logo
صيدلة عمان الأهلية تستضيف الباحثة الأردنية أمان إسحقات

صيدلة عمان الأهلية تستضيف الباحثة الأردنية أمان إسحقات

#سواليف
استضافت #كلية_الصيدلة بجامعة #عمان_الأهلية الدكتورة أمان عارف إسحقات، الباحثة الأردنية المتميزة والحاصلة على زمالة شميت للعلوم لعام 2025، وهي واحدة من أرقى وأصعب الزمالات البحثية على مستوى العالم.
وقد أقيمت فعالية علمية بحضورعميدة كلية الصيدلة، الدكتورة أروى الخطيب، وعدد من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية، وطلبة الكلية، ألقت فيها الدكتورة أمان الضوء على تجربتها البحثية المتميزة، ومسيرتها الأكاديمية التي جمعت بين تخصصات الصيدلة، والتقنيات النانوية، وعلم الأحياء الجزيئي، بالإضافة إلى عرض حول أبحاثها في مجال العلاجات القائمة على الحمض النووي الريبي (RNA) للأمراض الرئوية المزمنة، والتي تجريها ضمن زمالتها البحثية في جامعة ميونخ التقنية في ألمانيا.
وكانت قد أكدت الدكتورة أروى الخطيب عميد كلية الصيدلة خلال كلمتها الترحيبية، على أهمية تحفيز الطلبة والباحثين على السعي نحو التميز العلمي، مشيدًة بما حققته الدكتورة أمان من إنجاز علمي مشرف يُعد مصدر فخر للأردن والعالم العربي.
من جهتها، أعربت الدكتورة أمان عن سعادتها بزيارة جامعة عمان الأهلية، ولقاءها بطلبة كلية الصيدلة ، مؤكدةً على أهمية بناء جسور التعاون بين الباحثين والمؤسسات الأكاديمية في الأردن والعالم، وتشجيع الجيل الجديد على مواصلة الطموح العلمي والابتكار.
وقد التقى الاستاذ الدكتورساري حمدان رئيس الجامعة في مكتبه، بحضور عميدة كلية الصيدلة الدكتورة أروى الخطيب ، بالدكتورة أمان عارف إسحقات مرحبا بها ومشيدا بانجازاتها البحثية والعلمية ، وقام بتكريمها بتقديم درع الجامعة تقديرا لمكانتها العلمية ولتميّزها .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخرف الجبهي الصدغي يصيب متوسطي العمر
الخرف الجبهي الصدغي يصيب متوسطي العمر

السوسنة

timeمنذ 2 أيام

  • السوسنة

الخرف الجبهي الصدغي يصيب متوسطي العمر

السوسنة- أوضح موقع "Medical News Today" أن الخرف غالبًا ما يصيب كبار السن، مما يجعل تشخيصه لدى من هم في منتصف العمر أكثر صعوبة. ويُعد الخرف الجبهي الصدغي (Frontotemporal dementia) الشكل الأكثر شيوعًا من الخرف في هذه الفئة العمرية، إلا أنه يُشخَّص في كثير من الأحيان بشكل خاطئ على أنه اكتئاب أو فصام أو حتى مرض باركنسون. ويحدث هذا النوع من الخرف نتيجة تلف في الفصين الجبهي والصدغي من الدماغ، ما يؤدي إلى ظهور أعراض مختلفة حسب نوع الاضطراب. وقد تشمل هذه الأعراض تغيّرات ملحوظة في السلوك، واضطرابات في اللغة، إضافة إلى تأثيرات على الصحة العامة. وبحسب الموقع، "الآن، كشف باحثون في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو عن رؤى جديدة حول كيفية تطور الخرف الجبهي الصدغي، وشملت الدراسة، المنشورة في مجلة Nature Aging، تحليل أكثر من 4000 بروتين في عينات السائل الشوكي المأخوذة من 116 فردًا مصابًا بالخرف الجبهي الصدغي الوراثي. وقارن الباحثون هذه العينات بعينات مأخوذة من 39 فردًا من أقاربهم الأصحاء".وتابع الموقع، "بما أن جميع المشاركين المصابين بالخرف الجبهي الصدغي يحملون أشكالًا وراثية من المرض، فقد تمكن الفريق من دراسة الحالات المؤكدة لدى الأفراد الأحياء. وفي المقابل، لم يكن هذا ممكنًا مع الخرف الجبهي الصدغي غير الوراثي، إذ لا يمكن تشخيصه نهائيًا إلا بعد الوفاة. تشير التغيرات في تركيب البروتين إلى أن المصابين بالخرف الجبهي الصدغي يعانون من اضطرابات في تنظيمالحمض النووي الريبوزي (RNA)، وهو أمر ضروري للتعبير الجيني السليم في الدماغ، بالإضافة إلى مشاكل في اتصال الدماغ. ويعتقد الفريق أن هذه البروتينات قد تكون بمثابة أولى العلامات الحيوية المحددة للخرف الجبهي الصدغي والتي تصبح قابلة للكشف عندما يبدأ المرض في الظهور في منتصف العمر".وبحسب الموقع، "من خلال تحديد الخرف الجبهي الصدغي في مرحلة مبكرة، ربما من خلال البروتينات المذكورة في نتائجهم، يُمكن إحالة المرضى إلى الموارد المناسبة، وإشراكهم في التجارب السريرية ذات الصلة، والاستفادة في نهاية المطاف من علاجات أكثر دقة واستهدافًا. وشرح المؤلف الرئيسي، الدكتور روان سالونر، وهو باحث ممارس وأستاذ مساعد في مركز الذاكرة والشيخوخة في جامعة كاليفورنيا، سان فرانسيسكو، النتائج الرئيسية للموقع قائلاً: "لقد قمنا بتحليل عينات السائل النخاعي من الأفراد الذين يعانون من أشكال وراثية من الخرف الجبهي الصدغي، وهي مجموعة من الخرف التقدمي الذي يؤثر في المقام الأول على الأفراد في منتصف العمر".وأضاف: "تُمكّننا دراسة الأشكال الوراثية من الخرف الجبهي الصدغي من معرفة الأمراض الدماغية الكامنة لدى المرضى الأحياء بثقة عالية، مما يجعلها نموذجًا فعّالًا للكشف عن التغيرات البيولوجية، حتى قبل ظهور الأعراض. من خلال قياس تركيزات آلاف البروتينات في السائل النخاعي، حددنا التغيرات البيولوجية المتعلقة بمعالجة الحمض النووي الريبوزي (RNA)، وصحة المشابك العصبية، والاستجابات المناعية، والتي ارتبطت بزيادة شدة المرض".وتابع الموقع، "أضاف سالونر: "الأمر المهم هو أننا قمنا بتكرار العديد من النتائج التي توصلنا إليها في الأشخاص الذين يعانون من أشكال متفرقة غير موروثة من الخرف الجبهي الصدغي، مما يدل على أن التغيرات البيولوجية التي اكتشفناها قد تكون ذات صلة بنسبة كبيرة من مرضى الخرف الجبهي الصدغي".وقال جيمس جيوردانو، الحاصل على درجة الدكتوراه والماجستير في الفلسفة، والأستاذ الفخري في أقسام علم الأعصاب والكيمياء الحيوية في المركز الطبي في جامعة جورج تاون في واشنطن، للموقع أن "هذه دراسة مهمة تستخدم تقنيات التحليل البروتيني لتقييم المؤشرات الحيوية المحتملة للخرف الجبهي الصدغي". وختم بالقول: "إن فائدة الدراسات مثل هذه هي أن التعرف المبكر على المؤشرات الحيوية البروتينية يمكن أن يؤدي إلى مسارات جديدة لتطوير الأدوية التي يمكن أن تحول الآليات المسببة للأمراض لإنتاج البروتين الشاذ وتجميعه، مما قد يمنع أو يخفف من تطور مرض فقدان الخرف الجبهي الصدغي، وغيره من الحالات العصبية".وبحسب الموقع، "أوضح سالونر أنه "على عكس مرض الزهايمر، الذي تتوفر له الآن مؤشرات حيوية وعلاجات جديدة، لا يزال الخرف الجبهي الصدغي يفتقر إلى علاجات معتمدة". وأضاف: "في حالات الخرف الجبهي الصدغي المتفرقة غير الوراثية، نفتقر أيضًا إلى طرق موثوقة لتحديد أمراض الدماغ لدى مريض معين خلال حياته"."اقرأ المزيد عن:

صيدلة "عمان العربية" تشارك في المؤتمر العلمي الثاني لطلبة الدراسات العليا
صيدلة "عمان العربية" تشارك في المؤتمر العلمي الثاني لطلبة الدراسات العليا

جو 24

timeمنذ 6 أيام

  • جو 24

صيدلة "عمان العربية" تشارك في المؤتمر العلمي الثاني لطلبة الدراسات العليا

جو 24 : في إطار سعي كلية الصيدلة في جامعة عمان العربية لتعزيز حضورها الأكاديمي والبحثي على المستويين المحلي والدولي وتأكيداً على التزام الكلية بالتميز الأكاديمي وتعزيز مساهماتها البحثية في المجالات الصيدلانية، شاركت الصيدلانية إباء أبو سليم في المؤتمر العلمي الثاني لطلبة الدراسات العليا، الذي نظمته جامعة الزيتونة الأردنية، ليكون منصة علمية رفيعة تجمع الباحثين وطلبة الدراسات العليا من مختلف الجامعات لتبادل الخبرات العلمية، وتقديم الأبحاث المبتكرة التي تسهم في إثراء المعرفة وتطوير مجالات التخصص المختلفة. وقدمت الصيدلانية أبو سليم خلال أعمال المؤتمر عرضاً بحثياً علمياً بعنوان: "Formation and Evaluation of Doxorubicin and Cromoglycate Metal Organic Frameworks for Anticancer Activity"، حيث تناولت فيه تطوير أنظمة دوائية ذكية قائمة على الهياكل الفلزية العضوية لتحميل الأدوية المضادة للسرطان، بهدف تعزيز كفاءة العلاج الكيميائي وتقليل آثاره الجانبية. وتأتي هذه المشاركة كثمرة للدعم المستمر من إدارة جامعة عمان العربية ممثلة بالأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس جامعة عمان العربية، والأستاذ الدكتورة رنا ابو حويج عميد كلية الصيدلة في الجامعة، التي تواصل جهودها في تمكين الباحثين وتحفيزهم على الانخراط في الأنشطة البحثية والعلمية، وذلك ضمن استراتيجية الكلية الرامية إلى ترسيخ موقعها كمؤسسة أكاديمية رائدة في مجال البحث العلمي، وتأكيد تميزها على المستويين المحلي والدولي. تابعو الأردن 24 على

هندسة "عمان العربية" تنفذ مبادرة مجتمعية في مدارس السابلة لتعزيز مفهوم علم نفس الألوان لدى الطلبة
هندسة "عمان العربية" تنفذ مبادرة مجتمعية في مدارس السابلة لتعزيز مفهوم علم نفس الألوان لدى الطلبة

جو 24

timeمنذ 6 أيام

  • جو 24

هندسة "عمان العربية" تنفذ مبادرة مجتمعية في مدارس السابلة لتعزيز مفهوم علم نفس الألوان لدى الطلبة

جو 24 : في إطار التزام جامعة عمان العربية بالمسؤولية المجتمعية وبتوجيهات الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس جامعة عمان العربية، وبدعم من الدكتور أنور العساف عميد كلية الهندسة أطلقت الكلية مبادرة نوعية مجتمعية في مدارس السابلة استهدفت من خلالها طلبة القسم الأساسي، حيث تخللت الزيارة عقد ورشة عمل حول "مفهوم علم نفس الألوان" بإشراف كل من: المهندسة مريم المشايخ، والمهندسة علا حبش، والمهندسة فرح رمانة من كلية الهندسة، وبمشاركة طلبة السنة الثانية في قسم هندسة العمارة. وجاءت هذه المبادرة لتجسد رؤية الجامعة في دمج المعرفة الأكاديمية بالأنشطة التفاعلية الهادفة، وتقديم سلسلة من الفعاليات التي تعزز مفهوم الألوان والاندماج اللوني بأسلوب إبداعي وتفاعلي، متضمنة مسابقات تحفيزية ونشاطات فنية متنوعة مثل الرسم على الوجه باستخدام الألوان والغليتر، والتي أضفت أجواء من البهجة والتفاعل الإيجابي بين الطلبة، بالإضافة الى تنظيم مسابقات تثقيفية ركزت على موضوع "قوة اللون ودرجته"، مما أتاح للطلبة فرصة لفهم التأثيرات النفسية والجمالية للألوان وربطها بمفاهيم علمية بسيطة وملهمة، وقد لاقت المبادرة تفاعلاً كبيراً من الطلبة وأسهمت في تعزيز مهاراتهم الفنية والمعرفية وترسيخ حب التعلم من خلال التجربة والابتكار. وبيّن ممثلو كلية الهندسة في جامعة عمان العربية لطلبة كيفية تأثير الألوان في تعزيز الإبداع وزيادة التركيز وتحقيق التوازن النفسي، كما تناولت الورشة كيفية اختيار الألوان المناسبة في الأماكن المختلفة مثل المدارس والمنازل لتحقيق بيئات تعزز من جودة الحياة الدراسية والشخصية. وتأتي هذه الفعالية كجزء من سلسلة مبادرات نوعية يعتزم قسم هندسة العمارة في جامعة عمان العربية على تنفيذها، والتي تهدف إلى مد جسور فعالة للتواصل بين جامعة عمان العربية والمجتمع المحلي، من خلال تسخير العمارة كأداة لرفع الوعي الجمالي والثقافي لدى الأجيال الناشئة، كما يسعى قسم هندسة العمارة من خلال هذه المبادرات إلى غرس مفاهيم الهوية البصرية المستندة إلى الإرث الحضاري والمعماري الأردني، وتشجيع الطلبة على الانخراط في أنشطة مجتمعية تعكس دورهم كمصممين ومبدعين في خدمة البيئة المحيطة. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store