
سامح محجوب: الفن منحة إلهية للمبدعين يجب تطويرها (فيديو)
وأضاف محجوب، خلال لقائه ببرنامج "ستوديو إكسترا" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن الشعر أو الموسيقى أو الرسم ليسوا مهن وظيفية، كما يعتقد البعض، ولكن التمثيل يعتبر مهنة قد يصل إلى مرحلة الإبداع والفن لدى عدد محدود من الممثلين، موضحًا أن الشعر لا يُكتسب مثل التمثيل، لأنه يتطلب خيالًا واسعًا وإضافة قيمة مضافة للغة والصورة الشعرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ ثانية واحدة
- بوابة الأهرام
يوسف القعيد يبدي رأيه حول "الكتابة عن الريف"
محمد حشمت أبوالقاسم قال الأديب الكبير يوسف القعيد إن الكتابة عن الريف المصري في الوقت الراهن تثير تساؤلات بالغة الأهمية، أبرزها: ماذا يمكن أن يقول الكاتب اليوم عن الريف؟ وماذا يستطيع أن يضيف؟ وهل يمكنه أن يستفيد من إرث طه حسين في «الأيام»، أو عبد الرحمن الشرقاوي في «الأرض»، أو قصص يوسف إدريس؟ موضوعات مقترحة وأضاف القعيد، خلال لقاء ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، ويقدمه الإعلامي محمود السعيد: «المسألة لا تقتصر على الاستفادة من هذا التراث، بل تتعداه إلى ضرورة تجاوزه، والتجاوز هنا أهم من التأثر أو الاستلهام، وهي مسألة يصعب الإجابة عنها من جانب المبدع نفسه؛ فالناقد هو الأقدر على التقييم والحُكم، أما أنا، فمهما قرأت لا أدّعي أنني أتابع سيل الكتابات الجديدة من الشباب، رغم علمي بأنها جيدة ومتميزة، لكن الوصول إليها قد يكون محدودًا، وإن وصلت، فالقراءة صارت محدودة بدورها لأن ما تبقّى من العمر محدود». واستعاد القعيد ذكريات لقائه مع عميد الأدب العربي قائلًا: «من حسن حظي أنني أجريت حوارًا مع الدكتور طه حسين، نُشر في مجلة المصور، وخرجت منه مبهورًا بقدرة الرجل على التركيز، وبلغته غير العادية وتعابيره الدقيقة، واهتمامه الواضح بالأجيال التالية». وتابع: «طه حسين لم ينطق كلمة بالعامية قط في حياته، بل كان يحوّل العامية إلى فصحى في أسلوبه، ومن يقرأ أعماله مثل دعاء الكروان يدرك هذا جيدًا». ووجّه القعيد رسالة إلى الأجيال الجديدة من الكتّاب قائلاً: «لو كنتُ أمام مجموعة من الشباب، لنصحتهم بأن يقرؤوا مئة كتاب ليكتبوا كتابًا واحدًا، وأن يقرؤوا بعناية، وبصوتٍ عالٍ، لأن اللغة العربية لا تُشعِرنا ببهائها إلا حين تُقرأ بصوت مسموع، لا حين نكتفي بالنظر إليها».


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : "هيئة الكتاب" تواصل تدشين المعارض خلال أغسطس.. وتستعدد لأول معرض بالعلمين.. "الثقافة" تكشف
الأربعاء 6 أغسطس 2025 11:00 صباحاً نافذة على العالم أكدت رضوى هاشم، المتحدثة باسم وزارة الثقافة، أن الهيئة المصرية العامة للكتاب، أطلقت سلسلة من المعارض المحلية خلال أغسطس الجاري، في إطار استراتيجية متكاملة تهدف إلى نشر الثقافة وتحقيق العدالة الثقافية ودعم صناعة النشر في مختلف محافظات الجمهورية، لا سيما في المناطق التي تعاني من ضعف الإتاحة الثقافية. وقالت هاشم، خلال مداخلة هاتفية، ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، إن المبادرة انطلقت من الفيوم لأول مرة، وشهدت إقبالًا جماهيريًا على الفعاليات، ما شجع على تكرار التجربة في محافظتى بورسعيد والإسكندرية، ومعارض مقبلة في مدينتى رأس البر والعلمين الجديدة. العلمين تستضيف أول معرض من نوعه للكتاب وأعلنت المتحدثة باسم وزارة الثقافة أن مدينة العلمين الجديدة ستشهد لأول مرة معرضًا للكتاب، بالتعاون مع وزارة الإسكان، ضمن فعاليات مهرجان "ليالينا في العلمين"، موضحة أن المعرض سيضم عددًا كبيرًا من دور النشر، ويُعد نافذة جديدة لإتاحة الثقافة على شواطئ المدينة الساحلية. وأكدت أن عدد دور النشر المشاركة في المعارض يتزايد، حيث تشارك أكثر من 70 دار نشر في معرض الإسكندرية، وأكثر من 30 دارًا كانت حاضرة في معرض الفيوم، لافتة إلى أن الإقبال من الأهالي كان كبيرًا، كما أن هذه الفعاليات تفتح المجال لاكتشاف عادات جديدة في القراءة، منها اصطحاب الكتاب إلى الشاطئ، ما يعكس تنامي الوعي بأهمية الثقافة. وشددت على أن المعارض المقامة في مدن القناة، والمدن الساحلية، وكذلك في الصعيد، توفر منصات مهمة للمبدعين المحليين ودور النشر الشابة خارج القاهرة، وتساعد على كسر المركزية الثقافية، ما يحقق أحد الأهداف الأساسية للوزارة في تعزيز العدالة الثقافية وتوسيع دائرة النشر. وتوقعت المتحدثة باسم وزارة الثقافة أن يشهد معرض العلمين إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، خاصة في ظل تزامنه مع الأنشطة الفنية والثقافية المقامة على المسرح الروماني، التي كشفت عن تعطش الجمهور للثقافة والفن، موضحة أن الموقع المقترح لإقامة المعرض سيكون نواة لـ مشروع "المقهى الثقافي" في العلمين الجديدة، والذي يستهدف فئة الطلاب في الجامعات المقامة بالمدينة، والبالغ عددهم أكثر من 12 ألف طالب، إلى جانب الزوار والمصطافين. وفي سياق متصل، كشفت هاشم عن تفاصيل المبادرات الخاصة بجائزة "المبدع الصغير" التي تُقام برعاية السيدة انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، مشيرة إلى أنه تم مؤخرًا تكريم 33 موهوبًا في احتفالية ضخمة، وإطلاق سلسلة من المبادرات لدعمهم. ومن بين هذه المبادرات، تابعت: "ضم الفائزين في مجالي الغناء والعزف إلى أوركسترا و"كورال مصر الوطني"، إضافة إلى رعاية التقديمات الإلكترونية عبر وزارة الثقافة، وتقديم ورش عمل وتدريبات دورية للمبدعين الصغار، تشمل الفائزين الجدد والسابقين، علاوة على الدعوة للمشاركة في النسخة المقبلة من الجائزة في أكتوبر القادم، كاستثمار حقيقي في أجيال المستقبل.


الدستور
منذ 12 ساعات
- الدستور
"هيئة الكتاب" تواصل تدشين المعارض خلال أغسطس.. وتستعدد لأول معرض بالعلمين.. "الثقافة" تكشف
أكدت رضوى هاشم، المتحدثة باسم وزارة الثقافة، أن الهيئة المصرية العامة للكتاب، أطلقت سلسلة من المعارض المحلية خلال أغسطس الجاري، في إطار استراتيجية متكاملة تهدف إلى نشر الثقافة وتحقيق العدالة الثقافية ودعم صناعة النشر في مختلف محافظات الجمهورية، لا سيما في المناطق التي تعاني من ضعف الإتاحة الثقافية. وقالت هاشم، خلال مداخلة هاتفية، ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، إن المبادرة انطلقت من الفيوم لأول مرة، وشهدت إقبالًا جماهيريًا على الفعاليات، ما شجع على تكرار التجربة في محافظتى بورسعيد والإسكندرية، ومعارض مقبلة في مدينتى رأس البر والعلمين الجديدة. العلمين تستضيف أول معرض من نوعه للكتاب وأعلنت المتحدثة باسم وزارة الثقافة أن مدينة العلمين الجديدة ستشهد لأول مرة معرضًا للكتاب، بالتعاون مع وزارة الإسكان، ضمن فعاليات مهرجان "ليالينا في العلمين"، موضحة أن المعرض سيضم عددًا كبيرًا من دور النشر، ويُعد نافذة جديدة لإتاحة الثقافة على شواطئ المدينة الساحلية. وأكدت أن عدد دور النشر المشاركة في المعارض يتزايد، حيث تشارك أكثر من 70 دار نشر في معرض الإسكندرية، وأكثر من 30 دارًا كانت حاضرة في معرض الفيوم، لافتة إلى أن الإقبال من الأهالي كان كبيرًا، كما أن هذه الفعاليات تفتح المجال لاكتشاف عادات جديدة في القراءة، منها اصطحاب الكتاب إلى الشاطئ، ما يعكس تنامي الوعي بأهمية الثقافة. وشددت على أن المعارض المقامة في مدن القناة، والمدن الساحلية، وكذلك في الصعيد، توفر منصات مهمة للمبدعين المحليين ودور النشر الشابة خارج القاهرة، وتساعد على كسر المركزية الثقافية، ما يحقق أحد الأهداف الأساسية للوزارة في تعزيز العدالة الثقافية وتوسيع دائرة النشر. وتوقعت المتحدثة باسم وزارة الثقافة أن يشهد معرض العلمين إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، خاصة في ظل تزامنه مع الأنشطة الفنية والثقافية المقامة على المسرح الروماني، التي كشفت عن تعطش الجمهور للثقافة والفن، موضحة أن الموقع المقترح لإقامة المعرض سيكون نواة لـ مشروع "المقهى الثقافي" في العلمين الجديدة، والذي يستهدف فئة الطلاب في الجامعات المقامة بالمدينة، والبالغ عددهم أكثر من 12 ألف طالب، إلى جانب الزوار والمصطافين. وفي سياق متصل، كشفت هاشم عن تفاصيل المبادرات الخاصة بجائزة "المبدع الصغير" التي تُقام برعاية السيدة انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، مشيرة إلى أنه تم مؤخرًا تكريم 33 موهوبًا في احتفالية ضخمة، وإطلاق سلسلة من المبادرات لدعمهم. ومن بين هذه المبادرات، تابعت: "ضم الفائزين في مجالي الغناء والعزف إلى أوركسترا و"كورال مصر الوطني"، إضافة إلى رعاية التقديمات الإلكترونية عبر وزارة الثقافة، وتقديم ورش عمل وتدريبات دورية للمبدعين الصغار، تشمل الفائزين الجدد والسابقين، علاوة على الدعوة للمشاركة في النسخة المقبلة من الجائزة في أكتوبر القادم، كاستثمار حقيقي في أجيال المستقبل.