أبو الخيل يوجه بطاقة شكر لعمال الوطن
مادبا- الدستور- احمد الحراوي
وجه مدير التربية والتعليم للواء قصبة مادبا الدكتور يوسف أبو الخيل بطاقة شكر لعمال الوطن عبر فيها عن اعتزازه وافتخاره بأصحاب الأيدي البيضاء التي لم تتوانى يوما عن خدمة هذا الوطن ورفعته وتقدمه.
وأضاف د. ابوالخيل 9أن الوطن لا يبنى إلا بهمة أبنائه وما تصنعه أياديهم واذ ننظر اليوم لا نجد الأردن بهمة أبنائه وبالقيادة الحكيمة إلا في مصاف الدول عربيا وعالميا.
فاليوم نحتفل بكل يد طيبة ارتسم على راحة كفها إنجازات الوطن وتقدمه في شتى الميادين تربويا وزراعيا وصناعيا وطبيا..
فكل الشكر والتقدير والمحبة لكل بناة الأجيال وصناع مستقبل أردننا الغالي.
كل عام وانتم بخير. تحت ظل الراية الهاشمية بقيادة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه
حفظ الله الوطن وقائد الوطن والشعب الأردني وعماله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
الخارجية تنعى السفير الأسبق باسم خريس
أخبارنا : نعت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين ببالغ الحزن والأسى وفاة السفير الأسبق باسم خريس، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى الخميس ٢٢ أيار ٢٠٢٥، بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة الأردن وقيادته الهاشمية. وعمل الفقيد في سفارات المملكة لدى جمهورية جنوب أفريقيا، والجمهورية التونسية، والجمهورية التركية، والجمهورية اللبنانية، والمملكة العربية السعودية، وأستراليا، ورومانيا. نسأل المولى عز وجل أن يتغمّد الفقيد الفاضل بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه وزملاءه جميل الصبر وحسن العزاء. إنا لله وإنا إليه راجعون.


صراحة نيوز
منذ 2 ساعات
- صراحة نيوز
المهندس عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : في يوم الاستقلال .. هذا هو الأردن وهكذا سيبقى
صراحة نيوز ـ عبد الحكيم محمود الهندي تعودنا على مدار ثمانية وسبعون عاماً، أن نحتفل بعيد الاستقلال للمملكة الأردنية الهاشمية، لكن العيد التاسع والسبعون ليس كأي عيد، فهو يأتي علينا والأردن قد خاض كثيراً من التحديات التي كانت في مخيلة وخيال، كثيرين، تضع البلاد على حافة الهاوية، أو لربما تُدخل البلاد في متاهات 'النهاية'، فهؤلاء لطالما كانوا يحلمون ويتوهمون بأن نهاية الأردن باتت 'حتمية' وبأن الأردنيين سيصبحون، في يوم من الأيام، لاجئين ومشردين على حدود البلاد وعلى وجوه العباد، وفي ظل أحلك الظروف وأقساها، وفي الوقت الذي يشهد فيه العالم أزمات، وفيما المنطقة برمتها دخلت في غياهب متاهات، فقد أثبت الأردن بأنه بلد صنديد، وبأنه بلد الصخرة التي تكسرت عليها كل المؤامرات، وبأن أحلام هؤلاء ذهبت مع الريح، وإلى غير رجعة. في العيد التاسع والسبعون للاستقلال، أثبت الأردن بأنه بلد يحمل كل مقومات الدولة 'المتماسكة'، ولعل أهم تلك المقومات هو ذاك الولاء الحقيقي، وليس الوهمي، للعرش الهاشمي الذي يتربع عليه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، فهو ولاء حفرته الأيام، وهو ولاء لطالما جدده الأردني في كل يوم وليس في عيد الاستقلال فقط، وإذ تفصلنا أيام عن عيد الجلوس الملكي، فإن الأردن يحمل ذات العنوان، أردن الأردنيين، وأردن العرب، وأردن الأحرار من كل بقعة في بقاع هذه الدنيا الواسعة الشاسعة، وفي عيد الاستقلال يؤكد الأردن بأنه على قدر الأزمات في الوقت الذي يعمل فيه على حلحلة كل أزمة، لكنه مستعد للمواجهة إذا ما وصلت إليه بوادر أية أزمة، ولعل الدرس الأهم الذي علمه الأردنيون لكل العالم، أن الأردن يصبح أولا عندما تتهدده الأعاصير، وعندما تتكالب عليه مؤامرات الواهمين، فالأردني حينها يرفع هذا الشعار مؤكدا لكل الدنيا بأنه على قدر أهل العزم، حينما يتطلب منه مد يد العون إلى الشقيق والصديق، لكن إن توهم من توهم بأن الأردن ساحة للصراع أو النزاع، فإن الأردني يعود إلى الأرض ليؤكد بأنه حاميها، وبأن لا مجال لأن تمتد إليها يد أي واهم أو خائن أو متطلع إلى فرص لطالما استغلها على حساب الشعوب. في هذا العيد، عيد الاستقلال الوطني الأردني، عيد استقلال بلد الأحرار، نستذكر بأن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، يمثلان الركيزة الأساسية لمستقبل الأردن، وبأن الشعب الأردني هو ابن تراب هذا الوطن المدافع الشرس عنه وحامي حدوده وحامي سماءه ومياهه، فحين 'الشِدة'، يتحول كل أردني إلى جندي خلف قيادته الحكيمة التي لطالما سطرت دروساً وعبر لكل من يعتبر، فالأردن عصياً على كل مؤامرة. في العيد التاسع والسبعين لاستقلال الوطن الأبي، وإذ نرفع آيات التهنئة والتبريك إلى صاحب الولاية، جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وإلى ولي عهده الأمين، لنعود ونؤكد بأننا بلد الأمن والاستقرار، وبلد السلام، وبلد التعدد، وبلد القبول بالرأي والرأي الآخر، وبلد الحرية، وبأن الأردن سيبقى على العهد والوعد، وأن منعة الأردن وقوته، قوة لكل القضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وبأن الأردن القوي، هو الحصن المنيع لكل الأمة العربية، فهو القلب النابض لهذه الأمة، وهو الساعد الذي يمتد إلى كل من يطلب العون، وسيبقى كذلك إلى أن يرث الله الأرض وما عليها.

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
المحارمة يكتب: يوم الاستقلال في عيون المتقاعدين العسكريين
بقلم : المقدمه.. بعد وصول الامير عبدالله بن الحسين الى معان في ٢١/ تشرين ثاني ١٩٢٠ ثم دخل عمان في ٢ آذار ١٩٢١ أسس الامير عبدالله بن الحسين عام ١٩٢١ إمارة شرق الاردن واعترف مجلس عصبه الامم بإمارة شرق الاردن كدوله تحت الانتداب البريطاني. استمر النضال العربي على المستوى الرسمي و الشعبي للحصول على الاستقلال وبقيت بريطانيا تماطل. حيث أعلن المجلس التشريعي قرار مجلس الوزراء والمجالس البلديه المتضمنه اعلان الاستقلال والبيعه لسيد البلاد وتعديل القانون الاساسي وفي يوم ٢٥ أيار عام ١٩٤٦ وافقت الامم المتحده بعد نهايه الانتداب الاعتراف بالاردن دوله مستقله ذات سياده بعد الاستقلال: بدات الاردن تسير بخطوات ثابته مدروسه بقياده الامير عبدالله رحمه الله حيث شارك بتاسيس جامعه الدول العربيه وانضم إليها ١٩٤٥ ثم الاستقلال عام ١٩٤٦ ليشارك الجيش العربي بحرب ١٩٤٨ ويقاتل ببساله ثم ليصبح عضو في هيئة الامم المتحدة مطلع الخمسينيات وبعدها يعلن الدستور الاردني عام ١٩٥٠ في عهد الملك طلال ويتولى الملك الحسين الباني رحمه الله سلطاته عام ١٩٥٣ ليعلن بعدها تعريب قيادة الجيش في الأول من اذار عام ١٩٥٦ وإنهاء المعاهده البريطانيه عام ١٩٥٧ شارك الاردن في حرب الايام السته عام ١٩٦٧ وبعدها يقود معركه الكرامه عام ١٩٦٨ والمشاركه بحرب عام ١٩٧٣ وحتى تولي الملك عبدالله الثاني ابن الحسين سلطاته الدستوريه عام ١٩٩٩ وتستمر مسيرة البناء.. بعد هذا السرد التاريخي الذي يوضح مراحل تطور الدوله وتاسيسها وقوانينها ودستورها وحروبها وانتقال السلطه فيها اردنا ان نسلط الضوء على عروبيه هذا الوطن وقادته عبر التاريخ احتفال يوم الاستقلال منذ اعلان الاستقلال والاردنيون يحتفلون بهذا اليوم الخالد الى يومنا هذا معبرين عن فرحهم وتسودهم العزه والكبرياء وتطال هاماتهم عنان السماء هذا البلد الصغير بمساحته القليل بموارده هو عظيم بمكانته لا يركع الا لله خطواته مدروسه وليست محل للمغامره بتاريخه كما اشار جلاله الملك حفظه الله بخطابه التاريخي بمجلس الامه كم انت عظيم يااردن كم انت كبير ياوطني الذي نعشق ترابه ونفديه بالمهج والارواح سيبقى الاردن الحضن الدافي والملجا الامن لكل من قصده سيبقى الاردن السند للاهل في فلسطين وكل العرب والمدافع عن المقدسات والوصي الشريعي عليها سيبقى الاردن بقيادته الهاشميه التي ماسجل عليها التاريخ تخاذل وانما بالطليعه والمقدمه تضحيات شهدائها دمائهم زكيه وبمقدمتهم الشهيد الملك المؤسس رحمه الله على أبواب القدس رحم الله الملك الباني الحسين بن طلال وطيب الله ثراه الذي ارسى ركائز الدوله وغمرها بالمحبه وحثها على البذل والعطاء حتى تسلم رايه مجدها وعزها فارس من فرسان بني هاشم الغر الميامين قائد عسكري انه الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه ليخطو بها نحو القمه والتقدم والبناء وعلى يمينه سمو ولي العهد الامير المحبوب الحسين ابن عبدالله حفظه الله ورعاه ومن خلفه جيش مصطفوي لايهاب المنايا يسعى لتطويره وتسليحه باستمرار وكذلك هي اجهزتنا الامنيه محل فخر وثقه القائد والشعب صناع الامن والامان حتى غدت الاردن واحة للامن والامان بلد تحرسه عنايه الله اما الشعب الاردني العظيم القابض على الجمر المتحدي لكل الصعاب والذي تجاوز كل المحن متحليا بالايمان والعزيمه والاصرار ثقته كبيره بقيادته وجيشه واجهزته وهم من يقفون دوما صفا واحدا لا تستطيع المؤامرات ان تنال منه حفظك الله يا وطني ورايتك دوما خفاقه عاليه حفظ الله الاردن قيادة وشعبا وجيشا ورد عنه كيد العاديات رئيس ملتقى متقاعدي جنوب شرق عمان العسكريين