مارك زوكربيرج يكشف رد فعل زوجته المفاجئ على هديته المميزة!

أثار الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا Meta" الملياردير مارك زوكربيرج موجة من التفاعل، بعد حديثه عن ردة فعل زوجته بريسيلا تشان تجاه تمثال ضخم صممه لها، إذ أوضح خلال ظهوره في بودكاست "هذا الأسبوع الماضي" مع "ثيو فون"، أن "تشان" لم تكن سعيدة بالهدية الفنية، رغم ضخامتها وفرادتها.
وأشار "زوكربيرج" إلى أن التمثال الذي يبلغ ارتفاعه نحو مترين، والذي نُصب في الحديقة الأمامية لمنزلهما، لم يرق لزوجته، مضيفًا: "أظن أنها لم تكن سعيدة بذلك".
هدية غريبة بمفهوم روماني
لم يكن التمثال المصنوع من الفضة والفيروز، والذي كُشف عنه في أغسطس الماضي، مرتبطًا بأي مناسبة خاصة كعيد ميلاد أو ذكرى زواج، بل جاء وفقًا لـ"زوكربيرج" كمحاولة لإحياء التقاليد الرومانية القديمة في تكريم الزوجات بمنحوتات فنية!
وقال مازحًا خلال المقابلة: "من يريد تمثالاً لنفسه في الفناء الأمامي؟"، وأكد أن الفكرة كانت مستوحاة من شغفه بأعمال الفنان "دانيال أرشام"، مضيفًا أن "تشان" كانت مصدر الإلهام المثالي، باعتبارها شريكته منذ أيام الدراسة الجامعية.
إبداع في الهدايا لكنه لا يصيب دومًا!
وأوضح "زوكربيرج" أن علاقتهما تقوم على البساطة والابتعاد عن المظاهر الفاخرة، لذا فهو يُفضل التعبير عن مشاعره بطرق غير تقليدية، ورغم أن "بريسيلا" قدرت الجهد الذي بُذل في التمثال، فإن ردة فعلها أظهرت أنه لم يكن الهدية المثالية.
وفي سياق متصل، تحدث "زوكربيرج" عن مهمة جانبية أخرى قام بها العام الماضي، تمثلت في تصميم سيارة "بورش كايين توربو جي تي Porsche Cayenne Turbo GT" معدّلة خصيصًا لـ"تشان" وبناتهما الثلاث، بعد أن طلبت منه سيارة "ميني فان".
وأكد أنه يحب السيارات، لكنه لا يرغب في تصميم سيارة فارهة لنفسه، ما يعكس فلسفته في تقديم الهدايا الشخصية.
وانتشرت صور التمثال عبر الإنترنت وأثارت موجة من التعليقات والميمات الساخرة، حيث اعتقد البعض أن "زوكربيرج" صنع التمثال كتعبير عن اعتذار ما، وهو ما نفاه تمامًا قائلاً: "النحت في حد ذاته كان مبالغًا فيه".
وختم حديثه بتلميح ساخر: "سيتعين عليكم الانتظار لتروا ما الذي سأفعله لتعويض وضع التمثال في حديقتنا الأمامية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الرجل

٣٠-٠٤-٢٠٢٥

• الرجل

مارك زوكربيرج يكشف رد فعل زوجته المفاجئ على هديته المميزة!

أثار الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا Meta" الملياردير مارك زوكربيرج موجة من التفاعل، بعد حديثه عن ردة فعل زوجته بريسيلا تشان تجاه تمثال ضخم صممه لها، إذ أوضح خلال ظهوره في بودكاست "هذا الأسبوع الماضي" مع "ثيو فون"، أن "تشان" لم تكن سعيدة بالهدية الفنية، رغم ضخامتها وفرادتها. وأشار "زوكربيرج" إلى أن التمثال الذي يبلغ ارتفاعه نحو مترين، والذي نُصب في الحديقة الأمامية لمنزلهما، لم يرق لزوجته، مضيفًا: "أظن أنها لم تكن سعيدة بذلك". هدية غريبة بمفهوم روماني لم يكن التمثال المصنوع من الفضة والفيروز، والذي كُشف عنه في أغسطس الماضي، مرتبطًا بأي مناسبة خاصة كعيد ميلاد أو ذكرى زواج، بل جاء وفقًا لـ"زوكربيرج" كمحاولة لإحياء التقاليد الرومانية القديمة في تكريم الزوجات بمنحوتات فنية! وقال مازحًا خلال المقابلة: "من يريد تمثالاً لنفسه في الفناء الأمامي؟"، وأكد أن الفكرة كانت مستوحاة من شغفه بأعمال الفنان "دانيال أرشام"، مضيفًا أن "تشان" كانت مصدر الإلهام المثالي، باعتبارها شريكته منذ أيام الدراسة الجامعية. إبداع في الهدايا لكنه لا يصيب دومًا! وأوضح "زوكربيرج" أن علاقتهما تقوم على البساطة والابتعاد عن المظاهر الفاخرة، لذا فهو يُفضل التعبير عن مشاعره بطرق غير تقليدية، ورغم أن "بريسيلا" قدرت الجهد الذي بُذل في التمثال، فإن ردة فعلها أظهرت أنه لم يكن الهدية المثالية. وفي سياق متصل، تحدث "زوكربيرج" عن مهمة جانبية أخرى قام بها العام الماضي، تمثلت في تصميم سيارة "بورش كايين توربو جي تي Porsche Cayenne Turbo GT" معدّلة خصيصًا لـ"تشان" وبناتهما الثلاث، بعد أن طلبت منه سيارة "ميني فان". وأكد أنه يحب السيارات، لكنه لا يرغب في تصميم سيارة فارهة لنفسه، ما يعكس فلسفته في تقديم الهدايا الشخصية. وانتشرت صور التمثال عبر الإنترنت وأثارت موجة من التعليقات والميمات الساخرة، حيث اعتقد البعض أن "زوكربيرج" صنع التمثال كتعبير عن اعتذار ما، وهو ما نفاه تمامًا قائلاً: "النحت في حد ذاته كان مبالغًا فيه". وختم حديثه بتلميح ساخر: "سيتعين عليكم الانتظار لتروا ما الذي سأفعله لتعويض وضع التمثال في حديقتنا الأمامية".

الرجل

٢٣-٠٤-٢٠٢٥

• الرجل

مارك زوكربيرج يقطع 5,300 ميل بيخته للاستمتاع بتزلج استثنائي في النرويج

أبحر مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، بيخته الفاخر "Launchpad" بقيمة 300 مليون دولار من سان فرانسيسكو إلى النرويج، في رحلة استثنائية امتدت لنحو 5,300 ميل، ليخوض تجربة "هلي-سكيينغ" على القمم الثلجية الخلابة في مضايق النرويج. Launchpad يتصدر المشهد في فيوردات النرويج رُصد اليخت الفاخر البالغ طوله 389 قدمًا في منطقة بودو، إلى جانب سفينة الدعم "Wingman" البالغة قيمتها 30 مليون دولار. وتشير البيانات الملاحية إلى أن الأسطول أمضى أكثر من 20 يومًا في المياه النرويجية، بما في ذلك التوقف في منطقة Hellmobotn النائية. هلي-سكيينج بلا تصريح.. زوكربيرج وجد الثغرة وبحسب السلطات النرويجية، يتطلب الهبوط بالمروحية في مناطق الهلي-سكيينغ إذنًا خاصًا. لكن القانون لا يشمل الهبوط على متن يخت، ما سمح لزوكربيرج بممارسة التزلج من دون الحاجة لتراخيص رسمية، مع استغلال المروحية الموجودة دائمًا على متن Launchpad. رفاهية مطلقة على متن Launchpad يمتلك اليخت مجموعة فاخرة من المرافق، منها نادٍ شاطئي، صالة لياقة بدنية متطورة، مركز عافية، ومهبط للطائرات العمودية. وقد صُمم Launchpad خصيصًا لعشاق المغامرات، مثل زوكربيرج، الذي لطالما دمج أسلوب الحياة النشط بالترف. رحلات سابقة وأسلوب حياة مغامر ليست هذه المرة الأولى التي يخوض فيها زوكربيرج مغامرة بحرية طويلة، إذ سبق أن أرسل اليخت نفسه في رحلة إلى تاهيتي استغرقت 12 يومًا وامتدت لمسافة 4,800 ميل، رغم أنه لم يظهر حينها على متنه. هل زوكربيرغ على متن اليخت؟ ورغم عدم تأكيد وجود زوكربيرج على متن Launchpad، فإن توقيت الرحلة وتوجهها يعززان الاعتقاد بأنه يستمتع فعلاً بعطلته هناك. ومع ولعه باللياقة والتحديات، يبدو أن مغامرة "هلي-سكيينج" هذه تضيف فصلًا جديدًا إلى سجل مغامراته الفاخرة.

أرقام

٢٧-٠٣-٢٠٢٥

• أرقام

ميتا تطلق خاصية جديدة في فيسبوك لإعادة المنصة إلى أصلها

أطلقت شركة "ميتا"، علامة تبويب جديدة تحت اسم "أصدقاء فيسبوك"، ضمن خطة الرئيس التنفيذي "مارك زوكربيرج" لإحياء الروح الأصلية لمنصة التواصل الاجتماعي، أو ما أسماه "فيسبوك الأصلي". وقال "زوكربيرج" في منشور حول هذه الميزة: "يُعيد القسم الجديد 'الأصدقاء' إلى الأذهان 'فيسبوك الأصلي' عندما كنت ترى تحديثات حالة الأصدقاء فقط.. المزيد من 'فيسبوك الأصلي' قادم قريبًا". وذكرت الشركة في منشور على مدونتها إن علامة التبويب "أصدقاء فيسبوك" مصممة لعرض أحدث منشورات أصدقاء المستخدمين بدلاً من المحتوى الموصى به. ويشمل المحتوى المتعلق بالأصدقاء القصص، ومقاطع الفيديو القصيرة، والمنشورات، وأعياد الميلاد، وطلبات الصداقة. وتُمثل علامة التبويب الجديدة ابتعادًا عن الصفحة الرئيسية لمستخدمي "فيسبوك" المعروفة باسم الموجز، والتي اعتبرت لفترة طويلة الطريقة الرئيسية لإيجاد المحتوى والتفاعل معه، لكنها تضم كل شيء من المحتوى الموصى به والصفحات والمجموعات العامة. استخدمت "ميتا" الذكاء الاصطناعي بشكل متزايد للتوصية بمشاهدة المحتوى من جميع أنحاء الشبكة الاجتماعية، والذي يجري اختياره بناءً على اهتمامات المستخدمين.