logo
iPhone 16e.. بداية عهد جديد لهواتف 'أبل' الاقتصادية

iPhone 16e.. بداية عهد جديد لهواتف 'أبل' الاقتصادية

تليكسبريس٢٧-٠٢-٢٠٢٥

فاجأت شركة أبل جمهورها بالكشف عن هاتف iPhone 16e، الذي يبدو أنه خطوة استراتيجية جديدة لتوفير خيار أكثر اقتصادية لمحبي أجهزتها.
الهاتف الجديد يُعدّ بديلًا عن سلسلة iPhone SE، التي خرجت من تشكيلة الشركة.
هذا التغيير الكبير يطرح تساؤلات حول ما إذا كانت 'أبل' تخطط لاتباع دورة تحديث سنوية لهذا الطراز الجديد.
وفقًا لتقرير حديث، فإن استخدام 'أبل' لرقم إصدار في اسم الهاتف بدلاً من 'SE' قد يكون إشارة إلى أن هذا النموذج سيحصل على تحديثات سنوية، مثل باقي هواتف الشركة الرائدة، وفقا لتقرير نشره موقع 'phonearena'.
ومع ذلك، يبقى الأمر غير مؤكد، حيث قد تعتمد 'أبل' على ردود فعل المستخدمين قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن استمرارية السلسلة.
الهاتف الجديد يأتي بتحسينات مهمة مقارنة بـ iPhone SE 3، حيث يتميز بشاشة OLED مقاس 6.1 بوصة، وشريحة Apple A18 القوية، وذاكرة وصول عشوائي 8 غيغابايت لدعم تقنيات Apple Intelligence.
كما يضم كاميرا رئيسية بدقة 48 ميغابكسل، وبطارية أكبر لتحسين الأداء.
لكن، مقابل هذه التحسينات، هناك بعض التنازلات مثل غياب دعم MagSafe، والاكتفاء بشحن لاسلكي بقدرة 7.5 واط، إلى جانب عدم وجود زر التحكم في الكاميرا.
موعد الإطلاق والمنافسة المحتدمة سيتم طرح iPhone 16e رسميًا يوم الجمعة 28 فبراير، قبل موعد الاطلاق المتوقع في مارس، في خطوة قد تمنح 'أبل' ميزة تنافسية في سوق الهواتف متوسطة المدى.
ويتزامن الإطلاق مع استعدادات جوجل لإطلاق Pixel 9a، الذي يأتي بتصميم جديد وكاميرا محسنة، إلى جانب استعداد 'سامسونغ' للكشف عن Galaxy A36 وA56، فيما تخطط Nothing لإطلاق هاتفها (3a) في 4 مارس، الذي سيتضمن كاميرا تليفوتوغرافي ثالثة، وهي ميزة نادرة في هذه الفئة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غوغل تبدأ اختبار النسخة التجريبية من مظهر أندرويد 16 الجديد الشبابى
غوغل تبدأ اختبار النسخة التجريبية من مظهر أندرويد 16 الجديد الشبابى

المغرب اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • المغرب اليوم

غوغل تبدأ اختبار النسخة التجريبية من مظهر أندرويد 16 الجديد الشبابى

أعلنت جوجل عن إطلاق واجهة أندرويد 16 الجديدة والملونة لمختبري النسخة التجريبية، وفقًا لما ذكره موقع 9to5Google ، تتضمن النسخة التجريبية QPR1 لغة التصميم Material 3 Expressive الخاصة بالشركة، والتي كُشف عنها رسميًا الأسبوع الماضي، وتتضمن عناصر مرئية جديدة للمشغل، والإشعارات، وشاشة القفل، وصفحة إعدادات سريعة مستوحاة من تصميم آبل. عادةً ما تكون إصدارات QPR، أو الإصدارات ربع السنوية للمنصات، تحديثاتٍ أكثر ثراءً بالميزات لنظام أندرويد مقارنةً بتصحيحات التحديثات الأمنية الشهرية، ومع توقع إطلاق أندرويد 16 للجميع قريبًا، سيتبعه في الخريف تحديث QPR1 الذي يُضيف لمساتٍ بصرية جديدة. ويمكن لمستخدمي أجهزة Pixel المؤهلة، بما في ذلك أجهزة Pixel 6 وحتى Pixel 9A، والمسجلين في برنامج النسخة التجريبية، الوصول إلى الإصدار الجديد فورا بمجرد أن يجهز ، ومع ذلك، إذا كنت تختبر نظام Android 16 تجريبيًا بالفعل ولكنك تفضل الانتظار للحصول على التصميم الجديد، يمكنك إلغاء الاشتراك في هذا الإصدار من موقع Android Beta الإلكتروني (ملاحظة: لا تُثبّت تحديث النظام بعد ذلك، لأن ذلك سيؤدي إلى مسح بيانات جهازك ، فقط انتظر الإطلاق الرسمي لنظام Android 16). وإذا كنت ترغب في تجربة نظام التشغيل Android 16 المعاد تصميمه ولكنك غير مسجل حاليًا في الإصدار التجريبي، فقد نشرت Google تعليمات على Reddit حول كيفية البدء: يمكنك بدء استخدام Android 16 QPR1 Beta 1 اليوم بتسجيل جهاز Pixel الخاص بك ، تشمل الأجهزة المؤهلة أجهزة Pixel 6، 6 Pro، 6a، 7، 7 Pro، 7a، 8، 8 Pro، 8a، 9، 9 Pro، 9a، وأجهزة Pixel Tablet*. بمجرد التسجيل، ستتلقى الأجهزة المؤهلة تحديثًا لاسلكيًا (OTA) لأحدث الإصدارات التجريبية، و إذا كنت مسجلاً سابقًا في Android 16 Beta (ولم تُلغِ الاشتراك)، فستتلقى تلقائيًا QPR1 Beta 1 وأي تحديثات تجريبية مستقبلية.

مخاوف أميركية من صفقة "ذكاء اصطناعي" بين أبل وعلي بابا
مخاوف أميركية من صفقة "ذكاء اصطناعي" بين أبل وعلي بابا

أخبارنا

timeمنذ 5 أيام

  • أخبارنا

مخاوف أميركية من صفقة "ذكاء اصطناعي" بين أبل وعلي بابا

ذكرت صحفية نيويورك تايمز اليوم السبت أن البيت الأبيض ومسؤولين بالكونغرس يجرون تدقيقا في خطة شركة أبل لإبرام اتفاق مع علي بابا الصينية لجعل برنامج الذكاء الاصطناعي الذي تطوره الشركة الصينية العملاقة متاحا على هواتف آيفون في الصين. وقالت الصحيفة نقلا عن ثلاثة مصادر مطلعة على الأمر إن السلطات الأميركية قلقة من أن تساعد الصفقة الشركة الصينية على تحسين قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي وتوسيع نطاق برامج الدردشة الصينية الخاضعة لقيود الرقابة وزيادة إخضاع أبل لقوانين بكين المتعلقة بالرقابة ومشاركة البيانات. وكانت علي بابا أكدت في فبراير شراكتها مع أبل لدعم خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بهواتف آيفون في الصين. والشراكة بالنسبة لعلي بابا مكسب كبير في سوق الذكاء الاصطناعي الشديد التنافسية في الصين حيث يجري تطوير برنامج "ديب سيك" الذي اشتهر هذا العام بنماذج أرخص بكثير من البرامج المنافسة في الغرب. جدير بالذكر أن "ديب سيك" أطلقت في يناير الماضي نموذج لغة جديدا للذكاء الاصطناعي بإمكانيات تفوق النماذج التي تقدمها الشركات الأميركية الكبرى مثل "أوبن إيه آي" وبتكلفة زهيدة للغاية. ويعتمد نموذج "ديب سيك" على 2000 رقاقة فقط بتكلفة بلغت 5.6 مليون دولار ليحقق نفس النتائج التي تحققها نماذج الشركات الأميركية التي تحتاج إلى 16 ألف رقاقة بتكلفة تتراوح بين 100 و200 مليون دولار. وتجري شركة "مايكروسوفت "وشركة "أوبن إيه آي" مالكة تطبيق "تشات جي بي تي" تحقيقا لمعرفة ما إذا كانت مجموعة قرصنة مرتبطة بشركة "ديب سيك" قد حصلت على بيانات خاصة بتقنيات "أوبن إيه آي" بطرق غير قانونية، بحسب مصادر تحدثت لوكالة "بلومبرغ".

رقمنة القوة: دور الشركات الكبرى في السياسة الدولية
رقمنة القوة: دور الشركات الكبرى في السياسة الدولية

لكم

timeمنذ 6 أيام

  • لكم

رقمنة القوة: دور الشركات الكبرى في السياسة الدولية

يناقش الباحث يحيى اليحياوي في كتابه الجديد ' شركات الرقمنة متعددة الجنسيات: عن الرقمنة كأداة جيو-استراتيجية'، (الصادر في مارس 2025)، تحول التوترات الجيوسياسية في عصر الرقمية، تحت تأثير عمالقة التكنولوجيا مثل GAFAM وBATHX. يبدأ الكتاب بمقدمة للبروفيسور تييري كيرات(مدير البحوث بالمركز الوطني للبحث العلمي بباريس) يناقش فيها البعد الجديد الذي تكتسبه صناعة الرقمية وتأثيرها على العلاقة بين تركيز السلطة الاقتصادية والسياسة. كما يشير إلى بروز مفاهيم مكافحة الاحتكار واعتبار النظام الرقمي كمنفعة عامة. مثلما يوضح المؤلف، يحيى اليحياوي، أن الشركات متعددة الجنسيات لا تقتصر في أنشطتها على المشاركة في المفاوضات الدبلوماسية، بل تلعب دورًا نشطًا في تحديد الأجندة السياسية وتشكيل معالمها. ذلك أن التوترات حول السيطرة على البنى التحتية والمحتويات والخوارزميات والمنصات والشبكات الاجتماعية تثير قضايا تتعلق بسيادة الدول والمصالح الاقتصادية لهذه الشركات التي أصبحت تكتسب قوة متزايدة. يؤكد أيضا أن الدول، في ظل صعود الفاعلين الخاصين في المجال الرقمي، تبدو في حالة تراجع، حيث 'يبدو أن سيادتها الرقمية قد تنازلت عنها للشركات التكنولوجية بالنسبة للأضعف، أو تم تفويضها بالنسبة للأقوى.' يمثل هذا الكتاب الذي ألفه باحث متخصص في الإعلام، له خبرة أكاديمية وحس ذكي بالمواضيع الدقيقة، مرجعًا أساسيًا لفهم هيمنة عمالقة الرقمية والتوازنات الجديدة للقوى في هذا السياق، مما يساعد في التنقل في مجال الدبلوماسية الإلكترونية،ومن أهم النقاط الرئيسية التي تناولها الكتاب : -تحول الجيوسياسية: وذلك بالتركيز على كيفية تأثير الشركات الرقمية الكبرى (GAFAM وBATHX) على التوترات الجيوسياسية. -تناقض السلطة: ويناقش العلاقة بين تركيز السلطة الاقتصادية والسلطة السياسية، وكيف تؤثر الشركات على الأجندة السياسية. -مفاهيم مكافحة الاحتكار: بإبراز أهمية ظهور مفاهيم مكافحة الاحتكار وفكرة اعتبار النظام الرقمي بوصفه منفعة عامة. -دور الشركات: تؤدي الشركات متعددة الجنسيات دورًا نشطًا في تشكيل السياسات بدلاً من كونها مجرد وسطاء. -قضايا السيادة: تتناول القضايا المتعلقة بسيادة الدول، وكيف أنها تبدو في تراجع أمام قوة الشركات التكنولوجية. يتجلى تأثير الشركات متعددة الجنسيات الرقمية مثل فيسبوك، جوجل، وأمازون على التوترات الجيوسياسية بعدة طرق؛ أولاً، تتحكم هذه الشركات في تدفق المعلومات، مما يؤثر على الرأي العام والسياسة الداخلية، كما حدث في الانتخابات الأمريكية 2016. ثانيًا، تهيمن على الأسواق العالمية، مما يسبب نزاعات تجارية، مثل تلك بين الولايات المتحدة والصين حول هواوي. ثالثًا، تتعرض الدول لهجمات سيبرانية قد ترتبط بمصالح شركات، مما يزيد من التوترات الدبلوماسية. وأخيرًا، تثير سياسات تخزين البيانات وسرية المعلومات صراعات مع الدول التي تسعى للوصول إلى هذه البيانات لأغراض أمنية، مما يعكس تأثير هذه الشركات على العلاقات الدولية. ولمواجهة نفوذ الشركات متعددة الجنسيات الرقمية، تستخدم الدول عدة استراتيجيات ، ومنها: التشريعات الحمائية: سن قوانين خاصة لتنظيم أنشطة الشركات في الأسواق المحلية، مثل قوانين حماية البيانات والمنافسة. مكافحة الاحتكار: تنفيذ سياسات مكافحة الاحتكار لتفكيك الهيمنة السوقية، كما فعلت بعض الدول مع شركات مثل جوجل وفيسبوك. تعزيز السيادة الرقمية: تطوير بنى تحتية رقمية محلية وتقنيات خاصة لتعزيز السيطرة على البيانات والمعلومات. التعاون الدولي: تشكيل تحالفات دولية لتنسيق الجهود في مواجهة نفوذ الشركات، مثل التعاون في مجال الأمن السيبراني. التثقيف الرقمي: تعزيز الوعي الرقمي بين المواطنين حول تأثير هذه الشركات وطرق حماية الخصوصية. الاستثمار في الابتكار: دعم الشركات المحلية الناشئة لتقليل الاعتماد على الشركات الأجنبية وتعزيز الاقتصاد الرقمي الوطني. تتميز قوانين حماية البيانات باختلافات ملحوظة في نطاق تطبيقها. على سبيل المثال، GDPRفي الاتحاد الأوروبي، ويشمل جميع الشركات التي تتعامل مع بيانات المواطنين الأوروبيين، بغض النظر عن موقعها، بينما CCPAفي كاليفورنيا يقتصر على الشركات المستهدفة للسكان المحليين. كما أن GDPRيحمي جميع أنواع البيانات الشخصية، بما في ذلك الحساسة، بينما PIPEDAفي كندا يركز بشكل أكبر على البيانات التجارية. في مجال حقوق الأفراد، يمنح GDPRحقوقًا شاملة مثل الحق في الوصول والحق في النسيان، بينما تكون حقوق PDPBفي الهند أقل وضوحًا. من ناحية العقوبات، يفرض GDPRغرامات صارمة تصل إلى 4% من الإيرادات العالمية، بينما CCPAيفرض غرامات أقل. وأخيرًا، يتم تطبيق GDPRمن قبل هيئات حماية البيانات في الدول الأعضاء، بينما يشرف المدعي العام في كاليفورنيا على CCPA. تؤثر الشركات المتعددة الجنسيات الرقمية على الاقتصاد العالمي بشكل كبير من خلال عدة جوانب. أولاً، تسهم في تحفيز النمو الاقتصادي وزيادة الناتج المحلي الإجمالي عن طريق الاستثمارات وخلق فرص العمل، كما تعزز التنافسية في الأسواق، مما يؤدي إلى تحسين جودة الخدمات والأسعار. ثانياً، تشجع هذه الشركات على الابتكار من خلال استثماراتها في البحث والتطوير، مما يسهم في تطوير منتجات جديدة. كما توسع التجارة الدولية عبر منصات التجارة الإلكترونية، مما يسهل التبادل التجاري بين الدول. ومع ذلك، تواجه هذه الشركات تحديات ملموسة من بينها هيمنة بعض الشركات على السوق، مما قد يضر بالشركات الصغيرة، وقضايا الخصوصية وحماية البيانات. وفي المجمل، تعزز هذه الشركات الاقتصاد الرقمي، مما يحسن من الكفاءة ويقلل من التكاليف. في الختام، تمثل الشركات المتعددة الجنسيات الرقمية قوة دافعة للاقتصاد العالمي، حيث تعزز النمو والابتكار، لكنها تتطلب أيضاً معالجة التحديات المتعلقة بالتنافسية وحماية البيانات لضمان تحقيق فوائد مستدامة لجميع الأطراف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store