
أحمد الشرع ووزير خارجيته يستعرضان مهاراتهما في كرة السلة.. فيديو
ظهر الرئيس السوري للفترة الانتقالية، أحمد الشرع، برفقة وزير خارجيته أسعد الشيباني، وهما يمارسان رياضة كرة السلة في إحدى ساحات العاصمة دمشق.
وووثق مقطع الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي، الشرع والشيباني وهما يرتديان ملابس رسمية، ويؤديان رميات حرة متتالية بدقة وإحكام، في مشهد غير تقليدي لمسؤولين بهذا المستوى.
وقد نشر الشيباني صورة للرئيس الشرع على حسابه الرسمي في منصة 'إنستغرام'، معلقًا: 'على هامش معركة بناء وطننا'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
صندوق النقد الدولي يعلن استعداده لتقديم المساعدة الفنية لسوريا
أعلن صندوق النقد الدولي، يوم الخميس، استعداده لتقديم الدعم الفني لسوريا، بعد إعلان الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي رفع العقوبات عنها. وقالت مديرة إدارة الاتصالات في صندوق النقد الدولي، جولي كوزاك: «يستعدّ موظفونا لدعم جهود المجتمع الدولي الرامية إلى مساعدة سوريا في إعادة تأهيل اقتصادها، حالما تسمح الظروف بذلك». وقد تضرَّر اقتصاد البلاد بشدةٍ جراء حرب أهلية استمرت 14 عاماً وانتهت، في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بإسقاط حكومة الرئيس السابق بشار الأسد. وأضافت كوزاك: «ستحتاج سوريا إلى مساعدة كبيرة لإعادة بناء مؤسساتها الاقتصادية. ونحن على استعداد لتقديم المشورة والمساعدة الفنية المُستهدفة وذات الأولوية في مجالات خبرتنا». وأضافت كوزاك أن الصندوق يتوقع أن يدعم رفعُ العقوبات جهود البلاد في التغلب على التحديات الاقتصادية ودفع عجلة إعادة الإعمار. وأجرى صندوق النقد الدولي آخِر تقييم له، بموجب المادة الرابعة للسياسات الاقتصادية، في سوريا، في عام 2009.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
السفير الأميركي لدى تركيا يتولى رسمياً دور المبعوث الخاص إلى سوريا
أعلن السفير الأميركي لدى تركيا توماس باراك، الجمعة، توليه منصب المبعوث الخاص إلى سوريا، مع سعي إدارة الرئيس دونالد ترمب لرفع العقوبات عن دمشق. وفي منشور عبر منصة "إكس"، قال باراك إنه سيدعم وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في رفع العقوبات عن سوريا بعد أن أصدر الرئيس ترمب إعلاناً تاريخياً هذا الشهر قال فيه إن واشنطن سترفع هذه العقوبات. وأضاف: "بصفتي ممثلاً للرئيس ترمب في تركيا، أشعر بالفخر لتولي دور المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، ودعم الوزير روبيو في تحقيق رؤية الرئيس على أرض الواقع". وتابع: "حدد الرئيس ترمب رؤيته الواضحة لمنطقة شرق أوسط مزدهرة ولسوريا مستقرة تعيش في سلام مع نفسها وجيرانها. ففي 13 مايو، أعلن الرئيس التزامه برفع العقوبات الأميركية القاسية المفروضة على سوريا لتمكين الحكومة الجديدة من تحقيق الاستقرار في البلاد. وقد أُوكلت الآن إلى وزير الخارجية ماركو روبيو مسؤولية تنفيذ رؤية الرئيس، إذ صرّح بأن رفع العقوبات يفتح فرصاً هائلة في المنطقة لكل أشكال السلام والأمن وإنهاء الصراعات والحروب". واعتبر باراك أن "إنهاء العقوبات المفروضة على سوريا سيحافظ على جوهر هدفنا الأساسي (المتمثل في) الهزيمة المستمرة لتنظيم داعش، وسيمنح الشعب السوري فرصة لمستقبل أفضل. ومن خلال ذلك، فإننا، بالتعاون مع شركائنا الإقليميين بما فيهم تركيا ودول الخليج، نُمكّن الحكومة السورية من استعادة السلام والأمن، وإحياء الأمل في الازدهار. وكما قال الرئيس: "سنعمل معاً، وسننجح معاً". وباراك هو مسؤول تنفيذي في شركة للاستثمار المباشر ويعمل مستشاراً لترمب منذ فترة طويلة وترأس لجنته الرئاسية الافتتاحية عام 2016. وتشير هذه الخطوة إلى اعتراف الولايات المتحدة بأن تركيا تحظى بنفوذ إقليمي كبير على دمشق منذ أن أطاحت المعارضة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد في 8 ديسمبر الماضي، لينتهي صراع استمر نحو 14 عاماً. واجتمع ترمب في العاصمة السعودية الرياض، يوم 14 مايو، مع الرئيس السوري أحمد الشرع، بمشاركة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وذلك بعد يوم من إعلان ترمب رفع العقوبات الأميركية المفروضة على دمشق. وحث ترمب الشرع على تطبيع العلاقات مع إسرائيل. وحضر توماس باراك اجتماعاً نظمته الولايات المتحدة وتركيا في واشنطن الثلاثاء، لبحث الوضع في سوريا، حيث نوقش تخفيف العقوبات وجهود "مكافحة الإرهاب". ومن المتوقع أن تصدر الولايات المتحدة بعض الإعفاءات من العقوبات على سوريا خلال الأسابيع المقبلة، بعد إعلان ترمب رفع جميع العقوبات التي تستهدف دمشق. ومن شأن رفع العقوبات الأميركية تمهيد الطريق أمام مشاركة أكبر للمنظمات الإنسانية العاملة في سوريا، وتسهيل التجارة والاستثمار الأجنبي في ظل سعي البلاد لإعادة الإعمار.


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
مصادر لـ"الشرق": تحركات جديدة لقيادات فلسطينية في دمشق
كشفت مصادر خاصة لـ"الشرق"، الجمعة، عن تحركات جديدة لعدد من القيادات الفلسطينية في العاصمة السورية دمشق خلال الأيام الماضية. وأكدت المصادر أن أمين سر حركة فتح الانتفاضة "أبو حازم صغير" غادر العاصمة السورية إلى وجهة غير معلنة، مشيرة إلى أن أمين سر "جبهة النضال الشعبي" خالد عبد المجيد، غادر دمشق أيضاً. وأضافت المصادر أن طلال ناجي وقيادة الجبهة الشعبية - القيادة العامة لايزالون متواجدين في العاصمة السورية. ولم تكشف المصادر عن أسباب هذه التحركات أو الوجهات النهائية للمغادرين، فيما لم يصدر أي تعليق رسمي من الفصائل المذكورة أو السلطات السورية.