
وزير الداخلية يبحث مع السفيرين السوداني والياباني موضوعات الاهتمام المشترك
بحث وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وسفير جمهورية السودان لدى المملكة دفع الله الحاج علي عثمان، وسفير اليابان لدى المملكة ياسوناري مورينو، كلاً على حدة، عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وذلك خلال استقبال الأمير عبدالعزيز بن سعود، لهما في مكتبه، بالوزارة، أمس.
وحضر الاستقبال، مساعد وزير الداخلية الدكتور هشام عبدالرحمن الفالح، ووكيل وزارة الداخلية للشؤون الأمنية محمد مهنا المهنا، ومدير عام مكتب الوزير للدراسات والبحوث اللواء خالد إبراهيم العروان، ومدير عام الشؤون القانونية والتعاون الدولي أحمد سليمان العيسى.
أخبار ذات صلة
جلسة مباحثات جمعت وزير الداخلية وسفير اليابان لدى المملكة. (واس)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ 2 ساعات
- غرب الإخبارية
بندر اليحيوي.. إنجاز يسطع في ميدان العدل والحقوق
بواسطة : غرب - التحرير المصدر - كل الفخر والاعتزاز، تتقدّم أسرة صحيفة غرب الإخبارية بأحرّ التهاني وأصدق التبريكات للأستاذ بندر بن تركي اليحيوي بمناسبة تخرّجه في جامعة جدة وحصوله على درجة البكالوريوس في القانون. إنها لحظة تتوشّح بالفخر، وتُسطَّر فيها بداية مشوار حافل بالعطاء والتميز في ميدان العدل والحقوق، داعين الله أن يكون هذا الإنجاز انطلاقة نحو مستقبل مشرق ومليء بالنجاحات. نسأل الله له دوام التوفيق والسداد، وأن يُبارك له في مسيرته العلمية والعملية.


المناطق السعودية
منذ 3 ساعات
- المناطق السعودية
أمير جازان يستقبل المهنئين بتعيينه أميرًا للمنطقة
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، بالإمارة اليوم، بحضور صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي نائب أمير المنطقة، وكلاء ومنسوبي إمارة المنطقة بمناسبة صدور الثقة الملكية الكريمة بتعيينه أميرًا للمنطقة، وتعيين سمو الأمير ناصر بن محمد نائبًا لأمير المنطقة. وأعرب سمو أمير المنطقة عن شكره للجميع على التهنئة، رافعًا باسمه وباسم سمو نائبه الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على الثقة الملكية الكريمة بتكليفهما لخدمة المنطقة بتعيينه أميرًا لجازان، وتعيين سمو الأمير ناصر بن محمد نائبًا، سائلًا الله العلي القدير أن يعينهما على أداء هذه الأمانة. ووجه سموه الجميع بتقديم كل ما يحتاجه المواطن والمقيم بمنطقة جازان، ويسهل سرعة إنجاز معاملاتهم، ويضمن تقديم أفضل الخدمات لهم، راجيًا من الله تعالى العون والتوفيق والسداد للجميع.


حضرموت نت
منذ 3 ساعات
- حضرموت نت
اخبار اليمن : نائب رئيس الجمهورية: أمن اليمن ونهضتة واستقراره لن تُبنى إلا على إدراك قيمة الوحدة ووعي الشعب بحتمية تكامل كل مدنه ومحافظاتخ وعلى رأسها 3 محافظات
أكد الفريق الركن علي محسن صالح، نائب رئيس الجمهورية السابق، على أهمية الوحدة اليمنية كركيزة للاستقرار والتنمية، وأنها تجسّد تطلعات الشعب اليمني في الحرية والكرامة، وتمثل منجزًا وطنيًا تاريخيًا توّج نضالات اليمنيين عبر عقود من الزمن. واكد ان أن الأمن والاستقرار والنهضة في يمن اليوم، لن تُبنى إلا على إدراك قيمة هذه الوحدة، ووعي الشعب بحتمية تكامل كل مدن ومحافظات اليمن وعلى رأسها، هذه المدن الثلاث: عدن وصنعاء وتعز، إلى جوار حضرموت التاريخ، كركائز أصيلة في استعادة الدولة، وتثبيت السلم، وتحقيق التنمية. وقال الفريق 'محسن' في تدوينة بمناسبة العيد الوطني الـ35 للوحدة اليمنية، الذي يصادف الثاني والعشرين من مايو، على منصة اكس رصدها مأرب برس'إنّ هذا المنجز الوطني العظيم الذي جسّد إرادة شعبٍ عريقٍ ناضل طويلاً من أجل كرامته وحريته ووحدته، وراكم عبر تاريخه الطويل محطاتٍ نضاليةً كانت الوحدة فيها روحًا وثقافةً قبل أن تكون صيغةً سياسية أو اتفاقًا دستوريًا'. وأضاف لقد جاءت وحدة مايو تتويجًا لتاريخٍ مشتركٍ من النضال والتضحيات، وحصيلة طبيعية لوحدةٍ سبقت الإعلان، وتمثلت في تلاحم أبناء الشعب اليمني، شمالًا وجنوبًا، وشرقًا وغربًا، حين تعاضدت صنعاء وتعز وعدن وكل مدن اليمن، في مقارعة الإمامة والاستعمار، وتكامل دورها في نصرة الحركات الوطنية. ومضى قائلا 'لم يكن حصار السبعين يومًا في صنعاء إلا اختبارًا آخر لوحدة المصير، حين نظر المدافعون عنها إلى عدن وتعز كمراكز بديلة في حال سقوط العاصمة بيد الإمامة، في دلالة عميقة على أن الجغرافيا كانت واحدة، كما كانت الدماء والغايات واحدة. وفي هذا كله، صدق شاعر اليمن الكبير حسين أبوبكر المحضار، رحمه الله، حين قال: 'وحده، وبالوحدة لنا النصر مضمون' وهو نصرٌ لم يكن يومًا عسكريًا، بل كان في جوهره انتصارًا للهوية الواحدة، ولإرادة التعايش، ولعزيمة البقاء كيانًا وطنيًا جامعًا لا يقبل التشظي ولا الانكسار. وحول اهمية الوحدة اليمنية قال الفريق علي محسن 'في الوقت الذي نعتز فيه بوحدتنا اليمنية كقيمة وركيزة للاستقرار، فإننا نستحضر أيضًا النموذج المشرق والناجح لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي نشأ في حقبة متقاربة مع الوحدة اليمنية، وسط موجة من المحاولات لتشكيل تكتلات ومجالس عربية آنذاك، لم يُكتب لها النجاح والاستمرار؛ لافتقادها إلى الرؤية العملية وحكمة المبدأ في البناء والتكامل. وحول تجارب النجاح الخارجية قال محسن ' أما مجلس التعاون الخليجي، فقد أثبت نجاحه وتماسكه بوصفه أنجح نموذج للتكامل الإقليمي العربي، حيث استطاع أن يوحّد الإرادة، وينسّق السياسات، ويصوغ أهدافًا مشتركة بين دوله، حتى غدت دول الخليج — وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية ودولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة — نماذج للنهضة والتنمية والإنجاز في مختلف القطاعات، مما أثار إعجاب المراقبين وصنّاع القرار في العالم. وأضاف 'وتبرز في هذا السياق جهود المملكة العربية السعودية، التي نعتز بها ونباركها، بما شهِدته من إصلاحات ومبادرات طموحة وناجحة بقيادة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والتي لم تقتصر على الشأن الداخلي فحسب، بل شملت ملفات إقليمية ودولية مؤثرة، منها الدفع باتجاه عودة سوريا إلى محيطها العربي والمساهمة في رفع العقوبات عنها، ودعم الشرعية اليمنية، ضمن رؤية تسعى لتعزيز الاستقرار وإعادة التوازن للمنطقة. وأضاف وإننا إذ نُشير إلى هذه التجارب، فليس من باب المقارنة، بل من باب التذكير بأن الوحدة والتكامل حين تقترن بالإرادة والرؤية، فإنها تصنع الفارق وتخلق الفُرص، وتفتح آفاق التقدّم والتنمية. واختتم حديثه قائلا 'فلنحتفِ بوحدتنا لا كذكرى عابرة، بل كعهدٍ متجدد ومسؤولية وطنية، وركيزة لا غنى عنها لمستقبل اليمنيين جميعًا.