
أبرزهم خالد يوسف والمسلماني.. شخصيات فنية وثقافية في عزاء صنع الله إبراهيم
أحمد خالد
شهد عزاء الأديب الكبير صنع الله إبراهيم بمسجد عمر مكرم بميدان التحرير، حضور عدد من المثقفين والشخصيات الفنية على رأسهم وزير الثقافة وخالد يوسف، وأحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام
أبرز حضور عزاء صنع الله إبراهيم
كما شهد العزاء تواجد الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين، و الصحفي محمود كامل رئيس اللجنة الثقافية بنقابة الصحفيين، والكاتب الصحفي عبد الحليم قنديل، والروائي الكبير عزت القمحاوي، والمخرج المسرحي الكبير أحمد إسماعيل، والناشر محمد البعلي، والدكتور كمال مغيث، والشاعر أحمد الجعفري.
كما حضر عزاء صنع الله إبراهيم، الناقد الكبير حسين حمودة، الدكتور أحمد بهي الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، الكاتب محمد ناصف مستشار الهيئة العامة لقصور الثقافة، والكاتب الكبير محمود الورداني، والشاعر الكبير إبراهيم داود، بالإضافة إلى الشاعر علاء عبد الهادي رئيس اتحاد كتاب مصر، والشاعر إبراهيم عبد الفتاح، والشاعر الكبير زين العابدين فؤاد، والدكتور محمد أبو الغار، الناشر إبراهيم المعلم، الكاتب الصحفي سيد محمود.
مسيرة إبداعية لـ صنع الله إبراهيم
يشار إلى أن الأديب صنع الله إبراهيم أحد أبرز الروائيين المصريين والعرب، حيث اشتهر بمواقفه الفكرية الجريئة وإبداعه المختلف، وترك بصمة واضحة في الرواية العربية الحديثة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- نافذة على العالم
أبرزهم المخرج خالد يوسف والمسلماني.. شخصيات فنية وثقافية في عزاء صنع الله إبراهيم
صنع الله إبراهيم أحمد خالد شهد عزاء الأديب الكبير صنع الله إبراهيم بمسجد عمر مكرم بميدان التحرير، حضور عدد من المثقفين والشخصيات الفنية على رأسهم وزير الثقافة و المخرج خالد يوسف، وأحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام أبرز حضور عزاء صنع الله إبراهيم كما شهد العزاء تواجد الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين، و الصحفي محمود كامل رئيس اللجنة الثقافية بنقابة الصحفيين، والكاتب الصحفي عبد الحليم قنديل، والروائي الكبير عزت القمحاوي، والمخرج المسرحي الكبير أحمد إسماعيل، والناشر محمد البعلي، والدكتور كمال مغيث، والشاعر أحمد الجعفري. كما حضر عزاء صنع الله إبراهيم، الناقد الكبير حسين حمودة، الدكتور أحمد بهي الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، الكاتب محمد ناصف مستشار الهيئة العامة لقصور الثقافة، والكاتب الكبير محمود الورداني، والشاعر الكبير إبراهيم داود، بالإضافة إلى الشاعر علاء عبد الهادي رئيس اتحاد كتاب مصر، والشاعر إبراهيم عبد الفتاح، والشاعر الكبير زين العابدين فؤاد، والدكتور محمد أبو الغار، الناشر إبراهيم المعلم، الكاتب الصحفي سيد محمود. مسيرة إبداعية لـ صنع الله إبراهيم يشار إلى أن الأديب صنع الله إبراهيم أحد أبرز الروائيين المصريين والعرب، حيث اشتهر بمواقفه الفكرية الجريئة وإبداعه المختلف، وترك بصمة واضحة في الرواية العربية الحديثة.


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : مثقفون وصحفيون يقدمون واجب العزاء فى صنع الله إبراهيم.. صور
السبت 16 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - وصل عدد كبير من المثقفين والإعلاميين لتقديم واجب العزاء في الأديب الكبير صنع الله إبراهيم بمسجد عمر مكرم بميدان التحرير. الكاتب الصحفى أكرم القصاص فى عزاء الراحل صنع الله إبراهيم وشهد العزاء حضور المخرج خالد يوسف، والكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين، والكاتب الصحفي محمود كامل رئيس اللجنة الثقافية بنقابة الصحفيين، والكاتبة الصحفية إيمان عوف عضو مجلس النقابة، والكاتب الصحفي محمد شمروخ، والكاتب الصحفي عبد الحليم قنديل، والروائي الكبير عزت القمحاوي، والمخرج المسرحي الكبير أحمد إسماعيل، والناشر محمد البعلي، والكاتب والباحث الكبير كمال مغيث، والشاعر أحمد الجعفري. أحمد المسلمانى أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة خلال العزاء المخرج خالد يوسف وكان أول الحضور الإعلامي أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، والأديب الكبير إبراهيم عبد المجيد، والناقد الكبير حسين حمودة، الدكتور أحمد بهي الدين رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، الكاتب محمد ناصف مستشار الهيئة العامة لقصور الثقافة، والكاتب الكبير محمود الورداني، والشاعر الكبير إبراهيم داود، والشاعر علاء عبد الهادي رئيس اتحاد كتاب مصر، والشاعر إبراهيم عبد الفتاح، والشاعر الكبير زين العابدين فؤاد، والدكتور محمد أبو الغار، الناشر إبراهيم المعلم، الكاتب الصحفي سيد محمود. رئيس اتحاد الكتاب عبد الحليم قنديل عزاء صنع الله إبراهيم ويُعد صنع الله إبراهيم واحدًا من أبرز الروائيين المصريين والعرب، عُرف بمواقفه الفكرية الجريئة وإبداعه المختلف، وترك بصمة واضحة في الرواية العربية الحديثة من خلال أعماله التي وثّقت التحولات السياسية والاجتماعية في مصر والعالم العربي، مثل رواية 'اللجنة' و"شرف' و"وردة' وغيرها من الأعمال التي ترجمت إلى لغات عدة. خالد يوسف وعبد الحليم قنديل فى العزاء نقيب الصحفيين وزير الثقافة أثناء العزاء وزير الثقافة فى العزاء


بوابة الأهرام
منذ 11 ساعات
- بوابة الأهرام
بصراحة حادة.. هكذا تكلم أيقونة الرواية السياسية
لاتقل تصريحات صنع الله إبراهيم التى أدلى بها عبر مختلف وسائل الإعلام أهمية عن أعماله الروائية، فالمسافة كانت دائما صفرا بين ما ينطق به لسانه وما تخطه أنامله عبر عدد من الروائع شكلت أحد أبرز ملامح الرواية العربية عموما، والسياسية بشكل خاص. سُئل صنع الله كثيرا عن تقييمه لتجربة الزعيم عبد الناصر، حيث سُجن عام 1959 وخرج 1964 بينما صدرت روايته الأولى «تلك الرائحة» 1966، فقال: «ناصر ابن مرحلته التاريخية، زعيم يحب أن يكون على رأس الأشياء، دخل معركة ملهمة مع الاستعمار أنهت عصرًا وافتتحت عصرًا جديدًا، لكنه فى نفس الوقت قطع الطريق على الحركة اليسارية». ويضيف أن اليساريين كانوا يسألون أنفسهم حين خرجوا من السجون: ماذا يريدون؟ فكل ما كانوا يحلمون به حققه ناصر، علاوة على أشياء لم تخطر ببالهم أصلا، مثل تأميم بنك مصر، لقد كانت حدود الحركة الوطنية والتحرر من الاستعمار هى أقصى ما يعّن لهم. من المفارقات العديدة فى حياة صنع الله والتى لايعرف بها الكثيرون حلمه بأن يصبح مخرجا سينمائيا حيث ذهب بالفعل إلى موسكو من أجل الدراسة الأكاديمية المتخصصة واستقر هناك فترة ليست بالقصيرة قبل أن يعود إلى مصر 1974. ويروى صنع الله ملابسات تلك الحقبة قائلا إنه كان فى ألمانيا الشرقية حيث التحق بالعمل بوكالة أنباء صحفية، لكنه سرعان ما ضجر منها وأحس بملل قاتل، فيمم شطر الاتحاد السوفيتي، وتحديدا موسكو، حيث عاصمة الوطن الاشتراكي، إلا أنه أصيب بخيبة أمل وصدمة قوية فى الحزب الشيوعى الحاكم، إذ وجده يتكون من علاقات اجتماعية «واسطة» ومجاملات وشعارات، على نحو يخالف الصورة الوردية التى كان يحلم بها الشباب اليسارى حول العالم آنذاك. وحول تنظيم «الإخوان»، يؤكد أنه لم يكن يوما وطنيا أو صاحب رسالة تجاه مجتمعه، وإنما كل ما يهمه أوامر قادته لاسيما التنظيم الدولى للجماعة، مشيرا إلى أن «الإخوان» هم أول من أدخلوا العنف إلى الحياة السياسية المصرية عبر تورطهم فى عدد من عمليات الاغتيال التى طالت شخصيات كبرى. ويضرب صنع الله مثلا بـ «القاضى أحمد الخازندار» الذى تم اغتياله، على يد تلك العصابة المختبئة خلف ستار الدين فى عام 1948، وكذلك اغتيال رئيس الوزراء محمود فهمى النقراشى، علاوة على محاولة اغتيال جمال عبدالناصر أكثر من مرة منها ما جرى 1965 بزرع متفجرات تستهدفه على طول الطريق. ويتطرق صنع الله إبراهيم إلى العلاقة مع الجنس الآخر، وكيف يرى حواء والفارق فى نظره بين الجنس والحب، فيقول إن الفصل التعسفى بين الإثنين الآخرين هو إحدى ظواهر مشكلاتنا العاطفية والاجتماعية والنفسية. وهو يرى أن مجرد تقديم وردة من الزوج لزوجته، تصرف جنسى أيضا، بمعنى أنه يتضمن حبا وغراما وولعا، وهذا بالضبط جوهر الفعل الحسى الحميم فى العلاقة. ويرفض كذلك النظر إلى حواء باعتبارها لغزا يستعصى على الفهم، فهى بالأخير كائن إنسانى تستطيع أن تفهمه جيدا من خلال الاقتراب منه وملاحظته وإدراكه ثقافيا. كما يرفض مقولة «الأدب النسائي» أو «الأدب الرجالي»، مؤكدا فى النهاية أن الفن هو الفن بصرف النظر عن نوع أو جنس المؤلف. وهذا لا يمنع بالطبع أن هناك مشاعر أو تجارب خاصة، تكون المرأة أقدر على فهمها والتعبير عنها مثل تجربة الولادة.