
أظافر الأميرة شارلوت الوردية تشعل ملعب ويمبلدون
خطفت الأميرة شارلوت، ذات السنوات العشر، الأضواء خلال حضورها بطولة ويمبلدون للتنس بتفاصيل صغيرة أثارت إعجاب الجمهور وعدسات المصورين.
وظهرت شارلوت برفقة والدها الأمير ويليام ووالدتها الأميرة كيت ميدلتون وشقيقها الأمير جورج لمتابعة نهائي فردي الرجال بين الإسباني كارلوس ألكاراز والإيطالي يانيك سينر.
ورغم الأجواء الرسمية والطقس الحار، خطفت شارلوت الأنظار بأظافر وردية اختارتها بعناية لتضفي لمسة طفولية ناعمة على إطلالتها الأنيقة التي أكملتها بفستان أبيض بتفاصيل زرقاء وربطة شعر من نفس اللون، متناسقة مع الأزياء الزرقاء الراقية التي ارتداها باقي أفراد العائلة المالكة.
وتسير الأميرة شارلوت على خطى والدتها وجدتها الملكة إليزابيث الثانية، في تفضيل درجات الطلاء الهادئة والبسيطة، حيث اشتهرت الملكة الراحلة باعتماد اللون الوردي الفاتح "Ballet Slippers" لسنوات طويلة.
وهو تقليد جمالي حافظت عليه كيت ميدلتون في أغلب المناسبات الرسمية، مع لمسات بسيطة تخضع لقواعد غير مكتوبة للابتعاد عن الألوان الصاخبة.
ولم يقتصر إعجاب الجمهور على الأجواء الرياضية، بل امتد ليصل إلى تفاصيل المظهر الملكي للأميرة الصغيرة، ما جعل الكثير من الأمهات يتساءلن هل يمكن استلهام لمسة الأظافر الوردية لطفلاتهن؟ إذ تمنح درجات الوردي الفاتح لمسة رقيقة وآمنة، تليق بالمناسبات العائلية والخروجات الصيفية، مع الاحتفاظ ببراءة المظهر دون مبالغة.
من ناحية أخرى، بدت لحظة دخول شارلوت بصحبة شقيقها الأمير جورج مؤثرة أمام عشرات الآلاف من الجماهير، حيث حرصت على التصفيق بحرارة أثناء تقديم التحية للطفل أمبروز كالدكوت، المصاب بالسرطان، الذي أجرى قرعة البداية للنهائي وسط تشجيع خاص من الأميرة كيت التي أثنت عليه ووصفت شجاعته بأنها ملهمة.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 10 ساعات
- جو 24
فضيحة جديدة تلاحق ماكغريغور.. مغنية راب أمريكية تتهمه بالتحرش والتهديد!
جو 24 : اتهمت مغنية الراب الأمريكية أزيليا بانكس، عبر حسابها على منصة التواصل الاجتماعي "X"، المقاتل الإيرلندي في رياضة الفنون القتالية المختلطة MMA كونور ماكغريغور بالتحرش الجنسي. وذكرت بانكس أن ماكغريغورالبالغ 36 عاما، أرسل لها صورا حميمة له، يظهر فيها عاريا تماما. ووجهت له تساؤلا قائلة: "كيف كنت تنوي التحرش بي جنسيا، ثم تهددني حتى لا أخبر أحدا؟". يذكر أنه في نوفمبر 2024، أدين ماكغريغور في قضية اغتصاب نيكيتا هاند التي تعود إلى عام 2018، حيث حكم عليه بدفع 250 ألف يورو للضحية كتعويض. كونور ماكغريغور هو بطل سابق في بطولة القتال النهائي UFC في وزني الخفيف والريشة، وخاض في مسيرته الاحترافية 28 نزالا، حقق خلالها 22 انتصارا مقابل 6 هزائم. المصدر: RT تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
هاندا أرتشيل تفتح قلبها وتتحدث عن الحب والتنمر ومشاكل النجومية (فيديو)
جو 24 : خلال استضافتها في برنامج "ABtalks" مع الإعلامي أنس بوخش، تحدثت النجمة التركية هاندا أرتشيل بكل ثقة وصراحة عن نفسها وعن الحب والتنمر وعن تأثير الشهرة عليها، في لقاء عفوي يحمل الكثير من المشاعر الصادقة والتصريحات العفوية. تحدثت النجمة التركية عن حياة الشهرة والنجومية، مؤكدة أنها لم تكن سهلة، لأنها واجهت موجة من الانتقادات القاسية حول مظهرها، جسدها، ووزنها، خاصة خلال سنوات مراهقتها، مما أثر عليها بشدة وجعلها تعيش في "فقاعة" بعيدة عن العالم الخارجي. ووصفت هذه الفترة من حياتها بأها كانت مؤلمة وغير قابلة للمسامحة، إذ حكم الناس عليها دون أن يعرفوا ما تعانيه. وعن ضريبة الشهرة، أكدت أنها تمرّ بمرحلة إعادة اكتشاف الذات، وقالت: "كنت أعلم من أنا، أما اليوم فأحاول أن أتعرف إلى نفسي من جديد. عندما تكون دائماً تحت المجهر، تبدأ حدودك بالتلاشي". وتحدثت هاندا أيضاً عن فقدان والدتها، الذي كان من أصعب محطات حياتها، قائلة: "صوت أمي ما زال في أذني لم يغادرني أبداً ولكنني تعلمت كيف أسير مع هذا الفقدان بدلاً من محاولة التغلب عليه"، واشارت الى أنها تعرضت خلال هذه الفترة الصعبة للكثير من الانتقادات القاسية والظالمة، مؤكدة أن البعض اختار توقيتاً مؤلماً للنيل منها. وعن علاقات بأختها وابنة أختها "مافي"، قالت: "جاءت إلى حياتنا كأمل، ثم واجهتنا صدمة بسبب تجربتها الصحية الصعبة التي تجاوزتها بنجاح، وهي اليوم مليئة بالحياة والضحك". ووصفت نتائج الفحوص السلبية الأخيرة بأنها "هدية من الله"، واصفة الطفلة بأنها "نور العائلة وكل شيء". وأشارت هاندا الى أن النجاح الحقيقي يكمن في مدى قرب الإنسان من تحقيق أحلامه الشخصية، لا من منظور الآخرين. مؤكدة أن الحب هو أسمى وأصدق مشاعر الإنسان التي تتجاوز كل شيء. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
رحيل مقدم البرامج والمنتج الفرنسي تييري أرديسون عن 76 عاماً
جو 24 : توفي مقدم البرامج والمنتج الفرنسي الشهير تييري أرديسون اليوم الاثنين، في باريس عن "76 عاماً"، متأثراً بمضاعفات إصابته بسرطان الكبد، على ما أعلنت زوجته وأبناؤه في بيان، إذ كتبت زوجته أودري كريسبو-مارا، وهي صحفية: "توفي تييري كما عاش، رجلاً شجاعاً وحراً، مع أبنائه وأبنائي، كنا متحدين حوله حتى آخر رمق". وأرديسون، المولود في 1949 في بورغانوف بمقاطعة كروز في وسط فرنسا، صقل موهبته في مجال الإعلانات، قبل أن ينتقل إلى الشاشة الصغيرة، وأحدث تغييراً في المشهد التلفزيوني منذ ثمانينات القرن الماضي، وأثبت جدارته كواحد من أكثر الشخصيات جرأة بفضل برامجه الحوارية المسائية الناجحة. واستضاف أرديسون أهم الأسماء من النخبة السياسية والثقافية في باريس في برامجه، بينها برنامج "بان دو مينوي" الذي كان يُقدمه من مقهى في العاصمة الفرنسية، و"نظارات سوداء لليال بيضاء" و"الضفة اليمنى/الضفة اليسرى"، أول برنامج ثقافي يومي في فرنسا. كما حقق أرديسون الذي عُرف بارتدائه الدائم للملابس السوداء، شهرة واسعة بتقديمه برنامج "تو لو موند أن بارل" الأسبوعي على قناة "فرانس 2" بين عامي 1998 و2006، ثم برنامج "مرحباً بكم يا سكان الأرض" بين 2006 و2018. في عام 2020، حصد تقديراً واسعاً بفضل قناة "أرديتيوب" على يوتيوب التي أطلقها المعهد الوطني الفرنسي للسمعيات والبصريات INA والمخصصة للإرث التلفزيوني الغني (35 برنامجاً) لهذا المقدم الذي لم يُعرف بتواضعه، لكنه كان مجتهداً في عمله. ورغم صداقاته الكثيرة في المجال الإعلامي، كان له منتقدون في الوسط، بينهم المقدم الشهير الراحل برنار بيفو الذي وصف أرديسون بأنه "مُصاب بجنون العظمة". وكان هذا المقدم التلفزيوني أيضاً قطباً إعلامياً، وعمل في الإذاعة وأنتج مسلسلات وأفلاماً، كما أن له كتباً عدة نُشر آخرها في مايو (أيار) الماضي، ومنحه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وسام جوقة الشرف في أوائل عام 2024. تابعو الأردن 24 على