إسرائيل: لا نريد احتلال إيران أو إسقاط نظامها الحاكم

(وكالات)
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الثلاثاء، إن إسرائيل لا تسعى إلى احتلال إيران أو إسقاط نظامها الحاكم، لكنها ماضية في إزالة ما وصفها بـ"التهديدات" المرتبطة بقدرات طهران النووية والعسكرية بحسب تعبيره.
وصرح كاتس، أن إسرائيل دمرت الموقع المركزي في منشأة نطنز النووية، وتعمل على استهداف جميع البنى التحتية المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني.
وأضاف أن تل أبيب "سترد على أي محاولة لتجديد البرنامج النووي الإيراني"، مشددًا على أن كل بنية تحتية إدارية مرتبطة بالنظام الإيراني وتختلط مع المنظومة العسكرية، ستُعد هدفًا مشروعًا لإسرائيل.
وأشار كاتس إلى أن إسرائيل ستواصل استهداف القادة العسكريين الإيرانيين، بالإضافة إلى المنظومة الصاروخية، ضمن ما وصفها بحملة مستمرة لإضعاف القدرات الإيرانية.
كما لفت إلى أن الولايات المتحدة تقدم الدعم في الدفاع عن إسرائيل، لكنها لا تشارك في الهجمات الإسرائيلية على إيران، في إشارة إلى فصل واضح بين العمليات الإسرائيلية المنفردة والدعم الأمريكي الدفاعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

خبر صح

منذ 21 دقائق

• خبر صح

رئيس أركان الجيش الإيراني يهدد إسرائيل بتنفيذ عملية عقابية قريبًا

أعلن رئيس أركان الجيش الإيراني، اللواء عبدالرحيم موسوي، أن العملية العقابية ستُنفذ قريبًا، حيث وجه تحذيرًا شديد اللهجة لسكان تل أبيب وحيفا، داعيًا إياهم لمغادرة المدينتين حفاظًا على حياتهم، مشيرًا إلى أن الهجمات السابقة كانت مجرد رسائل ردع، بينما لا تزال 'العملية العقابية' قادمة. رئيس أركان الجيش الإيراني يهدد إسرائيل بتنفيذ عملية عقابية قريبًا مقال مقترح: تفجير يستهدف قطارًا في بيلجورود الروسية وتعليق مؤقت لحركة السكك الحديدية وفي بيان نقلته وكالة 'مهر' الإيرانية، أكد الموسوي أن الشعب الإيراني لم يرضخ يومًا لأي عدوان، متوعدًا إسرائيل بـ'محاسبة صارمة' على ما وصفه بالأفعال الإجرامية، وأضاف أن استشهاد مواطنينا وعلمائنا وقادة جيشنا لن يضعفنا، بل سيزيد من إصرارنا على معاقبة الكيان الصهيوني. مقال مقترح: تحذير السفارة الهولندية بالقاهرة لمواطنيها من السفر إلى شمال سيناء

خبر صح

منذ 21 دقائق

• خبر صح

دعوة الدول الكبرى لحل الدولتين والتزامها بتسوية سلمية للقضية الفلسطينية

في بيان مشترك صدر عن فرنسا والمملكة العربية السعودية، إلى جانب رؤساء مجموعات العمل في مؤتمر الأمم المتحدة الدولي رفيع المستوى بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتطبيق حل الدولتين، عبرت الدول المشاركة عن قلقها العميق إزاء التصعيد المستمر والتطورات الأخيرة التي أدت إلى تعليق المؤتمر. دعوة الدول الكبرى لحل الدولتين والتزامها بتسوية سلمية للقضية الفلسطينية ممكن يعجبك: أول رد من القسام بعد إعلان جيش الاحتلال استعادة جثة رهينة تحذيرات بشأن هشاشة الوضع الإقليمي أكد البيان أن الأحداث الأخيرة قد أثبتت صحة التحذيرات حول هشاشة الوضع في المنطقة والحاجة الملحة لاستعادة الهدوء، مشددًا على ضرورة احترام القانون الدولي وتعزيز العمل الدبلوماسي، وأضاف البيان أن الدول المشاركة تؤكد التزامها الكامل بأهداف المؤتمر، وتعهدت بضمان استمرار أعماله وتحقيق أهدافه. العمل من أجل تسوية عادلة ومستدامة كما أعلن الرؤساء المشتركون لمجموعات العمل عن موعد قريب لانعقاد موائد المؤتمر المستديرة بهدف الاستفادة من إسهامات مجموعات العمل للوصول إلى التزامات دولية منسقة تعكس العزم الجماعي على تطبيق حل الدولتين. مضاعفة الجهود من أجل السلام والاستقرار. في السياق نفسه، شدد البيان على أن الوضع الراهن يستدعي مضاعفة الجهود الداعية إلى احترام القانون الدولي، وسيادة الدول، وتعزيز السلام والحرية والكرامة لجميع شعوب المنطقة، وأعاد البيان التأكيد على الدعم اللا متزعزع لجميع الجهود الرامية إلى إنهاء الحرب في غزة، وتحقيق تسوية عادلة ومستدامة للقضية الفلسطينية، بهدف ضمان الاستقرار والأمن لجميع دول المنطقة. مصر تؤكد رفضها للعقاب الجماعي الإسرائيلي من جهة أخرى، أجرى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة المصرية، اتصالًا هاتفيًا مع الدكتور محمد مصطفى، رئيس الوزراء ووزير الخارجية الفلسطيني، اليوم الإثنين 16 يونيو 2025، لمناقشة آخر المستجدات المتعلقة بالأوضاع في قطاع غزة وتداعيات الهجمات الإسرائيلية على إيران وتأثيرها على استقرار المنطقة اقرأ كمان: ليفربول يعلق رسميًا على حادث الدهس ويؤكد دعمه الكامل للمصابين ويتواصل مع الشرطة وخلال الاتصال، استعرض الوزير عبد العاطي جهود مصر المكثفة بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى السكان المتضررين، وشدد على رفض مصر القاطع لسياسة التجويع والعقاب الجماعي التي تمارسها إسرائيل، واصفًا إياها بانتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني. وأكد الوزير أهمية الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، مستنكرًا العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة واعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية، ومجددًا دعم مصر لإيجاد أفق سياسي يُفضي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة يتمتع فيها الشعب الفلسطيني بحق تقرير المصير، وفقًا لحل الدولتين. وأشار وزير الخارجية إلى خطورة التصعيد العسكري المتزايد بين إسرائيل وإيران، محذرًا من تداعياته الكبيرة على الأمن والاستقرار الإقليميين، ومؤكدًا أن مصر تواصل جهودها الدبلوماسية والسياسية للحد من التوتر واحتواء الأزمة، داعية إلى اللجوء للحلول السلمية.

خبر صح

منذ 21 دقائق

• خبر صح

محمود أحمدي نجاد.. نهاية رحلة سياسية بالاغتيال في شوارع طهران

قُتل الأسبق محمود أحمدي نجاد في حادث مروّع بالعاصمة طهران، في تطوّر صادم هزّ الأوساط السياسية الإيرانية والدولية. محمود أحمدي نجاد.. نهاية رحلة سياسية بالاغتيال في شوارع طهران من نفس التصنيف: الجيش السوري يكتشف مستودع أسلحة كبير في منزل مهجور بريف دير الزور تأتي هذه الواقعة بعد مسيرة سياسية حافلة بدأها نجاد من صفوف الأكاديمية إلى قيادة البلاد، قبل أن ينتهي به المطاف على هامش المشهد السياسي. من أستاذ جامعي إلى رئيس إيران وُلد محمود أحمدي نجاد لعائلة متواضعة، وتمكن من الصعود سريعًا في المشهد السياسي الإيراني، حيث شغل منصب محافظ إحدى الأقاليم قبل أن يتقلد منصب رئيس بلدية طهران، مما مهد له الطريق نحو رئاسة الجمهورية عام 2005 بعد تفوقه على منافسه هاشمي رفسنجاني وفي عام 2009، أُعيد انتخابه وسط اتهامات بتزوير الانتخابات، حيث حصل على 62.63% من الأصوات في مواجهة منافسه الإصلاحي مير حسين موسوي، ما أدى إلى اضطرابات عنيفة بين قوات الأمن والمتظاهرين. سنوات ما بعد الرئاسة بعد انتهاء ولايته، خفت نجمه سياسيًا وعاد إلى الساحة الأكاديمية، لكنه ظل شخصية مثيرة للجدل داخل إيران وخارجها. واصل المشاركة في المؤتمرات الدولية، حيث اختتم مؤخرًا زيارته إلى العاصمة المجرية بودابست، حيث حضر مؤتمرًا حول الاستدامة وألقى خطابًا أكد فيه على أهمية التعاون العالمي في الحفاظ على البيئة كما شدد نجاد خلال مشاركته في مائدة مستديرة أكاديمية على ضرورة اتخاذ نهج عالمي موحد لحماية الموارد الطبيعية، مشيرًا إلى أن أي تدمير جزئي للكوكب يؤثر على الجميع دون استثناء. نهاية صادمة لم يكن أحد يتوقع أن تنتهي رحلة محمود أحمدي نجاد بهذه الطريقة المفاجئة، حيث تفتح حادثة مقتله في طهران الباب أمام تكهنات حول الدوافع والتأثيرات المحتملة على المشهد السياسي الإيراني، ولا تزال التحقيقات جارية لكشف ملابسات القضية، وسط ترقب داخلي ودولي لما ستؤول إليه الأحداث . وأعلنت وسائل إعلام إيرانية، مقتل الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد، بالرصاص في أحد شوارع طهران، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل. جدير بالذكر أن الحرس الثوري الإيراني، أعلن اليوم، استهداف مركز الاستخبارات العسكرية ومركز تخطيط عمليات الاغتيال في تل أبيب وذكر الحرس في بيان تابعته السومرية نيوز، أنه: 'استهدفنا مركز الاستخبارات العسكرية للجيش الصهيوني أمان ومركز تخطيط عمليات الاغتيال في تل أبيب' ممكن يعجبك: إيلون ماسك يعلن عن خطط لإرسال مركبة غير مأهولة إلى المريخ قبل نهاية 2026 وأعلن الحرس الثوري الإيراني في وقت سابق عن استهداف الكيان الصهيوني بهجمات صاروخية إصابة أهدافها بصورة مباشرة. وكانت وسائل إعلام إيرانية أفادت باستهداف صاروخي دقيق لقاعدة 'غيليلوت' العسكرية شمال تل أبيب، والتي تضم مقر وحدة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية المعروفة بـ'8200″.