logo
برلماني بارز في صنعاء يهاجم الحوثيين ويصف فترة حكمهم بالـ "حقبة الملعونة"

برلماني بارز في صنعاء يهاجم الحوثيين ويصف فترة حكمهم بالـ "حقبة الملعونة"

اليمن الآنمنذ 7 ساعات

وصف النائب البرلماني في مجلس نواب صنعاء أحمد سيف حاشد حقبة سيطرة ميليشيا الحوثي الإيرانية على الحكم بأنها حقبة ملعونة بالولاء للجهل وأرباب الغنيمة والمنع والأمية، مشيرا إلى أن من يحكمون لا يفرقون بين صناعة الوعي وصناعة وتكريس الأمية والتخلف.
جاء ذلك تعليقا على صورة لسند موقع من قبل أحد مشرفي الجماعة باستلام نسخ من كتاب حاشد (فضاء لا يتسع لطائر) جاء فيه بخط رديء ولغة ركيكة وأخطاء إملائية ونحوية فادحة إن توجيهات العمليات اقتضت ذلك.
وقال حاشد في تغريدة على منصة إكس معلقا على السند ‏الخطي: "انظروا للأمية هنا ماذا تصنع! انظروا للجهل عندما يسوس بلد ويتحكم بمصير ملايين البشر".
وأضاف أن هذا هو النتيجة المنطقية والمتوقعة "عندما يتحكم بشعبنا هؤلاء الذين يعجزون عن فك الخط والتمييز بين الكتاب والقنبلة، بين القلم والجاسوس، الذين لا يفرقون بين صناعة الوعي وصناعة وتكريس الأمية والتخلف".
وختم حاشد تغريدته بالقول: "إنها حقبة ملعونة بالولاء للجهل وأرباب الغنيمة والمنع والأمية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من يومياتي في امريكا .. مرافق بدرجة رجل أعمال
من يومياتي في امريكا .. مرافق بدرجة رجل أعمال

يمنات الأخباري

timeمنذ 3 ساعات

  • يمنات الأخباري

من يومياتي في امريكا .. مرافق بدرجة رجل أعمال

أحمد سيف حاشد جاء ضمن رسالة 'هولدا' للصديق د. طارق العامري: تتشرف منظمتنا بدعوة المستر أحمد سيف حاشد لحضور المؤتمر في وشنطن، ويستطيع المستر احمد أن يصطحب إلى جانبه إثنين من رفاقه أن أراد على نفقة منظمتنا شريطة ان يجيد احدهم اللغة الانجليزيه.. وبعد هذا تم الخوض في الترتيب للوصول من نيويورك حتى قاعة المؤتمر. في رحلتي إلى واشنطن كان أول تحدي أمامي هو اللقاء بمرافقي رجل الأعمال عمر السعدي..أن يكون لدي مرافق رجل أعمال وحامل للجنسية الأمريكية حدث لم أتصوره ولم أتخيله حتى ليوم واحد فيما سلف من عهد وعمر. في صنعاء جميع من رافقوني ناس بسطاء وطيبين على مدار المراحل المختلفة والسلطات المتعاقبة بكل مسمياتها أما ضربوا معي أو نكل بهم، بل وواحد منهم قتلوه ظلما وعدوانا وقهرا. مرافقي الأول كان اسمه عادل صالح يحيى وهو أخ زوجتي.. قتل بالضرب المفضي إلى الموت في عهد كان يتولي رشاد العليمي وزارة الداخلية.. قتلته عصابة ابن مسؤول يتبع وزارته، وكان هذا المسؤول يشغل منصب مدير دائرة الحراسات وحماية الشخصيات والمنشاءات.. عندما لا تطول عدالة تبحث عنها بسبب سلطة تحول دون تحقيق ذلك تظل في القلب نصله سكين، وفي الوجدان والذاكرة وجع وآه لا ينتهي. بقية من رافقوني كل أخذ قسطه ونصيبه من اعتداء وضرب على نحو أو آخر.. فكري محمد سعيد وخالد القرتاب من لحج وخالد القحطاني من شرعب وإبراهيم الجلة من ريمه وعمار قردش من عدن ومروان الحاج من تعز وآخرين. كنت أتعامل مع مرافقيني بندية..كان تعاملنا مع بعض بمحبة من دون تعال ودون رئيس و مرؤوس.. تعاملت مع كل واحد منهم بلطف وإهتمام لا يخلو من حميمية. كان من يرافقني عليه أن يجازف ويتوقع أسوأ الاحتمالات .. أذكر انني أردت يوما أن يرافقني أحد أقربائي بيد أنه رد قائلا: 'أنا لا أغامر بحياتي.. أنا عادنا شاب.. أنا عادنا اريد أن أعيش وأستمتع بحياتي..' أما مرافقي نبيل الحسام فكان مسك الختام.. نبيل كان معاقا في إحدى رجليه، ولكنه كان نبيلا ووفيا.. نبيل كان برجه الحمل يحب بشده ويضرب الطاولة بقبضة يده عند الاختلاف ثم يندم ويعتذر. أما اليوم في نيويورك فقد صار مرافقي رجل أعمال ليومين متتالين.. من المحتمل أن نصير أصدقاء.. هو مجرد إحتمال.. طيلة حياتي لا أجد كيمياء بيني وبين رجال الأعمال عموما إلا ما هو بحكم النادر والنادر لا حكم له.. حتى أولئك الذين بيننا بعض من ود ومعروف ظلت بيننا فجوة يصعب ردمها، وفي أفضل الأحوال ظلت بيننا مسافة المائة قدم ممنوع الإقتراب. *** في نيويورك أقيم في مدينة 'برونكس' فيما مرافقي يقيم في مدينة 'منهاتن'.. كنت أظن أنه سيأتي إلى المدينة التي أقيم فيها وننطلق معا في القطار، ولكن تفاجأت أنه يريد أن امر عليه إلى المدينة التي يقيم فيها، ومنها ننطلق بالقطار إلى العاصمة الأمريكية 'وشنطن'. لم أستطع هنا المغامرة عبر القطار إلى مدينة صديقي لاحتمال وجود خطأ يمكن أن يؤدي إلى أن اجد نفسي مفقودا؛ وبالتالي فوات ميعاد المؤتمر وهو بيت القصيد ومربط الفرس. كان لابد من بديل عن القطار في هذه الانتقالة.. لابد من سيارة أجرة تنقلني من مدينتي إلى مدينة مرافقي؛ ولأجل هذا كان لابد من الاستعانة بصديق لترتيب ذلك.. أبسط الأشياء بالنسبة لي كانت تحتاج إلى الإستعانة بصديق؛ ولأنني احتمل الخطأ وأعمل أسوأ الإحتمالات وصلت قبل منتصف الليل إلى مدينة مرافقي. وصلت قبل ست ساعات من الموعد المحدد بيني وبينه.. أحترت ولم أعرف كيف أقضي كل هذه المدة..؟! ست ساعات ليلية طويلة وظنكه ولا مجال للنوم فيها.. كانت الساعات تمر على جسدي كالجنازير.. أقضي الوقت أكثره راجلا، وبعضه واقفا وقاعدا قيد الإنتظار.. الانتظار يرهق الروح والجسد. وصلت 'منهاتن' والجو ماطر والبرد يشتد ومازال أمام الليل صولات وجولات، ومازال لموعدنا ساعات انتظار طويلة.. في المدينة هناك عالم من الفخامة فيما أنا أجوس وأترجل فيها مبلولا وممطورا، ومتعبا من يوم سابق ومن دون نوم، وقبل ساعة من الموعد اتصلت بعمر السعدي وقلت له انني وصلت دون أن يعلم أنني قد وصلت قبل خمس ساعات من إتصالي به.. خمس ساعات أذرع فيها المدينة شرقا وغربا فيما ساعة باقية صرت منهكا فيها أنتظر قليل هنا وقليلا هناك.

طبول الحرب تقرع في مأرب.. الحوثي يدفع بتعزيزات ضخمة ويستعد لاجتياح جديد بعد سنوات من الهزيمة
طبول الحرب تقرع في مأرب.. الحوثي يدفع بتعزيزات ضخمة ويستعد لاجتياح جديد بعد سنوات من الهزيمة

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

طبول الحرب تقرع في مأرب.. الحوثي يدفع بتعزيزات ضخمة ويستعد لاجتياح جديد بعد سنوات من الهزيمة

اخبار وتقارير طبول الحرب تقرع في مأرب.. الحوثي يدفع بتعزيزات ضخمة ويستعد لاجتياح جديد بعد سنوات من الهزيمة الخميس - 26 يونيو 2025 - 12:20 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص وسط تصعيد قتالي ينذر بجولة جديدة من المواجهات الدامية، دفعت ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، خلال الأيام القليلة الماضية، بتعزيزات عسكرية ضخمة نحو محيط مدينة مأرب الاستراتيجية، في تحدي صارخ لجهود التهدئة الإقليمية والدولية، واستفزاز خطير يكشف نوايا الجماعة لإشعال الحرب مجددًا بعد فشلها الذريع في اقتحام المدينة قبل أربع سنوات. وأكدت مصادر ميدانية عسكرية أن عشرات الأطقم والمدرعات التابعة للميليشيات الحوثية شوهدت وهي تنقل مئات المقاتلين المدججين بالأسلحة نحو الأطراف الغربية والجنوبية من محافظة مأرب، وتحديدًا في مناطق متاخمة لخطوط التماس، وسط استنفار واسع واستعدادات قتالية من قبل القوات الحكومية المرابطة هناك. وأوضحت المصادر أن التحركات الحوثية ترافقت مع تحشيد واسع في جبهات صرواح والبلق والكسارة، حيث شرعت الميليشيا في إنشاء تحصينات هندسية جديدة وزرع ألغام في الطرق المؤدية إلى مواقع الجيش، في مؤشر على نية الجماعة تنفيذ هجمات مباغتة تهدف إلى كسر الدفاعات الأمامية لمأرب. وتأتي هذه التطورات الميدانية في وقت بالغ الحساسية، بالتزامن مع تصاعد الدعوات الدولية لإحياء العملية السياسية وإنهاء الحرب المستمرة منذ تسع سنوات، وهو ما يعتبره مراقبون محاولة حوثية لفرض أمر واقع ميداني يعزز موقف الجماعة التفاوضي، ويُجهض فرص التوصل إلى تسوية سلمية عادلة. وشهدت مأرب بين عامي 2020 و2021 واحدة من أعنف معارك الحرب، عندما شنت ميليشيا الحوثي هجمات متواصلة للسيطرة على المدينة الغنية بالنفط والغاز، غير أن صمود القوات الحكومية ومساندة القبائل، بدعم من التحالف العربي، أفشل المخطط، وألحق بالجماعة خسائر فادحة في الأرواح والعتاد. وبحسب تقارير مستقلة، فقد تكبدت الميليشيا خلال تلك الهجمات آلاف القتلى، بينهم قيادات ميدانية بارزة، دون أن تنجح في إحراز أي اختراق يذكر نحو مركز المدينة، ما شكل لها نكسة عسكرية ومعنوية كبرى لا تزال تداعياتها حاضرة حتى اليوم. ويرى مراقبون أن عودة الحوثيين إلى خيار السلاح والمقامرة العسكرية، بدلاً من الالتزام بخيار السلام، يؤكد طبيعة المشروع التوسعي للجماعة وتبعيتها العمياء لأجندة طهران، في تجاهل تام للكارثة الإنسانية التي يدفع ثمنها الملايين من اليمنيين في مختلف المناطق. الاكثر زيارة اخبار وتقارير رياح الانهيار تشتد.. الحكومة تدرس طباعة عملة جديدة وسط تحذيرات من كارثة مال. اخبار وتقارير رئيس الوزراء يُعلن الحرب على هذه الشبكات: لا حصانة لأحد بعد اليوم. اخبار وتقارير الخدمة المدنية تعلن غدا الخميس إجازة رسمية في عدن وصنعاء. اخبار وتقارير دويد: حرب إسرائيل وإيران فضحت أمر هام يتعلق الخرافات.

من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟
من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 4 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟

خاص // وكالة الصحافة اليمنية // أصبح توفير الكهرباء لثلاث ساعات متواصلة حلما يراود المواطنين في مدينة عدن الخاضعة لسيطرة التحالف بعد ارتفاع فترات الانقطاع لقرابة 20 ساعة يوميا بالمدينة. ووصلت أسعار قطع الثلج إلى أرقام خيالية، ليضطر المواطن لدفع قرابة 3 آلاف يوميا كحد أدنى لتأمين احتياجاته الأساسية من المياه الباردة، وسط معاناة مماثلة تشهدها محافظات لحج وأبين وشبوة، حضرموت وصولا إلى المهرة، جراء عجز حكومة التحالف توفير الوقود للمحطات وصرف مرتبات الموظفين للأشهر الماضية. ولم تشفع للمواطنين الاحتجاجات الشعبية المطالبة للحكومة التي تقيم في قصر معاشيق بعدن بتوفير أدني مقومات الحياة الكريمة بالكهرباء والمياه والحد من انهيار العملة، بل اضافت الحكومة خلال اليومين الماضيين جرعة في سعر بيع البنزين هي الثالثة خلال يونيو الجاري، ليصل سعر الجالون سعة 20 لتر لقرابة 38 ألف ريال. من جهته، أتهم عضو رئاسة المجلس الانتقالي التابع للإمارات، فضل الجعدي، جهات لم يفصح عنها بمحاربة المواطن في لقمة عيشه، في إشارة منه إلى السعودية عبر رئيس 'مجلس القيادة رشاد العليمي'. وقال الجعدي إن 'محاولة إذلال الناس من خلال حرمانهم من أبسط حقوقهم محاولة بائسة ستبوء بالفشل'، مضيفا أن عدم دفع المرتبات، أو التغاضي عن تدهور العملة وارتفاع الأسعار، لن يخضع الناس أو يكسر إرادتهم. وأشار في منشور له على منصة 'إكس' إلى أن سياسة 'جوع كلبك يتبعك' تنطبق على الكلاب، وليس على الشعوب. ويعاني المواطنين في عدن وبقية المحافظات الواقعة تحت سيطرة التحالف تدهور كارثي في الوضع المعيشي وارتفاع أسعار السلع الأساسية جراء فقدان العملة المحلية هناك قيمتها الشرائية في السوق. وتتبادل الأطراف الموالية للسعودية والامارات في الحكومة و'مجلس القيادة' الاتهامات حول الفشل الاقتصادي، بينما يدفع المواطن البسيط بمفرده الثمن الباهظ في حرب الخدمات والتجويع التي تدار رحاها في عدن وبقية المحافظات الجنوبية. ويرجع خبراء في الاقتصاد، طباعة الحكومة التابعة للتحالف 5 ترليون و320 مليار ريال يمني دون غطاء نقدي عقب نقل إدارة البنك المركزي من صنعاء إلى عدن نهاية العام 2016 أبرز الانهيارات الكارثية التي اصابت الاقتصاد الوطني، دون الاستجابة لتحذيرات حكومة صنعاء عن مخاطر طباعة العملة غير القانونية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store