
المفرق الكبرى تجهز شاشات لعرض مباراة المنتخب الوطني ونظيره العماني
أعلن رئيس بلدية المفرق الكبرى ناصر الدين أخو رشيدة الخزاعلة، عن تجهيز أكبر شاشات عرض على مستوى الشمال، لتمكين أهالي محافظة المفرق من مشاهدة مباراة المنتخب الوطني مع نظيره العماني، وذلك في الساحة المحاذية لحلويات نفيسة.
وأكد الخزاعلة، أن البلدية حريصة على مشاركة أبناء الوطن بهذه الفعالية، وتشجيع المنتخب الوطني ودعمه للتأهل إلى نهائيات كأس العالم، داعيا المواطنين لحضور المباراة .
ويلتقي المنتخب الوطني مع نظيره العُماني اليوم الخميس، الساعة 7 مساء على ستاد مجمع قابوس الدولي، قبل أن يواجه العراق عند الساعة 9:15 مساء الثلاثاء 10 من الشهر الجاري على ستاد عمّان الدولي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 38 دقائق
- رؤيا نيوز
المومني: نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن
رحب وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة، الدكتور محمد المومني، بقدوم بعثة المنتخب العراقي الشقيق إلى الأردن. وأعرب المومني عبر منشور على مواقع التواصل الاجتماعي عن ترحيبه قائلاً: ' نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن، قبيل اللقاء الرياضي ضمن التصفيات المونديالية. كل التقدير للعلاقة الأخوية التي تجمع شعبينا، ونتمنى للجميع مباراة تليق بالعروبة والروح الرياضية'.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
مثقفون: قطاعات الثقافة في عهد الملك عبدالله الثاني شهدت تطورا ملحوظا
أكد مثقفون ومعنيون بقطاعات الثقافة والفنون، أن هذه القطاعات شهدت منذ تولي جلالة الملك عبد الله الثاني سلطاته الدستورية وجلوسه على العرش، نمواً وتطوراً ملحوظاً على مختلف المستويات. قال أمين عام وزارة الثقافة السابق الأديب هزاع البراري، إن الحركة الثقافية حظيت في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني برعاية ودعم وكبيرين، مشيراً إلى أن ذلك تمثل في عدد من المسارات التي شكلت معاً رافعة حقيقية للحركة الثقافية الأردنية، وأسهمت في وضع الثقافة والمثقف في موضع الاهتمام والدعم. وفي هذا الإطار، أوضح الأديب البراري، أنه تم إيلاء البنية التحتية للثقافة اهتماماً خاصاً، وتمثل ذلك في التوسع ببناء المراكز الثقافية الحديثة في مراكز المحافظات، لتصبح هذه المراكز منارات ثقافية، ومناخات منتجة للثقافة والفكر والإبداع. ولفت إلى أنه تم العمل على حفظ وإدامة التراث والفلكلور الأردني، والتعريف به كجزء أساسي من الهوية الوطنية، فتم تسجيل السامر وكذلك المنسف على لائحة التراث الإنساني العالمي التابعة لليونيسكو، والجهود متواصلة في هذا المجال لتوثيق وتسجيل مزيد من مفردات التراث الأردني على قائمة التراث العالمي من أجل حمايته والتعريف به. ونوه بأن جوائز الدولة التقديرية والتشجيعية شكلت مساراً تكريماً عالياً للمثقفين والمبدعين الأردنيين، إذ حظيت دائماً بالإرادة الملكية السامية، تقديراً لأبناء الحركة الثقافية من أصحاب التميز والإنجازات المستحقة لنيل هذه الجوائز الرفيعة، كما أن رموز الثقافة الأردنية ومبدعيها لم يغيبوا عن التكريم الملكي السامي من خلال منح عدد منهم سنوياً أوسمة ملكية رفيعة ومن بينها وسام الاستقلال؛ تقديراً ملكياً لدور المثقف في النهضة الوطنية العامة، ودوره في قيادة حركة المعرفة والتنوير ضمن مسيرة الدولة الأردنية. وأبرز الأديب البراري، أهمية توجيهات جلالة الملك بخصوص ضرورة التوزيع العادل للتنمية الثقافية، مشيراً إلى ما نفذته وزارة الثقافة من تخصيص برامج ومشاريع ثقافية لأبناء المحافظات ومنها: مشروع مدن وألوية الثقافة، ومهرجانات خاصة لكل محافظة تراعي الخصوصية الثقافية والاجتماعية والسياسية لكل منها، ورفع مخصصات كل مديرية ثقافة من أجل تنشيط الفعل الثقافي المحلي واستقطاب فعاليات ثقافية متنوعة من مختلف محافظات المملكة. الأديب البراري الذي أكد على ما حظيت به الفنون من تقدير خاص؛ نظراً لأهميتها وقدرتها على التأثير، أشار إلى تأسيس مراكز لتدريب الفنون في معظم المراكز الثقافية في المحافظات، والتي تقدم المعرفة العلمية والتدريب المجاني في مجالات الفنون المختلفة، بهدف تمكين الشباب أصحاب المواهب الفنية، وانه تم تأسيس مديرية خاصة بالموسيقى إلى جانب معهد الفنون الجميلة التابع لوزارة الثقافة. ولفت إلى أن مهرجانات المسرح تواصل دوراتها دون انقطاع مما جعل الأردن من بين أكثر الدول العربية اهتماما بالمسرح، مشيراً إلى مهرجان مسرح الشباب ومهرجان مسرح الطفل ومهرجان الأردن المسرحي الذين تنظمهم وزارة الثقافة، بالإضافة إلى دعمها للمهرجانات المستقلة لدورها في دعم المثقف والترويج الثقافي والحضاري والسياحي للأردن، ومنها مهرجان المسرح الحر وعشيات طقوس المسرحية ومهرجان صيف الزرقاء المسرحي العربي وغيرها. كما لفت إلى مهرجان الأردن للفيلم، والعمل على إعادة مهرجان الأغنية الأردنية اللذين تنظمهما وزارة الثقافة، استجابة لما ورد في الخطاب الملكي في تكليف الحكومة الحالية، والذي أكد على أهمية مواصلة إقامة المهرجانات والفعاليات الثقافية الوطنية. ونوه الأديب البراري بما يحظى فيه مهرجان جرش للثقافة والفنون من مكانة خاصة، ويتم العمل دائماً على إدامة دعمه وتطويره لدوره الكبير في دعم المثقف والفنان الاردني والترويج الثقافي والحضاري والسياحي للأردن. وقال، إن مسيرة الثقافة تتواصل في عهد جلالة الملك من خلال تعزيز دور المشاركة في معارض الكتب العربية والمحلية، وتوسع الشراكة مع اتحاد الناشرين الأردنيين وأمانة عمان الكبرى في إقامة معرض عمان الدولي للكتاب، الذي أصبح في السنوات الأخيرة واحدا من أهم المعارض العربية. وأكد، أن هذا النمو والتطور الملحوظ الذي تشهده قطاعات الثقافة والفنون يأتي إستجابة للرؤى الملكية السامية التي ترى أن للثقافة دوراً أساسياً في بناء الوعي والتعبير الوطني الذي يمتن الهوية الوطنية ويكون رافعة من روافع رفعة الوطن ونهضته. قال أستاذ الموسيقى في الجامعة الأردنية المايسترو الدكتور هيثم سكرية إن الأردن شهد تطورًا ملحوظًا في المشهد الثقافي الفني بشكل عام والمشهد الموسيقي بشكل خاص خلال الربع قرن الماضية ومنذ تولّي جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية، وتجسد ذلك في مجالات عديدة، ومن أهمها إطلاق مهرجان الأغنية الأردنية بمبادرة من جلالته إيمانًا بالمواهب الأردنية، فكان المهرجان بوابة انطلاق للعديد من الشباب المبدع الذي سارع للمشاركة من خلال التلحين والتوزيع والأداء وكتابة الشعر، وكان المهرجان سببا في تأسيس أوركسترا نقابة الفنانين الأردنيين. وفي هذا السياق لفت المايسترو سكرية إلى أن اهتمام وزارة التربية والتعليم بتدريس الموسيقى وتأليف مناهج جديدة للمدارس يعد من أهم المنجزات التي تسهم في صقل المواهب الأردنية ورفع المستوى الثقافي للمجتمع المحلي. وقال، إنه من أهم منجزات الربع قرن الماضية في هذا المجال، هو تطوير صناعة الموسيقى والغناء من خلال تأسيس العديد من الاستوديوهات التي تنافس على المستوى العربي من حيث التقنيات ومواكبة التكنولوجيا، بالإضافة إلى تأسيس العديد من مراكز تعليم الموسيقى سواء في القطاع الخاص أو العام. ونوه بأن دراسة الموسيقى بشكل أكاديمي أصبحت ظاهرة مقبولة لدى المجتمع الأردني شأنه شأن دراسة أي مجال أكاديمي آخر، إذ ساهم تطور قطاع الموسيقى في الأردن وتقديمه بشكل احترافي راق في تغيير نظرة المجتمع للفنون بشكل عام والموسيقى بشكل خاص. وأشار المايسترو سكرية الحاصل على وسام الاستقلال من الدرجة الأولى، إلى اتساع رقعة المشاركات الموسيقية الأردنية خارج الوطن وحضورها بقوة وذلك من خلال المشاركات الفنية في المحافل الثقافية الإقليمية والعالمية، حيث لاقت نجاحًا ملحوظًا لكونها تحافظ على الطابع الأردني وتحمل بين نغماتها الهوية الأردنية الوطنية، ومن خلال هذه المشاركات استطاع الفنان الأردني منافسة الفنانين العرب والعالميين وحصد على العديد من الجوائز في أهم المهرجانات. الناقد السينمائي ناجح حسن الذي نوه بتأسيس الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، بمبادرة من جلالة الملك ويرأس مجلس مفوضيها سمو الأمير علي بن الحسين، اعتبر أن ذلك تأكيد على الاهتمام الملكي بالثقافة والفنون وخاصة فنون صناعة الفيلم الذي يضع الأردن على الخارطة العالمية. وأكد الناقد حسن، أن الأردن أرض خصبة لإيجاد إبداع وثقافة سينمائية متميزة يمكن أن يكون لها مكانتها في المنطقة، إذ تتوافر فيها الطاقات الشابة والبيئة الملائمة والتشريعات التي تنظم عمل المؤسسات التي تعنى بالنشاط السينمائي كالهيئة الملكية الأردنية للأفلام، والتي تعمل على دعم حراك صناعة الأفلام المحلية، إلى جوار ما تسعى إليه من استقطاب مشاريع سينمائية لشركات الإنتاج العالمية الكبرى والمستقلة. وفي السياق ذاته، لفت إلى جهود وعزم أفراد وجهات ومؤسسات مثل وزارة الثقافة ومؤسسة عبد الحميد شومان وأمانة عمان الكبرى بالإضافة إلى جهود أفراد ومؤسسات أكاديمية أخذت على عاتقها تدريس الفنون السمعية البصرية واشتغالاتها المتنوعة. وقال، إن صناعة الأفلام الأردنية حققت في السنوات العشرة الأخيرة الكثير من الإنجازات، إذ قدّمت تنوعاً لافتاً في حقل الإبداع السينمائي بشقيه: الطويل والقصير من الأنواع الروائية والتسجيلية والتحريكية أثرى الحياة الثقافية، ومنحها الألق على الصعيدين المحلي والعربي والدولي. وأضاف الناقد حسن 'جالت أفلام أردنية أنجزها مخرجون أغلبيتهم من الشباب والشابات على مهرجانات عربية ودولية ظفر البعض منها بجوائز رفيعة، ونال البعض الآخر استحسان النقاد، وإعجاب عشاق السينما، وتجسّد ذلك في الفيلم الروائي الطويل (ذيب) للمخرج ناجي أبو نوار، الذي صوّر فيه مغامرة صحراوية تدور في البادية الأردنية إبان عام 1916'. ولفت إلى أنه على غرار فيلم 'ذيب' الذي فاز بجوائز عالمية عديدة وكان ترشح لجوائز الأوسكار عام 2016، حضرت مجموعة الأفلام الأردنية الطويلة التي سبقته في الإنتاج وهي: 'كابتن أبو رائد' لأمين مطالقة، و'الجمعة الأخيرة' ليحيى العبدالله، و'الشراكسة' لمحيي الدين قندور، و'لما ضحكت موناليزا' لفادي حداد، و'على مدى البصر' لأصيل منصور، و'الفرق 7 ساعات' لديما عمرو، و'مدن ترانزيت' لمحمد الحشكي، و'المنعطف' لرفقي عساف وأحدثها أفلام: 'فرحة' لدارين سلام، و'الحارة' لباسل غندور، و'بنات عبد الرحمن' لزيد أبو حمدان، و'إن شالله ولد' لأمجد الرشيد. وكان هناك العديد من الأفلام القصيرة والتسجيلية المتفاوتة الطول، بحسب الناقد حسن، منها أفلام: 'مدينتي' لعبد السلام الحاج، و'الببغاء' لدارين سلام وأمجد الرشيد، و'طرفة' لماجدة الكباريتي و'خارج الأسوار' لأحمد الرمحي، و'بهية ومحمود' لزيد أبو حمدان، و'نمو' لطارق الريماوي، بالإضافة إلى عشرات الأفلام التي عرضت بنجاح في أرجاء المعمورة. وبين أن العديد من تلك الأفلام أنجزت عبر وسائل من الدعم المادي والمعنوي التي وفرتها الهيئة الملكية الأردنية للأفلام من خلال برامج تدريبية على صناعة الأفلام؛ لتشجيع الشباب الأردني على خوض غمار هذا الحقل الإبداعي في مسعى لتطوير الإنتاج السينمائي المحلي. وفي هذا الإطار، لفت إلى أنه بفعل تنامي صناعة الأفلام الأردنية رأى القائمون على تنشيط هذا الفعل الثقافي ضرورة العمل على إيصال هذه الاشتغالات السمعية البصرية إلى قطاعات واسعة من المجتمع المحلي وإبراز دورها كأداة للتواصل والمعرفة، لهذا نُظّمت أكثر من احتفالية دورية بالأفلام الأردنية أشرفت عليها وأسهمت فيها كل من: الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، ولجنة السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان، ومديرية المسرح والفنون البصرية في وزارة الثقافة، وجامعات ومراكز ثقافية، فضلًا عن مبادرات مؤسسات وأفراد في القطاعين الخاص والعام، جرى من خلالها تنظيم 'مهرجان عمان السينمائي الدولي-أول فيلم' الذي ضم مجموعة من المسابقات حول السينما العربية والكشف عن عوالم صناعة الأفلام الأردنية على هامش مهرجان الفيلم العربي الفرنسي، ومهرجان الفيلم الأوروبي، ومهرجان كرامة لحقوق الإنسان، ومهرجان الفيلم الأردني الذي تنظمه وزارة الثقافة ويعقد سنويًا في عمان. بدوره، أكد رئيس اتحاد الناشرين الأردنيين ومدير معرض عمان الدولي للكتاب جبر أبو فارس الأثر العميق للرعاية الملكية السامية لمعرض عمان الدولي للكتاب، ومساهمتها في ترسيخ الدور الوطني الذي يقوم به الناشر الأردني. وقال أبو فارس إن اهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني بالثقافة والفكر هو امتداد لنهج هاشمي راسخ يؤمن بأهمية الكلمة المكتوبة في بناء الوعي وتشجيع الإبداع. وأضاف: 'منذ تولي جلالته سلطاته الدستورية، أدرك أهمية الكتاب ودوره في تشكيل أجيال واعية، واليوم، نرى هذا الإيمان يتجسد في الدعم الذي يقدمه جلالة الملك لمعرض عمان الدولي للكتاب، مما يجعله شريكاً حقيقياً في مسيرة التنمية الثقافية'. وأشار رئيس الاتحاد إلى أن معرض عمان الدولي للكتاب، الذي ينظمه الاتحاد سنوياً تحت الرعاية الملكية السامية، يعد الحدث الثقافي الأبرز في المملكة خلال العشرين عاماً الماضية، مبيناً أن هذه الرعاية أعطت المعرض صفة الاستمرارية، وأصبح من المعارض المهمة على خارطة المعارض العربية والدولية. أبو فارس الذي بين أن معرض عمان الدولي للكتاب تحول إلى ملتقى فكري وثقافي يجمع الكتاب والمفكرين والقراء، ويسهم بفاعلية في إثراء الحراك الثقافي الأردني والعربي، قال إن 'هذا المعرض هو شهادة حية على التزامنا الوطني بنشر الوعي والمعرفة، وتعزيز مكانة الأردن كمنارة للثقافة والفكر في المنطقة'. وأكدً أن اتحاد الناشرين الأردنيين، وإدارة معرض عمان الدولي للكتاب وانسجاماً مع مواقف جلالته حافظت على شعار 'القدس عاصمة فلسطين' في دورات المعرض الماضية وآخرها دورة العام الماضي 2024 تأكيداً على الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، ولما تمثله القدس في وجدان الأمة، ووجدان الهاشميين خاصة، ولتأكيد عروبتها وهويتها التي تستقر في قلوب وعقول العرب المسلمين والمسيحيين، وأحرار العالم، وانسجاماً مع موقف الأردن ملكاً وحكومة وشعباً. وفي سياق حديثه عن تميز الناشر الأردني، أكد أن الناشر الأردني يمثل وطنه خير تمثيل في المحافل العربية والدولية، قائلا 'في كل معارض الكتاب العربية والدولية يسعى الناشر الأردني إلى تمثيل بلده، ويعرض إنتاجه الفكري المتميز، انطلاقاً من الدور الريادي للأردن في صناعة الكتاب، وإننا نفخر بكوننا سفراء للثقافة الأردنية، حاملين رسالة العلم والمعرفة إلى كل بقعة'. وقال: 'لم تقتصر جهود الاتحاد على المشاركة في المعارض العربية، بل امتدت لتشمل استضافة الدول العربية الشقيقة كـ'ضيف شرف' في معرض عمان الدولي للكتاب كل عام'، موضحاً أن هذه المبادرة تهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي ومد جسور التواصل بين الأردن وأشقائه العرب. وبين، انه نتيجة لهذه الجهود، حظي الأردن بفرصة أن يكون ضيف شرف في معارض عربية كبرى، كان آخرها في معرض الكويت الدولي للكتاب وقبلها في معرض القاهرة الدولي للكتاب. وشدد أبو فارس على أن هذه الاستضافات المتبادلة تعكس عمق العلاقات الثقافية بين الأردن وأشقائه، والتي أرسى دعائمها جلالة الملك عبدالله الثاني مع أشقائه قادة الدول العربية، وهي تؤكد أن الثقافة لا تعرف حدوداً. ودعا رئيس اتحاد الناشرين الأردنيين، إلى مواصلة دعم قطاع النشر، مؤكداً أنه 'المحرك الأساسي للتقدم والتنمية'.


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
المنتخب الأولمبي يختتم معسكره التدريبي في تونس
اختتم المنتخب الوطني الأولمبي تحت سن 23 لكرة القدم، معسكره التدريبي الذي أقيم في تونس خلال الفترة من 26 أيار وحتى 7 حزيران الحالي في تونس، في إطار التحضيرات للمشاركة في التصفيات الآسيوية أيلول المقبل. وشهد المعسكر، خوض المنتخب لثلاث مباريات ودية تدريبية مع أندية محلية تونسية، حيث تعادل مع النادي البنزرتي التوتسي 1-1، وتفوق على النادي الإفريقي 3-1، قبل أن يتعادل في اللقاء الآخر بهدف لمثله مع الإفريقي، حيث عمد الجهاز الفني بقيادة المدرب عمر نجحي إلى إشراك جميع اللاعبين خلال المباريات. ومن المنتظر، أن يعود وفد المنتخب صباح غد الأحد إلى الأردن. وتضم قائمة المنتخب 27 لاعباً: مراد الفالوجي، عبد الرحمن سليمان، سلامة سلمان، زكريا عمرو، يوسف حسان، عرفات الحاج، جعفر سمارة، أيهم السمامرة، أحمد أيمن، محمد طه، أنس الخب، قتيبة العجالين، أحمد المغربي، محمد كحلان، يوسف قشي، هاشم المبيضين، سيف سليمان، صالح فريج، عز الدين أبو السعود، مؤمن الساكت، أمين الشناينة، عودة الفاخوري، بكر كلبونة، أحمد الحراحشة، صلاح الدين فراش، عبدالرحمن الزغايبة، سيف درويش. وكانت قرعة التصفيات، وضعت المنتخب في المجموعة الأولى إلى جانب تركمانستان وتايبيه الصينية وبوتان، ويستضيف الاتحاد الأردني لكرة القدم، مجموعة المنتخب الوطني في التصفيات الآسيوية التي تقام مطلع أيلول المقبل. ويتطلع الاتحاد الأردني من خلال توفير المعسكرات التدريبية والمباريات الودية لمنتخب ت23، إلى تحقيق أعلى مستويات التحضير والدعم للمنتخب، للمضي قدماً في التصفيات الآسيوية.