكستاني شاهزاده داود وابنه سليمان البالغ من العمر 19 عامًا، والغواص الفرنسي بول هنري نارجوليه، ومالك الغواصة ستوكتون راش. ومع استمرار البحث الجاد عن الغواصة، التي أُعيد حطامها في النهاية إلى اليابسة، بدأت تظهر تقارير مثيرة للقلق حول سجل السلامة في شركة أوشن جيت، الشركة التي تُشغّل المركبة، ولكن لم يكن عامل السلامة هو السبب المسؤول عن تلك الكارثة، بل كان انفجار الغواصة مضمونًا تقريبًا بفضل تصميمها. وصرح مخرج الفيلم، مارك مونرو، قائلًا: «أنا مقتنع، بناءً على الأبحاث والمناقشات التي أجريتها، أن غواصة تيتان كان من الممكن أن تنفجر في أي لحظة، ففي الواقع، كان من الصادم للغاية أن تيتان قامت بهذا العدد من عمليات الغوص الناجحة- 80 محاولة، منها 13 محاولة للوصول إلى عمق تيتانيك، بين عامي 2021 و2022- كما فعلت». ويتضمن الفيلم الوثائقي لقطاتٍ وافرة من مرحلة اختبار «أوشين جيت» التي استمرت لسنوات، إذ فشلت تصاميم ألياف الكربون المختلفة في تجارب محاكاة الضغط العالي. مع ذلك، أصر راش، متجاهلًا مخاوف السلامة التي أبداها مهندسو الفريق، ومُصرًّا على وسائل الإعلام الساذجة بأن المشاريع التجارية على متن سفينة تايتانيك باتت قريبة المنال.

بوابة الأهرام

منذ 12 ساعات

• بوابة الأهرام

في الذكرى الـ25 لإطلاقه.. فيلم "Memento" يعود إلى صالات السينما في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

مي عبدالله يعود فيلم الإثارة النفسية الشهير "Memento" للمخرج كريستوفر نولان إلى الشاشة الكبيرة في صالات السينما بالمنطقة، احتفالا بالذكرى الخامسة والعشرين لإصداره الأول عام 2000، وذلك ابتداء من 19 يونيو الجاري. موضوعات مقترحة يعرض الفيلم في عدد من الدول العربية، من بينها الإمارات والسعودية ومصر والكويت وقطر والبحرين ولبنان وسلطنة عمان. ويعد "Memento" أحد أبرز أفلام نولان وأكثرها تأثيرا، حيث شكل نقطة تحول مهمة في مسيرته الفنية، وحقق إشادة نقدية واسعة بفضل أسلوبه السردي غير التقليدي الذي يعكس اضطراب ذاكرة البطل، ومزجه الفريد بين الغموض والتحليل النفسي. كما حصل الفيلم على ترشيحين لجائزة الأوسكار، وحقق إيرادات تجاوزت 40 مليون دولار عالميا، رغم ميزانيته المتواضعة التي لم تتجاوز 9 ملايين دولار. -العرض الأول في السعودية يحمل إطلاق الفيلم هذا العام في السعودية أهمية خاصة، إذ يعرض للمرة الأولى هناك، بعدما كانت دور السينما غير متاحة عند صدوره الأصلي، ما يضفي طابعا تاريخيا على هذا العرض ضمن احتفال أوسع بأعمال نولان التي شهدت مؤخرا إقبالا جماهيريا واسعا في المنطقة. -مكانة الفيلم منذ صدوره، صنف "Memento" كواحد من أهم أفلام القرن الـ21، واحتل مراكز متقدمة في قوائم أفضل الأفلام في التاريخ، منها قائمة IMDb لأفضل 250 فيلما، وحافظ على تقييم نقدي مرتفع بنسبة 93% على موقع Rotten Tomatoes، كما أصبح مرجعا سينمائيا في تحليل بنية السرد والتلاعب بالزمن والذاكرة. ويعرض الفيلم بالتزامن مع تصاعد جماهيرية أعمال نولان في المنطقة، خاصة بعد النجاحات الكبيرة التي حققتها عروض سابقة لأفلامه مثل "Inception" و"Interstellar"، و"Tenet"، بالإضافة إلى الإقبال الجماهيري الواسع الذي حققه فيلمه الأخير "Oppenheimer" في أكثر من دولة عربية. -عن الفيلم النوع: إثارة نفسية المخرج: كريستوفر نولان بطولة: غاي بيرس، كاري آن موس، جو بانتوليانو ملخص القصة: محقق تأمين سابق يعاني من فقدان الذاكرة قصيرة الأمد، يستخدم الوشوم والملاحظات لتتبع قاتل زوجته. فيلم Memento فيلم Memento فيلم Memento