الشيوخ الاميركي يوافق على تعيين والد كوشنر سفيرًا في باريس

عمون - وافق مجلس الشيوخ الأميركي مساء الإثنين على تعيين تشارلز كوشنر، والد جاريد كوشنر صهر الرئيس دونالد ترمب، سفيرا للولايات المتحدة في فرنسا، في خطوة أتت بعدما منح الرئيس الجمهوري في ولايته الأولى نسيبه عفوا رئاسيا عن إدانة جنائية.
وأقرّ مجلس الشيوخ تعيين السفير الجديد بأغلبية 51 صوتا مقابل 45. وكوشنر قطب عقارات أمضى عاما واحدا في سجن فدرالي بعد أن حُكم عليه في 2004 بالسجن لمدة عامين بتهمة التهرب الضريبي. وعفا عنه ترمب في نهاية ولايته الرئاسية الأولى.
ويصل كوشنر إلى باريس في وقت تشهد فيه العلاقات بين الولايات المتحدة وفرنسا، الحليفتين التاريخيتين، وأوروبا بشكل عام، توترات بسبب تهديد الرئيس الأميركي بحرب تجارية. وتشارلز كوشنر (71 عاما) هو والد جاريد كوشنر، زوج إيفانكا ترمب، الابنة الكبرى للرئيس الأميركي.
وعمل جاريد كوشنر مستشارا لترمب، وبخاصة في شؤون الشرق الأوسط، خلال فترة رئاسته الأولى. وسيشغل تشارلز كوشنر أيضا منصب سفير الولايات المتّحدة لدى إمارة موناكو.
الشرق الاوسط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

رؤيا نيوز

منذ 32 دقائق

• رؤيا نيوز

المجالي يؤدي القسم القانوني أمام رئيس الوزراء

أدى القسم القانوني أمام رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، اليوم الثلاثاء، رئيس مجلس مفوضي سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة شادي المجالي بعد صدور الإرادة الملكية السامية بالموافقة على قرار مجلس الوزراء بتعيينه. ويأتي أداء القسم القانوني سندا لأحكام المادة الثالثة عشرة من قانون منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة رقم (32) لسنة 2000. وحضر أداء القسم وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء عبدالله العدوان وأمين عام رئاسة الوزراء عبد اللطيف النجداوي.

رؤيا نيوز

منذ 32 دقائق

• رؤيا نيوز

وزير خارجية فرنسا: باريس عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين

أكد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الثلاثاء، إن باريس عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين، مؤكدا أن ذلك يصب في مصلحة الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء. وقال بارو لإذاعة فرانس إنتر 'لا يمكننا أن نترك لأطفال غزة إرثا من العنف والكراهية. لذلك، يجب أن يتوقف كل هذا، ولهذا السبب نحن عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين'. وأضاف 'وأنا أعمل على هذا بفاعلية لأننا نريد المساهمة في التوصل إلى حل سياسي يصب في مصلحة الفلسطينيين ولكن أيضا في صالح أمن إسرائيل'. من المتوقع أن تعلن فرنسا اعترافها بدولة فلسطين خلال المؤتمر الدولي الذي ترأسه مع السعودية لإحياء الحل السلمي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني على أساس حل الدولتين، والذي سيعقد في الفترة من 17 إلى 20 حزيران المقبل. وأكد الوزير الفرنسي أن الوضع في غزة 'لا يحتمل لأن العنف الأعمى ومنع الحكومة الإسرائيلية إدخال المساعدات الإنسانية حوَّل غزة إلى مكان يحتضر فيه الناس حتى لا نقول إلى مقبرة… هذا انتهاك بالمطلق لكل قواعد القانون الدولي… وهذا يتعارض مع أمن إسرائيل الذي تحرص عليه فرنسا، لأن من يزرع العنف يحصد العنف'. وكرر الوزير دعوة إسرائيل إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية 'بكميات كبيرة' ومن 'دون عوائق'. من جانبه، قال رئيس الحزب الشيوعي الفرنسي فابيان روسل للإذاعة نفسها إن الحزب 'سيستقبل وفدا كبيرا من منظمة التحرير الفلسطينية في الرابع من حزيران لإطلاق حملة أوروبية للاعتراف بدولة فلسطين'. وافقت إسرائيل على إدخال كمية محدودة من المساعدات الإنسانية بعد أكثر من شهرين ونصف من الحصار الكامل على القطاع الذي يواجه وضعا إنسانيا كارثيا، فيما يشن جيشها هجوما واسع النطاق قال؛ إن هدفه السيطرة على غزة والقضاء على حماس واستعادة المحتجزين.

السوسنة

منذ 36 دقائق

• السوسنة

فرنسا تؤكد عزمها الاعتراف بدولة فلسطين

السوسنة - أكد وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جان - نويل بارو أن بلاده مصممة على الاعتراف بدولة فلسطين، مشيرًا إلى أن الوضع في غزة لم يعد يُحتمل نتيجة العنف الأعمى والحصار الإسرائيلي الذي حول القطاع إلى "مكان للموت، إن لم يكن مقبرة".وفي مقابلة إذاعية مع "فرانس إنتر"، شدد بارو على ضرورة وقف هذا الواقع الكارثي، قائلاً: "لا يمكن أن نترك لأطفال غزة إرث العنف والكراهية"، مؤكدًا أن الاعتراف بدولة فلسطين يأتي في إطار المساهمة في حل سياسي يخدم مصلحة الفلسطينيين وأمن إسرائيل على حد سواء.ودعا الوزير الفرنسي الحكومة الإسرائيلية إلى السماح بإدخال مساعدات إنسانية "ضخمة ودون أي عوائق"، في ظل الأزمة المتفاقمة في القطاع.ومن المقرر أن يتم إعلان الاعتراف خلال مؤتمر دولي مشترك بين فرنسا والسعودية يعقد من 17 إلى 20 يونيو المقبل، بهدف إعادة إحياء "حل الدولتين" كمسار لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.يأتي ذلك بعد أسبوع من تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي وصف سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في غزة بأنها "عار"، وإن رفض وصف ما يحدث بـ"الإبادة الجماعية".وكان ماكرون قد انضم إلى رئيسي وزراء بريطانيا وكندا في بيان مشترك، أعربوا فيه عن رفضهم "للأفعال المشينة" في غزة، ملوّحين بإجراءات ملموسة إذا لم تتوقف العملية العسكرية الإسرائيلية ولم يُسمح بدخول المساعدات الإنسانية. أقرأ أيضًا: