
مخرج مصري: إسماعيل ياسين أفشل ممثل.. وصلاح أبو سيف ' واخد أكثر من حجمه'
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
مخرج مصري: إسماعيل ياسين أفشل ممثل.. وصلاح أبو سيف ' واخد أكثر من حجمه' - خبر صح, اليوم السبت 15 مارس 2025 01:39 صباحاً
أثارت تصريحات أدلي بها المخرج المصري، عمرو سلامة، مع برنامج 'ليك لوك' مع عمر متولي، جدلا كبيرا في الأوساط الفنية ، امتد إلي رواد مواقع التواصل الاجتماعي
تحدث المخرج المصري في البرنامج، حول الفنان الراحل الفنان إسماعيل ياسين، والمخرج صلاح أبو سيف، وفيلم المومياء.، ومخرجه شادي عبد السلام
إسماعيل ياسين
وقال عمرو سلامة عن المخرج الكبير الراحل الملقب برائد الواقعية في السينما المصرية : "أكتر مخرج واخد ضجة كبيرة فى تاريخ السينما المصرية وعارف انى هتشتم كتير وياريت الناس تسامحني بس صلاح أبو سيف أنا عندي معاه مشاكل ، وبحب المخرج كمال الشيخ أولًا ثم المخرج عاطف الطيب وشريف عرفة وحسن الإمام.، كما انتقد سلامة، الفيلم الشهير " المومياء " لمخرجه الراحل شادي عبد السلام، الذي حصد جوائز عالمية ، وقال عنه إنه أكثر فيلم أخذ شهرة أكثر مما يستحق
فيلم " بداية ونهاية" أحد أجمل أفلام صلاح أبو سيف
أما التصريح الأكثر غرابة من المخرج عمرو سلامة، فهو وصفه الكوميديان الراحل إسماعيل ياسين، بأنه أسوأ ممثل في تاريخ السينما المصرية، وأنه يلوم نفسه لأنه كان يحبه في مرحلة الطفولة، بينما كان فؤاد المهندس، أفضل منه بمراحل.
تصريحات سلامة لاقت انتقادات كثيرة علي صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أنه تعرض لفنانين كبار أثروا الحياة الفنية بأعمالهم الخالدة، فإسماعيل ياسين " أبو ضحكة جنان" مازالت أعماله الخالدة يلتف حولها الكبير والصغير رغم رحيله منذ أكثر من نصف قرن، وكذلك المخرج الكبير صلاح أبو سيف الذي أثري الشاشة المصرية بعشرات الأفلام التي لن ينساها عشاق السينما المصرية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ يوم واحد
- بوابة ماسبيرو
صلاح أبوسيف.. الأب الروحى للواقعية الجديدة فى السـينما المصرية
فى مثل هذا الشهر من عام 1915 وُلِد الفنان الكبير المخرج العبقرى «صلاح أبوسيف»، وهو من مواليد قرية «الحومة» فى مركز «الواسطى» بمحافظة «بنى سويف» وكان والده عمدة القرية، وكانت والدته معلمة ابتدائى، ووقع الانفصال بين العمدة والمعلمة، وأصبح الطفل «صلاح» مقيماً مع والدته فى القاهرة، وبالتحديد فى حى «بولاق مصر» المشهور عند الناس بـ»بولاق أبوالعلا» نسبة إلى سيدى «أبوالعلا» وهو من أصحاب المقامات ونسبه ينتهى إلى آل البيت «من نسل الحسين بن على رضى الله عنهما». وعبر هذه «الخلطة» تشكلت الرؤية والذائقة والانحياز الذى عاش به صلاح أبوسيف.. ولك أن ترى فيلم «الأسطى حسن» لتعرف الأثر العميق الذى خلفه «حى بولاق» فى تفكيره، رغم أن القصة كتبها «فريد شوقى»، لكن المؤكد أن «صلاح أبوسيف» كتب السيناريو أو شارك فى كتابته، وهذه طريقته فى العمل، لأنه كان يتبنى نظرية تقول إن السيناريو الجيد يحقق النجاح المضمون للفيلم حتى لو كان الإخراج رديئاً، وهو الذى قدم فى «الأسطى حسن» حالة التناقض الاجتماعى والاقتصادى التى عاشها المجتمع المصرى، والفيلم مواكب لثورة 23 يوليو 1952 التى كانت العدالة الاجتماعية نظريتها الأساسية التى بشّرت بها.. وفى الفيلم مقابلة بين «حى الزمالك»، الحى الغنى الراقى، وحى «بولاق»، مسكن الفقراء والخدم الذين يعملون فى قصور وعمارات الزمالك.. وفى فيلم مشهور له «الزوجة الثانية» ـ كتب قصته أحمد رشدى صالح ـ صاغ «أبوسيف» القرية المصرية كما لم تصغ من قبل فى السينما، فالقرية فى السينما الرومانسية هى الطبيعة الرائعة، والفلاح هو القانع الراضى بما قسم الله له، والفلاحة هى «خضرة أو مسعدة» التى تحب أن تخدم «الباشا» وأبوها «الخولى» الذى يستقبل الباشا وأسرته عند حضورهم من القاهرة لقضاء عدة أيام فى «العزبة» من باب تغيير المناظر أو تغيير «الهوا»، لكن قرية «صلاح أبوسيف» فى «الزوجة الثانية» هى قرية الفلاح الحافى الذى تداهمه حمى الملاريا ويموت جوعاً ويعيش مقهوراً تحت سطوة العمدة الظالم، آكل أموال الفلاحين، وكانت هذه الرؤية جديدة على السينما المصرية، والمعنى المقصود هنا هو النظرة الجديدة التى جعلت «المجتمع» بكل تعقيداته حاضرا فى السيناريو، وجعلت الناس يفكرون فى الصور التى تعرض عليهم، فالتسلية انتهت والتفكير اختلط بالمتعة، وكان فيلمه «البداية» وهو آخر أفلامه دعوة للديمقراطية وانحيازاً للناس، وفى شهر يونيو 1996 رحل رائد الواقعية الجديدة فى السينما المصرية وترك وراءه مدرسة عظيمة، تحترم المشاهد وتحرص على عقله وتدعوه للتفكيرفى حياته لا الهروب من أزماتها. بداية ونهاية.. هدية نجيب محفوظ لطبقة الموظفين المقهورة الحقيقة فى فيلم «بداية ونهاية» هى أن «صلاح أبوسيف» أهدى السينما المصرية كاتباً كبيراً اسمه «نجيب محفوظ» بعد أن قرأ له رواياته الواقعية واستعان به فى كتابة سيناريوهات لأفلامه، وكانت رواية «بداية ونهاية» فاتحة خير على محفوظ بعد أن خرجت فى صورة فيلم من إخراج «أبوسيف» فى عام 1960.. والعلاقة بين «أبوسيف» و»محفوظ» هى العلاقة القائمة بين الأدب الواقعى والسينما الواقعية، والواقعية معناها الرفض والتحريض على تغيير المجتمع إلى الأفضل والأرقى، وتحسين ظروف الحياة لكل من ينتج ويعمل ويخدم الوطن، وتوزيع الثروة توزيعاً يحقق العدل الاجتماعى، والعدل هو الهدف الذى يسعى إليه المصريون منذ عصور ما قبل التاريخ، والمصريون يحبون الإمام العادل، ويكرهون الظالم ويدعون عليه فى صلواتهم، وكانت اللقطة العبقرية فى رواية «بداية ونهاية» هى وصول خبر وفاة «الموظف» الصغير رب الأسرة المكونة من ثلاثة أولاد وبنت وزوجة، لولديه «حسنين وحسين» فى المدرسة الثانوية، ومن هذه اللقطة تولدت القصص والمشاهد وتفرعت الحكايات وظهرت المصائر المحددة لطبيعة كل شخصية من شخوص الرواية، التى اهتمت برصد حياة أسرة تنتمى إلى طبقة الموظفين المقهورة، فلم يكن للموظف معاش يضمن لعائلته الستر والكرامة بعد موته، ولم يكن الراتب يكفى نفقات الأسرة فى حياته، وكان الباشوات يملكون الأطيان فى القرى ويملكون القصور فى المدن، وجاءت مدرسة «الواقعية الجديدة» فى السينما لتجعل من «بداية ونهاية» فيلماً يرى فيه الناس مأساة طبقة الموظفين فى العصر الملكى، وهذه المدرسة تأثر بها صلاح أبوسيف بعد رحلته إلى إيطاليا، وكان يقوم بإخراج النسخة العربية من فيلم «الصقر» (قامت ببطولته سامية جمال ومعها الفنان عماد حمدى).. ونجحت الواقعية الجديدة فى مصر وتخلص المشاهدون من الرومانسية القديمة بشكل جزئى، ونجحت رواية «بداية ونهاية» فى خلق علاقة قوية بين روايات محفوظ والسينما، وتحولت روايات كثيرة من إبداعه إلى أفلام حققت نجاحا كبيرا منها «زقاق المدق، خان الخليلى، ميرامار، ثرثرة فوق النيل»، وما زال التراث المشترك للمبدعين الكبيرين «نجيب محفوظ « و«صلاح أبوسيف» حياً فى قلوب الشعب المصرى وكل الشعوب العربية التى تعرف قدرهما حق المعرفة. زينات صدقى.. كوميديانة «جدعة» من حىّ الجمرك الفنانة «زينت صدقى» ـ رحمها الله ـ شربت كأس الفن حتى النهاية.. كانت رائدة فى مجال التمثيل والغناء، ولم تحقق الحلم بالصورة التى تخيلتها، ودفعت ضريبة التمرد على قانون العائلة المقيمة فى حى الجمرك بالإسكندرية، فهى اختارت «التمثيل» والتحقت بمعهد للتمثيل كان مؤسسه هو الفنان الرائد «زكى طليمات» لكن والدها رفض دخولها هذا المجال، وأخرجها من المعهد وزوّجها لواحد من أبناء عمها يعمل طبيباً، وكان شديد الأنانية، منعها من كل شىء تحبه، وطلبت الطلاق، وحصلت عليه، وانغمست فى الفن، ورآها «نجيب الريحانى» وهى تغنى فى أحد المسارح الشعبية، فضمها إلى فرقته ومنحها دوراً فى مسرحية من مسرحياته، وتركت اسمها الرسمى «زينب محمد سعد» وأصبح اسمها الفنى «زينات صدقى».. وعملت فى المسرح والسينما حتى بلغ عدد الأفلام التى شاركت فيها أربعمائة فيلم، وفى منتصف طريقها الفنى قابلها ضابط من «الضباط الأحرار» وتزوجها سرّاً أربعة عشر عاماً، وطلبت الطلاق منه، وتدخّل الرئيس جمال عبد الناصر للصلح بينها وبين زوجها، لكنها أخبرت الرئيس بأن زوجها الضابط طلب منها أن تطرد أمها المريضة وتودعها فى دار للمسنين، وطلب منها ترك الفن، واندهش عبدالناصر وقال لها «اعتبرى نفسك ما سمعتيش كلامى.. خدى قرارك»، ووقع الطلاق، وعاشت بقية حياتها فى شقة متوسطة المستوى فى شارع عماد الدين بوسط القاهرة، ومرت بظروف قاسية، حتى إنها اضطرت لبيع أثاث بيتها لتجد ما تنفق منه على طعامها، وفى «عيد الفن» كرمها «السادات».. وفى «2 مارس 1978» انتقلت إلى جوار ربها وهى المولودة فى «4 مايو 1912»، فكان مجموع سنوات عمرها خمسا وستين سنة، استطاعت خلالها أن تكون «كوميديانة» لها مكانتها فى المسرح والسينما، وكانت «الجدعنة والطيبة» سمة من سماتها الأخلاقية التى اشتهرت بها فى الوسط الفنى.


فيتو
منذ 2 أيام
- فيتو
عمرو سلامة يعاين أماكن تصوير فيلم شمس الزناتي 2
بعد فترة طويلة من التوقف، عاد المخرج عمرو سلامة لاستكمال تصوير فيلم 'شمس الزناتي 2'، والذي يعد الجزء الثاني للفيلم الذي يحمل نفس الاسم، وقام ببطولته الفنان عادل إمام. وبدأ عمرو سلامة في معاينة بعض أماكن التصوير، التي سوف تشهد تصوير الأحداث المتبقية من الفيلم، تمهيدًا لعرضه خلال الفترة المقبلة، خاصة أن العمل تعطل لأكثر من مرة دون الإعلان عن الأسباب وراء ذلك أبطال شمس الزناتي وفيلم 'شمس الزناتي - 2' من بطولة كل من محمد إمام وأمينة خليل وعمرو عبد الجليل وأحمد داش وطه دسوقي وأحمد خالد صالح ومصطفى غريب وسيناريو وحوار محمد الدباح وإخراج عمرو سلامة. قصة فيلم "شمس الزناتي" في السينما العالمية وتعتبر قصة فيلم 'شمس الزناتي' من أشهر القصص المقتبسة عن أفلام عالمية، ويعتبر فيلم Seven Samurai الذي أُنتج عام 1954 للمخرج الياباني أكيرا كورساوا هو الأساس، حيث قدم القصة الأساسية التي تم اقتباسها في عدد من الأعمال الفنية منها شمس الزناتي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


النهار المصرية
منذ 2 أيام
- النهار المصرية
تطوير الموسيقي التصويرية لفيلم 'شمس الزناتى' بتوقيع الموسيقار خالد الكمار
أعلن المؤلف الموسيقى "خالد الكمار"، عن تعاقده لتطوير الموسيقى التصويرية لفيلم" شمس الزناتي"، والذى سيقدمه الفنان محمد إمام، ومن إخراج عمرو سلامة. المعروف ان حقوق ملكية موسيقى الفيلم الأصلية تعود إلي الموسيقار هاني شنودة، والتي ألفها لأحداث فيلم شمس الزناتي الذى قدم عام ١٩٩١ وقام ببطولة الفنان عادل إمام، فيما سيقوم خالد الكمار على بناء موسيقى جديدة على الموسيقى الأساسية للفيلم. يشارك في بطولة فيلم شمس الزناتي كلا من: محمد إمام، أحمد عبد الله محمود، ومصطفى غريب وأسماء جلال وغيرهم من الفنانين. المعروف أن محمد إمام إنتهى مؤخرا من أحدث أعماله السينمائية وهو فيلم صقر وكناريا، ويشارك كه البطولة شيكو، يسرا اللوزى، يارا السكرى، انتصار وعدد آخر من الفنانين جارى الإعلان عن أسمائهم، والفيلم من تأليف أيمن وتار وإخراج حسين المنباوي ومقرر عرضه فى موسم صيف 2025. وعلى جانب عرض مؤخرا أحدث أعمال عمرو سلامة وهو مسلسل برستيج عبر منصة يانجو بلاي، وضم كلا من: الفنان مصطفى غريب، سامي مغاوري، محمد عبد الرحمن، دينا، بسام رجب، وآخرين، والعمل من تأليف إنجي أبو السعود.